موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 05:08
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. عزمي بشارة: هل هو " ثيودور هرتزل الفلسطيني"؟/

عزمي بشارة: هل هو " ثيودور هرتزل الفلسطيني"؟

وكاله وطن للانباء
نشر بـ 26/05/2014 11:32

قبل أن تبدأ هوسة التضامن الرسمية والحزبية والإعلامية العربية مع عضو الكنيست الصهيوني أربع مرات د. عزمي بشارة، تساءل الصحافي "الإسرائيلي" المعروف داني روبنشتاين في صحيفة هآرتز في 17/4/2007، إن كان بشارة، الذي كان قد غادر الكيان الصهيوني قبلها بأسبوعين أو ثلاثة على خلفية اتهامات قضائية ضده، سيصبح "هرتزل الفلسطيني".  وهي مقارنة مع  ثيودور هرتزل واضع كتاب "الدولة اليهودية" ومؤسس الحركة الصهيونية العالمية لا تخلو من دلالاتها الرمزية والسياسية الكبيرة عند القراء اليهود في صحيفة رئيسية في الكيان مثل هآرتز...

ويبدو أن الصحافي روبنشتاين قد بنى هذه المقارنة على قناعته بأن د. عزمي بشارة "مفكر قومي عربي"، "بينما أعضاء الكنيست العرب الآخرون مجرد أعضاء كنيست عرب"!!  ويضيف روبنشتاين أن هناك بين الناس من يرشح بشارة لرئاسة "الدولة الفلسطينية"... ولكن، إن عجزت "إسرائيل" و"السلطة الفلسطينية" عن الوصول إلى اتفاق يقوم على حل الدولتين، فإن البديل يبقى "خيار الدولة الواحدة" التي يؤكد روبنشتاين أنها لن تكون "دولة لكافة مواطنيها" كما يريد بشارة، أو "دولة ديموقراطية علمانية" كما طرحت م.ت.ف يوماً ما، لأن اليهود لن يسمحوا بذلك حسب رأيه، بل ستكون فقط دولة "أبارتييد أو تمييز عنصري واحدة".

ومن هنا يتنبأ روبنشتاين لبشارة بلعب دور في توحيد الفلسطينيين في الضفة وغزة مع أخوانهم في الأراضي المحتلة عام 1948، من أجل "تحقيق المساواة والحقوق المتساوية ضمن دولة إسرائيل" الواحدة.  وعندها "من يدري ماذا يمكن أن يحدث؟:  فقد يدخل عزمي بشارة التاريخ باعتباره "هرتزل الفلسطيني"  ",  حسب روبنشتاين...  والمعنى أن دور عزمي كهرتزل قد ينبع من تأسيس شيء ما فلسطيني، يجمع فلسطينيي ال67 وال48، ولكن ضمن دولة "إسرائيل"، وبشروطها، إذا فشلت التسوية مع السلطة الفلسطينية.

فهل هذا الطرح مجرد ضغط سياسي على السلطة الفلسطينية، أم أنه يعبر عن مشروع سياسي حقيقي تشترك قوى عديدة الآن في الإعداد له؟

وهل هناك من يعد عزمي بشارة لدور ما، ذي بعدٍ إقليمي، بعدما حول النسخة المعولمة من القومية العربية التي يروج لها إلى نضال مطلبي – سلمي طبعاً - من أجل حقوق أقلية قومية عربية (على أرض عربية) ضمن دولة الكيان الصهيوني، بعدما أقسم هذا القومي العربي المزعوم يمين الولاء لدولة "إسرائيل" في الكنيست أربع مرات؟!

وماذا يعني بالضبط مضمون وتوقيت الدعوة التي تبناها د. عزمي بشارة لحكم ذاتي ثقافي للفلسطينيين تحت سقف دولة "إسرائيل"؟  ألا تمثل هذه الدعوة إخراجاً آمناً صهيونياً لشعار "دولة لكافة مواطنيها"؟  وهل هذه الدعوة، إذا شملت الأراضي المحتلة عام 1967، هي الدور الإقليمي الذي يفصل الآن على مقاس عزمي بشارة بعدما استنفذت السلطة الفلسطينية أغراضها المرحلية بالنسبة للكيان؟

نستحضر هنا ما كتبه محمد أسعد بيوض التميمي في مقالة على الإنترنت (مع عتبنا الأخوي عليه لأنه أخذ كل القوميين بجريرة عزمي بشارة):

"دعوته الأخيرة تبني إقامة(حكم ذاتي ثقافي للفلسطينيين)تحت سقف الكيان اليهودي في الجزء الذي سُرق من (فلسطين) عام 1948... هو أحد توصيات(مؤتمر هرتسيليا) اليهودي الأخير, وهذا طرح خطير جداً يستهدف محاصرة الخطر الديمغرافي الفلسطيني المُتفاقم والمتمدد والذي يتزايد عاما بعد عام, وهذا الطرح هو من طروحات (الموساد اليهودي) بحصر العرب في الجزء الذي سُرق من (فلسطين) عام 1948 في إطار كانتوني يُبعد الخطر الديمغرافي عن (الكيان اليهودي) والذي يُسميه اليهود ب(القنبلة السُكانية الموقوتة),ومن المعروف أن (مؤتمر هرتسيليا) والذي يُعقد سنوياً في مدينة (هرتسليا) قرب تل أبيب يضم جميع الإستراتيجيين اليهود السابقين والحاليين ومن جميع الأحزاب والذين في الحكومة وفي المعارضة, حيث يضعون فيه السياسات الإستراتيجية المستقبلية للكيان اليهودي,وهذا الطرح أيضا طرحه (اليسار الفرنسي) بعد فشل الطرح الأول واشتداد قوة (الثورة الجزائرية) وكانت النتيجة زوال الاستعمار الفرنسي للجزائر,وتبني (عزمي بشارة)لأحد توصيات (مؤتمر هرتسيليا) اليهودي يدلنا على من يُوحي له بهذه الطروحات الخطيرة."

على كل حال، يبدو أن فكرة المساواة داخل الكيان، على أساس سلمي، وربما على أساس "حكم ذاتي ثقافي"، قد دفعت د. عزمي بشارة إلى تقمص شخصية زعيم حركة الحقوق المدنية الأمريكي في الستينات مارتن لوثر كينغ.

ففي مقالة في صحيفة أل إيه تايمز LA Times في 3/5/2007، أي يوم استقالته من الكنيست، يحاول بشارة تبرئة نفسه من التهم الأمنية الموجهة إليه شارحاً طبيعة كفاحه السلمي لتحويل "إسرائيل" إلى "دولة لكافة مواطنيها"، ومذكراً الأمريكيين بأنهم "يعرفون من تاريخهم الخاص في التمييز (العنصري) المؤسسي التكتيكات التي استخدمت ضد زعماء حركة الحقوق المدنية"... مثل مراقبة الهواتف وتلفيق التهم.

والطريف في مقالة عزمي بشارة في الأل إيه تايمز أنه يستهلها بمقارنة قضيته القانونية بالكيان بقضية الضابط الفرنسي اليهودي درايفوس الذي شُكك بولائه لفرنسا بسبب كونه يهودياً.   وهذه المقارنة، فضلاً عن كونها تكرس مفاهيم "اللاسامية" في الغرب، تطرح تساؤلاً كبيراً وهو أن د. بشارة بهذه المقارنة يؤكد على ولائه للكيان الصهيوني، وأنه مظلوم مثل الضابط في الجيش الفرنسي درايفوس الذي شُكك بولائه الفرنسي بسبب خلفيته العرقية أو الدينية!  وعزمي بشارة ليس "أصولياً إسلامياً" بالتأكيد، فهل كان ضابطاً في الكيان، كما كان درايفوس في الجيش الفرنسي؟!.

بغض النظر، التهم القضائية الموجهة لبشارة تتألف من قسمين أساسيين:

1) الاتصال بحزب الله وإيصال معلومات له خلال حرب لبنان في صيف 2006 (وهي تهمة مشرفة لو كانت صحيحة)، ولننتبه أن هذا يفترض أنه حدث منذ مدة طويلة، فلماذا يترك بشارة طليقاً حتى الآن؟!

و2) تبييض الأموال، وهي التهمة التي تتجنب وسائل الإعلام العربية والمتضامنين مع بشارة الحديث عنها.  ولكن في خطاب ألقاه على الهاتف في أحد المهرجانات التي أقيمت للتضامن معه في الأراضي المحتلة عام 1948 قال بشارة ما معناه: لماذا يستطيع السياسيون والأحزاب "الإسرائيلية" أن يجمعوا ما يشاءون من التبرعات في أمريكا، بينما الشيء نفسه ممنوع بالنسبة للأحزاب العربية؟!

ماشي!  حسب النسخة الإنكليزية من يديعوت أحرونوت في 3/5/2007، فإن بشارة - المؤمن بالعمل السلمي والبرلماني فقط - تلقى بشكل سري مئات ألوف الدولارات التي لم يصرح عنها، ولكن التي لم تستخدم في أية حملة سياسية أو انتخابية أو حزبية وبقيت في حوزته فقط!  وأنه رفض الاعتراف بتلقيها، فعرض المحقق عليه أن يقابل من أرسلها له، فرفض!!

المشكلة؟ المشكلة أن عزمي بشارة:

1) ينفي عروبة فلسطين من خلال أطروحة "ثنائية القومية"،

2) يدعو للانخراط السلمي في النظام السياسي "الإسرائيلي" وللمشاركة في الكنيست،

3) يؤمن بحق "إسرائيل" بالوجود، وبحق "تقرير المصير لليهود على أرض فلسطين" كما صرح في جلسة التحقيق معه في الكنيست (التصريحات موجودة لمن يرغب بالعربية والعبرية)،

4) ويلعب أدواراً سياسية حسب الطلب من حمل الرسائل بين الكيان وبعض الأنظمة، إلى مهاجمة مراجعي "المحرقة اليهودية"، إلى التهجم على النظام الكوري الشمالي عندما تطرح قضية أسلحته النووية...  وبالرغم من ذلك يسوق باعتباره "مفكراً قومياً عربياً".

وهنا يبرز تساؤل أخر كبير: هل كان عزمي بشارة لأن يفلت حقاً من قبضة الأجهزة الأمنية في "إسرائيل" لو كانت تريد أن تصطاده فعلاً؟  ربما كان الرجل محظوظاً، وربما كانوا يريدون النيل منه فعلاً، فقرر الآن أن يتفرغ للعمل "الفكري والأدبي" (متى يتخلص السياسيون من هذه العقدة النفسية؟!).  وليست هذه المرة الأولى التي ينال فيها الكيان من الذين يتعارضون مع سقفه الأعلى حتى بعد أن يقدموا له خدمات جلى...  ليست مشكلة، فكما جاء في رسالة استقالة عزمي بشارة إلى داليا إيتسيك رئيسة الكنيست، ونقتطف منها أدناه:

"أقدم بهذا استقالتي من الكنيست. هذه هي الولاية/النيابة الرابعة لي في الكنيست منذ العام 1996، حيث بذلت أقصى الجهود في عملي... كما مثلت بإخلاص المواطنين عامة، والمواطنين العرب بشكل خاص …إلا أنني استطيع النظر إلى الوراء، والقول، برضا، إنني ساهمت في تطوير خطاب برلماني جديد يتصل بالمواطنين العرب كمجموعة قومية وبمصطلح المواطنة... منذ الانتخابات الأخيرة وأنا أفكر بقرار الاستقالة من الكنيست، وتكريس وقت أكبر للكتابة الفكرية والأدبية، إلى جانب النشاط الجماهيري. علاوة على أنني كنت على قناعة بأن وجودي في الكنيست هو دور أقوم به، وليس مهنة."

نعم، ربما يكون الدور القادم أكبر من عضوية الكنيست...  وفي جميع الأحوال، تبقى "إنجازات" بشارة احتياطاً استراتيجياً للمستقبل، ولكن لمصلحة من؟

بقلم: ابراهيم علوش 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

بول ووكر بورشه الأمان سلطة الدجاج الفليفلة المغار انتخابات نهى جوابره منوعات ترفيه فن نجوم باب الحاره قدما يوم الارض جسر الزرقا مدارس عرابة فوز العاشر الكنائس الارثوذكسية العالم تستنكر توقيف المطران حنا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حقيقة زواج منّة شلبي المخرج محمد جمال العدل شوربة شوربات فريكة بندورة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development