موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 06:26
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. هل سننجح في تحقيق خطة اقتصادية مفيدة لكل عربي في البلاد؟/

هل سننجح في تحقيق خطة اقتصادية مفيدة لكل عربي في البلاد؟

خلود
نشر بـ 25/11/2015 18:36

قضايا شعبنا شمولية ومتداخلة فنحن أهل الوطن الأصليون، مجموعة قومية تناضل من أجل الحقوق القومية (الاعتراف بها كمجموعة قومية وأصلانية والاعتراف بالغُبن التاريخي مثل النكبة ومصادرةاتجاهان مرفوضان! 

هناك من يقترح علينا التنازل عن ساحة نضال والتركيز في غيرها. هذا الطرح غير مقبول أخلاقيا ومبدئيًا لأنه يعني إدارة الظهر لقضية أو قضايا عادلة، وغير مقبول عمليًا لأن قضايانا مترابطة حقً الأراضي وإقامة مؤسسات قومية وغيرها من الحقوق الجماعية والتاريخية) ونحن مجموعة مواطنين تناضل من أجل الحقوق المدنية (التشغيل والصحة والرفاه والسلطات المحلية وغيرها) ونحن جزء من شعب محتلّ منذ العام 67 ومهجّر في أصقاع الأرض منذ العام 48 ونرى لزامًا أخلاقيا وقوميًا ومدنيًا أن نناضل، من موقعنا المتميّز، وبالشراكة مع القوى التقدمية في الشارع الإسرائيلي، من أجل تحقيق حقوقه المشروعة. وفي الوقت ذاته لدينا موقع للتأثير في سائر القضايا العامة في إسرائيل كقضايا الديمقراطية والعدل الاجتماعي (من أجل المساواة الاقتصادية) والتقدم الاجتماعي (من أجل المساواة بين الرجل والمرأة وسائر القضايا الاجتماعية).

• ا. وتكفي هذه الأيام دلالة حيث أن تصعيدًا في المناطق المحتلة أدّى الى اختناق الهامش الدمقراطي هنا والتضييق على المواطنين العرب في كل مناحي الحياة. كما أن تركيز مليارات الشواقل في يد حفنة من رؤوس الأموال ورصد الميارات للعسكرة والاستيطان يعني عمليًا ضرب كل الفقراء وعلى رأسهم المواطنون العرب (ثلثا الأطفال الفقراء في إسرائيل هم عرب!).


وهناك اتجاه أخر غير مقبول أيضًا، وهو مطالبتنا بالمراوحة في الشعار السياسي فقط دون تحقيق انجازات، وطرح القضايا الكبرى والقفز عن الهمّ اليومي للناس البسطاء، بحجة أننا لن نتقدّم قيْد أنملة دون حلّ القضايا الكبرى. وهذا الطرح قاصر عن إعطاء تبرير للتقدّم المنهجي للمواطنين العرب منذ وقف مصادرة الأراضي بالجملة، إلى الاعتراف بالقرى غير المعترف بها في الجليل، والاعتراف بعشر قرى في النقب، والتقدّم البطيء في تشغيل العرب في المؤسسات الرسمية وزيادة عدد الطلاب العرب بالجامعات، وغيرها. بل أقول أكثر من ذلك بأن الجمهور يرفض بالفطرة كل من يترفّع عن الهمّ اليومي للناس، لأن من لا يحمل هم الناس فالناس لن تحمل همه، كما قلنا مرارا وتكرارا.
لقد دأبت كل الحركات الوطنية في العالم على الربط بين الهمّ القومي-السياسي والهمّ اليومي-المدني، وإلا فستصبح القضية الوطنية حكرًا على الطبقات الميسورة، بينما يكتفي الآخرون بسدّ رمق أطفالهم. والتوجّه الوطني الصحيح هو الربط بين كافة القضايا والنضال في كل المواقع.

• التحضير للخطة الاقتصادية
في معركة الانتخابات الأخيرة تحدّثنا عن خطة عشرية لإغلاق الفجوات بين المواطنين العرب واليهود، ومن أجل إغلاق هذه الفجوات فالأمر يتطلّب 62 مليار شاقل! وفوْر دخولنا الكنيست باشرنا بهمّة عالية بالاتصال مع وزير المالية موشيه كحلون وكافة العاملين في وزارة المالية كي نطرح خطة خاصة بالمواطنين العرب. إن هذا التوجّه المباشر الذي استغرق أربعين جلسة مع كبار الموظفين، منها عشر جلسات مع وزير المالية وجلستان مع رئيس الوزراء نتنياهو، أدى إلى بناء خطة كبيرة خاصة بالجمهور العربي.
وعندما أقول بأننا سعينا من أجل ذلك، فأنا أتحدث عن القائمة المشتركة بتعاون كامل مع اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، ومؤسسات المجتمع المدني، مثل مركز "مساواة" الذي له باع طويل في قضايا ميزانية الدولة بقيادة مديره جعفر فرح، وجمعية "سيكوي" التي تقدّم تقارير مهنية للمؤسسات الرسمية، وقد كان عنواننا المهني الاقتصادي علاء غنطوس.

• مضمون الخطة الاقتصادية
يُظهر قسم الميزانيات في وزارة المالية والبنك المركزي معطيات حول الضرر الذي سيلحق بالاقتصاد في المستقبل اذا لم يتم دمج المواطنين العرب بسوق العمل. إذًا فهناك قناعة متصاعدة بهذا الاتجاه ولكنها تصطدم بالعقلية والبنية العنصرية للدولة.


وليست لدينا أوهام حول طبيعة هذه الحكومة، وعدائها السافر للجماهير العربية. ولكن التناقض في هذه المسألة هو أنّ سياسة التهميش والتمييز العنصري، بآثارها الاجتماعية والاقتصادية المعروفة، تمسّ بمجمل الاقتصاد الإسرائيلي. وقد وصلت الجهات المهنية في الحكومة إلى استنتاج مفاده أنه دون إحداث تحوّل جذري في أوضاع الجماهير العربية واليهود المتزمتين (الحريديم) فإنّ الاقتصاد الإسرائيلي سيذهب إلى مزيد من التدهور ومزيد من التدني حسب المعايير العالمية، لا سيما مؤشرات منظمة التعاون الاقتصادي (OECD). ومن واجبنا استغلال هذا التناقض لما يخدم مصلحة جماهيرنا، خاصةً الأجيال الشابة التي تكافح من أجل شقّ طريقها في الحياة. هذا مع العلم بأنّ طبيعة حياة شرائح واسعة من "الحريديم" تحول دون اندماجهم في الاقتصاد، بينما يريد المواطنون العرب التعلّم والعمل والإنتاج.


بالعمل المثابر من قبل القائمة المشتركة تمّ، خلال النصف سنة الأخيرة، إعداد خطة في وزارة المالية، وبفضل المفاوضات المنهجية تمّ تطويرها بشكل جذري، وأسمها الرسمي: "برنامج شمولي للدمج الاقتصادي للمجتمع العربي من خلال آليات تصحيحية لمنظومة توزيع الميزانيات".


هذه الخطة تختلف عن الخطط الحكومية التي تم إعدادها سابقًا. حيث لا يتم الحديث عن خطة خمسية تخصص ميزانيات إضافية مؤقتة للمواطنين العرب. إنما عن توجّه تصحيحي لآليات توزيع الميزانيات. وتنوي، حسب المقدّمة المعلنة للخطة، تغيير آليات توزيع الميزانيات العادية في المجالات المختلفة.


صحيح أن ميزانية الدولة للعامين 2015 و2016 مُرّرت قبل اتخاذ قرار حكومي بشأن هذه الخطة، إلا أنه يمكن دمجها خلال الشهر القادم لأنها عبارة عن تغييرات داخل بنية الميزانية ذاتها، الوزارات والمكاتب الحكومية. هذا هو التقييم المهني، ولكن الأمر يبقى متعلقًا بصدق النوايا، وهذه الجملة "صدق النوايا" ترافقنا مع كل جملة تُكتب في هذا المقال، لأنها الجملة الشرطية لتنفيذ كلّ ما يُكتب هنا.


تشمل الخُطة نحو 50 آلية توزيع مركزية بضمنها آليات تفضيل ترفع نسبة الميزانية المخصصة للمواطنين العرب إلى30% حتى 40% في بعض البنود بهدف التعويض عن التمييز المستمر اللاحق بالمواطنين العرب منذ قيام الدولة إلى يومنا هذا.


لا شك في أنّ تحسين آليات التوزيع من آليات تمييزية إلى آليات توزيع أكثر إنصافًا سيضمن تحويل ميزانيات كبيرة للمجتمع العربي. مثلاً، يحصل المواطنون العرب على 7% من ميزانيات المواصلات العامة. الخطة الجديدة تحوي تغييرًا جديًا لآليات التوزيع يضمن تحويل مئات ملايين الشواقل لصالح المواطنين العرب، بالإضافة إلى تحويل المزيد من خطوط المواصلات العامة إلى البلدات العربية كل سنة. في مجال التعليم تكشف الخطة الجديدة تمييزًا كبيرًا يصل إلى عشرات النسب المئوية في تخصيص الميزانيات، ويحوّل توزيع الميزانيات إلى آلية تصحيحية. وبسبب ضخامة ميزانية وزارة التربية والتعليم فإن هذا التغيير سيضمن تحويلات مالية ضخمة إلى جهاز التعليم العربي سنويًا.


إن تغيير آليات توزيع الميزانيات هو تغيير جوهري من اجل إغلاق الفجوات بين المواطنين العرب واليهود.

الخطة تشمل البنود التالية:

* التربية والتعليم – تصحيح التمييز الكبير في توزيع الميزانيات في الجوانب التالية: الحضانات، التعليم الابتدائي، التعليم الإعدادي، التعليم الثانوي والتربية اللا منهجية.
* البنى التحتية، الشوارع والصرف الصحي. – الهدف هو إغلاق الفجوات بين البلدات العربية واليهودية، بما يشمل 30-40% من الميزانية الحكومية لإغلاق الفوارق، وتحسين الطرق البلدية التي تخدم البلدات العربية.
* المواصلات العامة – الهدف هو إغلاق الفجوات الكبيرة بين البلدات اليهودية والعربية، من خلال سياسة تفضيلية تزيد من حصة البلدات العربية.
* التشغيل – بما يشمل تحسين آليات التوزيع لتطوير الصناعة.
* السلطات المحلية- مواءمة ("ماتشينغ") متعددة وتوزيع الضريبة البلدية (الأرنونا) الحكومية بشكل أكثر عدلا.
* الإسكان – تخصيص ميزانيات لتنفيذ توصيات طاقم الـ 120 يومًا.
* الأمن الداخلي – زيادة الميزانيات للبلدات العربية وإضافة برامج مكافحة العنف والجريمة. (وهنا بطبيعة الحال ما زال النقاش قائمة حول طبيعة هذا الاستثمار لأنني نريده مباشرة في جمع السلاح ومكافحة الجريمة).
* السلطات المحلية – يحوي البرنامج المقترح عددًا من آليات توزيع الميزانيات المباشرة للسلطات المحلية: توزيع ضريبة الأرنونا الحكومية أيضًا على البلدات العربية وآلية توزيع تفضيلية في ميزانيات الرفاه والخدمات الاجتماعية والتعليم.

• النواقص الأساسية للخطة

النقص الأكبر في هذه الخطة هي قفزها عن تحويل أموال مباشرة للسلطات المحلية العربية، مثل هبات الموازنة، ميزانية التطوير (انتزعت القائمة المشتركة مع اللجنة القطرية للرؤساء 250 مليون شاقل لهذا السنة وتم تحويلها فعلا للسلطات المحلية، وحصلت على تعهد بتحويل مئة مليون إضافية) وكذلك النقص في المباني العامة (وهنا حققنا تقدمًا غير كافٍ بتحويل 750 مليون خلال خمس سنوات).
النقص في ميزانيات السلطات المحلية أمر حاسم لفهم العقلية الاقتصادية؛ فالخطة تريد التشغيل كي يتحرّك الاقتصاد، ولكن لا بأس بأن يعود العمال العرب إلى تجمعات سكانية متخلّفة! كما أنّ عدم تحويل ميزانيات للسلطات المحلية يعني أنّ ثمار هذه الخطة المهمة لن تُرى في الأشهر القريبة القادمة. ولهذا فقد تظاهرنا قبل أسبوع قبالة وزارة المالية، وقد يتطلب تحقيق هدفنا الآني نضالاً شعبيًا أوسع، والمفاوضات ما زالت مستمرة في هذا الموضوعالهام.

• هل سننجح؟ وماذا بعد؟


خلف هذه المفاوضات عشرات السنوات من النضال، وأستطيع أن أجزم بأنها أهم خطة اقتصادية خاصة بالمواطنين العرب منذ العام 1948. والمفاوضات على أشدّها والتعهّد الحكومي هو تمرير القرار قبل نهاية هذا العام. ونحن نتعهد لشعبنا، ولكل من يقرأ هذا المقال، أن نواصل بإخلاص ومهنية حتى إقرار الخطة رسميًا خلال ثلاثين يوم من الآن. وفي حالة نجاحنا بذلك فعليْنا بناء طاقم لمتابعة التنفيذ، حيث أن جمهورنا يذكر خططًا حكومية (أقل قيمة وشمولية) أُقرّت ولم ينفّذ منها إلا النزر اليسير.
وبعد.. منذ بداية العام علينا إطلاق الخطة الكبرى (الـ62 مليار لإغلاق الفجوات) وهذه تتطلب نضالا جماهريًا عنيدًا، منظمًا وواعيًا. وهو أحد عناوين المرحلة القادمة بامتياز وكما عاهدناكم خلال الانتخابات فلا نعدكم إلا بالنضال من أجل تحصيل كافة حقوقنا، القومية منها والمدنية.

ابمن عودة - (رئيس القائمة المشتركة في الكنيست)

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development