موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 00:57
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. من جيش الشعب الى جيش الرب ..تحولات في مسار صعود الفاشية بقلم : تيسير خالد/

من جيش الشعب الى جيش الرب ..تحولات في مسار صعود الفاشية بقلم : تيسير خالد

نشر بـ 29/12/2022 20:09 | التعديل الأخير 29/12/2022 20:10

بعد شهرين من الانتخابات قدم بنيامين نتنياهو حكومته للكنيست لنيل الثقة ، بعد سلسلة من المناورات تمكن من خلالها من توقيع اتفاقيات ائتلافية مع شركائه في الحكومة ، الصهيونية الدينية ، عوتسما يهوديت  ، نوعام ، شاس ويهدودوت هنوراه . لن نتطرق هنا الى اتفاقاته الائتلافيه مع الاحزاب الثلاثة الأخيرة بل الى اتفاقياته مع كل كل من الصهيونية الدينية بزعامة بتسلئيل سموتريتش وعوتسما يهوديت بزعامة ايتمار بن عفير ، حيث تعهد للأول من بين وزارات اخرى استلام وزارة المالية مع وزير في وزارة الجيش يكون مسؤولا عن قسم الاستيطان والخدمة الوطنية وكليات ما قبل الخدمة العسكرية فضلا عن العضوية في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الامنية السياسية وتعهد للثاني يصلاحيات واسعة من خلال وزارة الامن القومي وصلاحيات كبيرة على الشرطة واستبدال اجراءات اطلاق النار واعفاء الجنود وافراد الشرطة من المساءلة القانونية فضلا عن العضوية ايضا في المجلس الوزاري المصغر ، ما دفع رئيس الوزراء الأسبق ايهود باراك لاتهام نتنياهو بتعيين من يشعلون الحرائق (بالمعنى الحرفي) في المطافئ. والى جانبهم قطط لحراسة الزبدة . 

باراك ، ابن المؤسسة العسكرية يعرف الحقيقة ولكنه لم يرفع عنها كامل الغطاء في تخوفاته من ان تمتد اصابع سموتريتش وبن غفير الى المؤسسة من بوابة الصلاحيات ، التي انتزعاها من نتنياهو ، والتي من شأنها أن ترفع مستوى اللهب ليس فقط في انعكاساتها على العلاقة مع الفلسطينيين بل وفي انعكاساتها على الوضع الداخلي في اسرائيل وفي علاقاقاتها مع العالم والصورة التي جرى ترويجها حول الجيش الأكثر أخلاقية في العالم . فالصورة تبدلت وتغيرت على امتداد السنوات دون ان يكون هناك سموتريتش او بن غفير . ففي سنوات الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي وقعت تحولات في التكوين الاجتماعي للجيش الإسرائيلي حيث شهدت انخفاضا تدريجيا في دوافع الالتحاق بالجيش ، خاصة بين الفئات العلمانية من الطبقة الوسطى التي شكَّلت العمود الفقري للقوات الإسرائيلية ، في مجتمع اغرته عوامل التوجه الى اقتصاد السوق ونمت في أوساطه حالة تململ من الصراعات والحروب خاصة بعد توقيع اتفاقات سلام مع مصر في السبعينات ، ولاحقا مع السلطة الفلسطينية في أوسلو، ومع الأردن في مطلع تسعينيات القرن الماضي ، وما صاحب ذلك من توجه في اوساط تلك الفئات  للبحث عن مسار جديد في تموضع اسرائيل في المنطقة . 

كانت تلك التحولات مرئية ، ما دفع الجيش الإسرائيلي الى تخفيف القيود على انتساب المتدينين من أجل سد فراغ مرشح للاتساع في منظومة التجنيد نتيجة عزوف الطبقة المتوسطة عن اللحاق بها، وجاءت البداية عبر السماح بتأسيس المدارس الدينية العسكرية التمهيدية. وجاء ملء الفراغ العسكري يشكل فرصة للصهيونية الدينية للخدمة في الجيش بشروط مخففة ، ودعوة من القادة العسكريين قادة أفرع الجيش بأنفسهم الحاخامات لاستقطاب المتدينين إلى الجيش، الذين اغتنموا بدورهم الفرصة السانحة للانخراط في المؤسسة من أجل تعزيز وضعهم الاجتماعي منذ اصدر الحاخام إبراهيم شابير أحد أبرز زعماء هذا التيار، فتوى تفيد أن التجنيد في الوحدات الدينية قربى للرب، وأن الخدمة العسكرية والروح القتالية مهمة جماعية يفرضها الرب بهدف قيادة المشروع اليهودي ، تزامنا مع مشروع الاستيطان بالروح الدينية الذي ازدهر في ذلك التوقيت، مما هيَّأ الظروف لتحول الصهيونية الدينية من تيار هامشي إلى تيار سياسي وثقافي مركزي في كلٍّ من المجتمع والجيش . في ضوء هذا التحول بدأ في مستوطنات الضفة الغربية تأسيس مدارس وأكاديميات دينية للتأهيل العسكري تُركِّز على التحفيز الديني للانتماء للجيش والالتحاق بصفوفه فازدادت نسبة المتدينين بين صفوف كبار الضباط وزيادة وجودهم في الوحدات الميدانية ، وجاءت النسبة الأكبر من هؤلاء الضباط من سكان المستوطنات في الضفة الغربية وقطاع غزة، ما خلق رابطا بين المستوطنين والجيش من جهة ، ومنح الحاخامات نفوذا أكبر داخل المؤسسة العسكرية من جهة أخرى .

وفي ظل تلك التحولات أصبح للحاخامات في إسرائيل تأثير قوي في مختلف جوانب الحياة ، وحتى داخل الجيش؛ فهم قادرون على  الـتأثير في الانتخابات البرلمانية ، وتشكيل الائتلاف الحكومي وتوجهات الأحزاب السياسية ، من خلال سيطرتهم على العديد من الأحزاب مثل: شاس، ويهودوت هتوراة، والبيت اليهودي، وحديثا في غيرها من الأحزاب خاصة الفاشية مثل الصهيونية الدينية والقوة اليهودية وحزب نوعام ، حيث يستطيع هؤلاء من خلال هذه الأحزاب التأثير في القوانين وفق رغباتهم وميولهم . وقد كشفت دراسة أعدها قسم العلوم الاجتماعية في جامعة "بار آيلان" الإسرائيلية، المعروفة بتوجهاتها الدينية ، حول مدى انصياع المجندين المتدينين لأوامر الحاخامات ، عن أن أكثر من 90% ممن يصفون أنفسهم بأنهم متدينون ، يرون أنه لو تعارضت الخطوات التي تتخذها الحكومة الإسرائيلية مع رأي الحاخامات ، فإن الأولى هو تطبيق رأي الحاخامات ، وأكد أكثر من 95% من الجنود المتدينين أنه لا يمكنهم الانصياع لأوامر عسكرية تصدر لهم ، دون أن تكون متسقة مع الفتاوي الدينية التي يصدرها الحاخامات والسلطات الدينية.

أبعد من ذلك انتشرت المواعظ الدينية ، التي يلقيها عسكريون ينتمون الى مدارس الحاخامات أمام الجنود كالموعظة الدينية التي ألقاها قائد لواء السامرة في 13 نيسان 2022 أمام جنوده قبل دخولهم قبر يوسف في نابلس حيث اكد لهم انهم  يعملون ويدهم هي العليا ، ليس كلصوص الليل ، بل كأبناء ملوك. هذا الخطاب الديني العنصري دليل إضافي على تحولات تجري في صفوف جيش الاحتلال ، الذي بات يتخذ من الحاخامات مرجعية من مرجعياته ، أو حديث قائد لواء السامرة نفسه ، الذي ادعى في احتفال بمناسبة ما يسمى " توحيد أورشليم "  في مستوطنة ألون موريه الى الشرق من مدينة نابلس  ، يخطئ من يقول ان الجيش والمستوطنين يتعاونون، فالمستوطنون والجيش هم الشيء نفسه.. إنهم جسم واحد متماثل ". 

وتلعب اكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية دورا مهما في كل ذلك ، وهو ما يفسر تمسك سموتريتش بصلاحية الاشراف عليها في اتفاقيته الائتلافية مع نتنياهو . في تلك الأكاديميات يجري الاعداد لحركة التغلغل في المؤسسة العسكرية .  أكاديمية ما قبل الخدمة العسكرية في مستوطنة عيلي ( بني ديفيد ) التي اقامها الاحتلال على اراضي قرى قريوت والساوية واللبن الشرقية الى الجنوب من مدينة نابلس كانت البداية ، وهي تعرف  ب”أم الأكاديميات”- أما أول أكاديمية غير دينية لما قبل الخدمة العسكرية قد أنشئت بعدها بحوالي عقد في مستوطنة نيلي في محافظة بيت لحم تلاها تأسيس عدد كبير من الأكاديميات حتى وصل العدد الى حوالي 36 أكاديمية عسكرية ، 41.66% منها (15 أكاديمية) تقع شرق حدود العام 1967 (12 في الضفة الغربية و3 في هضبة الجولان). وفي كل أكاديميات ما قبل الخدمة العسكرية ، فإن 74% من كبار الموظفين من مستوطنات وراء حدود عام 1967.

ابعد من ذلك ، فمن بين كل خمس بلدات كان لديها أعلى معدلات تجنيد في الوحدات القتالية كانت ثلاث في الضفة الغربية . كان المركز الأول لبيت إيل في محافظة رام الله والبيرة ، حيث 86% من الرجال الذين ولدوا سنة 1991 خدموا في وحدات قتالية. وكان المركز الثالث من نصيب إفراتا في غوش عتصيون في محافظة بيت لحم ، حيث كانت النسبة 81% من الرجال مواليد 1991 قد انضموا للوحدات القتالية. فيما كان المركز الرابع من نصيب المجلس الإقليمي لجبل الخليل بنسبة 78.4%.  وكانت أريئيل في محافظة سلفيت والتي تعتبر مستوطنة علمانية ومشكوك في يهودية سكانها واحدة من بين أربع مدن فاقت فيها نسبة المجندين الـ 90%، ومن وجهة نظر المنتسبين لهذه الاكاديميات المنتشرة في الضفة الغربية فإن مدينة تل ابيب غير المتدينة، والليبرالية تمثل كل الأمراض التي عمت المجتمع الإسرائيلي ، فهم يحتفون بالحياة ويعارضون المستوطنين، وهم ذاتهم الذين تصل رغبتهم في المساهمة في الدولة إلى صفر كبير. وفي هذه البيئة نمت النزعات الفاشية ، وهو ما كشفه كشف استطلاع للرأي أجراه معهد الديمقراطية الإسرائيلي ونشرته جيروزاليم بوست نهاية نوفمبر 2022 أ، حيث أكد أكثر من 55% ان على الجيش الإسرائيلي أن يقتل الفلسطينيين حتى لو لم يعودوا يشكلوا أي خطر 

من الخطأ والحالة هذه الاعتقاد أن صعود بن غفير وسموتريتش بقوة الى مركز الحكم هو العامل الحاسم الذي من شأنه ان يدفع بقوة الى تفشي وتغلغل المد الفاشي في مركز الحياة السياسية في اسرائيل وفي اوساط المؤسسة العسكرية ، بل إن هيمنة الخطاب الفاشي على الساحة السياسية في إسرائيل في الميدانين المدني والعسكري على امتداد العقدين الاخيرين هو الذي شكل الرافعة الحقيقية لصعود القوى الفاشية بهذا الزخم الى الحكم في ظل تراجع دور القوى الليبرالية واليسارية ، على محدوديتها في اسرائيل بفعل محدودية الوضع الانساني في هذه الدولة ، وهو الذي سرع في حل عقدة التناقض في محاولات تعريف اسرئيل كدولة يهودية وديمقراطية في الوقت نفسه ، بعد ان حسم معسكر اليمين أمره بالتخلي عن الديمقراطية ما دامت تشكل عائقا يجب إزالته من طريق مشروع الاستيطان والضم وتهويد القدس وفرض الدولة اليهودية وارض إسرائيل الكبرى ومن طريق تحويل الجيش من جيش الشعب الى جيش الرب ، فإذا كانت الأدوات التي توفرها الديمقراطية الزائفة لا تسمح بإنجاز هذه الأهداف وتحقيق المشاريع الفاشية فالمطلوب استبدالها بأدوات فاشية ومنظومة حكم فاشية. 

أخيرا وفي هذا السياق تبدو الحجج ، التي يسوقها البعض حول الانتخابات الأخيرة حججا سخيفة مثل الادعاء بأن على الجميع احترام نتائج العملية الديمقراطية التي سهلت بصعود الفاشية الى الحكم في اسرائيل ، فمثل ذلك حدث في غير مكان في هذا العالم . فالنازية الألمانية قفزت الى الحكم أيضا في انتخابات ومثلها كذلك الفاشية في ايطاليا ، وما جرى في انتخابات اسرائيل الأخيرة صورة كاريكاتورية عن صعود الفاشية في هذين البلدين . وللعلم فقط فإن نصف أعضاء الكنيست المنتخبين محسوبون على أحزاب لا تُجري انتخابات داخلية، 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development