موقع الحمرا الخميس 03/07/2025 16:18
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. كي لا تسقط قلعة الاحرار، قلعة الحركة الاسيرة / بقلم: جواد بولس/

كي لا تسقط قلعة الاحرار، قلعة الحركة الاسيرة / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 02/09/2023 20:54 | التعديل الأخير 02/09/2023 21:00

سأبدأ مقالتي بتزويد القاريء ببعض المعطيات حول الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الاسرائيلي؛ في محاولة مني لتقريب واقع هذه القضية الحارقة الى القراء وكي لا يبقى الحديث عنهم مجردًا ومطلقًا.

يقبع في هذه الأيام داخل سجون الاحتلال حوالي (5100) أسير فلسطيني موزعون على ثلاثة وعشرين سجنًا ومركز توقيف وتحقيق. من ضمنهم (32) أسيرة تقبعن في سجن الدامون القريب من مدينة حيفا و (165) طفلا وقاصرا موزعون على سجون "مجدو" و"الدامون"  و"عوفر"؛  أما فئة ما نسميهم "بالأسرى القدامى" فعددهم (22) أسيرًا، أقدمهم هو الأسير محمد الطوس المعتقل منذ العام 1985؛ وبالاضافة اليه فإن هنالك (11) اسيرًا من محرري "صفقة  الاحرار" وهم الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم مرة ثانية، علمًا بأنهم كانوا في الأصل قد اعتقلوا قبل اتفاقية أوسلو، وحُرروا ضمن صفقة تبادل في العام (2011) ، ثم اعاد الاحتلال اعتقالهم في العام (2014)؛  ويعدّ أبرزهم الأسير نائل البرغوثي الذي يقضي أطول فترة اعتقال في تاريخ الحركة الأسيرة بواقع دخوله، قبل مدة وجيزة، عامه الـ (43) ، قضى منها في السجن بشكل متواصل مدة (34) عامًا. ومن بين الأسرى (558) أسيرا محكومون بالسجن مدى الحياة؛ ويبلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة  (237) شهيدا منذ العام 1967 بالاضافة الى مئات الاسرى الذين استشهدوا بعد تحررهم، متأثرين بأمراض أصيبوا بها خلال فترات اعتقالهم. ولا زالت اسرائيل تحتجز جثامين (11) أسيراً كورقة للتفاوض حول مصير بعض المفقودين من جنودها. تفيد المعطيات عن وجود حوالي (700) أسير يعانون من حالات مرضية متفاوتة الخطورة، من بينهم (24) أسيرًا ومعتقلًا على الأقل مصابون بالسرطان. ويناهز عدد المعتقلين الاداريين الـ (1200) معتقلا، من بينهم ثلاث أسيرات وما يزيد عن (20) طفلا، وهو أكبر عدد أسرى إداريين معتقلين بدون تحقيق وبدون لوائح اتهام وبلا محاكمات منذ سني الانتفاضة الثانية؛ كما ويبلغ عدد الصحفيين المعتقلين (18) صحافيًا.

سأكتفي بهذه النبذة عساها تقرب القارئ الى واقع يعيشه وعاشه آلاف الفلسطينيين حين قرروا أن يضحوا بالأغلى لديهم في سبيل حرية شعبهم وتحرير وطنهم، وبنوا، عبر الزمن، أعلى صروح الكرامة الوطنية في تاريخ النضالات الفلسطينية، وقلعة عرف قيمتها العدو قبل الصديق كان اسمها وما زال " الحركة الاسيرة الفلسطينية". 

لقد كانت قضية الأسرى الفلسطينيين الأمنيين دائمًا عنوانًا هامًا لدى السياسيين الاسرائيلين، ومحورا مميزا لدى اجهزة الامن الاسرائيلية على انواعها؛ لكنها تحولّت مؤخرًا إلى جبهة صراع أساسية مستهدفة من قبل حكومات اليمين المتطرف. ومن الملاحظ ان الحكومة الجديدة، ومن سبقتها، بدأت تتعامل مع قضية الأسرى الفلسطينيين وفق منحى لافت وصدامي وبوتيرة متسارعة واولوية بالاهتمام، حتى غدت قضية الاسرى عنوانًا، مثلها مثل قضية تعزيز الاستيطان ومخططات تعميق سياسات الابرتهايد في جميع الأراضي المحتلة، والامعان في ترسيخ مفاهيم "قانون القومية" واسقاطاته العملية على حياة المواطنين الفلسطينيين داخل اسرائيل؛ ويبدو ان الحكومة الحالية قد قررت تحويل قضية الاسرى الفلسطينيين الى "أزمة قومية وجودية" اسرائيلية يجب معالجتها من جذورها.  

لم يكن هذا التحوّل الخطير اللافت من قبل الحكومات اليمينية المتطرفة العنصرية عبارة عن نزوة سياسية عابرة، أو مجرد عجرفة فردية لهذا الوزير العنصري الأحمق، أو تنفيسًا لرغبة ذاك الوزير الفاشي الحاقد؛ بل هو انقلاب جذري على واقع كان قائمًا داخل سجون الاحتلال منذ سنوات طويلة، حيث كانت معالمه وقوانينه الناظمة قد فُرضت وتشكّلت خلال معارك ومواجهات كفاحية خاضتها أجيال من المناضلين والمناضلات الفلسطينيين، بعد أن رفضوا الاذعان لسلطة وسلطان السجان الاسرائيلي ومحاولاته لتحويلهم من مناضلين أصحّاء، ضحوا من أجل حرية شعبهم وتحرير وطنهم من نير الاحتلال، الى ارهابيين مسلوبي الارادة والكرامة الشخصية والوطنية. 

واذا نظرنا الى هذه المسألة بعمق، سنجد أن تغيير السياسات الاسرائيلية ازاء مكانة وحقوق الأسرى الفلسطينيين يشكّل في الواقع بعدًا مكمّلًا ومتداخلًا مع عناصر الانقلاب الحاصل داخل نظام الحكم الاسرائيلي، وجزءًا من منظومة مفاهيم التيارات الجديدة الصهيونية الدينية الحاكمة،  والمتماهية مع مخططاتها ومواقفها ازاء مستقبل الاراضي الفلسطينية المحتلة ومكانة الفلسطينيين عليها. فهذه القوى لا تؤمن بحل الدولتين ولا بأي حل سياسي آخر يضمن للفلسطينيين استقلالهم ونيل حقوقهم الوطنية، أو أيّ جزء منها، كما كان يجسدها ويضفي عليها الشرعية نضال ووجود الحركة الأسيرة ؛ ومع صعود قوة هذه التيارات الظلامية بات واضحًا انهم لن يقبلوا باستمرار وجود حركة فلسطينية شرعية متماسكة وموحدة، كانت ولا زالت كيانية افرادها الجمعية تعكس قيم الأمل والكرامة ورفض العيش بمذلة تحت عنجهية المحتل. لقد شاهدت هذه القوى العنصرية المتطرفة كيف تحوّلت الحركة الاسيرة الفلسطينية، وهي داخل معتقلات الاحتلال وبموافقة المسؤولين في السجون والوزارات الاسرائيلية المتعاقبة، الى رمز يوّحد الشعب ويعزز طموحه واصراره على البقاء الحر، وشاهدوا كذلك كيف لم تنقطع مكانة هؤلاء المناضلين ولم يتوقف تأثيرهم على كونهم أسرى وراء القضبان، بل ان معظمهم يستمرون بعد الافراج عنهم بتمثيل تلك القيم النضالية والمفاهيم الانسانية داخل مجتمعاتهم المحلية. لقد شاهدوا كل ذلك وانتظروا الى أن لاحت لهم الفرصة فقرروا تنفيذ خطّتهم: إنها خطّة الحسم والقضاء على الحلم والامل الفلسطينيين، وهذا لن يتم، وفق ما يؤمن به هؤلاء الظلمة، الا بالقضاء على الحركة الاسيرة ، كما كانت وكما هي اليوم: ضابط نبض الشارع الفلسطيني الوطني وحارسه.  

في ظل هذه التحولات يجب على جميع الجهات الفلسطينية، ذات العلاقة بهذه القضية الوطنية الكبرى، اعادة الحسابات والعمل فورا على مواجهة المخططات التي بدأت الحكومات الاسرائيلية، منذ بضع سنوات، بتنفيذها ضد الاسرى الفلسطينيين وعائلاتهم، وحققت في مساعيها، لغاية الآن، للاسف، جزءًا من أهدافها. لست في معرض التعرض لمخطط مفصل حول ما يجب فعله في وجه الحملة الاسرائيلية المتصاعدة، لكنني على يقين بأن الحركة الاسيرة هي العامل الاهم في هذه المواجهة، وهي صاحبة الخبرة والرأي والحق في اعداد ترتيباتها للحفاظ على تماسكها وقدرتها على تقويض المخطط الاسرائيلي وافشاله؛ فالأسرى، خاصة القيادات العتيقة والمجربة بينهم، يعرفون ان تبعات كسر ارادتهم او هزيمتهم في هذه الحرب المستعرة، ستتعدى حدود مواقعهم وراء القضبان وسلب حقوقهم الأساسية ومستحقاتهم الحياتية التي حصّلوها بالعرق وبالدم و "برموش العين" ، كما نقول في فلسطين، فتبعات الهزيمة ستتعداهم وستمس أيضا بقوة وبحصانة الشعب كله، وستؤثر، بطبيعة الحال، في جوهر النضال الفلسطيني وشرعيته وعلى استمرار مسيرة التحرر . كلنا نعرف أن الحكومة الاسرائيلية عازمة على تنفيذ مخططاتها المعلنة، وفي طليعتها، كما قلت، قمع الحركة الاسيرة وإلحاق الهزيمة بقياداتها.  ولا يجوز لأحد الرهان على امكانية سقوط أو اسقاط هذه الحكومة أو على احتمالات مواجهتها من قبل قوى المعارضة الاسرائيلية الناشطة حاليًا، فالصراع الدائر داخل اسرائيل لا يرى بمكانة الاسرى الفلسطينيين وبحقوقهم هاجسًا يجب الالتفات اليه، وسيكون من الغباء التعويل على أي اسناد محتمل من هذه الجبهة. بالمقابل، وعلى الرغم من جميع العثرات والمعوقات القائمة في المشهد الفلسطيني، من الضرورة البناء على دعم الساحات الفلسطينية وعلى الاسنادات الدولية؛ فعلى الساحة الفلسطينية توجد جاهزية شعبية "فطرية" لدعم الحركة الاسيرة؛ بيد ان هذه الجاهزية لوحدها في الواقع الفلسطيني المنهك والمتداعي، اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، لا تكفي؛ وفلسطينيًا، تقف مؤسسات السلطة وقياداتها بوضوح وبحزم الى جانب الحركة الاسيرة وتدعمها بعناد، رغم كل الصعوبات والضغوطات عليها؛ تماما كما يتوقع من بلد يحترم مناضليه. بيد أن أوضاع البلد العامة وتفاقم بعض الصراعات الداخلية شكّلت عناصر مشوّشة على الأداء المرجو. لا يمكن الانتظار، فالآتي قريبًا سيكون أخطر وأعنف، ولذلك فهنالك حاجة ملحّة الى مركزة العمل ومنهجته بمسؤولية وطنية وبعقلانية وبمهنية. إن "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" هي عنوان ملائم لقيادة هذه المهمة محليًا ودوليا، والى جانبها سائر المؤسسات التي ترعى شؤون الاسرى وحقوقهم. إن العمل على مركزة العمل ومنهجيته بعقلانية وبمهنية، سيضمن، من جهة، تحييد الصراعات الفصائلية الداخلية عن هذه المسألة الملحّة والجامعة؛ ومن جهة ثانية سيضمن تجنيد المنافسات الايجابية الجمعياتية والمؤسساتية لمصلحة انجاح المجهود العام ونجاعته، عوضًا عن تكريس المناكفات التقليدية المنهكة والمهلكة، أو الاستمرار في خوض حروب القبائل والفرسان.  

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

الأكثر قراءة

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المبارك:  اتحاد أرباب الصناعة يكشف عن تحديات قطاع اللحوم في البلاد ويسلط الضوء على الحلول المقترحة

الثلاثاء 03/06/2025 22:33

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المب...
بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...

كلمات مفتاحية

بريطانيا رحلات جوية شرم الشيخ السعودية ريال شهيد رافعة الحرم‬ كعكة الموس بالتوت اضراب شامل الحركة الاسلامية حظر المدارس اسرائيل تتسلح رغم انتشار الشرطة الجيش الشوارع اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه كفرمندا ذخيره تزييف انتخابات 2015 ام الفحم القدس اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حرق تظاهره إصابة شاب بجروح خطيرة حادث شاحنة وسيّارة 444 قرب الطيبة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development