موقع الحمرا الأربعاء 20/08/2025 13:32
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. تومـاس فريدمـان والنصائح المسمومة / بقلم:هاني المصري/

تومـاس فريدمـان والنصائح المسمومة / بقلم:هاني المصري

نشر بـ 17/04/2024 12:56 | التعديل الأخير 17/04/2024 12:58

دأب توماس فريدمان، الصحافي الأميركي الشهير، والمقرب من الرئيس الأميركي جو بايدن، منذ وقوع طوفان الأقصى، على تقديم نصائح لحكومة بنيامين نتنياهو، على الرغم من إدراكه أنها لن تأخذ بها. وتتمحور هذه النصائح حول ضرورة ألا تكتفي إسرائيل بشن الحرب على الفلسطينيين، وإنما أن ترفق في حربها خطة سياسية لليوم التالي، تتبنى فيها ما يسمى "حل الدولتين"، فمن خلال هذا الطريق يمكن عزل حركة حماس، وإضعافها، وتقوية "المعتدلين" الفلسطينيين الذين تمثلهم السلطة، التي هي بحاجة إلى تجديد حتى تستحق الحصول على الدولة.
لا ينبس فريدمان ببنت شفة بشأن حدود الدولة الفلسطينية التي يطالب بها، ولا ما هي عاصمتها، وهل ستكون ذات سيادة ومستقلة، وأين سيذهب نحو مليون مستعمر مستوطن مزروعين في أراضي الضفة الغربية المحتلة؟ فهو يريد الدولة الفلسطينية ليس لكي تقدم حلًا عادلًا ولو بشكل نسبي للقضية الفلسطينية بل يريدها حلًا لإسرائيل لتحقيق الأمن الأفضل لها، ولمنع تحوّلها إلى دولة ثنائية القومية، وتكف عن كونها دولة يهودية، وتفتح الطريق أمامها لتعميم التطبيع، وتمكين دولة الاحتلال من الهيمنة على المنطقة؛ أي ليس لأن قيام الدولة تجسيد لحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
فريدمان: يجب إبقاء "حماس" في الحكم
في مقاله الأخير الذي نشره الأسبوع الماضي في صحيفة "نيويورك تايمز"، بعنوان "إسرائيل: وقف إطلاق النار، واحتجاز الرهائن، ومغادرة غزة، وإعادة التفكير في كل شيء"، ذهب فريدمان أبعد من السابق، وطالب حكومة نتنياهو بأن تغادر غزة وتعقد صفقة تبادل وتبقي على "حماس" في الحكم في قطاع غزة؛ لأن سقوطها من دون توفر بديل جاهز سيحول القطاع إلى "صومال"؛ أي إلى فوضى، وهذا سيضر إسرائيل؛ لأن "حماس" بعد الحرب ستكون ضعيفة، وسيؤدي هذا إلى وضعها أمام مسؤولياتها إزاء الكارثة التي تعرض لها الشعب الفلسطيني جراء قيامها بطوفان الأقصى، وهذا الطريق الأفضل لنزع شرعية حركة حماس وفض جمهورها عنها وتمهيد الطريق لتولي السلطة المسؤولية عن قطاع غزة.
فريدمان: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يفتح الطريق أمام الشرق الأوسط الجديد
فريدمان متشائم من إمكانية قبول حكومة اليمين المتطرف بنصائحه، بل يتوقع أن تمضي في حربها من دون طرح أفق سياسي، وهذا يؤدي إلى إعادة احتلال قطاع غزة؛ ما يقطع الطريق على قيام الشرق الأوسط الجديد الذي يخطط لرسمه بايدن، والذي سيجدد مساعيه لتحقيقه من خلال دمج إسرائيل في المنطقة وتطبيع العلاقات معها، وهذا المخطط يتعذر تحقيقه من دون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ولو وفق نمط من الأنماط التي لا تشكل بها تهديدًا لإسرائيل من خلال أن تكون عمليًا منزوعة السلاح والسيادة.
ما يطرحه فريدمان أسوأ عمليًا مما يطرحه نتنياهو، مع أنه يبدو لأول وهلة براقًا ويستجيب لحق الفلسطينيين في إقامة الدولة الخاصة بهم، وهذا يظهر من خلال أن هذا الطرح يتضمن دولة من دون أن تكون دولة، ولا يؤدي فعلًا إلى قيام دولة فلسطينية تملك مقومات الدول، وإنما هي دولة بلا دولة، ووصفة مؤكدة لإحداث فتنة بين الفلسطينيين: بين من يريدون إقامة الدولة وبين من يرفضونها، بين "المعتدلين" "والمتطرفين".
لو كان فريدمان حقًا يريد حلًا قابلًا للحياة ويقبله ويدافع عنه معظم الفلسطينيين لطالب بإنهاء الاحتلال عن الضفة الغربية وقطاع غزة، بما فيها القدس، وتجسيد استقلال دولة فلسطين لتكون جديرة بالدفاع عنها، أما دولة تعطي الشرعية للوضع القائم؛ أي لاستمرار الاحتلال من خلال تسمية سلطة الحكم الذاتي المحدود "دولة فلسطينية"، فهي ليست سوى خطة جديدة لخدمة مصالح إسرائيل وأهدافها وأمنها.
ما سبق يقودنا إلى تناول مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية الجاري البحث حولها، سواء في الأمم المتحدة، أو من خلال استعداد عدد من الدول الأوروبية، مثل إسبانيا وبلجيكا وإيرلندا، للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإعلان دول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا دراستها لفكرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
اعتراف الدول بدولة فلسطين وحدودها أهم من العضوية الكاملة
إزاء مسألة الاعتراف، يجب: أولًا، إعطاء الأهمية لاعتراف الدول بالدولة الفلسطينية؛ لأن هذا أمر سيادي، ويوفر إذا اعترفت الدول بالدولة الفلسطينية مزايا سياسية وقانونية، ويرسي حقائق على الأرض يصعب تجاوزها رويدًا رويدًا، وهو أكثر أهمية من تحويل مكانة دولة فلسطين من عضو مراقب إلى كاملة العضوية بصدور قرار من مجلس الأمن، فهذا مهم ويجب العمل من أجله، ولكن لا يترتب عليه أي التزامات من الدول التي لم تعترف بالدولة الفلسطينية، وهناك دول معترف بها دوليًا مثل كوريا الشمالية ولكن غير معترف بها من أميركا ودول أخرى كثيرة. وثانيًا، ضرورة أن يترافق الاعتراف بالدولة الفلسطينية مع الاعتراف بحدودها على أساس خطوط الرابع من حزيران، وليس الاعتراف بدولة من دون تحديد حدودها ولا عاصمتها ولا إزالة الاستيطان والمستوطنات منها.
أنا من المقتنعين بضرورة خوض مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية وفق المعطيات التي أشرت إليها، مع يقيني أن فرص قيام دولة فلسطينية حاليًا لا تزال ضعيفة وضعيفة جدًا، على الرغم من أن طوفان الأقصى وحرب الإبادة التي شنتها إسرائيل أديا إلى عكس ما أرادته حكومة اليمين المتطرف التي تحكم إسرائيل، فبدلًا من شطب القضية الفلسطينية وتصفيتها وحسم الصراع مع الفلسطينيين وضم الضفة الغربية، عادت القضية الفلسطينية إلى الصدارة، وأصبح واضحًا أكثر بكثير من ذي قبل أن تجاوز القضية الفلسطينية وخلق شرق أوسط جديد على حسابها أمر صعب جدًا إن لم يكن مستحيلًا.
يجب خوض معركة الاعتراف بالدولة
لا بد من خوض معركة الاعتراف بالدولة، وليس تجاهلها أو رفضها بحجة أنها لا تحقق كل الحقوق الفلسطينية ولا تتعامل مع جوهر الصراع، فالصراع الجاري حاليًا سياسيًا وعسكريًا وقانونيًا ودبلوماسيًا على أرض الصراع وعلى كل المستويات، خصوصًا في الأمم المتحدة، يتعلق بمصير الضفة والقطاع، وتجاهل هذا الأمر تحت أي حجج وذرائع يسهل أمر حسمهما لصالح المخططات الإسرائيلية المعادية، كما يخرج اللاعب الفلسطيني من الملعب ويفتح الطريق للاعبين آخرين ليحلّوا محله.
كما أن خوض معركة الدولة يتطلب ألا يكون ولا يقتصر على الجهود الدبلوماسية، أو العودة إلى مفاوضات لتحقيق الدولة كما كانت عليه سابقًا، من خلال إعادة إنتاج مسيرة التسوية التي لم تؤد إلى دولة وإنما إلى حكم ذاتي محدود تحت الاحتلال، وفي خدمته، وفي إطار قيام دولة استعمارية استيطانية عنصرية واحدة على كامل أرض فلسطين.
يجب - ضمن هذا الفهم – عدم التفاوض على قيام الدولة وترك مصيرها في أيدي عدوها، بل لا بد من الاعتراف بها أولًا؛ لأنها جزء من الحقوق الفلسطينية الطبيعية والتاريخية والقانونية والمنصوص عليها في القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وعلى أساس أن الحقوق لا يتفاوض عليها وإنما يتم تحقيقها، والتفاوض يبدأ ويكون على أساس وبعد الاعتراف بها، ومن دون تقديم التنازلات والمقايضات على بقية الحقوق، وهذا يتطلب الاعتماد على إنجاز وحدة وطنية على أساس برنامج سياسي كفاحي يجسد القواسم المشتركة، وقيام قيادة فلسطينية واحدة تضم كل الوطنيين والديمقراطيين، وتعمل على تغيير موازين القوى حتى تجعل تجسيد استقلال دولة فلسطين أمرًا ممكنًا.
أما العودة إلى التفاوض من دون الالتزام بمرجعية واضحة وملزمة سيؤدي إلى كارثة أسوأ من تلك التي وصلنا إليها بعد أكثر من 30 عامًا على توقيع اتفاق أوسلو، وأكثر من 36 عامًا على تبني برنامج إقامة الدولة الفلسطينية والعمل لتطبيقه من خلال المفاوضات المستندة إلى مبادرة السلام التي أقرها المجلس الوطني في الجزائر في العام 1988، وهذا لم يشق الطريق لتجسيد الدولة وإنما إلى تقويض إمكانية قيامها.
تجسيد استقلال دولة فلسطين ليس في متناول اليد
أعيد وأكرر إن تجسيد استقلال دولة فلسطين؛ بمعنى إنهاء الاحتلال، ليس في متناول اليد حاليًا، ولكنه يمكن أن يكون بعد سنوات عدة إذا سار الفلسطينيون في الاتجاه المطلوب. ويعود عدم إمكانية تحقيق هذا الإنجاز المهم إلى أن الأولوية حاليًا لوقف حرب الإبادة وتداعياتها، وعودة النازحين ومنع التهجير بكل أشكاله، والشروع في إعادة البناء والإعمار، وجراء استمرار الانقسام الفلسطيني وتعمقه وفقدان الأمل بإنهائه قريبًا، وعدم وجود شريك في إسرائيل لتحقيق السلام في ظل حكومة نتنياهو أو أي حكومة سيتم تشكيلها على المدى المباشر، لأن الأغلبية الساحقة من القوى والأحزاب الإسرائيلية وأعضاء الكنيست ضد قيام دولة فلسطينية، فضلًا عن عدم وجود إرادة عربية ودولية كافية ضاغطة في هذا الاتجاه.
وهنا، يجب الأخذ في الحسبان أن إدارة بايدن لن تتبنى مقاربة تفرض فيها على إسرائيل الاعتراف بالدولة، بل ستواصل، حتى لو اعترفت بالدولة من دون تحديد حدودها، جعلها موضوعًا للتفاوض؛ أي وضع مصيرها في يد عدوها، وأقصى ما ستصل إليه بعد وقف حرب الإبادة الدعوة إلى مسار سياسي وحتى الشروع فيه، على أمل أن يؤدي إلى دولة فلسطينية، ولن يؤدي إلى دولة تملك مقومات الدول، وذلك لاستدراج السعودية إلى التطبيع وبناء الشرق الأوسط الجديد.
كما أن نجاح دونالد ترامب لن يؤدي كذلك إلى مسار سياسي جدي، بل إلى إحياء صفقته التصفوية للقضية الفلسطينية، وإذا رشّح الحزبان الديمقراطي والجمهوري مرشحَيْن بدلًا من بايدن وترامب، كما يذهب بعض التحليلات، فلن يكون الموقف الأميركي أفضل مما هو عليه الآن، فكل المرشحين المحتملين يتنافسون على دعم إسرائيل وإظهار العداء للفلسطينيين.
إنّ عدم خوض معركة استقلال دولة فلسطين بكل أبعادها وعلى كل المستويات لا يساعد - كما يتصور البعض - على تحرير فلسطين كاملة، ولا على قيام دولة واحدة ديمقراطية، ولا على إنهاء الرهانات الخاسرة وإسقاط الأوهام الضارة، وإنما يرسخ قيام دولة واحدة يهودية استعمارية واحدة ستعمل كل ما تستطيع لكي تبقى كذلك، ولا تتحول إلى دولة ديمقراطية ثنائية القومية أو لكل مواطنيها، بل ستسعى إلى مواصلة ما بدأته منذ بدء الغزوة الصهيونية الأولى من تشريد الفلسطينيين وطردهم، وطمس وتصفية حقوقهم وهويتهم الوطنية، وهذا يفتح الباب أمام التهجير القسري والطوعي للفلسطينيين وليس تحقيق دولة مستقلة لهم.
لا يتناقض الكفاح من أجل إنهاء الاحتلال وتجسيد الحرية والاستقلال لدولة فلسطين مع الحفاظ على الرواية التاريخية، ولا مع وحدة القضية والأرض والشعب وإعادة بناء منظمة التحرير لتكون قولًا وفعلًا الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، ولا مع الكفاح من أجل الحقوق المتساوية الفردية والعامة، ولا مع الكفاح لتجسيد حق العودة للاجئين أو المساواة في الداخل، ولا مع النضال لتحقيق الهدف النهائي فيما يخص قيام الدولة الواحدة الديمقراطية التي لا يمكن أن تقام من دون هزيمة وتفكيك المشروع الاستعماري الاستيطاني العنصري الإحلالي.
تأسيسًا على ما سبق، يجب أن يكون ويبقى الرهان على الشعب وعدالة قضيته وتفوقها الأخلاقي، وعلى استعداده لمواصلة الكفاح بكل أشكاله، والعمل لإنجاز وبناء وحدة حقيقية على أساس الشراكة، وبرنامج يجسد القواسم المشتركة ويتبنى المقاومة الشاملة التي تسعى إلى تغيير موازين القوى اللازمة لفرض الحقوق الفلسطينية، وتحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه في هذه المرحلة على طريق تحقيق كل الأهداف والحقوق الوطنية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

حظك الابراج 120 أسيرا بنفحة يشرعون ب إضراب مفتوح الطعام اخطاء سبب القلق قلة النوم ميركل اللاجئين اقتصادية المانيا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حيفا الشرطة العالم سيشهد حرارة أشد في 2016 اخبار محلية فقر الوسط العربي ايمن عودة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اكرم حسون جولة انتخابات تشيلسي ساوثهامبتون
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development