اجواء من الحزن والأسى خيمت على بلدة عرابة بعد حادثة وفاة الفتى محمد، ونزل الخبر عليهم كالصاعقة، خصيصا بين طلاب صفه الذين شاركوا في الجنازة وأكدوا انهم خسروا أعز الاصدقاء والطلاب الناجحين والخلوقين، وقد شيعوا جثمان صديقهم وزميلهم على مقاعد الدراسة بدموع اللوعة والفراق. وقد أعلن مجلس عرابة المحلي ظهر اليوم الاثنين في اجتماع طارىء الحداد لمدة ثلاثة ايام بعد هذه الحادثة الحزينة التي خيمت على أهالي البلدة، وتم الغاء جميع الفعاليات المدرسية وحفلات التخريج.
[email protected]