موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 06:40
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الرزمة الشاملة طريق إنجاز الوحدة‎‏ - بقلم: هاني المصري /

الرزمة الشاملة طريق إنجاز الوحدة‎‏ - بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 10/07/2018 10:46

وجهت مصر الدعوات للقاء الفصائل منفردة، بدأت بحركة فتح، ومن ثم حركة حماس وبقية الفصائل، في جولة لاستكشاف إمكانية إحياء عملية المصالحة التي دخلت غرفة العناية المشددة منذ عملية التفجير التي تعرض لها موكب رئيس الحكومة رامي الحمد الله، وذهبت المسؤولية عنها بين الطرفين اللذين أرادا على ما يبدو طي هذه الصفحة رغم الاتهامات المتبادلة .
الأصح أن الجولة الأخيرة ماتت ولكن لا أحد يريد إعلان موتها حتى لا يتحمل المسؤولية، إضافة إلى عدم وجود بدائل عنها، فهي فشلت قبل عملية التفجير، بل أكثر من ذلك كان مكتوب لها الفشل كما توقعت ومعي عدد من المتابعين والمحللين، لأنها حُشِرت في بدعة تمكين الحكومة، وكانت عرضة لتفسيرات متناقضة بين طرف يرى بعودة كل الموظفين المستنكفين فورًا، وآخر بعودة عدد صغير لمساعدة الوزراء إلى حين الاتفاق على كيفية الدمج بينهم وبين الذين عينتهم سلطة "حماس"، فضلًا عن الخلاف حول هل يشمل ذلك الموظفين في الأجهزة الأمنية أم في المؤسسات المدنية، وهل ستدفع السلطة سلفة على الراتب كما جاء في اتفاق القاهرة الجديد إلى حين الانتهاء من دراسة الملف.
إذا دارت المحاولة الجديدة في نفس دوامة بدعة تمكين الحكومة ستفشل مثل سابقاتها، فحركة حماس لا يمكن أن تمكن الحكومة بالكامل من الباب إلى المحراب و"تخرج من المولد بلا حُمُّص".
الانقسام له جذور وأسباب وتجليات كثيرة وتفرعت منها فروع وتداعيات، فعندما يتم الأخذ بفرع صغير مثل الحكومة التي هي مجرد أداة تنفيذية، فهذا يقود إلى إعادة إنتاج رهان خاسر. فجذور الانقسام وأسبابه كثيرة وممتدة تبدأ أولًا من السعي للتفرد والإقصاء والهيمنة وفرض كل طرف لشروطه على الطرف الآخر، وتمر بالخلافات السياسية والبرامجية والعقائدية وتدخلات الاحتلال الذي يلعب دورًا رئيسيًا، إلى جانب صراعات المحاور العربية التي ازدادت بعد الأزمة الخليجية، ولا تنتهي بتنافس المحاور الإقليمية (إيران وتركيا)، وأطراف اللجنة الرباعية الدولية.
إن الاتفاق أو عدمه على الشراكة يلعب دورًا محوريًا في إنجاز الوحدة أو عدمها، لا سيما بعد أن تراجعت التدخلات العربية بحكم انشغالها بما يجري في البلدان العربية من حروب داخلية وفتن، وجراء تراجع الخلافات السياسية والبرامجية بعد تبني وثيقة "حماس" السياسية، والتأكيد على الهدنة، وأهمية المقاومة الشعبية السلمية ضمن أشكال النضال في المرحلة الحالية.
لقد ازدادت أهمية الاتفاق على الشراكة لتصبح كلمة السر القادرة على إنجاح الوحدة في ظل تعمق الانقسام عموديًا وأفقيًا، وتبلور بنية كاملة سياسية أمنية ثقافية اقتصادية اجتماعية، نمت داخلها مصالح لجماعات وأفراد هنا وهناك، وحصلت على نفوذ وثروة في ظل واقع الانقسام الذي ترافق مع نمو الفردية والتفرد والفئوية الفصائلية، وسيطرة السلطة التنفيذية على السلطات كافة، وانتهاك حقوق الإنسان وحرياته، وانتشار الفساد، مع غياب مؤسسات الإجماع الوطنية ومؤسسات الرقابة والمحاسبة، ومع عدم إجراء الانتخابات في مواعيدها الدورية، وتغييب المجلس التشريعي، وعدم عقد المجلس الوطني إلا لغاية تجديد شرعية القيادة، وبصورة هزت مكانة المجلس الوطني كمؤسسة وطنية جامعة، تضمن بقاء المنظمة كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني في كل مكان بكل قواه وأطيافه المؤمنة والمستعدة للشراكة.
إذا نظرنا إلى الأجواء الحالية مع بدء جولة استكشاف إمكانية إحياء جهود المصالحة المصرية، نجد أن السلطة لا تزال متمسكة بالإجراءات العقابية على قطاع غزة رغم المعارضة الواسعة لها، إذ ردد عزام الأحمد، عضو اللجنتين التنفيذية للمنظمة والمركزية لفتح، ومسؤول ملف المصالحة المفوض من الرئيس، أن هناك خططًا لتقويض سلطة "حماس"، و أن غزة مختطفة ولا بد من تحريرها من الخاطفين. إذا كان التعامل معها على هذا الأساس، فلماذا الحوارات والاتفاقات وتشكيل حكومة وفاق وطني معها، فإذا كان الانطلاق من أنها سلطة انقلاب وخاطفين فلا تعامل معها بالحوار وإنما بالعمل على الإطاحة بها.
كما قال الأحمد أننا لسنا بحاجة إلى حوارات جديدة، متناسيًا أن القضية الفلسطينية تشهد تطورات عاصفة باستمرار تتطلب حوارًا لا ينقطع حتى في ظل الوحدة والمؤسسات الشرعية الواحدة، فكيف مع الانقسام، وكرر مقولة أطلقها الرئيس ورددها في اجتماع اللجنة المركزية الأخير "إما هم يشيلوا كل شيء أو نحن نشيل كل شيء"، متناسيًا أن السلطة سلطة الشعب وليست سلطة "فتح" أو "حماس"، ولا بد من إنهاء الهيمنة والمحاصصة الفصائلية، وخصوصًا في الأجهزة الأمنية، على السلطة لتكون سلطة الشعب لا سلطة "فتح" أو "حماس".
كما هدد الأحمد هذه المرة باللجوء إلى أشياء أخرى تهدف إلى تقويض سلطة "حماس"، أو إعلان القطاع إقليمًا متمردًا، وتخويل المجلس المركزي، الذي لم تشارك فيه الشعبية وحماس والجهاد وقطاعات كبيرة من المستقلين، بالحلول محل المجلسين الوطني والتشريعي، وهذه خطيئة سياسية كبرى نأمل ألا تحدث .
أما "حماس"، فقد أعلن خليل الحية وغيره من قياداتها أنهم متمسكون باتفاق القاهرة كرزمة واحدة، مشددًا على تشكيل حكومة وحدة وطنية، وعقد مجلس وطني توحيدي في رسالة واضحة الدلالة إلى عدم التزام "حماس" باتفاق تمكين الحكومة أولًا، متناسيًا مسألة تخلي "حماس" عن سيطرتها الانفرادية على قطاع غزة أمنيًا وإداريًا وقضائيًا، وأن الخطوات التي أقدمت عليها مثل حل اللجنة الإدارية وتسليم المعابر والوزارات لم تنه حكمها، تمامًا مثلما حصل بعد فوزها في الانتخابات، حين كلّف الرئيس محمود عباس إسماعيل هنية بتشكيل الحكومة، ولكنها لم تتمكن من الحكم لأسباب داخلية وخارجية، أهمها إقدام سلطات الاحتلال على اعتقال عشرات النواب وبعض الوزراء ووقف تحويل أموال المقاصة الفلسطينية.
كما لم يتطرق الحية أيضًا إلى الأجنحة العسكرية للفصائل، أي لسلاح المقاومة، وهل "حماس" ملتزمة بما أعلنه سابقًا مسؤولها في القطاع يحيى السنوار، عن موافقتها على تشكيل جيش وطني يضم كل الأجنحة العسكرية ويخضع لمظلة وطنية.
على الرغم من بعض الإيجابية التي أظهرتها "حماس" في الجولة الأخيرة، إلا أنها لا تزال تعطي الأولوية لاستمرار سيطرتها على قطاع غزة، ومراكمة مزيد من الإنجازات الفئوية إن أمكن، مثل دفع رواتب الموظفين الذين عينتهم، والمشاركة في لجنة تفعيل المنظمة (الإطار القيادي المؤقت)، والمشاركة في المجلس الوطني التوحيدي، وعليها أن تدرك أن هذا لن تقبله "فتح" قبل إنهاء الانقسام وتوحيد المؤسسات التي تريد "فتح" أن تبقى تحت قيادتها.
أكبر دليل على حقيقة موقف "حماس" لجهة تفضيل استمرار سيطرتها على القطاع هو انفتاحها على إمكانية عقد هدنة طويلة الأمد اصطدمت حتى الآن بالأثمان السياسية الباهظة المطلوبة منها، والتي لم توافق عليها، ولكنها تغازلها من خلال طرح مسألة تشكيل اللجنة الإدارية بشكل جديد بموافقة قوى أخرى معها، وفكرة تشكيل مجلس وطني للإنقاذ التي جمّدت بعد تداولها لفترة من الوقت.
على الجميع أن يدرك وليس "فتح" و"حماس" فقط، أن الشرعية التي يتفاخر بها الطرفان تآكلت في ظل عدم تحقيق البرنامج الوطني، وصولًا إلى الكارثة التي نعيشها، ومع استمرار الانقسام وعدم إجراء الانتخابات لمدة طويلة، بدليل الهوة المتزايدة بين الشعب وقيادته وفصائله. فالشرعية إما شرعية تستمد من المقاومة والوفاق الوطني والنضال لتحقيق الحقوق المشروعة، أو من خلال الاحتكام إلى الشعب في انتخابات حرة ونزيهة تحترم نتائجها، وإما المسألتين معًا.
في كل الأحوال، الوفاق الوطني وتوحيد المؤسسات الأمنية والمدنية والقضائية ممر إجباري لإجراء الانتخابات. فمن دونه لا يمكن أن تكون الانتخابات حرة ونزيهه وتحترم نتائجها، والأهم أن الانتخابات في السياق الفلسطيني يجب أن تكون أحد أدوات الشعب في نضاله لإنهاء الاحتلال وإنجاز الحرية والعودة والاستقلال.
تأسيسًا على ما سبق، إذا أعادت الاجتماعات التي ستشهدها القاهرة إنتاج الاتفاق الأخير على أساس تمكين الحكومة أولًا، مع أنها لم تعد حكومة وفاق وطني بعد مرور سنوات كثيرة على تشكيلها وتعديلها وانحيازها لفريق، أو التوصل لاتفاقات جزئية جديدة تتجاهل جذور الانقسام وأسبابه، سيكون مصيرها الفشل مجددًا.
إنهاء الانقسام ممكن إذا توفرت الإرادة السياسية، واعتمدت مقاربة شاملة مثل المبادرة التي أطلقها مركز مسارات مؤخرًا، وهي خلاصة جهود ومبادرات واجتماعات وندوات ومؤتمرات شارك فيها الآلاف داخل الوطن المحتل وخارجه، وتمثل رزمة شاملة يجب الاتفاق على تطبيقها بالتوازي وبجدول زمني متفق عليه، وعلى أن تشكل لجنة من الشخصيات الوطنية المشهود لها بالموضوعية للإشراف على التطبيق. رزمة تبدأ برفع العقوبات عن غزة وتشمل الاتفاق على أسس الشراكة وعلى برنامج الحد الأدنى الوطني الذي على رأس جدول أعماله إحباط "صفقة ترامب"، وإفشال صفقة فصل الضفة عن القطاع، والاتفاق على تشكيل جيش وطني، وأن قرار المفاوضات والمقاومة قرار وطني، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، على أساس إعادة النظر بالسلطة لتصبح أداة بيد المنظمة سلطة تمثل الشعب بكل أطيافه، وليس سلطة "شيل 
كل شيء أو أشيل كل شيء"، وعقد مجلس وطني توحيدي يعيد الاعتبار للمنظمة بوصفها الممثل الشرعي الوحيد وليست فريقًا من الفرقاء من خلال دفع المجلس المركزي للمساهمة في تعميق الانقسام بذريعة السعي لإنهائه.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development