موقع الحمرا الخميس 21/08/2025 19:09
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. حوار مع أديب الأطفال سليم نفّاع/

حوار مع أديب الأطفال سليم نفّاع

نشر بـ 04/09/2022 11:23 | التعديل الأخير 04/09/2022 11:31

- متى بدأتَ في الكتابة للأطفال؟

انطلقت برحلتي ومشواري الأدبي مع الكتابة للأطفال بكتابة القصّة لهم عام 2009.

  - كيف بدأت رحلتك مع الكتابة للأطفال؟

كانت بداياتي حين أصدرت باكورة أعمالي في أدب الأطفال، قصة بعنوان: "هيثم يعود إلى          الكتاب"، والكتاب عبارة عن خلاصة تجربة ذاتيّة تقارب الثلاثين عامّا بصحبة الكتاب.                             خلالَ عَملي مديرًا لمكتبة بلديّة شفاعمرو العامّة قرأت الكثير من قصص الأطفال والكتب              الثقافيّة والأدبيّة والعلميّة في مختلف المجالات، وأقمتُ قوسَ قُزح من الأنشطة الثقافيّة               والأدبيّة، خَدَمَتْ كافَّةَ الشرائح العُمْرِيّة، خاصّة الأطفال، واستقطبَتْ المؤسّسات والمدارس                 من كلِّ الأطياف والألوان، تحت قُبة الأُلفة والعائلة الواحدة.                                                                                                   في المكتبة العامّة بادرتُ إلى إقامةِ ورشاتِ العمل في مجال الكتابة الإبداعيّة والتعبير                     المبدع، واعتبار المطالعة وسيلة تُوصِلُنا إلى شاطئ الأمان.                                                                           عملتُ سكرتيرًا للجنة متابعة قضايا التعليم العربيّ لمدّة عشرِ سنوات، وهذا أكسبني الكثير                 من المعرفة في الأدب واللّغة العربيّة والثقافة عامّة.                                                                             بعد إصداري الأوّل قرّرت مواصلة تعليمي وأجريت دراسة موسّعة حول: "انعكاس القيم                   في قصص الأطفال"، وحصلت على إجازة الماجستير في التربية من كلّيّة أورانيم عام                           2011، وتابعت الكتابة للطفل، واليوم رصيدي من قصص الأطفال يقارب العشرين                     طافحة بالجمال والخيال والإبداع.

- ماذا كانت الدوافع والأهداف؟                                                    الدّوافع والأهداف محبّتي وتقديري لعالم الطّفولة واهتمامي بالكتابة لهم، ورغبتي في تشجيعهم وتشويقهم للقراءة والمطالعة وحُبّ الكتاب، وأيضًا معالجة مسألة في غاية الأهميَّة وهي ابتعاد مجتمعنا عن القراءة والمطالعة، فنحن أمام تحدٍّ كبيرٍ في عصر الرِّدَّةِ في المطالعة في أوساطِ مجتمَعِنا وأطفالِنا، وعلينا أن نساعدَ الكتاب ألّا يختفيَ من عالمِنا، خاصّةَ

في عصر الإنترنت والتكنولوجية الحديثة، بل يسير جنبَا إلى جنب مع عالم التكنولوجيا، والكتاب        الذي أصدرته تحت عنوان: "هيثم يعود الى الكتاب"، يناقش قضيّة منافسة الإنترنت ووسائل         الاتّصال التكنولوجيّة الحديثة المختلفة التي أبعدت أفراد المجتمع عامّة والأطفال خاصّة عن الكتاب   والقراءة والمطالعة، وللأسفِ أقولُ: مُجتمعنا العربي يمر حاليًّا في مرحلة الأمّيّة الثقافيّة، وهي أشدّ   خطورة من الأمّيّة التعليميّة، لهذا علينا تشجيع القراءة والمطالعة والعودة الى الكتاب.                                                                                                 إنّ حبّي للكتابة للأطفال وعِشقي للغة العربيّة مكّناني من ارتياد الفضاءات الفكريّة وقطف النجوم    

وكان لاحتلالي مساحةً وافرةً من اللّغة العربيّة دورٌ أساسيّ في مراحل العطاء والابداع وتأليف        الكتب وزراعة حُبِّ لُغَتِنا، "أجمل اللّغات"، في حقول الناس عامّة والأطفال بشكل خاصّ.

- بمن تأثّرتَ في توجّهك للكتابة للأطفال؟                                       تأثّرت بالأديب الرائد في فنّ الكتابة للطفل في العالم العربيّ، كامل الكيلاني، كما وتأثّرت بقصص ألف ليلة وليلة، وكتاب كليلة ودمنة لابن المقفع، وقصص المكتبة الخضراء، وسلسلة ليديبرْد العالميّة المترجمة للعربيّة، وغيرها الكثير.

- هل تركّز على شريحة عمريّة معيّنة؟                                         أحاول أن أبسّطَ اهتمامي لغالبيّة الشرائح العمريّة من الأطفال، من جيل الطفولة المبكّرة حتى جيل الطفولة المتقدّمة، وما بين 3 سنوات حتّى 14 سنة.

- ما هي أبرز الموضوعات والقيم التي تطرّقتَ إليها؟                      

طرحت من خلال قصصي قضايا الطفل محليًّا وعربيًّا مثل: تعزيز قيمة المحبّة والتّسامح، وتقبّل الآخر، وأهمّيّة السّلام في حياة أطفالنا، وتعزيز قيم العطاء والمبادرة لصنع الخير، والتثقيف على السّلامة ونبذ العنف، والخيال العلميّ، والحذر والسّمنة الزّائدة، والتّأكيد على حقوق الإنسان عامّة والطّفل خاصّة، وتعزيز مكانة اللّغة العربيّة والحفاظ عليها من خلال قصّة شائقة أصدرها عام 2015 تحمل الاسم "أجمل اللّغات".                                          

- ما هي القسريّات والخصائص التي تراعيها في كتابتك للأطفال من حيث الموضوعات واللغة والأسلوب؟                                                 راعيت في كتاباتي تثقيف الطفل على التفكير المبدع والخلّاق، من خلال حبكة ممتعة وذكيّة، بأسلوب سلس يلامس ذائقة الطفل ومستواه ويحاكي عالمه، ويجوب في مداه بين مخيّلته وتطلّعاته، ومن منطلق أنّه ليس على القيم وحدَها تحيا قصص الأطفال، بل على المُتعة والاٍثارة والخيال أيضًا.                   

- هل أنت راضٍ عن تقبّل الجمهور-الأطفال والكبار- لمؤلفاتك للأطفال؟      

لاقت قصصي استحسانًا ورواجًا وتفاعلًا وتقديرًا عاليًا من القرّاء والنّقّاد والأدباء ورجال التّربية، واهتمّت بعض المدارس بتدريسها ومسرحتها، وشاركت معظم كتبي في مسيرة الكتاب بُغية تشجيع المطالعة في المدارس العربيّة، وأجرى بعض الطّلّاب في الجامعات والكلّيّات دراساتهم العليا حول قصصي وكتبي. حزت على جائزة الإبداع الأدبيّ من وزارة الثقافة في مجال أدب الأطفال عام 2019، وبهذا تكون جائزة الإبداع قد توّجت رحلتي الطويلة والمثمرة من العطاء والإنتاج الغزير الهادف في مجال أدب الأطفال.

- هل هناك نقد جادّ ودراسات موضوعيّة لمؤلفاتك للأطفال؟                  

 قامت الدكتورة والباحثة رنا سعيد صبح في دراسة شاملة ووافية حول ثلاثة من مؤلّفاتي القصصيّة للأطفال، وتحت عنوان: الحوار في قصص أديب الأطفال سليم نفّاع، بين الموضوعات وخصائص المضمون والملامح الأسلوبيّة.                                                     كما وتطرّق لكتاباتي وقصصي عدد من الدارسين والنقاد ومنهم الأساتذة: محمد بدارنة وسهيل عيساوي، وشاكر فريد حسن إغبارية وغيرهم.

- هل لديك كتاب معيّن للأطفال تعتزّ به بشكل خاصّ، ولماذا؟                              

لكلِّ كتابٍ أصدرته نَكهتُهُ الخاصّة، وتُشكّل قصصي جميعها جزءًا هامًّا من تجربتي ومسيرتي           الأدبيّة مع الكتابة للطفل، وكتابي الذي أصدرته مؤخرًا سنة 2020، تحت عنوان: "بساط الرّيح       والدّواء العجيب" له معزّة خاصّة، نظرًا لأنه يطرح موضوعًا في غاية الخطورة والأهميّة، ألا           وهو تعرّض البشريّة الى تحدٍ مصيريّ كبير في انتشار وباء خطير لم تعهده أجيالنا من قبل.                                             تتناول القصّة انتشار وباء خطير في أرجاء العالم، وكيف يحاول الطفل رائد عبر بساط الرّيح         العجيب الحصول على الدّواء لإنقاذ البشريّة من الهلاك، فيقوم برحلة ماتعة وشائقة إلى مجرّة           كونيّة وكوكب مجهول، فهل ينجح الطفل بطل القصّة في هذه المَهَمّة الصّعبة؟ هذه القصّة               تمزج بين الخيال العلميّ والبحث العلميّ، وبين التّراث والخيال الشّرقي الخصب، من خلال           شخصيّة عَلاء الدّين وبساط الرّيح السّحريّ، كما تهدف لتنمية الثّقافة والمعرفة.                                                                                 القصّة تجمع المتوارثَ البعيدَ من الأجداد مع القادم من إبداع الأحفاد، وهم قدوة في ارتياد                 القمم والبحث عن الحلول ومساعدة الغير، وتحملنا القصّة إلى عالم مليء بالخيال والمغامرات           طافح بالجمال والمتعة، ويحلّق الأطفال من خلالها على أجنحة الفرح.

 

أرجو تسجيل قائمة بمؤلفاتك للأطفال والفتيان.

- هيثم يعود الى الكتاب (2009).
- حنان تبحث عن الابداع (2012).
- دردبيسي (2013).
- أبو دان وفارس الزمان (2014).
- الكعكة ودبس المشمش ((2015.
- أحمد ومريم (2015).
- أجمل اللّغات (2015).​
- الكتاب المسحور (2015).
- مدينة المحبة (2016).
- نسرين زهرة من بلدي (2016). 
- السّبع فرحات (2017).
- لُبلب وعنتر (2018).
- رحلة أمل (2019).
- فصيح والأكل الصّحيح (2019).
- وسام الشّجاعة (2019).
- بساط الريح والدّواء العجيب (2020).
- وأرجو، كذلك، تزويدي بتفاصيل موجزة من سيرتك الذاتيّة:    
                                                                                                * ولدتُ سنة 1960 في مدينة شفاعمرو. حصلت على درجة الماجستير في التّربية، من كلية أورانيم سنة 2011، في دراسة موسّعة بموضوع "انعكاس القيم في قصص الأطفال". عملتُ سكرتيرًا للجنة متابعة قضايا التّعليم العربيّ في الفترة 1985 -  1993، كما وأدرتُ فرع الجامعة المفتوحة في مدينة شفاعمرو ومنطقة الشّمال خلال السّنوات 1989- 1998، وأعمل منذ عام 1980 وحتى يومنا هذا مديرًا لمكتبة بلديَّة شفاعمرو العامّة.
 
 
* حزتُ على جائزة الإبداع الأدبي من وزارة الثقافة في مجال أدب الأطفال عام 2019، وبهذا تكون جائزة الإبداع قد توجّت رحلتي الطويلة والمثمرة من العطاء والإنتاج الغزير الهادف في مجال أدب الأطفال.
* لي حضور وافر في المشهد الإبداعيّ الأدبيّ المحلّيّ، وقد ساهمتُ في إثراء المكتبة العربيّة وإسعاد الأطفال، وما يميّزني أسلوبي الكتابي الماتع والشّائق والجّذاب، ولغتي الرّشيقة السّلسة التي تلامس ذائقة الطفل ومستواه، وتحاكي عالمه، وتجوب في مداها بين مخيلته وتطلّعاته.                                                                  * أصدرتُ عام 2009 باكورة أعمالي في أدب الأطفال قصّة "هيثم يعود إلى الكتاب"، لتعزيز مكانة الكتاب وتشجيع القراءة والمطالعة، تلاها ما يقاربُ عشرين قصّة للأطفال طافحةً بالجمال والخيال والإبداع، وتحمل بين دفّاتها ما يسعد القارئ في حياته، وما يعزّز مكانة اللّغة العربيّة، وتُثري الإبداع بل تشحذه وتمنحه فرصًا جميلة للتّحليق في سماء الإبداع والغوص في بحور
الضّاد، وحملت إحدى قصصي "أجمل اللّغات" والتي صدرت عام 2015 عنوانا جميلًا لها.
* نجحتُ في قصصي أن أمزج القيم مع المتعة، فتنوّعت مواضيعُها، وعالجت العديدَ من القضايا والمشاكل، لكنّها تنوّعت أيضًا في أساليبَها الشّائقة، فطرحتُ من خلال قصصي قضايا الطفل محليًّا وعربيًّا مثل: تعزيز قيم المحبّة والتّسامح، وتقبّل الآخر، وأهميّة السّلام في حياة أطفالنا، وتعزيز قيم العطاء والمبادرة لصنع الخير، والتثقيف على السّلامة ونبذ العنف، والخيال العلميّ، والحذر والسّمنة الزّائدة، والتّأكيد على حقوق الإنسان عامة والطّفل خاصّة.                                             * أنشطُ من خلال موقعي في إدارة مكتبة بلدية شفاعمرو العامّة، فأقمتُ قوس قزح من الأنشطة الثقافية والأدبيَّة، منها ندوات ودورات وأمسيات ثقافيّة، لكافّة الشَّرائح العمريّة، واستقطبت المؤسسات والمدارس من كلِّ الأطياف والألوان، تحت قبّةِ الألفة والعائلة الواحدة، هادفة لتنمية الثّقافة بشكل عام، وثقافة الطّفل بشكل خاص، وتحفيز مجتمعنا على المطالعة ومصادقة الكتاب، خير الجلساء، من يجسر الهوّة في حياتنا ثقافيًّا بين الموجود والمنشود.                                                                                            * شاركَتُ وشاركَتْ معظم قصصي في مسيرة الكتاب في مدارسنا العربيّة في الأعوام الماضية، بُغية تشجيع المطالعة والقراءة.                                                                * أَلتقي بطلّاب من مختلف المدارس العربيّة في لقاءت ومحاضرات لتشجيع القراءة والمطالعة والتفكير الإبداعي والخلّاق، واطلاعهم على انتاجي الأدبيّ، ولاقت قصصي استحسانا ورواجا وتفاعلًا وتقديرًا عاليًا من القرّاء والنّقاد والأدباء ورجال التّربية، واهتمّت بعض المدارس بتدريسها ومسرحتها، وأجرى بعض الطّلاب في الجامعات والكلّيّات دراساتهم العليا حول قصصي وكتبي.                                                                                  قمت بدراسات وأبحاث في التّربية.
 
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

مايكل شوماخر نساء يصنعن السلام السلام أجندة المرشحين الانتخابات سهيل مخلول بطرس المعلم المطران الواتساب العبرية انتخابات 2015 غدا الثلاثاء اضراب الوسط العربي يشمل المدارس شجار عائلي بلدة عرابة اعتقال أشخاص تركيا ايران سوريا مباراة ألمانيا هولندا إرهاب الاسرائيليين مظاهرة تل ابيب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الاطفاء كايد ظاهر
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development