موقع الحمرا الأربعاء 19/11/2025 08:53
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الانتخابات ليست عصا سحرية بقلم: هاني المصري/

الانتخابات ليست عصا سحرية بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 17/07/2018 12:19

كلما فشلت الجهود لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة تطفو على السطح الدعوة إلى إجراء الانتخابات فورًا وخلال مدة زمنية لا تتجاوز ثلاثة أشهر. وتُقدّم الانتخابات وكأنها العصا السحرية القادرة بضربة واحدة على إيجاد الحل، على أساس أنّ الشعب مصدر السلطات، وهو الذي عليه أن يحسم من سيقوده، وعلى أي برنامج.
الرئيس وحركتا فتح وحماس ومختلف القوى ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات كلها، باستثناء أقلية تشترك برفض إجراء الانتخابات لأسباب دينية أو دنيوية، سياسية أو عقائدية، تكاد تجمع على أن الانتخابات هي الحل.
أبدأ بالقول إذا كان هناك شبه إجماع على إجراء الانتخابات، فما الذي يمنع إجراؤها طوال السنوات الماضية، إذ مضىت ثلاثة عشر عامًا على الانتخابات الرئاسية، وأقل من ذلك بعام على الانتخابات التشريعية؟
الجواب، هناك تكاذب وتواطؤ متبادل، فالقوى المؤثرة على القرار محليًا وخارجيًا لا تريد إجراء الانتخابات، فـ"فتح" تخشى تكرار نتيجة الانتخابات السابقة في ظل أن الأسباب التي أدت إليها لا تزال في معظمها قائمة، واحتدام التنافس بين أقطابها في مرحلة غموض الرؤية، فيما يتعلق باشتداد الصراع على خلافة الرئيس، مع عدم وضوح الآليات للفترة الانتقالية جراء استمرار الانقسام وما أدى إليه من تعطيل المجلس التشريعي، وأضيفت إليها أسباب جديدة، أبرزها أن الرئيس بلغ ثلاثة وثمانين عامًا، وصحته لم تعد كما كانت، ومن غير الواضح أنه يريد الترشح للانتخابات، وهل يريد أن يتنحى أم لا، وخصوصًا أن التنحي من دون الاتفاق المسبق على الخليفة أو الخلفاء والطريق الذي سيسيرون فيه يفتح الصراع على الخلافة على مصراعيه. كما أن "فتح" لا تريد حتى الآن إجراء انتخابات قبل إعادة قطاع غزة للشرعية التي تقودها "فتح" كون إجراؤها في الضفة فقط يسرع في تحول الانقسام إلى انفصال دائم. 
أما "حماس"، فلا تريد إجراء الانتخابات في هذه الظروف، لأنها لا تضمن حصولها على الأغلبية التي حصلت عليها سابقًا، خصوصًا بعد فشلها في الجمع ما بين الحكم والمقاومة، بدليل النموذج الأحادي في الحكم وحيرتها الراهنة بين موافقتها على تمكين الحكومة الممثلة لخصمها الداخلي والملتزمة بأوسلو، أو استمرار الانقسام والبحث عن هدنة طويلة الأمد مقابل رفع الحصار أو تخفيفه بشكل جدي إلى أن "يقضي الله أمرًا كان مفعولًا".
كما أن "حماس" إذا حصلت على الأغلبية في الانتخابات القادمة لن تتمكن من الحكم في الضفة بشكل مؤكد، مثلما حصل بعد مقاطعة حكومتها وإفشالها داخليًا وخارجيًا، وستعاني في القطاع من الحصار والمقاطعة تمامًا مثلما حصل بعد الانتخابات السابقة، حين فازت ولم تتمكن من الحكم، فانقلبت على السلطة، وواجهت ولا تزال كل أشكال العداء والحصار ومحاولات إسقاطها طوعًا أو قسرًا، أي مطلوب من "حماس" أن تشارك في الانتخابات وألا تفوز فيها، وإذا فازت لن تمكن من الحكم، وإذا أرادت الحكم فعليها الموافقة على الاعتراف بإسرائيل، وحقها في الوجود، ونزع سلاح المقاومة ووقفها، وقد يضاف شرط جديد مثل الاعتراف بـ"يهودية" إسرائيل، و"نبذ العنف ومحاربة الاٍرهاب"، والالتزام بالاتفاقيات رغم أن إسرائيل لم تعد ملتزمة بها منذ سنوات طويلة.
لا يريد العديد من القوى الصغيرة والأفراد الذين ينادون بالانتخابات إجراءها فعلًا كما يدّعون، فهم ينادون بها لكي يظهروا بمظهر ديمقراطي أمام شعبهم والعالم الحر، لكنهم يخشون من إجرائها، لأنها ستكشف حجومهم الحقيقية، وأن بعضهم لن يتجاوز نسبة الحسم رغم أنه ممثل في اللجنة التنفيذية للمنظمة، والبعض الآخر لن يتجاوز 1%، والقليل القليل منهم من بمقدوره أن يعبر هذه النسبة.
أما الولايات المتحدة وإسرائيل فستعطيان الضوء الأخضر لإجراء الانتخابات إذا وجدتا فيها ما يحقق مصالحهما، وذلك من خلال أن تكون جزءًا من عملية سياسية تساهم في تكريس وتحقيق مخططاتهما وأهدافهما، مثلما حصل في انتخابات 1996 و2006، إذ منحت الأولى شرعية لأوسلو، في حين طمحت الانتخابات الثانية إلى تطويع "حماس" وغيرها من الفصائل على أمل أن تكون أقلية خاضعة للأغلبية في سلطة أوسلو، لأنها شاركت فيها تحت مظلتها، ولأنها لم تشترط التخلي عن التزامات أوسلو كشرط للمشاركة في الانتخابات.
لقد كان من المستحيل، ولا يزال، الجمع ما بين السلطة والمقاومة المسلحة وأوسلو تحت سطح واحد، فلا بد من الاختيار فيما بينها، وحتى الجمع ما بين المقاومة الشعبية والسلطة بحاجة إلى تغيير طبيعة السلطة ووظائفها والتزاماتها وموازنتها، لتصبح سلطة تخدم البرنامج الوطني وأداة من أدوات المنظمة بعد انضمام مختلف القوى والقطاعات والأفراد التي تؤمن بالمشاركة إليها.
يمكن لأميركا وإسرائيل أن تسمحا بالانتخابات في ثلاثة حالات:
الأولى: إذا وجدتا أنها ستساهم في تعميق الانقسام والشرذمة للحركة الوطنية والمؤسسات الفلسطينية، من خلال عقدها في ظل الانقسام. وفي هذه الحالة ستكون في الضفة فقط مثلما جرى في الانتخابات المحلية الأخيرة.
الثانية: إذا جاءت ضمن عملية سياسية تكرس اتفاق أوسلو، أو خطة سياسية جديدة مثل "صفقة ترامب".
الثالثة: أن تفرض عليهما فرضًا.
هل الاستنتاج مما سبق أن الانتخابات بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار؟
لا بالتأكيد، وإنما يعني أن الانتخابات يمكن أن تكون جسرًا لتكريس الانقسام وإضعاف القضية والحركة الوطنية الفلسطينية، أو أن تكون خطوة في سياق تحقيق النهوض الفلسطيني، هذا من جهة.
أما من جهة أخرى، نؤكد أن الانتخابات شكل من أشكال ممارسة الحرية، في حين الحريّة مفقودة في فلسطين لأنها تحت الاحتلال. كما أنها لا بد أن تكون جزءًا من منظومة متكاملة نستطيع القول عند تحقيقها إننا أمام تجربة ديمقراطية، بينما الانتخابات وحدها يمكن أن تكون غطاء لأسوأ الأنظمة الشمولية الاستبدادية الفاسدة والفاشلة، وإذا نظرنا إلى المنطقة العربية فسنجد الكثير من الأمثلة التي تدل على أن الانتخابات ليست نعمة دائمًا، بل قد تكون نقمة.
أما من جهة ثالثة، فلا بد من أن يتوفر للانتخابات الحد الأدنى من الحرية والنزاهة وضمان احترام نتائجها، وإلا لن تكون حرة ولا نزيهة ولا تعبر عن إرادة الشعب.
حتى لو لم تتدخل سلطات الاحتلال، وهي تتدخل بقوة بمختلف مراحل الانتخابات وتؤثر على النتائج، التي لا يمكن أن تجرى أصلًا من دون موافقة إسرائيلية، فإن التجربة الماضية في نفس الشروط التي جرت فيها سابقًا تكفي لكي يفكر كل ناخب قبل أن ينتخب، فهو سيفكر أكثر من مرة قبل أن ينتخب فصائل وأفرادًا تدعو للمقاومة المسلحة، لأنها إذا فازت ستتعرض السلطة للمقاطعة والحصار والعدوان والتجويع والاعتقال، فعن أي حرية وعن أي انتخابات يجري الحديث في وضع الفلسطينيين الحالي.
يقتضي هذا الواقع الملموس:
أولًا: العمل على إنهاء الانقسام وتوحيد مؤسسات السلطة في الضفة والقطاع على أسس مهنية ووطنية وشراكة حقيقية، بعيدًا عن المحاصصة الفصائلية وعن الحزبية، خصوصًا في أجهزة الأمن التي هي للوطن والشعب وليس للفصائل، كمتطلب أساسي لضمان حرية الانتخابات ونزاهتها واحترام نتائجها، وهذا يقتضي الاتفاق سلفًا على كيفية إحباط تدخلات الاحتلال لمصادرة نتائجها، مثل الاتفاق على كيفية استبدال من يتم اعتقالهم.
ثانيًا: العمل وفق أسس مشاركة تستند إلى مبادئ الديمقراطية التوافقية التي تستجيب إلى حقيقة أن فلسطين تحت الاحتلال وتواجه استعمارًا استيطانيًا عنصريًا، وأنها بحاجة إلى جبهة وطنية متحدة على أساس القواسم المشتركة، بحيث تصبح الانتخابات جزءًا وأداة من أدوات التحرر والاستقلال، وليس أداة للحسم الداخلي، وهذا يعني أن التوافق الوطني على برنامج القواسم المشتركة وعلى أهداف وقواعد وأشكال العمل والنضال الاساسية من القوى التي توافق على المشاركة شرطًا لنجاح الانتخابات، وأن مبدأ تداول السلطة الأساسي لأي نظام ديمقراطي مثله مثل فصل واستقلال السلطات وسيادة القانون وحرية الإعلام والمساواة واحترام حقوق الإنسان وحرياته لا بد أن يكون مجمدًا، أو يأخذ شكلًا خاصًا ينسجم مع الوضع الفلسطيني، إلى حين إنجاز التحرر والاستقلال، بحيث تكون أي حكومة يجري تشكيلها بعد الانتخابات حكومة وحدة وطنية بغض النظر عن نتائج الانتخابات، ما سيختلف من سيسمي رئيس الحكومة وكيفية توزيع الوزراء على الوزارات والفصائل والكتل المشاركة في الانتخابات.
هناك من يقول إن الوفاق الوطني صعب، وربما مستحيل، وإن توحيد المؤسسات من رابع المستحيلات، ومع ذلك يقول إن الحل بإجراء الانتخابات. فكيف الوفاق مستحيل وإجراء الانتخابات ممكن، وهو إما إنه لا يدري بعواقب إجراء انتخابات تحت الاحتلال وفي أجواء التحريض المتبادل والمسمومة من دون وفاق وطني وفي ظل الانقسام الذي يتعمق أفقيًا وعموديًا، وما يعنيه ذلك من تحريض وإقصاء وأوضاع اجتماعية واقتصادية وأمنية وقانونية، فضلًا عن احتمال كبير لتزوير الانتخابات وعدم الاعتراف بنتائجها، أو أنه يدري ولا يكترث منطلقًا من اليأس وأن الانقسام قدرٌ لا رادّ له، أو أنه من جماعات مصالح الانقسام الذين زادوا ثروة ونفوذًا في ظل الانقسام ولا يهمهم إنهاء الانقسام، بل يعنيهم أن يتعمق.
خلاصة القول: إن الاحتكام إلى الشعب بإجراء الانتخابات بشكل دوري، على كل المستويات وفي كل القطاعات، حق أساسي، شرط أن توضع الانتخابات في السياق الفلسطيني الذي يفرض التعامل معها كأداة من أدوات الشعب لدحر الاحتلال، وليس لمنحه الشرعية وطول العمر.
وعلى هذا الأساس لن تكون الانتخابات المدخل، وإنما التتويج لعملية سياسية متكاملة، تشمل توحيد المؤسسات المنقسمة، وإنجاز قدر معقول من التوافق الوطني يضمن أن تكون الانتخابات حرة وتحترم نتائجها، وهذا يعني أن إجراء الانتخابات يحتاج إلى أكثر من ثلاثة أشهر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

مقالات خواطر شعر طلال غانم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سراح معتقلين بئر السبع حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طبريا شبهات طمره قطعة ارض عشرات الاف الشواقل نصبا احتيال ملف اعتداء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو كفركنا أفكار زينة زفاف العيد اخبار محلية جلسة الفقر الوسط العربي كنيست اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات النقب
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development