موقع الحمرا الجمعة 10/10/2025 07:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. "الجسر" الكاتب: سامي منصور/

"الجسر" الكاتب: سامي منصور

suzan
نشر بـ 22/01/2017 09:40

هذا هو ما اختار الشاعر الأديب المبدع "وهيب نديم وهبة"، عنوانا لآخر إبداعاته وهي ليست الأخيرة كما أتمنى.

شاعرنا وهيب غني عن التعريف، بعد أن سطع نجمه في سماء الأدب المحلي والعربي والعالمي.

كتب أستاذنا الشعر فأبدع، وكتب المسرحية فلمعَ، وكتب قصص الأطفال والشبيبة فارتفع، مما حدا بدور النشر الكبيرة أن تترجَم الكثير من أعماله الأدبية إلى العبرية والفرنسية والانجليزية.

أما "الجسر" فهي مجموعة شعرية صدرَت نهاية عام 2016، وفيها نرى وهيبا الإنسان قبل وهيب الشاعر، فهي تزخر بالمعاني الإنسانية الحياتية، وتعالج الضمير الإنساني وتجمع بين الأمل والألم، بين الخيبة والرجاء، بين اليأس والتفاؤل مع أن درجة التفاؤل تفوق درجة اليأس، وفيها خلطَ الوهيب خياله مع الواقع فصار خيالا واقعيا.

رأينا وهيبا الوطني الذي يعتز بعروبته وبأبناء جلدته، ووهيبا الذي يصوّر العنصرية بقلم قاتم، إذ أن العنصرية سوداء تغطي جمال الحياة، ورأينا وهيبا الذي رغم "سكون" التاريخ يحاول المضي قدما:

 

الْجِسْرُ

-1-

خَرَجَ الصَّبَاحُ مِنْ حَديقَةِ اللَّهِ

باكرًا

نَزَلَ مِنْ  دَمْعِ الْوَرْدِ الْأحْمَرِ

كانتِ الْخُيُول تَعْبُرُ مَرْج السَّنَابِلِ 

.. .. ..  

قَفَزَ الْمُهْرُ الْأَبْيَضُ كَالْرَّصَّاصَةِ

.. .. ..

عبَرَ الْجِسْرَ عَائِدًا

 فِي قَمِيصِ الدَّمِ..

-2-

تَرَكْتُ لفاطمةَ فَوْقَ الْجِسْرِ

شَجرَةَ  الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ.. .. .. ..

وَحِكَايَة الْاِغْتِرَابِ وَبَوَّابَة الْفَرَحِ                             

تَعَالَتْ  صَرْخَاتُ السِّيُولِ        

وَطَرَقَاتُ  اللَّيْلِ عَلَى السُّدُودِ   

وَصَلِيل السُّيوفِ تَقْرَعُ الْمَكَانَ

وَصَهِيل الْخُيُولِ

تَهِزُّ سَيِّدَةَ الدُّنْيَا “ الْأَرْض"

وَيَنْهَمِرُ الْمَطَرُ                                                                                                      

-3- قَالَتْ فَاطِمَةُ: كُنْتُ قَدْ عَلَّقْتُ فَوْقَ شَجَرَةِ      

الدَّمْعِ) يَمَامَةً)..     

.. .. ..

حِينَ اِسْتَيْقَظْتُ.. كانتِ الْيَمَامَةُ 

مَصْلُوبَةً بَيْنَ الشِّعْرِ وَالْمَطَرِ

رَكَضْتُ حَتَّى آخِر الْجِسْرِ                                                

عَلَّقْتُ سبحة جَدِّي 

وَكُوفِيَّةَ أَبِي 

وَقَمِيص أَخِي 

 .. .. ..وَالرّيحَ عَبْرَ الْجِسْرِ (القصيدة- الْجِسْرُ- ص 7) 

 

ووهيب لا يحاول تخطي الجسور، بل يحاول ربطها لتكون جسرا واحدا تعبره البشرية إلى الأحسن، وينتظر الربيع العربي الذي بدأ من الصحراء، وترقّبه العالم اجمع، إلا أنه قوبل بشتاء قاسٍ أغْرق الربيع وتركه:

 

غَزَّةُ..                                                 

تَرْتَدِي جَسَدَ الشَّهِيدَةِ

تَسْقَطُ (اِلْغَيْن) فِي الْبَحْرِ…                             

(مَثَلَ قَذِيفَةٍ.( .                                                           

عِزَّةُ                               

طِفْلَةٌ أحْلَى مِنْ وَرْدِ الدِّفْلَى

تَحْمِل "شَنْطَةَ"

تَذْهَبُ خُلْسَة إِلَى الرَّوْضَةِ..                                       

عِزَّةُ..                                     

تَعُودُ إِلَى صَدْرِ الْبَيْتِ جُثَّةً.. 

تَلْبِسُ الْأَرْضُ جَسَد اللُّغَةِ

تُنَبَّتُأَشْجَارُ الرّيحِ فِي عُرُوقِ

الْأَرْض..

يَنْسَكِبُ الدَّمُ.. يَتَوَحَّدُ فِيهَا

تُصْبِحُ أَنْتَ وَالْأَرْضُ وَأَشْجَارُ الرّيحِ                      

الْوَطَنَ..  (القصيدة-مِنَ الْكَرْمَلِ إِلَى بَحْر غَزَّة- ص 10- 9) 

ثم يأخذ الجسر وهيبا إلى العراق حيث يرى الويلات لكنه يظل متأرجحا بين الموت والحياة، بين اليأس والرجاء:

 

يَدْخَلُ الْبَحْرُ مِنْ نوَافذِ الْعِرَاقِ                          

عَاصِفًا،  جَارِحًا كَالْرّيحِ                                                

مُثْقَلًابرائحة الدم وَالْحَديدِ

وَصَيْحَاتِ الرَّصَاصِ.. 

اللُّصُوص يَحْصِدُونَ الأبرياءَ..

الْعَاشِقَةُ تُعَلِّقُ أَكْفَان الْموتَى 

عَلَى حَبْل غَسِيل الدَّمِ  

(تَتَسَاءَلَ الْعَاشِقَةُ أُمَّاهُ مَتَى أُعَلِّقُ  فُسْتَانَ فَرَحي؟) (القصيدة-الْبَحْرُ وَالْعِرَاقُ - ص 11) 

من هناك يعرّج وهيب إلى القدس وكأنه يستنجد بقداستها، لكن الواقع المرّ فاجأه:

 

أفتَحُ صَدْرِي،  رَبِيعًا سَيَأْتِي أَحَمِلُ قَلْبيِ

أَبْنِي جُدْرَانَهُ مِنَ الاسمنتِ الْمُسَلَّحِ

 مَلْجَأ لِقَمَرٍ مَسْرُوقٍ وَرَبِيعٍ آتٍ..أعبُرُ الخوفَ والرّصاصَ والجنودَ 

والحدودَ..

أعبُرُ إلى مكّةَ  المكرّمة  (القصيدة- الْقُدُسُ- ص 13) 

لعلّ وعسى.. ولكن حتى من ذاك المكان المقدس يطل الشاعر نحو ارض العروبة، فيرى كأنّ شيئا لم يتغير منذ تلك الأيام إلى القرن الحادي والعشرين:

 

يعربُ بنُ كنعان العربيّ.. يكتبُ في زمنِ المحْلِ، القحلِ،

القتلِ، الجوعِ، القهرِ، الإرهابِ..

في القرن الحادي والعشرين..

إلى عزّ الدّين المناصرة

في  قناطر عمّان.. إنّ نخيلَ العراق دماءٌ..

عادَ المغولُ.. إنّ بحرَ غزة يرتدي السّواد..

ولا عادتْ خيولُ نجد.. ولالمعتْ شمسٌ على السّيفِ اليمانيّ..

ولا..رقصتْ حوريّاتُ اليمامةِ،

ما بينَ البحرِ وبينَ البحر .. وليلُ كنعان يُشرقُ في عزّ الظّهيرة.. شمسٌ في عينَي النّهار ..

(القصيدة- مِن يَعرُبِ بنِ كنعانَ العَرَبيِّ إلى عِزِّ الدّينِ المَناصرَةِ / فيقناطرِعمانَ- ص 16)

 

المقطع الثاني من نفس القصيدة - 16-17-

أسرابُ الفراشاتِ رصاصٌ.. وأسرابُ العصافيرِ شظايا الحديدِ.. تأخذُ شكلَ المكانِ.. وباقةَ الزّهورِ في احتفالِ المقابرِ..

والعاشقُ يرتدي زمنَ الذّهولِ.. والحبيبةُ في انتظارِ الورود.. والوردُ دماءٌ في كفّي العريس.. مِن أينَ يا عزّ الدّين..

مِن أين  يَطلَعُ النّهار؟!

 

ثم يحطّ وهيب في ارض كنعان، وبيارات يافا و"تل الذهب" ويذكر بحزن تلك الأيام، التي جاءت الهزيمة وأطاحت بسعادة الإنسان.. وفي لبنان يصنع "طفل بيروتي" طائرة من ورق...

 

“طفلٌ لبنانيٌّ مِن بيروت” يصنعُ طائرةً مِن ورقٍ.. ترقصُ في فضاءِ الفضاءِ.. خيوطُها المزركشةُ تلعبُ في الهواء.. تجتازُ المبانيَ والبيوتَ..

فجأةً.. فجأةً تحومُ في سماءِ الحرّيّةِأغنياتُ الموتِ والضّجيجِوعزْفُ القصفِ وأصواتُ القنابلِ .. تطيرُ ..

تطيرُ إلى سماءِ فلسطين

“طفلٌ فلسطينيٌّ” يصنعُ مِن حجرٍ أصبحَ لهُ

أجنحةً عصفورًا..

يُعانقُ الطائرة.. يقودُها عائدًا إلى بحرِ بيروتوالبحرُ غابةٌوالغابةُ أفاعٍ تزحفُ..

تهدمُ البيوتَ.. يَشدُّ الطفلُ “البيروتيُّ” خيوطَ

الطائرةِ.. أشلاءُ الألوانِ المزركشةِ

تسبحُ في الفضاءِ

تَشدُّ الخيوطَ.. الرّيحُ تُعاندُ.. يتشبّثُ بأعمدةِ النّورِ المتفجّرة.. القصفُ يعانقُ جسدَ العصفور.. يموتُ.. لا يموتُ..

يفرُّ نحوَ مساكنِ الجنوب.. يهتفُ الطّفلُ العاشقُ دميتَهُ اللّبنانيّةَ.. عصفوري.. يا حجري الفلسطينيّالّذي صنعَ لهُ أجنحةًخذني إلى الجنوبِ. (القصيدة- حجرٌ أصبحَتْ لهُ أجنحةٌ!- ص 27) 

وتطير الطائرة إلى سماء فلسطين حيث يصنع "طفل فلسطيني" حجراأصبحَ لهُ أجنحة.. يعانق الطائرة ويعود بها. يا لهذا التعبير المؤثر عن اللاجئين والمهجّرين بين أزيز الرصاص، بين عودة وضياع.

أما في قصيدة (أنت أو الوطن) فيتأثر شاعرنا من الاحتلال ويؤثِّر، ويحزن على التآمر الذي أضاع الأرض:

 

تلكَ حكايةُ الوطنِ 

أرضٌ مستباحةٌ..  جسدٌ مستباحٌ..

ونباحُ كلابٍ.. تعوي.. (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 29) 

 

وهذا تعبير رائع لما يجري في الوطن، إذ أن الكلبَ ينبُح والذئب هو الذي يعوي.

ويتطرق وهيب إلى حكاية آدم وحواء وطردهما من الجنة، بتشبيهٍ لِما حدث للناس في الوطن:

 

فكّرتْ بائعةُ التّفاحِ أن تدُسَّ

السّمَّ.. 

لم تكنِ الشّرّيرةُ.. أو السّاحرةُ..       

أو ملكة العصرِ والأوانِ..

كانتِ المحرومةُ مِن طعمِ التّفاحِ..  

خرجَ آدمُ مِنَ الجنّةِ 

وحملتِ الشّجرةُ الثّمرةَ..

والشّجرةُ.. واحدةٌ امرأة (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 31)

 

وهذا تشبيه آخر للاحتلال الذي يمنع السلام: "حين فتحوا طريقا للمستوطنة.. قطعوا شجر الزيتون (علامة السلام).. وحين رجع "أبو علي" (البطل في العامية) لجمع الغلال قطعوا يده.. (اليد هي الفعل وهي التي تزرع الزيتون وتفلح الأرض) وعلّقوا رجله بزاوية الحديد.. كتبوا فوق صدره الإشارة "طريق المستوطنة" (رغم القسوة تعبير في  تغيير وتبديل أسماء الأماكن)

 

حينَ فتحوا طريقًا للمستوطنةِ.. 

قطعوا شجرَ الزّيتونِ..

وحينَ رجعَ  “أبو علي” لجمْعِ الغلالِ

قطعوا يدَهُ.. 

وعلّقوا رجلَهُ بزاويةِ الحديدِ 

 كتبوا فوقَ صدرِهِ الإشارةَ             

“طريقُ المستوطنة” (القصيدة- أنتِ أو الوطنُ- ص 32) 

القصيدة "بالأبيض والأسود" تعالج أسوأ ما صنع الإنسان لنفسه وهي العنصرية:

 

كانَليلُوجهِهِالأَسْوَدِ.. 

يُضيءُالمكانَ..                                 

ابتسمَتْلهُ..

ارتسمَتالابْتِسَامةُفوقَشفتَيْهِ

كالشَّمْسِ،

أشرقتْبالعِشْقِفيالعَيْنَينِكالقمرِ

وسْطَالسَّوادِ

وحينَخَرَجا،

كانَ ذراعُهاكأَفْعَىتلتفُّحَوْلَعُنقِهِ

بشدَّةٍ،

وذراعُهُحولَحديقةِخَصْرِهايحضِنُها

بحنانٍ..

توقَّفاقليلًاثمابتَعَدا،

تاركَيْنِخلفَهُمارائحَةَالعِشْقِ

تفوحُفيأرجاءِالمكانِ،

وكانالبابُالشاهدَالوحيدَ

أنَّهاإنسانٌوأنَّهُإنسانْ

وأنريشةَالخالقِرسَمَتِالطَّبيعةَ

بالأَلْوَانْ. (القصيدة- بالأبيَضِوالأسْوَدِ- ص 44) 

هذا غيض من فيض مما تفتَّحَت فيه قريحة وهيب، وهيب الإنسان المحِب الراقي، الفنان الرسام النحّات، شاعر الحب والوطن والإنسانية، وإلى المزيد من العطاء يا وهيب.

 

إشارات:

  • "الجسر" مجموعة شعرية للشاعر الأديب "وهيب نديم وهبة" منشورات مؤسسة "الأفق" حيفا.
  • صدرت في نهاية عام 2016
  • لوحة الغلاف: بريشة "صبحية حسن"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

الأكثر قراءة

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...
إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عدائية من إسرائيل

الأحد 14/09/2025 16:07

إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عد...
الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي 2025:  تُشخَّص حوالي 16 امرأة في إسرائيل بسرطان الثدي يوميًا.

الخميس 11/09/2025 19:39

الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي 2025:...

كلمات مفتاحية

الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج امريكا مخابرات وكالة الانترنت وكالة مدرسة وادي العين مسيرة الكتاب ديرحنا وفاة الدكتور مصطفی نصار بنوبة قلبية حادة خلال عمله العيادة إسرائيل تتأهب بالضفة القدس مقتل طفل نائب وزير ايوب قرا الماليه الاحوال الجوية حاله الطقس انخفاض درجات الحراره رياضه رياضة عالمية برشلونه نيمار اور ياروك زحالقة عنصريّة السرقات رمضان
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development