كان خروج منتخب قطر من دور المجموعات في مونديال 2022 المقام على أرضها أسوأ نتيجة لدولة مضيفة في تاريخ كأس العالم منذ انطلاقها عام 1930.
ووفرت الدولة الخليجية إمكانات هائلة لمنتخبها الذي أحرز لقب بطولة آسيا 2019 للمرة الأولى في تاريخه، من أجل تحقيق نتائج مرضية في مونديال 2022.
ولكن قرار عزل "العنابي" لخمسة أشهر في أوروبا وإيقاف الدوري المحلي، أثار انتقادات كثيرة بوجه المدرب الإسباني فيليكس سانشيس.
وخسرت قطر افتتاحا أمام الإكوادور بهدفين دون رد، ثم السنغال 1-3، قبل أن تودع بخفي حنين أمس الثلاثاء أمام هولندا 0-2، ما يعني عدم حصولها على أي نقطة في ثلاث مباريات، وهي أسوأ حصيلة لمنتخب مضيف في تاريخ كأس العالم.
[email protected]