موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 02:15
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الصفقة على الأبواب ما لم يخربها نتنياهو بقلم: هاني المصري/

الصفقة على الأبواب ما لم يخربها نتنياهو بقلم: هاني المصري

نشر بـ 14/01/2025 14:18 | التعديل الأخير 14/01/2025 14:22
الصفقة على الأبواب ما لم يخربها نتنياهو بقلم: هاني المصري

هل ستعقد الصفقة هذه المرة؟ نعم، هناك احتمال كبير. وهل من المؤكد إتمامها؟ لا، لذلك أحذر من الإغراق في التفاؤل والاستعداد لكل الاحتمالات، لأن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يمكن أن يخربها، فهو لم يستكمل تحقيق أهدافه، ويخشى أن تقود الصفقة الجزئية أو المرحلة الأولى إلى صفقة شاملة ووقف للحرب وانسحاب إسرائيلي، وهذا يفتح الباب لعودة حركة حماس أو استمرارها في حكم غزة، خاصة أن البديل من حماس لم ينضج بعد، فجيش الاحتلال لا يريد احتلال غزة لأن الاحتلال مكلف بشريًا واقتصاديًا، والبقاء فيها يتطلب تشكيل حكم عسكري يتولى توزيع المساعدات وتأمين المياه والكهرباء، وعدم قيامه بذلك أدى إلى بقاء حماس موجودة، على الرغم من الضربات القاسية جدًا التي تلقتها.
كما أن تشكيل إدارة محلية في إطار مظلة إقليمية ودولية وأميركية وفق الاقتراح الإماراتي أو المصري أو الأميركي لم ينضج بعد، فالرئيس محمود عباس لم يوافق على كل الصيغ المطروحة بانتظار تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الحكم، ليرى ماذا في جعبته، وهذا قد يعود إلى تفاهم بينه وبين طواقم ترامب، أو عربون محبة لتسهيل تنفيذ توجه يقضي بنسج شراكة فلسطينية أميركية في ولاية ترامب الثانية تختلف عن المقاطعة والعداء التي تميزت بها ولايته الأولى، مع أن من الممكن اختيار سياسة الممانعة التي تتجنب المقاطعة كما تتجنب المشاركة والاندماج من دون ضمان الحصول على الحد الأدنى من الحقوق والمصالح الفلسطينية.
 
الاتفاق على وقف الحرب أو لا سيحسم هل ستكون هناك صفقة
 
النقطة الجوهرية التي يتوقف عليها حدوث الصفقة من عدمه هي الاتفاق على وقف الحرب، فحماس تصر على ضرورة الاتفاق على ذلك في مرحلة من المراحل، والآن تأمل أن يتم ذلك في المرحلة الثانية بعد تعذر الاتفاق عليها في المرحلة الأولى، بينما حكومة نتنياهو تصر على وقف القتال أو تجميد الحرب وترفض وقف الحرب، لأنها تريد أن تبقي باب استئناف الحرب مفتوحًا بعد إتمام المرحلة الأولى، وكذلك بعد إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين،  . ويمكن إذا توفرت النية لعقد الصفقة الجزئية أن يتضمن الاتفاق صياغات عامة وفضفاضة بشأن وقف الحرب يفسرها كل طرف كما يريد.
وطبعًا إذا تم الاتفاق على وقف الحرب، فالاتفاق سيكون انسحاب القوات الإسرائيلية تحصيل حاصل، مع أن الحكومة الإسرائيلية ستصر في الحد الأدنى على الاحتفاظ بشريط آمن (منطقة عازلة ومناطق تبقى تحت سيطرتها في الشمال)، إضافة إلى حقها في الدخول إلى أي منطقة في حال وجود تهديد أو إذا وجدت ضرورة لذلك.
ومن الأمور التي تدفع الحكومة الإسرائيلية إلى إصرارها على استمرار الحرب أن وقف الحرب سيؤدي إلى سقوط الحكومة و سيفتح أبواب جهنم عليها، إذ ستُشكل لجان تحقيق رسمية في الإخفاق التاريخيّ في السابع من أكتوبر، وستتابع القضايا القديمة وسيفتح تحقيق في الفضائح الجديدة التي ارتكبها نتنياهو والإخفاقات المستمرة منذ ذلك التاريخ وحتى الآن. صحيح أن الحكومة الإسرائيلية حققت إنجازات عديدة ومهمة، ولكنها لم تحقق انتصارًا سياسيًا حاسمًا إستراتيجيًا، وهذا يعود إلى أخطاء سياسية وعسكرية عدة.
فعلى سبيل المثال، لو وافقت حكومة نتنياهو على فتح أفق سياسي و عودة السلطة إلى القطاع لكان هناك بديل جاهز لحكم حماس، ولو شنت، كما كتب حاييم رامون الحرب البرية من الشمال والجنوب في الوقت نفسه لكانت النتائج أفضل بكثير، ولو أخذت بنصائح الجنرالات الأميركيين (خصوصًا تشارلز براون كبير الجنرالات) الذين نصحوا نظراءهم الإسرائيليين بالبقاء في المناطق التي يحتلونها لتطهيرها بالكامل، لأن تكتيك الاحتلال والانسحاب مكّن مقاتلي حماس وبقية الفصائل من العودة وتنظيم صفوفهم من جديد، فضلًا عن أن عدم تشكيل حكم عسكري يتولى أمر توزيع المساعدات والماء والكهرباء وغيرها مكّن سلطة حماس من الاستمرار في هذا العمل، والتحكم بقدر من المساعدات والاستفادة منه لبقاء نفوذها على السكان.
وإذا توفرت النية لوقف الحرب يمكن أن تستخدم إسرائيل والولايات المتحدة حاجة القطاع إلى المساعدات الإنسانية وإعادة البناء والإعمار لفرض عدم بقاء حماس في الحكم، وترتيب إدارة انتقالية توافق عليها إسرائيل، التي تريد إدارة بلا حماس أو عباس لضمان الفصل بين الضفة والقطاع واستمرار الانقسام؛ أي لا تريد بقاء سلطة حماس ولا عودة السلطة، لذا تم اختراع اللجنة أو الإدارة المحلية أو المفوضية الحكومية الانتقالية إلى حين إعادة تجديد السلطة وإصلاحها.
 
 
 
هل يطرح ترامب مقاربة تتضمن دولة فلسطينية أم لا؟
 
إذا تبنت إدارة ترامب مقاربة عودة السلطة إلى القطاع بالترافق مع فتح أفق سياسي يتضمن إقامة دولة فلسطينية لإقناع الرياض بالتطبيع مع إسرائيل، وهذا سيناريو مطروح لأنه من الصعب أن تطبع الرياض مقابل وقف الحرب فقط، خصوصًا إذا ترافق ذلك مع ضم الضفة أو أجزاء كبيرة منها، فهذا إن حدث سيصطدم برفض الحكومة الإسرائيلية الحالية، ما يطرح ضرورة العمل لإسقاطها والذهاب إلى انتخابات مبكرة، أو إعادة تركيبها، حيث يخرج منها الوزيران إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، ويدخل يائير لابيد أو بيني غانتس أو كلاهما.
وهنا لا بد من التساؤل أمام مضمون الاتفاق الذي عقده نتنياهو مع بن غفير وسموتريتش مقابل عدم انسحابهما من الحكومة إذا تم إبرام الصفقة، وهل يتضمن موافقته على ضم الضفة أو فيها ، حيث يكون التراجع في غزة مقابل التقدم في الضفة، وهل هذا الاتفاق تم برعاية وموافقة ترامب أو على أمل الحصول على هذه الموافقة.
 
 هل تقبل حكومة نتنياهو بقاء حماس في الحكم؟
في هذا السياق، يمكن أن تقبل حكومة نتنياهو مضطرة ببقاء حكم حماس الذي سيكون ضعيفًا ومكشوفًا ومعرضًا للاعتداءات المستمرة والمقاطع عربيًا ودوليًا، وهو ليس أفضل السيناريوهات لها ولكن أفضل من غيره، فلديها خشية أن تضطر إلى عودة السلطة ولو بعد حين، ما يفتح الباب لوحدة الضفة والقطاع ولإطلاق عملية سياسية يمكن أن تتضمن قيام دولة فلسطينية وفق المواصفات الترامبية، وربما أقل أو أكثر مما جاء في صفقة ترامب، وهذا على سوئه للفلسطينيين مرفوض من اليمين المتطرف الإسرائيلي.
كما قد يقود استعداد ترامب لإعادة طرح صفقته التي تتضمن إقامة دولة فلسطينية من دون مقومات الدول، ومع اقتطاع 30% من مساحة الضفة وضمها لإسرائيل ومعها جزء من القطاع، إلى قبول أو تكيف من القيادة الرسمية الفلسطينية التي تعتقد أن الزمن الآن مختلف عن فترة رئاسة ترامب الأولى، وأن الأفضل قبول أي صفقة يطرحها ترامب مع محاولة تحسينها، وهذا أفضل من لا شئ وقد يشجع السعودية وعدد من الدول العربية والإسلامية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، ودمجها في المنطقة، لتكون خطوة كبرى على طريق إقامة الشرق الأوسط الجديد الجاري العمل من أجله منذ عشرات السنين.
حسنًا فعلت حماس بموافقتها مبكرًا بعد السابع من أكتوبر على تشكيل حكومة وفاق وطني بمرجعية وطنية من دون أن تشارك فيها؛ لسحب الذرائع من أيدي الأميركيين والإسرائيليين والدول المانحة العربية والأوروبية وغيرها، ولكن عليها ألا تتعامل مع هذه المسألة بشكل شكلي و تعطي الأولوية لعودتها إلى الحكم في أول فرصة سانحة، لأن أي عودة أو دور مباشر سريع سيعطي ذريعة للحكومة الإسرائيلية الحالية وأي حكومة قادمة لمواصلة مخطط حرب الإبادة والتهجير والضم، والسعي إلى تصفية القضية الفلسطينية من مختلف جوانبها. كما سيوفر ذلك ذريعة للدول المانحة لعدم تمويل الإغاثة وإعادة البناء والإعمار. 
صحيح أن إسرائيل ستمضي في مخططاتها في كل الظروف والأحوال إذا لم تردع، ولكن هناك فرق بين أن تفعل ذلك بمعدلات كبيرة جدًا أو بمعدلات عادية، ففرق بين توسع الاستيطان وبين التهجير والضم، وهذا يؤثر فيه الموقف الفلسطيني ومدى وحدته وقوته وفعاليته وحكمته.
لو توفرت خطة متفق عليها فلسطينيًا عنوانها منظمة التحرير وبرنامج القواسم المشتركة والسلطة الواحدة والشراكة الحقيقية، من خلال حكومة وفاق وطني مشكلة من الكفاءات، وتشكيل وفد فلسطيني موحد للتفاوض بشأن كل شيء بما في ذلك صفقة التبادل، لتم قطع الطريق على مختلف السيناريوهات المعادية والمفروض فلسطينيا التي تعد لليوم التالي، وتنتقص من وحدانية تمثيل منظمة التحرير للشعب الفلسطيني وتمس بالحقوق، وتعيد عهد الانتداب والوصاية والبدائل.
ولكن كما يقال لو تفتح عمل الشيطان وبدلًا من الاتفاق وترتيب البيت الفلسطيني بعد الإبادة الجماعية احداث تغيير بنيوي وسياسي شامل، بقي القديم على قدمه و تعمق الانقسام، وقد يتحول إلى بداية اقتتال كما يدل مما يحدث في جنين، إذا لم نسارع إلى وأد الفتنة فالأمر يهدد بالانتشار ويلحق خسارة كبيرة للقضية والشعب والأرض والحركة الوطنية.
لقد وضح نائب ترامب جي دي فانس ماذا يقصد رئيسه بفتح أبواب جهنم على المنطقة إذا لم يتم إتمام الصفقة بحلول يوم تنصيبه، وذلك بأن حماس ستدفع ثمنًا باهظًا وأن شروط الصفقة لها ستكون أصعب بكثير، وأن الإدارة الأميركية قد تعطي تفويضًا كاملًا للحكومة الإسرائيلية لتصفية ما تبقى من كتائب لحماس وقيادتها، وستفرض عقوبات شديدة للغاية على الأفراد الداعمين للجماعات الإرهابية في المنطقة.
هذا يوضح أن لا مجال للرهان على ترامب الجديد وما سيعرضه، فهو سيكون سيئًا للفلسطينيين، والسؤال إلى أي حد و كيف يمكن إحباطه أو تقليل أضراره أو تحسينه؟نحن بحاجة إلى تغيير قواعد اللعبة، وربما اللاعبين كذلك حتى نبقى ضمن اللاعبين ولسنا الملعب فقط.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development