موقع الحمرا الأحد 17/08/2025 11:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. عندما خسرت القدس "شرقها" جواد بولس/

عندما خسرت القدس "شرقها" جواد بولس

نشر بـ 17/02/2024 11:08 | التعديل الأخير 17/02/2024 11:24

أصدرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي في السادس من شهر آب/ أغسطس عام 2001 أمرًا بإغلاق عدد من المؤسسات والجمعيات الفلسطينية التي كانت تعمل في القدس وتخدم القضية الفلسطينية والمجتمع المقدسي في ميادين مختلفة. ولئن اعتبرنا أن "بيت الشرق" كان أهم هذه المؤسسات التي استهدفتها أوامر الإغلاق الاسرائيلية، فستبقى خطورة القرار الاسرائيلي متجسّدة باستهدافه جميع بنى المجتمع المدني المقدسي ومحركاته، الاجتماعية والسياسية، ذات الهوية الفلسطينية المستقلة عن "سرة" مؤسسات الاحتلال، الوزارية والبلدية، وتأثيرها المباشر. فإلى جانب أمر اغلاق "بيت الشرق"، صدرت أوامر بإغلاق عدد من المؤسسات التي كانت تقدّم الخدمات في ميادين الثقافة والعمران والصحة والسياحة والتربية والتعليم والشباب والرياضة، وكذلك ضد الجمعيات التي كانت تعنى بالدراسات الفلسطينية والتأريخ والتوثيق والإحصاء وجغرافيا المدينة والوطن. لم يكن القرار الاسرائيلي مجرد تعبير عن نزق احتلالي عابر أو مجرد تجسيد نمطي للشر المطبوع في جينات الاحتلال، أو مجرد خطوة قمعية انتقامية أخرى بحق المدينة وأهلها؛ فقرار حكومة اسرائيل كان يعكس عمق التغيير الذي طرأ على رؤيتها حيال سبل حل النزاع مع الفلسطينيين بشكل عام وحيال موقفها إزاء مصير القدس ومصير مجتمعها الفلسطيني، بشكل خاص.

لقد نجحت اسرائيل بتنفيذ قرارها بسهولة نسبية؛ إذ لم تجد من يقاومه أو يتحدّاه لا محليّا ولا فلسطينيًا ولا عربيا ولا إسلاميا ولا عالميا. لقد مهّد نجاحها في إغلاق تلك المؤسسات الى ولادة واقع اجتماعي وسياسي جديد في المدينة، وظّفه قادة التيارات الصهيونية اليمينية القومية المتطرفة والدينية المتزمتة في خدمة مشروعهم لبناء اسرائيلهم الجديدة حيث القدس قلبها، وهيكلها سدرة المنتهى.

تذكّرت هذه التفاصيل عندما دعتني احدى مؤسسات البحث والدراسات الاسرائيلية القائمة في القدس الغربية للقاء مجموعة من الشباب الفلسطيني المقدسي الذين انضموا الى مشروع ترعاه تلك المؤسسة، وتهدف من ورائه صقل وبناء شخصية القائد الفلسطيني الجديد. أراد المنظمون أن أحدّث المشاركات والمشاركين، وجميعهم شباب في مقتبل العمر، عن تجربتي في القدس، القدس التي جئتها طالبًا جامعيا قبل خمسين عامًا ثم عملت فيها محاميا لأكثر من أربعة عقود، وقدس هذه الأيام.

قبل اللقاء بأيام كان قد توفي صديقي توفيق أبو رحمة؛ وهو فلسطيني من مدينة شفا عمرو جاء الى القدس في مطلع سبعينيات القرن وشارك مع عدد من الشبان الجليليين في تأسيس "مكتب صلاح الدين" للنشر. سألت الحضور إن كانوا قد سمعوا أو قرأوا عن هذه المؤسسة وعن مؤسسيها، وأشهرهم الصحفي والكاتب الياس نصرالله الذي أصدر قبل بضعة أعوام كتابا اسماه "شهادات على القرن الفلسطيني الاول" وضمّنه فصولا عن القدس التي عاش فيها اباء وأجداد المشاركين أمامي. كان واضحًا أنهم لا يعرفون كثيرًا عن تلك القدس ولم يسمعوا "بمكتب صلاح الدين" الذي شكّل نشاطه حينها مشهدًا لافتًا في الحياة الثقافية والسياسية قي القدس، وتحوّل الى عنوان لطباعة ونشر الأدبيات اليسارية التقدمية المحلية والعربية التي كانت طباعتها محظورة في تلك الاوقات؛ والى ملتقى يلمّ وجوهًا من انحاء فلسطين المناضلة ذلك الحين. طرحت أمامهم مجموعة من أسماء أعلام المدينة وقيادات فلسطينية محلية وعناوين لفصول ومحطات في مسيرة نضال أهل المدينة وأسماء أسرى عذبتهم اسرائيل في سجونها، فتبين انهم يجهلون معظم من وما ذكرت، وانهم في الواقع لا يعرفون كيف حافظ ونجح مجتمعها، قيادات وناساً، بإبقاء شرقها مدينة "فلسطينية الوشم" والهم والصقل. لقد كان اكبرهم أصغر من عمر أوامر اعدام مؤسسات المدينة التي صدرت أول مرة في آب/اغسطس لمدة ستة أشهر ثم جددتها إسرائيل منذ شباط /فبراير عام 2002 جرعة وراء جرعة طيلة ثلاثة وعشرين عامًا والمدينة تمارس غفوتها الطويلة.

اخترت، والحال كما وصفت، أن أبدأ معهم بقصتي مع القدس التي بنت، مع عاشقها الابدي فيصل الحسيني  "بيت الشرق" وانبتت قيادات صانوا شرف المدينة؛ فكل شيء في تلك القدس كان فلسطينيا كما كنا نشتهي ونريد. كانت روائح أسواقها تتبدل من احلى الى احلى؛ بيد أنها كانت تحافظ في كل حالاتها على أصالتها وعنفوانها. كان كل شيء فيها بسيطًا كالصبح، وكانت وجوه تجّارها باسمة وسمراءَ كالأرض. جرَحها خنجر الاحتلال وأدماها، لكنها لم تسقط تماما، بل وقفت كفرس الأساطير؛ حتى اذا ما وضعْت سبّابتك على رسغها، كنت تشعر بنبض السماء وتعرف انها كالأم ستحمي أبناءها دومًا وسترضعهم الحب والكرامة. كانت قدسًا ومعبدًا للعشاق وللثوار وللزاهدين، وكانت تتراكض تحت قناطر حاراتها الظلال حتى تصير تناهيد وياسمينا، ويأوي اليمام تحت قبابها كيما ينام. كانت المدينة تكره الغاصبين والمارقين والدجالين، أغرابًا كانوا ام من بنيها، وكانت تحبّ "مسيحها" وتغتسل بنور هلالها. كان "المقدسي" صاحبَ هوية وانتماء، وعطرًا يمسد جبينها ويسقي حجارة أسوارها. كانت المدينة الوجع والفرح، وكانت الخيمة وكان في وسطها عماد من صخر لا يفل. قامت اسرائيل مباشرة بعد احتلالها بضمها؛ وخططت لكسرها ولتهجير اهلها؛ فقمعت واغوت وباعت ونفت واشترت وصادرت وانتهكت وابعدت وهدمت واعتقلت.. لكن المدينة لم تستسلم؛ لأن أهلها قد نذروا أن تبقى مدينتهم تاجًا فلسطينيا على رأس التاريخ وعروسا تراقص الفجر على صهيل "براقها" وتتعطر بدماء من سار على دروب آمالها وآلامها.

حاصرت اسرائيل القدس وأحاطتها بالحواجز العسكرية من جميع جهات الريح. كان هدف حصارها ابعادها عن عمقها الفلسطيني وقطع تواصل الفلسطينيين الذين كانوا يؤمّونها عاصمة لأمانيهم وعنوانًا لحجيجهم السياسي والديني. لم تغِب مآرب حكومات اسرائيل الخبيثة عن ذهن قيادات المدينة، فقاموا، وعلى رأسهم فيصل الحسيني، ببناء وبتفعيل منظومة كاملة من المؤسسات التعليمية والثقافية والاجتماعية والسياسية والقانونية، ووضعوا جميع طاقاتها في خدمة المجتمع المقدسي هادفين الى توطيد معالم الهوية الجمعية المقدسية الفلسطينية والى تعزيز اللحمة ومشاعر الانتماء ومقومات البقاء. كان "بيت الشرق" عنوان الصمود والبناء ومقاومة سياسات الاحتلال الاسرائيلي، وتحول، بإصرار وحنكة وحكمة فيصل الحسيني وبدعم القيادة الفلسطينية وبتلاحم واسناد اهل المدينة وقيادات جميع الشرائح والنخب الوطنية، الى رمز وطني معنوي أقرّت به معظم دول العالم، والى عنوان سياسي كبير ومؤثر، والى قلعة يجد المواطن الفلسطيني بين جدرانها أمنه ويجدّد لها عهده ويفديها اذا ما استدعت الحاجة الى ذلك، كما حصل فعلا عندما حاولت حكومة بنيامين نتنياهو عام 1999 اغلاق "بيت الشرق"، فهبّ أهل القدس وتمترسوا مع قائدهم داخل القلعة وحموها بأجسادهم وبعزائمهم حتى اجبروا الاسرائيلي ان يتراجع عن قراره.

كانت تلك القدس الصابرة المتكاتفة الهاجسة المتألمة الحالمة النظيفة الجميلة الغزالة النمرة العروس والمقاومة. كانت.. لكنها لم تعد؛ فالقدس ابنة العقد الثالث بعد زمن فيصل ورفاقه صارت تفتش عن قبة تربي تحتها حلمًا عساه يفيق، ذات يوم، ويصير أملا. في القدس الجديدة صارت الاسواق تبكي أهلها وتهرب الحجارة من غزاتها؛ وفي القدس الضعيفة صار المقدسي المستعدّ "تحفة" قد نجدها تحت قنطرة خائفة وحزينة. وفي القدس المهزومة صار بخور الكنائس، بعد أن حوّلها بعضهم من "بيوت للرب الى مغائر لصوص"، يحرق في طقوس الباعة والسماسرة والصرافين الذين يملؤون الهياكل والمنابر، وفي القدس التائهة والخائفة صار الدجالون يوقعون صكوك الغفران ويمسكون الرايات ويعلقون نياشين الشرف على صدور (الاسخريوطيين) على صنوفهم.

لقد رحل فيصل الحسيني في آخر شهر مايو/أيار عام 2001؛ وبعد أقل من سبعين يومًا انقضّت حكومة اسرائيل وأذرعها على "بيت الشرق" وعلى معظم المؤسسات والجمعيات الفلسطينية في القدس واغلقتها، ثم مضت تنفّذ سياساتها المبرمجة حيال المدينة ومواطنيها. بدأوا فكثفوا زحفهم الاستيطاني وبتقطيع ما تبقى من مدينة عن طريق بناء شبكة شوارع تخدم المستوطنات التي زرعوها في قلبها وعلى جميع أطرافها. جرى ذلك وقد قررت إسرائيل، بعد هدم المؤسسات واتساع فوهة الفراغ القيادي واختمار عوامل اخرى، "ابتلاع" المجتمع المقدسي وافتراس أفراده. نجحت إسرائيل بتنفيذ مخططها وسجلت تقدمًا على معظم جبهات المدينة فسقطت المفاصل، وسطت اسرائيل بالكامل تقريبا على قطاعات الصحة والتعليم والسياحة والخدمات والرفاه والبناء، حتى بات المواطن المقدسي عاريا لا سقف وطني يحميه، ومهزومًا أمام منن الاحتلال وبراثن مؤسساته.

هكذا وصلنا الى القدس الملتبسة، التي خسرت "شرقها" وخواصرها، وخلّت شبابها "يحجّون"، بشكل عادي وطبيعي، الى "غَربها" كي يتعلموا الرماية في الجامعات العبرية، وفنون القيادة في معاهد الدولة المحتلة، ويعودون الى مجتمع ما زال يغط في غفوته ولا يعنيه كيف رحل الشرق عن مدينتهم وتاه شبابها.

حدثتهم لأكثر من ساعتين، فاستزادوا. كانوا حزينين ومتحفزين؛ والخلاصة أنهم استوعبوا ان قصة سقوط "البيت" تختزل كل الحكاية، وانه عندما يموت" الفارس العاشق" سيقصّ الغريب ضفائر عروسته، وعندما يغفو الناطور ستسقط القلعة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

فرفور محمد زعبي ليكود ايلات اردن فندق توظيف الابراج حظك اليوم الثلاثاء انستغرام تكنولوجيا مدارس مدرسه البيان تخريج حفلات اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات ممارسة الجنس اطفال يوغا حامل فوائد طائرة هبو اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الاطفاء كايد ظاهر الابراج حظك اليوم
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development