موقع الحمرا الجمعة 11/07/2025 14:53
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. حياة الفلسطينيّة ماتتْ وشروق السوريّة غرُبتْ؟! آمال عوّاد رضوان/

حياة الفلسطينيّة ماتتْ وشروق السوريّة غرُبتْ؟! آمال عوّاد رضوان

موقع الحمرا
نشر بـ 11/07/2016 08:43
الموتى لا ينتحرون رواية جديدة للكاتب سامح خضر، تناولها نادي حيفا الثقافي والمجلس الملي الأرثوذكسي الوطني حيفا، بتاريخ 9-7-2016 في قاعة كنيسة القديس ماريوحنا الأرثوذكسية في حيفا، وسط حضور من الأدباء والمثقفين والمهتمينوالأصدقاء، وقد رحب المحامي فؤاد نقارة رئيس نادي حيفا الثقافي بالحضور، ثمّ تولت عرافة الأمسية الشاعرة ليليان بشارة منصور، وتحدث عن الرواية كل من د. راوية بربارة والكاتبة هيام أبو الزلف، وكانت مداخلات من الحضور لشيخناالأديب حنا أبو حنا، والكاتبة الإعلاميّة سعاد قرمان، والمحامي حسن عبادي، ود. إلياس زيدان، وأنور سابا، وسلمى جبران، ومحاورة قصيرة أجرتها خلود فوراني سرية، ثم تحدث الكاتب سامح خضر وشكر الحضور والقائمين على تنظيمالأمسية، وفي نهاية اللقاء تمّ توقيع الرواية والتقاط الصور التذكارية!
مداخلة د. راوية بربارة: مساؤكم عابقٌ بالحياة، ليس لأنّ الموتى لا ينتحرون، بل لأنّ الأحياءَ منّا يعرفون بأنَّ الحياةَ أثمنَ مِن أن نُقايضَها بالموت، فعلى هذه الأرض نبضٌ مستمرٌّ للحنين إلى رائحةِ البيتِ والأهلِ والترابِ الذي سِرنا عليه حفاةً أوّل مرّة، وللقلوبِ التي تنبضُ فرَحًا حين رؤيتنا، فالموتى لا ينتحرون.. عنوان ملخّصٌ، كشَفَ لنا فيه سامح خضر حقيقةً نعرفها، مفادها أنّ الموتى ليس باستطاعتهم الانتحار، لأنّ الانتحارَ يعني مفارقة الحياة، والموت هو مفارقة الحياة، فكيف يمكن لفاقد الحياة أن يعطيها الحقَّ في الانتهاء؟ هذه مفارقة لا تتمّ إلّا إذا كان أحدُ المعاني مواربًا، فالموتى ليسوا أمواتَ الجسد، إنّما هم موتى الروح "ربِّ أرِني كيف تحيي الموتى"، فالموتى كلمةٌ تستعمل لمن مات حقيقة بخروج الروح من الجسد، وأبطال الرواية ماتت أرواحُهم، فما نفعُ الجسد إذا انتحر؟ هل يُقدِم الميّت على الانتحار إلّا إذا كان جسدُهُ حيًّا؟ وهذا يعني بأنّ الموتى في العنوان هم أحياء، وهذا الميّت الحيّ عبارة عن أوكسيمورون، إردافٌ خُلُفيّ كصوتِ الصمت، والنهار المعتم، والمنتحر الذي لا ينتحرُ. إذًا؛ نتوقّع أنَّ الروايةَ تقوم على التضادّ، وأصعب ما في التضادّ أن يكونَ بينَ الشيءِ وذاتِهِ، أن تكونَ ميّتًا وأنت على قيد الحياة، أن تكونَ منتحرًا وأنتَ ممّن لا يستطيعون الانتحارَ، أن تكونَ أنتَ ولا أنتَ!
العنوان ملخّصٌ، لأنّه أنبأنا أنّ شخصيّاتِ الرواية عانتْ مأساةً صعبة، أفقدتهم قيمةَ الحياة ومعناها، فما الذي منعهم مِن الانتحار؟ سؤالٌ يتركُ في العنوان فجوةً تحثّنا على متابعة القراءة، لسبر أغوارِ النصٍّ واكتشاف الأسباب، وبهذا يدعونا الكاتب منالعنوان، لنصبحَ قرّاء مشاركين في تتبّع الأحداث، والتفاعل معها واستيعابها أو رفضِها، فيسردُ الحاضرَ متّكئًا على الماضي بكلِّ تبعيّاته، فكيف لحاضرٍ أن يقومَ بذاته؟ أليس هو محطّة آنيّة للانتقال بين زمنيْن، أحدُهما انتهى ولا خيار لنا في تغييرأحداثه، والثاني سيبدأ غدًا وعلينا أن نمسكَ زمامَ تحكّمه فينا.
سامح خضر يتّكئ على الماضي الفلسطينيّ للفلسطينيين في مكانيْن، في فلسطين وفي بيروت، ليقولَ لزمان الوهم كفاكَ بطولاتٍ، كفاك دموعًا، كفاك "ارحمنا من هذا الحبّ القاتل"، تعال افتح أوراقًا لم يجرؤ كثيرون على فتحها، وانثر لنا الخيباتوالزلّات واللامتوقّع.. اكشف لنا حقائق نتغاضى عنها رغم وجودها، ونريد أن نجمّلَ لوحتنا الفلسطينيّة باسم القضيّة، ولكنّنا في الأدب وفي الفنّ لا نجمّل الواقعَ، بل نأتي به على قذارته وقبحِهِ، لنتحدّاه، لنبوحَ به فنزيل عبئًا راقدًا على صدورِنا، فكما قالت "حياة" لإياد في الرواية "أبوح لأنّ البوحَ يُصلحُ روحي" (الرواية ص. 47)، وسامح خضر يبوح في الرواية، لأنّ البوح يطهّر الفلسطينيين من الألم الاجتماعيّ النفسيّ السياسيّ المَعيش، ليقول هذا مجتمعٌ عاديٌّ على كِبَر قضيّتِهِ، هؤلاء أناس يخطئون بحقِّ بعضهم، وبحقِّ أنفسهم رغم فداحةِ ما حلّ بهم.
إنّ السببيّة التي تحكم العنوانَ، هي نتاج صراعاتٍ اجتماعيّة- سياسيّة كان سامح خضر جريئًا في طرحها، فالموت هو نتيجة، والانتحار هو السبب، لكنّنا في العنوان نجد اللانتحار، اللاسبب يؤدّي إلى نفس النتيجة- الموت؛ فيتحوّل الموت مننتيجة إلى سبب، فلأنّهم موت، النتيجة أنّهم لا ينتحرون.. هذا التبادل للإيجاب والسلب وللتضادّ وللتناقض هو قاعدة الأساس، لأحداث الرواية التي تنتفض وتسير "على قلقٍ كأنّ الريحَ تحتها"؛ فرياح سفاح القربى تنعف "حياة" التي يغتصبها جدّها؛ ربيب المجتمع الذي يتعاملُ مع الناسِ بظاهرهم، والذي يرفع من شأن أناسٍ لو عرّاهم على حقيقتهم، لكان رجمهم حتّى الموت عقابًا رحيمًا...
ارتياح التضادّ في الرواية ليس في العنوان فحسب، إنّما في أسماء الشخصيّات، فشروق السوريّة قد غربت حياتها بعد أن أخذ البحر ابنَها، وأخذتِ المأساةُ زوجَها.. وتلك "حياة" عاشت الموتَ ستّ سنوات عجافٍ، لأنّ "حاميها حراميها"، لأنّ جدَّها "الموقّر" كبيرَ العائلةِ والقريةِ أرادها لنفسِهِ، لجنونِ عظمَتِهِ، لم يردعْهُ أنّها حفيدتُهُ، ولم يردعه يُتمُها، ولم يردعه أنّه اغتصبَ والدتَها قبلَها، فـــ"أمينة" الأمّ كانت أمينة على ثلاثةِ أيتامٍ تركهم "مشعل" يحترقون بنار الجدّ، كانت تخاف إن لم تلبِّ طلبَ حماها أن يقتلَها، أن يقتلَ أبناءَها، أن يحرمَها رؤيتهم، رغم أنّها كانت لابن عمّها، وأخذها الجدّ لابنه مشعل، فكانت بذلك سببًا في علوّ شأنِهِ، ثمّ بعد أن ترمّلتْ أصبحت سببًا في تسلّطِ عنجهيّته التي قوّاها عنده المجتمع، فهو سيّد البيت وحامي الحِمى، بينما أولاده كالأغلبيّة في عمرهِ، يعملون في إسرائيل لجلب القوت لعائلاتهم.
  هنا، كما في كلّ الرواية يتجرّأ سامح على تعرية هذا الواقع الاجتماعيّ القذر، على تعريةِ هذا الواقعِ الفلسطينيِّ الذي لا يليق بمكافحٍ، محتلٍّ، مناضلٍ، فدائيٍّ يرى الهويّةَ الفلسطينيّةَ كفاحًا وبطولةً، كما كان يراها "إياد" الذي عاش مأساة تل الزعتر، والذي كانت تحلم أخته الصغيرة "وردة" برؤية فلسطين، فيأتيها الجواب من أمّها "حين يكبر إياد"، وقد ورد على لسان إياد عنها "أبقت وردةُ فلسطينَ حاضرةً فينا.. كانت الناطقة باسمها.. الجرَس الصغير الذي علّقه الله في رقابنا، كي لا ننسى أيننحن وأين يجب أن نكون" (الرواية ص. 21)، وردة الجرس الصغير الذي علّقه الله في رقابنا، كي لا نصبح خرافًا ضالّة، وباستشهاد وردة في تلّ الزعتر، فقدْنا البوصلةَ، وفقدْنا الحلمَ بالعودةِ إليها، فكيف سيعود إياد إلى فلسطين، والمجزرةُ تركتوالدته وأختَهُ جثّتيْن منفوختيْن، وتركته في الرابعةَ عشرةَ من عمره لا مأوى له، ولا حلم إلّا السلاحَ لينتقمَ، فينضمّ إلى المقاومين بعد أن أخذ سلاحَ مقاتلٍ قد قضى، وتتتالى عليه الخيبات، لتكونَ أصعبها حينَ حُمّلَ بالسفينة للخروج من بيروت،وهنا ذكّرني المشهد الروائيّ بمقطعٍ من قصيدة لمحمود درويش، قصيدة "يأس الليلك": تذكرْتُ أنّي تذكّرْتُها يومَ مالَ الحديدُ عليَّ ومالَ الزبدْ/ إلى أينَ يا بحرُ؟ لي إخوةٌ من نحاسٍ، ولي لغةٌ مِن جَسدْ
 وتتتالى الخيبات على إياد، فقدُهُ لأمِّهِ، فقدُهُ لأختِهِ وردة، فقدُهُ للسلاح وقد نشأت بينهما علاقة أبوّةٍ، المجزرة، الخروج من بيروت، من اغتراب الاغتراب عن الوطن الأمّ إلى ألمانيا، ليصبحَ إنسانًا مهشّمًا مهمّشًا، فها هو حين وصوله يصيح في شواره ألمانيا "أنا فلسطينيّ، أنا فلسطينيّ من بيروت"، لكنّ أحدًا لم يأبه ببالون البطولةِ المنتفخِ..أحدًا لم يعبأ بالفلسطينيّ ونضاله وحياته وموته وبقائهِ ورحيلهِ، فانفجرَ هذا البالون وتطايرَ الوهم، ليصبح إياد في عداد الموتى الذين لا ينتحرون، الموتى الذين يجمعهم القاسم المشترك "الخذلان من الدنيا" (الرواية ص. 20)، "يجمعهم الموتُ الصغيرُ المتكرّرُ الذي يُعطّلُ فكرةَ الانتحار"  (الرواية ص. 66).
   إنّ فضاءات البوحِ في الروايةِ تفقأ الوهمَ الفلسطينيَّ المترنّحَ على حدود الخيبات، وعلى حدود البطولات، وعلى حدود من ضحّوا بحياتهم، وأولئك الذين بقوا على قيد الحياةِ يعاينهم الموتُ، "لأنّ الألم الأكبر أن نظلَّ أحياء ونرى الحلم يتبدّد" (الرواية ص. 99)
  وسامح خضر بجرأته ربّتَ على كتف مآسينا وأحزاننا، وأيقظنا من حلمنا الفلسطينيّ الفاتح نوافذَهُ على العالم الخارجيّ، وقال قوليْن:
أوّلهما: الفلسطينيّ بمجتمعه المنغلق نحو ذاته هو إنسان، تحكمه كلّ المنازلات والمآسي والمصائب والأفكار والهواجس التي يمكنها أن تحكم أيّ إنسان، على اختلاف جنسيّته وتاريخه وجغرافيّته.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
إسرائيل تواصل هجومها على إيران.. صواريخ بالستية تصيب تل أبيب وحيفا" 24 قتيلا و350 صاروخا سقط حتى الآن"

الأثنين 16/06/2025 13:55

إسرائيل تواصل هجومها على إيران.. صواريخ...

كلمات مفتاحية

الشهيد الرضيع احرق حيا معرض التوظيف المثلث الطيرة مركز ريان توقعات الابراج اليوم مسرحية سرحان الماسورة محمود درويش الناصرة القدس هدم منازل وادي الجوز القيامة المسيحية الابراج حظك اليوم الثلاثاء الخارجية الاسرائيلية مكافحة التحريض عبر الانترنت اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مجلس عرابه زياره المطران عطا الله حنا ايطاليا الضحايا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development