موقع الحمرا الجمعة 22/08/2025 04:49
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. "الجسر" الكاتب: سامي منصور/

"الجسر" الكاتب: سامي منصور

suzan
نشر بـ 22/01/2017 09:40

هذا هو ما اختار الشاعر الأديب المبدع "وهيب نديم وهبة"، عنوانا لآخر إبداعاته وهي ليست الأخيرة كما أتمنى.

شاعرنا وهيب غني عن التعريف، بعد أن سطع نجمه في سماء الأدب المحلي والعربي والعالمي.

كتب أستاذنا الشعر فأبدع، وكتب المسرحية فلمعَ، وكتب قصص الأطفال والشبيبة فارتفع، مما حدا بدور النشر الكبيرة أن تترجَم الكثير من أعماله الأدبية إلى العبرية والفرنسية والانجليزية.

أما "الجسر" فهي مجموعة شعرية صدرَت نهاية عام 2016، وفيها نرى وهيبا الإنسان قبل وهيب الشاعر، فهي تزخر بالمعاني الإنسانية الحياتية، وتعالج الضمير الإنساني وتجمع بين الأمل والألم، بين الخيبة والرجاء، بين اليأس والتفاؤل مع أن درجة التفاؤل تفوق درجة اليأس، وفيها خلطَ الوهيب خياله مع الواقع فصار خيالا واقعيا.

رأينا وهيبا الوطني الذي يعتز بعروبته وبأبناء جلدته، ووهيبا الذي يصوّر العنصرية بقلم قاتم، إذ أن العنصرية سوداء تغطي جمال الحياة، ورأينا وهيبا الذي رغم "سكون" التاريخ يحاول المضي قدما:

 

الْجِسْرُ

-1-

خَرَجَ الصَّبَاحُ مِنْ حَديقَةِ اللَّهِ

باكرًا

نَزَلَ مِنْ  دَمْعِ الْوَرْدِ الْأحْمَرِ

كانتِ الْخُيُول تَعْبُرُ مَرْج السَّنَابِلِ 

.. .. ..  

قَفَزَ الْمُهْرُ الْأَبْيَضُ كَالْرَّصَّاصَةِ

.. .. ..

عبَرَ الْجِسْرَ عَائِدًا

 فِي قَمِيصِ الدَّمِ..

-2-

تَرَكْتُ لفاطمةَ فَوْقَ الْجِسْرِ

شَجرَةَ  الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ.. .. .. ..

وَحِكَايَة الْاِغْتِرَابِ وَبَوَّابَة الْفَرَحِ                             

تَعَالَتْ  صَرْخَاتُ السِّيُولِ        

وَطَرَقَاتُ  اللَّيْلِ عَلَى السُّدُودِ   

وَصَلِيل السُّيوفِ تَقْرَعُ الْمَكَانَ

وَصَهِيل الْخُيُولِ

تَهِزُّ سَيِّدَةَ الدُّنْيَا “ الْأَرْض"

وَيَنْهَمِرُ الْمَطَرُ                                                                                                      

-3- قَالَتْ فَاطِمَةُ: كُنْتُ قَدْ عَلَّقْتُ فَوْقَ شَجَرَةِ      

الدَّمْعِ) يَمَامَةً)..     

.. .. ..

حِينَ اِسْتَيْقَظْتُ.. كانتِ الْيَمَامَةُ 

مَصْلُوبَةً بَيْنَ الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ

رَكَضْتُ حَتَّى آخِر الْجِسْرِ                                                

عَلَّقْتُ سبحة جَدِّي 

وَكُوفِيَّةَ أَبِي 

وَقَمِيص أَخِي 

 .. .. ..وَالرّيحَ عَبْرَ الْجِسْرِ (القصيدة- الْجِسْرُ- ص 7) 

 

ووهيب لا يحاول تخطي الجسور، بل يحاول ربطها لتكون جسرا واحدا تعبره البشرية إلى الأحسن، وينتظر الربيع العربي الذي بدأ من الصحراء، وترقّبه العالم اجمع، إلا أنه قوبل بشتاء قاسٍ أغْرق الربيع وتركه:

 

غَزَّةُ..                                                 

تَرْتَدِي جَسَدَ الشَّهِيدَةِ

تَسْقَطُ (اِلْغَيْن) فِي الْبَحْرِ…                             

(مَثَلَ قَذِيفَةٍ.( .                                                           

عِزَّةُ                               

طِفْلَةٌ أحْلَى مِنْ وَرْدِ الدِّفْلَى

تَحْمِل "شَنْطَةَ"

تَذْهَبُ خُلْسَة إِلَى الرَّوْضَةِ..                                       

عِزَّةُ..                                     

تَعُودُ إِلَى صَدْرِ الْبَيْتِ جُثَّةً.. 

تَلْبِسُ الْأَرْضُ جَسَد اللُّغَةِ

تُنَبَّتُأَشْجَارُ الرّيحِ فِي عُرُوقِ

الْأَرْض..

يَنْسَكِبُ الدَّمُ.. يَتَوَحَّدُ فِيهَا

تُصْبِحُ أَنْتَ وَالْأَرْضُ وَأَشْجَارُ الرّيحِ                      

الْوَطَنَ..  (القصيدة-مِنَ الْكَرْمَلِ إِلَى بَحْر غَزَّة- ص 10- 9) 

ثم يأخذ الجسر وهيبا إلى العراق حيث يرى الويلات لكنه يظل متأرجحا بين الموت والحياة، بين اليأس والرجاء:

 

يَدْخَلُ الْبَحْرُ مِنْ نوَافذِ الْعِرَاقِ                          

عَاصِفًا،  جَارِحًا كَالْرّيحِ                                                

مُثْقَلًابرائحة الدم وَالْحَديدِ

وَصَيْحَاتِ الرَّصَاصِ.. 

اللُّصُوص يَحْصِدُونَ الأبرياءَ..

الْعَاشِقَةُ تُعَلِّقُ أَكْفَان الْموتَى 

عَلَى حَبْل غَسِيل الدَّمِ  

(تَتَسَاءَلَ الْعَاشِقَةُ أُمَّاهُ مَتَى أُعَلِّقُ  فُسْتَانَ فَرَحي؟) (القصيدة-الْبَحْرُ وَالْعِرَاقُ - ص 11) 

من هناك يعرّج وهيب إلى القدس وكأنه يستنجد بقداستها، لكن الواقع المرّ فاجأه:

 

أفتَحُ صَدْرِي،  رَبِيعًا سَيَأْتِي أَحَمِلُ قَلْبيِ

أَبْنِي جُدْرَانَهُ مِنَ الاسمنتِ الْمُسَلَّحِ

 مَلْجَأ لِقَمَرٍ مَسْرُوقٍ وَرَبِيعٍ آتٍ..أعبُرُ الخوفَ والرّصاصَ والجنودَ 

والحدودَ..

أعبُرُ إلى مكّةَ  المكرّمة  (القصيدة- الْقُدُسُ- ص 13) 

لعلّ وعسى.. ولكن حتى من ذاك المكان المقدس يطل الشاعر نحو ارض العروبة، فيرى كأنّ شيئا لم يتغير منذ تلك الأيام إلى القرن الحادي والعشرين:

 

يعربُ بنُ كنعان العربيّ.. يكتبُ في زمنِ المحْلِ، القحلِ،

القتلِ، الجوعِ، القهرِ، الإرهابِ..

في القرن الحادي والعشرين..

إلى عزّ الدّين المناصرة

في  قناطر عمّان.. إنّ نخيلَ العراق دماءٌ..

عادَ المغولُ.. إنّ بحرَ غزة يرتدي السّواد..

ولا عادتْ خيولُ نجد.. ولالمعتْ شمسٌ على السّيفِ اليمانيّ..

ولا..رقصتْ حوريّاتُ اليمامةِ،

ما بينَ البحرِ وبينَ البحر .. وليلُ كنعان يُشرقُ في عزّ الظّهيرة.. شمسٌ في عينَي النّهار ..

(القصيدة- مِن يَعرُبِ بنِ كنعانَ العَرَبيِّ إلى عِزِّ الدّينِ المَناصرَةِ / فيقناطرِعمانَ- ص 16)

 

المقطع الثاني من نفس القصيدة - 16-17-

أسرابُ الفراشاتِ رصاصٌ.. وأسرابُ العصافيرِ شظايا الحديدِ.. تأخذُ شكلَ المكانِ.. وباقةَ الزّهورِ في احتفالِ المقابرِ..

والعاشقُ يرتدي زمنَ الذّهولِ.. والحبيبةُ في انتظارِ الورود.. والوردُ دماءٌ في كفّي العريس.. مِن أينَ يا عزّ الدّين..

مِن أين  يَطلَعُ النّهار؟!

 

ثم يحطّ وهيب في ارض كنعان، وبيارات يافا و"تل الذهب" ويذكر بحزن تلك الأيام، التي جاءت الهزيمة وأطاحت بسعادة الإنسان.. وفي لبنان يصنع "طفل بيروتي" طائرة من ورق...

 

“طفلٌ لبنانيٌّ مِن بيروت” يصنعُ طائرةً مِن ورقٍ.. ترقصُ في فضاءِ الفضاءِ.. خيوطُها المزركشةُ تلعبُ في الهواء.. تجتازُ المبانيَ والبيوتَ..

فجأةً.. فجأةً تحومُ في سماءِ الحرّيّةِأغنياتُ الموتِ والضّجيجِوعزْفُ القصفِ وأصواتُ القنابلِ .. تطيرُ ..

تطيرُ إلى سماءِ فلسطين

“طفلٌ فلسطينيٌّ” يصنعُ مِن حجرٍ أصبحَ لهُ

أجنحةً عصفورًا..

يُعانقُ الطائرة.. يقودُها عائدًا إلى بحرِ بيروتوالبحرُ غابةٌوالغابةُ أفاعٍ تزحفُ..

تهدمُ البيوتَ.. يَشدُّ الطفلُ “البيروتيُّ” خيوطَ

الطائرةِ.. أشلاءُ الألوانِ المزركشةِ

تسبحُ في الفضاءِ

تَشدُّ الخيوطَ.. الرّيحُ تُعاندُ.. يتشبّثُ بأعمدةِ النّورِ المتفجّرة.. القصفُ يعانقُ جسدَ العصفور.. يموتُ.. لا يموتُ..

يفرُّ نحوَ مساكنِ الجنوب.. يهتفُ الطّفلُ العاشقُ دميتَهُ اللّبنانيّةَ.. عصفوري.. يا حجري الفلسطينيّالّذي صنعَ لهُ أجنحةًخذني إلى الجنوبِ. (القصيدة- حجرٌ أصبحَتْ لهُ أجنحةٌ!- ص 27) 

وتطير الطائرة إلى سماء فلسطين حيث يصنع "طفل فلسطيني" حجراأصبحَ لهُ أجنحة.. يعانق الطائرة ويعود بها. يا لهذا التعبير المؤثر عن اللاجئين والمهجّرين بين أزيز الرصاص، بين عودة وضياع.

أما في قصيدة (أنت أو الوطن) فيتأثر شاعرنا من الاحتلال ويؤثِّر، ويحزن على التآمر الذي أضاع الأرض:

 

تلكَ حكايةُ الوطنِ 

أرضٌ مستباحةٌ..  جسدٌ مستباحٌ..

ونباحُ كلابٍ.. تعوي.. (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 29) 

 

وهذا تعبير رائع لما يجري في الوطن، إذ أن الكلبَ ينبُح والذئب هو الذي يعوي.

ويتطرق وهيب إلى حكاية آدم وحواء وطردهما من الجنة، بتشبيهٍ لِما حدث للناس في الوطن:

 

فكّرتْ بائعةُ التّفاحِ أن تدُسَّ

السّمَّ.. 

لم تكنِ الشّرّيرةُ.. أو السّاحرةُ..       

أو ملكة العصرِ والأوانِ..

كانتِ المحرومةُ مِن طعمِ التّفاحِ..  

خرجَ آدمُ مِنَ الجنّةِ 

وحملتِ الشّجرةُ الثّمرةَ..

والشّجرةُ.. واحدةٌ امرأة (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 31)

 

وهذا تشبيه آخر للاحتلال الذي يمنع السلام: "حين فتحوا طريقا للمستوطنة.. قطعوا شجر الزيتون (علامة السلام).. وحين رجع "أبو علي" (البطل في العامية) لجمع الغلال قطعوا يده.. (اليد هي الفعل وهي التي تزرع الزيتون وتفلح الأرض) وعلّقوا رجله بزاوية الحديد.. كتبوا فوق صدره الإشارة "طريق المستوطنة" (رغم القسوة تعبير في  تغيير وتبديل أسماء الأماكن)

 

حينَ فتحوا طريقًا للمستوطنةِ.. 

قطعوا شجرَ الزّيتونِ..

وحينَ رجعَ  “أبو علي” لجمْعِ الغلالِ

قطعوا يدَهُ.. 

وعلّقوا رجلَهُ بزاويةِ الحديدِ 

 كتبوا فوقَ صدرِهِ الإشارةَ             

“طريقُ المستوطنة” (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 32) 

القصيدة "بالأبيض والأسود" تعالج أسوأ ما صنع الإنسان لنفسه وهي العنصرية:

 

كانَليلُوجهِهِالأَسْوَدِ.. 

يُضيءُالمكانَ..                                 

ابتسمَتْلهُ..

ارتسمَتالابْتِسَامةُفوقَشفتَيْهِ

كالشَّمْسِ،

أشرقتْبالعِشْقِفيالعَيْنَينِكالقمرِ

وسْطَالسَّوادِ

وحينَخَرَجا،

كانَ ذراعُهاكأَفْعَىتلتفُّحَوْلَعُنقِهِ

بشدَّةٍ،

وذراعُهُحولَحديقةِخَصْرِهايحضِنُها

بحنانٍ..

توقَّفاقليلًاثمابتَعَدا،

تاركَيْنِخلفَهُمارائحَةَالعِشْقِ

تفوحُفيأرجاءِالمكانِ،

وكانالبابُالشاهدَالوحيدَ

أنَّهاإنسانٌوأنَّهُإنسانْ

وأنريشةَالخالقِرسَمَتِالطَّبيعةَ

بالأَلْوَانْ. (القصيدة- بالأبيَضِوالأسْوَدِ- ص 44) 

هذا غيض من فيض مما تفتَّحَت فيه قريحة وهيب، وهيب الإنسان المحِب الراقي، الفنان الرسام النحّات، شاعر الحب والوطن والإنسانية، وإلى المزيد من العطاء يا وهيب.

 

إشارات:

  • "الجسر" مجموعة شعرية للشاعر الأديب "وهيب نديم وهبة" منشورات مؤسسة "الأفق" حيفا.
  • صدرت في نهاية عام 2016
  • لوحة الغلاف: بريشة "صبحية حسن"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

تيم حسن المانشافت التأهل يورو 2016 اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن القدس هدم منازل وادي الجوز الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اعتقال شابين باقة الغربية محاولة قتل يهودي عايدة توما القائمة المشتركة الجبهة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فرنسا اغلاق التحقيق تسميم ياسر عرفات فنانون السرطان أحمد حلمي سعيد الماروق زبيدة ثروت شريهان شادية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development