موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 10:23
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. "الجسر" الكاتب: سامي منصور/

"الجسر" الكاتب: سامي منصور

suzan
نشر بـ 22/01/2017 09:40

هذا هو ما اختار الشاعر الأديب المبدع "وهيب نديم وهبة"، عنوانا لآخر إبداعاته وهي ليست الأخيرة كما أتمنى.

شاعرنا وهيب غني عن التعريف، بعد أن سطع نجمه في سماء الأدب المحلي والعربي والعالمي.

كتب أستاذنا الشعر فأبدع، وكتب المسرحية فلمعَ، وكتب قصص الأطفال والشبيبة فارتفع، مما حدا بدور النشر الكبيرة أن تترجَم الكثير من أعماله الأدبية إلى العبرية والفرنسية والانجليزية.

أما "الجسر" فهي مجموعة شعرية صدرَت نهاية عام 2016، وفيها نرى وهيبا الإنسان قبل وهيب الشاعر، فهي تزخر بالمعاني الإنسانية الحياتية، وتعالج الضمير الإنساني وتجمع بين الأمل والألم، بين الخيبة والرجاء، بين اليأس والتفاؤل مع أن درجة التفاؤل تفوق درجة اليأس، وفيها خلطَ الوهيب خياله مع الواقع فصار خيالا واقعيا.

رأينا وهيبا الوطني الذي يعتز بعروبته وبأبناء جلدته، ووهيبا الذي يصوّر العنصرية بقلم قاتم، إذ أن العنصرية سوداء تغطي جمال الحياة، ورأينا وهيبا الذي رغم "سكون" التاريخ يحاول المضي قدما:

 

الْجِسْرُ

-1-

خَرَجَ الصَّبَاحُ مِنْ حَديقَةِ اللَّهِ

باكرًا

نَزَلَ مِنْ  دَمْعِ الْوَرْدِ الْأحْمَرِ

كانتِ الْخُيُول تَعْبُرُ مَرْج السَّنَابِلِ 

.. .. ..  

قَفَزَ الْمُهْرُ الْأَبْيَضُ كَالْرَّصَّاصَةِ

.. .. ..

عبَرَ الْجِسْرَ عَائِدًا

 فِي قَمِيصِ الدَّمِ..

-2-

تَرَكْتُ لفاطمةَ فَوْقَ الْجِسْرِ

شَجرَةَ  الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ.. .. .. ..

وَحِكَايَة الْاِغْتِرَابِ وَبَوَّابَة الْفَرَحِ                             

تَعَالَتْ  صَرْخَاتُ السِّيُولِ        

وَطَرَقَاتُ  اللَّيْلِ عَلَى السُّدُودِ   

وَصَلِيل السُّيوفِ تَقْرَعُ الْمَكَانَ

وَصَهِيل الْخُيُولِ

تَهِزُّ سَيِّدَةَ الدُّنْيَا “ الْأَرْض"

وَيَنْهَمِرُ الْمَطَرُ                                                                                                      

-3- قَالَتْ فَاطِمَةُ: كُنْتُ قَدْ عَلَّقْتُ فَوْقَ شَجَرَةِ      

الدَّمْعِ) يَمَامَةً)..     

.. .. ..

حِينَ اِسْتَيْقَظْتُ.. كانتِ الْيَمَامَةُ 

مَصْلُوبَةً بَيْنَ الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ

رَكَضْتُ حَتَّى آخِر الْجِسْرِ                                                

عَلَّقْتُ سبحة جَدِّي 

وَكُوفِيَّةَ أَبِي 

وَقَمِيص أَخِي 

 .. .. ..وَالرّيحَ عَبْرَ الْجِسْرِ (القصيدة- الْجِسْرُ- ص 7) 

 

ووهيب لا يحاول تخطي الجسور، بل يحاول ربطها لتكون جسرا واحدا تعبره البشرية إلى الأحسن، وينتظر الربيع العربي الذي بدأ من الصحراء، وترقّبه العالم اجمع، إلا أنه قوبل بشتاء قاسٍ أغْرق الربيع وتركه:

 

غَزَّةُ..                                                 

تَرْتَدِي جَسَدَ الشَّهِيدَةِ

تَسْقَطُ (اِلْغَيْن) فِي الْبَحْرِ…                             

(مَثَلَ قَذِيفَةٍ.( .                                                           

عِزَّةُ                               

طِفْلَةٌ أحْلَى مِنْ وَرْدِ الدِّفْلَى

تَحْمِل "شَنْطَةَ"

تَذْهَبُ خُلْسَة إِلَى الرَّوْضَةِ..                                       

عِزَّةُ..                                     

تَعُودُ إِلَى صَدْرِ الْبَيْتِ جُثَّةً.. 

تَلْبِسُ الْأَرْضُ جَسَد اللُّغَةِ

تُنَبَّتُأَشْجَارُ الرّيحِ فِي عُرُوقِ

الْأَرْض..

يَنْسَكِبُ الدَّمُ.. يَتَوَحَّدُ فِيهَا

تُصْبِحُ أَنْتَ وَالْأَرْضُ وَأَشْجَارُ الرّيحِ                      

الْوَطَنَ..  (القصيدة-مِنَ الْكَرْمَلِ إِلَى بَحْر غَزَّة- ص 10- 9) 

ثم يأخذ الجسر وهيبا إلى العراق حيث يرى الويلات لكنه يظل متأرجحا بين الموت والحياة، بين اليأس والرجاء:

 

يَدْخَلُ الْبَحْرُ مِنْ نوَافذِ الْعِرَاقِ                          

عَاصِفًا،  جَارِحًا كَالْرّيحِ                                                

مُثْقَلًابرائحة الدم وَالْحَديدِ

وَصَيْحَاتِ الرَّصَاصِ.. 

اللُّصُوص يَحْصِدُونَ الأبرياءَ..

الْعَاشِقَةُ تُعَلِّقُ أَكْفَان الْموتَى 

عَلَى حَبْل غَسِيل الدَّمِ  

(تَتَسَاءَلَ الْعَاشِقَةُ أُمَّاهُ مَتَى أُعَلِّقُ  فُسْتَانَ فَرَحي؟) (القصيدة-الْبَحْرُ وَالْعِرَاقُ - ص 11) 

من هناك يعرّج وهيب إلى القدس وكأنه يستنجد بقداستها، لكن الواقع المرّ فاجأه:

 

أفتَحُ صَدْرِي،  رَبِيعًا سَيَأْتِي أَحَمِلُ قَلْبيِ

أَبْنِي جُدْرَانَهُ مِنَ الاسمنتِ الْمُسَلَّحِ

 مَلْجَأ لِقَمَرٍ مَسْرُوقٍ وَرَبِيعٍ آتٍ..أعبُرُ الخوفَ والرّصاصَ والجنودَ 

والحدودَ..

أعبُرُ إلى مكّةَ  المكرّمة  (القصيدة- الْقُدُسُ- ص 13) 

لعلّ وعسى.. ولكن حتى من ذاك المكان المقدس يطل الشاعر نحو ارض العروبة، فيرى كأنّ شيئا لم يتغير منذ تلك الأيام إلى القرن الحادي والعشرين:

 

يعربُ بنُ كنعان العربيّ.. يكتبُ في زمنِ المحْلِ، القحلِ،

القتلِ، الجوعِ، القهرِ، الإرهابِ..

في القرن الحادي والعشرين..

إلى عزّ الدّين المناصرة

في  قناطر عمّان.. إنّ نخيلَ العراق دماءٌ..

عادَ المغولُ.. إنّ بحرَ غزة يرتدي السّواد..

ولا عادتْ خيولُ نجد.. ولالمعتْ شمسٌ على السّيفِ اليمانيّ..

ولا..رقصتْ حوريّاتُ اليمامةِ،

ما بينَ البحرِ وبينَ البحر .. وليلُ كنعان يُشرقُ في عزّ الظّهيرة.. شمسٌ في عينَي النّهار ..

(القصيدة- مِن يَعرُبِ بنِ كنعانَ العَرَبيِّ إلى عِزِّ الدّينِ المَناصرَةِ / فيقناطرِعمانَ- ص 16)

 

المقطع الثاني من نفس القصيدة - 16-17-

أسرابُ الفراشاتِ رصاصٌ.. وأسرابُ العصافيرِ شظايا الحديدِ.. تأخذُ شكلَ المكانِ.. وباقةَ الزّهورِ في احتفالِ المقابرِ..

والعاشقُ يرتدي زمنَ الذّهولِ.. والحبيبةُ في انتظارِ الورود.. والوردُ دماءٌ في كفّي العريس.. مِن أينَ يا عزّ الدّين..

مِن أين  يَطلَعُ النّهار؟!

 

ثم يحطّ وهيب في ارض كنعان، وبيارات يافا و"تل الذهب" ويذكر بحزن تلك الأيام، التي جاءت الهزيمة وأطاحت بسعادة الإنسان.. وفي لبنان يصنع "طفل بيروتي" طائرة من ورق...

 

“طفلٌ لبنانيٌّ مِن بيروت” يصنعُ طائرةً مِن ورقٍ.. ترقصُ في فضاءِ الفضاءِ.. خيوطُها المزركشةُ تلعبُ في الهواء.. تجتازُ المبانيَ والبيوتَ..

فجأةً.. فجأةً تحومُ في سماءِ الحرّيّةِأغنياتُ الموتِ والضّجيجِوعزْفُ القصفِ وأصواتُ القنابلِ .. تطيرُ ..

تطيرُ إلى سماءِ فلسطين

“طفلٌ فلسطينيٌّ” يصنعُ مِن حجرٍ أصبحَ لهُ

أجنحةً عصفورًا..

يُعانقُ الطائرة.. يقودُها عائدًا إلى بحرِ بيروتوالبحرُ غابةٌوالغابةُ أفاعٍ تزحفُ..

تهدمُ البيوتَ.. يَشدُّ الطفلُ “البيروتيُّ” خيوطَ

الطائرةِ.. أشلاءُ الألوانِ المزركشةِ

تسبحُ في الفضاءِ

تَشدُّ الخيوطَ.. الرّيحُ تُعاندُ.. يتشبّثُ بأعمدةِ النّورِ المتفجّرة.. القصفُ يعانقُ جسدَ العصفور.. يموتُ.. لا يموتُ..

يفرُّ نحوَ مساكنِ الجنوب.. يهتفُ الطّفلُ العاشقُ دميتَهُ اللّبنانيّةَ.. عصفوري.. يا حجري الفلسطينيّالّذي صنعَ لهُ أجنحةًخذني إلى الجنوبِ. (القصيدة- حجرٌ أصبحَتْ لهُ أجنحةٌ!- ص 27) 

وتطير الطائرة إلى سماء فلسطين حيث يصنع "طفل فلسطيني" حجراأصبحَ لهُ أجنحة.. يعانق الطائرة ويعود بها. يا لهذا التعبير المؤثر عن اللاجئين والمهجّرين بين أزيز الرصاص، بين عودة وضياع.

أما في قصيدة (أنت أو الوطن) فيتأثر شاعرنا من الاحتلال ويؤثِّر، ويحزن على التآمر الذي أضاع الأرض:

 

تلكَ حكايةُ الوطنِ 

أرضٌ مستباحةٌ..  جسدٌ مستباحٌ..

ونباحُ كلابٍ.. تعوي.. (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 29) 

 

وهذا تعبير رائع لما يجري في الوطن، إذ أن الكلبَ ينبُح والذئب هو الذي يعوي.

ويتطرق وهيب إلى حكاية آدم وحواء وطردهما من الجنة، بتشبيهٍ لِما حدث للناس في الوطن:

 

فكّرتْ بائعةُ التّفاحِ أن تدُسَّ

السّمَّ.. 

لم تكنِ الشّرّيرةُ.. أو السّاحرةُ..       

أو ملكة العصرِ والأوانِ..

كانتِ المحرومةُ مِن طعمِ التّفاحِ..  

خرجَ آدمُ مِنَ الجنّةِ 

وحملتِ الشّجرةُ الثّمرةَ..

والشّجرةُ.. واحدةٌ امرأة (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 31)

 

وهذا تشبيه آخر للاحتلال الذي يمنع السلام: "حين فتحوا طريقا للمستوطنة.. قطعوا شجر الزيتون (علامة السلام).. وحين رجع "أبو علي" (البطل في العامية) لجمع الغلال قطعوا يده.. (اليد هي الفعل وهي التي تزرع الزيتون وتفلح الأرض) وعلّقوا رجله بزاوية الحديد.. كتبوا فوق صدره الإشارة "طريق المستوطنة" (رغم القسوة تعبير في  تغيير وتبديل أسماء الأماكن)

 

حينَ فتحوا طريقًا للمستوطنةِ.. 

قطعوا شجرَ الزّيتونِ..

وحينَ رجعَ  “أبو علي” لجمْعِ الغلالِ

قطعوا يدَهُ.. 

وعلّقوا رجلَهُ بزاويةِ الحديدِ 

 كتبوا فوقَ صدرِهِ الإشارةَ             

“طريقُ المستوطنة” (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 32) 

القصيدة "بالأبيض والأسود" تعالج أسوأ ما صنع الإنسان لنفسه وهي العنصرية:

 

كانَليلُوجهِهِالأَسْوَدِ.. 

يُضيءُالمكانَ..                                 

ابتسمَتْلهُ..

ارتسمَتالابْتِسَامةُفوقَشفتَيْهِ

كالشَّمْسِ،

أشرقتْبالعِشْقِفيالعَيْنَينِكالقمرِ

وسْطَالسَّوادِ

وحينَخَرَجا،

كانَ ذراعُهاكأَفْعَىتلتفُّحَوْلَعُنقِهِ

بشدَّةٍ،

وذراعُهُحولَحديقةِخَصْرِهايحضِنُها

بحنانٍ..

توقَّفاقليلًاثمابتَعَدا،

تاركَيْنِخلفَهُمارائحَةَالعِشْقِ

تفوحُفيأرجاءِالمكانِ،

وكانالبابُالشاهدَالوحيدَ

أنَّهاإنسانٌوأنَّهُإنسانْ

وأنريشةَالخالقِرسَمَتِالطَّبيعةَ

بالأَلْوَانْ. (القصيدة- بالأبيَضِوالأسْوَدِ- ص 44) 

هذا غيض من فيض مما تفتَّحَت فيه قريحة وهيب، وهيب الإنسان المحِب الراقي، الفنان الرسام النحّات، شاعر الحب والوطن والإنسانية، وإلى المزيد من العطاء يا وهيب.

 

إشارات:

  • "الجسر" مجموعة شعرية للشاعر الأديب "وهيب نديم وهبة" منشورات مؤسسة "الأفق" حيفا.
  • صدرت في نهاية عام 2016
  • لوحة الغلاف: بريشة "صبحية حسن"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

نظرية" إكس" ونظرية"  "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

نظرية" إكس" ونظرية" "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 02/04/2025 20:15

قام عالم الإجتماع دوجلاس  ماكجر يجور في الستينات من القرن  العشرين  بتطوير نظرية بما يتعلق بسلوك العمال والموظفين في المؤسسات،مدى التزامهم بالعمل،مسؤو...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

حادث طرق بالغ النقب اصابات متفاوته تتضمن بالغة الخطوره اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه الابراج حظك اليوم الاربعاء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار الرامه اعلان عيلبون يوم الاعمال الحسنة زجاجات حارقة اشعال اطار مطاطي مدخل اعبلين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه البقيعة المخدرات الذهب يتجه لتكبد ثالث خسارة أسبوعية النوم الكافي نزلات البرد مشروب الشوكولاتة والموز
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development