موقع الحمرا السبت 04/10/2025 16:51
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الانتخابات القادمة تبشر بصعود القوى الفاشية في اسرائيل / بقلم : تيسير خالد/

الانتخابات القادمة تبشر بصعود القوى الفاشية في اسرائيل / بقلم : تيسير خالد

نشر بـ 21/06/2022 20:06 | التعديل الأخير 21/06/2022 20:08

هل ذهب رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت بعيدا عندما وصف في مقال نشره في صحيفة جيروزاليم بوست مطلع تموز / يوليو من العام 2020 أنماط سلوك القيادة والحكومة في إسرائيل بالفاشية ، حيث قال إن براعم شجرة الفاشية في إسرائيل لم تتجاوز فقط مرحلة الحضانة ، ولم تكتف بدفع جذورها في أعماق المجتمع ، بل إن أغصانها تنمو بسرعةمشيراً إلى أن الفاشية الإسرائيلية دلّلت على حالها في البداية بمظاهر بسيطة ، ولكنها باتت قوية وحاضرة في كثير من ممارسات القيادة والحكومة . مظاهر صعود الفاشية وتعاظمها داخل أروقة الحكم في إسرائيل كانت قد لفتت انتباه رئيس الوزراء الأسبق من حزب "العمل" أيهود باراك حيث سبق اولمرت الى ذلك بحديث لوسائل الاعلام مطلع أيار من العام 2016 أشار فيه الى إن حكومة اسرائيل تعاني بداية نزعات فاشية . 

كلاهما ، اولمرت وباراك لم يذهبا في هذا الاتجاه وفي خلفية الموقف سياسة اسرائيل في التعامل مع الفلسطينيين بقدر ما كانا ينظران الى اسرائيل من الداخل في عملية تطور تثير القلق على مستقبل دولة كانت تدعي لسنوات طويلة أنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في المنطقة . ومع ذلك فتح هذا التقدير لسياسة اسرائيل الداخلية ، أي سياستها في التعامل حتى مع مواطنيها اليهود الباب أمام سؤال يتجنب كثير من الاسرائيليين الخوض في تقديم أجوبة عليه وهو طبيعة علاقة هذه الدولة مع الفلسطينيين . 

حضور النزعات الفاشية في اسرائيل لم يعد محل تساؤل ، لا في علاقة الدولة مع مواطنيها ولا في علاقتها مع الفلسطينيين . فمظاهر التحول نحو الفاشية في اسرائيل وتقاطعها مع سياسة التمييز العنصري ضد الفلسطينيين ، أضحت منذ زمنحقيقة وليست دعاية سياسيه ، فقد سبق أن حذر عضو الكنيست الإسرائيلي السابق أمنون روبننشتاين (ميرتس ) ورئيس لجنة القضاء والقانون في الكنيست في حينه من ذلك ، عندما قال أمام الكنيست في الثاني من كانون الثاني عام 1984 : " في يهودا والسامره وغزه ، ( أي في الضفة الغربيه وقطاع غزه ) هناك نظامان قضائيان وهناك نوعان من الناس .... هناك مواطنون اسرائيليون يتمتعون بحقوق كاملة وآخرون غير اسرائيلين (غير مواطنين ) ليست لهم أية حقوق " .

وفي الحقيقة فإن مظاهر حضور الفاشية وتعاظمها في اسرائيل لم تبدأ أبدا بالظهور مع كاهانا وأحزاب الصهيونية الدينية وقادتها من الورثة الايدولوجيين لقاتل اسحق رابين على حد تعبير يئير لابيد ، أو لباروخ غولدشتاين ، الذي ارتكب مجزة الحرم الابراهيمي ، أمثال بيتسلئيل سموتريتش وايتمار بن غفير وآفي ماعوز . ففي استطلاع للرأي أجراه ملحق "يديعوت أحرنوت " ونشره في الثامن عشر من تشرين أول عام 2010 شواهد مبكرة ومفزعه على ذلك . في ذلك الاستطلاع أعرب نحو 64% من المستطلعة آراؤهم عن خشيتهم من صعود الفاشيه في اسرائيل ، وأعرب نحو 60% منهم بأن وزير خارجيتهم في حيته افيغدور ليبرمان يسهم بشكل مركزي في تصاعد التطرف القومي الى درجة الفاشيه ، بينما كان نصيب زعيم حزب شاس ، ايلي يشاي ، وزعيم الليكود بنيامين نتنياهو وزعيم حزب العمل ، ايهود باراك نحو 40% و30% و 24% على التوالي .

صعود الفاشية في اسرائيل يتداخل مع تعاظم مظاهر الشعور بالتفوق والروح العنصرية في المجتمعين السياسي والمدني الى درجة تفوقت فيها على نظيرتها في جنوب افريقيا في عهد نظام الفصل العنصري البائد . وبالعودة الى التاريخ القريبوليس البعيد تبدو الصورة واضحة في تظهير ذلك التقاطع والتطابق بين نظامين استندت سياسة كل منهما الى نفس المنطلقات والدوافع الاستعمارية ونفس الجذور الايدولوجية . 

عودة الى الوراء في البحث عن النشأة والجذور تلقي بعض الضوء على تلك المنطلقات والدوافع فضلا عن الجذور الايدولوجية . في العام 1652 وضع المستعمر الهولندي جان فان ريبيك أقدامه على الأرض في جنوب افريقيا ، وكتب الى حكومته يدعي أنه اكتشف أرضا واسعة جميله خالية من السكان .هكذا وبكل بساطة كانت جنوب افريقيا في نظر هذا المستعمر ، أرضا خالية ، تماما كما كانت فلسطين في دعاية الحركة الصهيونيه ، وطن بلا شعب يبحث عن شعب بلا وطن . المستعمرون في العادة لا تنقصهم الحيل والأكاذيب لتبرير سلوكهم وسياساتهم . هكذا بدأ الغزو الهولندي لذلك البلد . البريطانيون تأخروا فقط أربعين عاما ليلتحقوا بالهولندين في استعمار ذلك البلد ، الذي أطلقوا عليه اسم " معسكر الأمل الجميل " . أرض بلا شعب هناك في جنوب افريقيا ، وأرض بلا شعب هنا في فلسطين ، معسكر الأمل الجميل هناك في جنوب افريقيا و"هاتكفا " - " الأمل " هنا في فلسطين ، في مشهد أخذ يتكرر في تاريخ استعماري ، تشابهت فيه مجريات الأحداث في بلدين تعرضا لغزو استعماري أنتج نظامين قاما على بناء سياسي أيدولجي يدعي التفوق ، ويؤسس لفصل بين الغزاة وبين سكان أصليين شكل وجودهم وحضورهم التاريخي مشكلة وجوديه إستعصى على المستعمر حلها من خلال الإعتراف بحقيقة وجودهم وبحقوقهم .

لم يكن أمام النظام الإستعماري، الذي بناه الغزاة في جنوب افريقيا من حلول وخيارات غير نفي المواطن الأسود من أرضه ، التي استولى عليها الغزاة . ترتب على ذلك محاصرة شعب البلاد الأصلي في بانتوستونات لم تتجاوز مساحتها 13% من مساحة جنوب افريقيا . شيء من هذا يذكرنا كذلك بمحاصرة الشعب الفلسطيني في أراضي 1948 في جزر تحيطها المستوطنات على مساحات محدوده في الجليل والمثلث والنقب مثلما يذكرنا بمناطق (أ) في الضفة الغربيه على نحو 18% من مساحتها في اتفاقيات أوسلو . سياسة العزل والفصل هذه ، والتي اعتمدتها دولة البيض في جنوب افريقيا أنتجت الفاشية والأبرتهايد وهي نفسها تنتج الفاشيةوالأبرتهايد في فلسطين .

المشهد الإستعماري للأبرتهايد يتكرر بين جنوب افريقيا في عهد دولة البيض البائدة وبين دولة اسرائيل ، وهو مشهد حي تؤكده وقائع وأحداث وممارسات وخيارات سياسيه وأيدولوجيه لمشروعين استعماريين لا يشبهان بعضهما البعض فقط من بعيد . دولة البيض في جنوب افريقيا كانت تدعي أنها الدولة الديمقراطية الوحيده في القارة الأفريقيه ، تماما كما هو حال دولة اسرائيل ، التي تدعي أنها الدولة الديمقراطيه الوحيدة في الشرقين الأدنى والأوسط ، رغم كل ما تمارسه من تمييز عنصري واضح ضد الشعب الفلسطيني . الإعجاب كان متبادلا بين دولة البيض في جنوب افريقيا ، وبين دولة اسرائيل ، وبينهما نشأت علاقات متميزه ومتطوره وصلت حد الإعجاب الإسرائيلي بنظام البانتوستونات ، التي أقامها نظام الفصل العنصري البائد في جنوب افريقيا . ليس في الأمر مبالغة أو محاولة لتشويه صورة دولة اسرائيل في هذا السياق . ألم تكن دولة اسرائيل هي الدولة الوحيده بين دول العالم ، التي اعترفت بنظام البانتوستونات في جنوب افريقيا وتبادلت التمثيل الديبلوماسي مع البانتوستان ، المسمى آنذاك بانتوستونات بوفوتانسوانا ، الذي افتتح سفارة في تل أبيب .

لسياسة الأبرتهايد ، أو الفصل العنصري ، جذور تاريخيه وسياسيه وأيدولوجيه في دولة البيض البائدة في جنوب افريقيا وفي دولة اسرائيل كذلك . الأساس كان واحدا ، هناك أرض بلا شعب وهنا كذلك أرض بلا شعب ، وهناك أصل متفوق وهنا كذلك ، وهناك بانتوستونات وهنا كذلك . الفارق بين النظامين أن العالم توقف في مرحلة معينة ، عن ازدواجية المعايير في التعامل مع دولة البيض العنصريه في جنوب افريقيا ، وتحديدا بعد المجزرة الرهيبه، التي ارتكبها ذلك النظام البائد في سويتو عام 1976 ، والتي ذهب ضحيتها 500 مواطن افريقي وأكثر من ألف جريح ، بينما ما زال هذا العالم يمارس ازدواجية المعايير في التعامل مع دولة اسرائيل رغم كل مجازرها ضد الشعب الفلسطيني بدءا بمجزرة دير ياسين عام 1948 مرورا بمجزرة صبرا وشاتيلا عام 1982 وانتهاء بجرائم اسرائيل في قطاع غزه نهاية العام 2008 مطلع العام 2009 ومطلع العام 2014 والجرائم الممتدة من الاعدامات الميدانية اليومية في الضفة الغربية حتى أيامنا هذه بما في ذلك تلك التي تتخذ الصحفيين والعاملين في وسائل الاعلام هدفا من أهدافها . في أعقاب مجزرة سويتو عام 1976 تحرك الرأي العام الدولي وبدأ يمارس الضغط على دولة البيض العنصريه في جنوب افريقيا وأصدرت الأمم المتحده في سياق ادانتها لنظام الأبرتهايد وممارساته ضد المواطنين الأفارقه ميثاقا حمل عنوان " الإتفاقيه الدوليه لمحاربة جريمة الأبرتهايد" . وفي الحالة الإسرائيليه يتحرك الرأي العام الدولي كذلك ، ولكن ببطء شديد وتتعالى أصوات توجه أصابع الإتهام لدولة اسرائيل باعتبارها دولة أبرتهايد لا تعوزها الوسائل الفاشية لتكريس تفوقها وهيمنتها .

النزعات الفاشية وسياسة الابرتهايد صنوان لا ينفصل أحدهما عن الآخر ، يكذب من يدعي غير ذلك أو يحاول الفصل بينهما ، فالمرجعية الايدولوجية واحدة وإن اختلفت التجليات ، ويبقى الابرتهايد على كل حال الحاضنة الرئيسية للفاشية , هذا هو المشهد الإسرائيلي ، وهو مشهد لا يشكل خطرا على العلاقة مع الآخر وحسب ، وهو في هذه الحالة الشعب الفلسطيني ، الذي حاولت الحركة الصهيونيه نفيه وإنكار وجوده من حيث المبدأ ، بل هو يشكل خطرا عاما بدأت ملامحه تغزو المجتمعالاسرائيلي نفسه . فالأبرتهايد يشكل بيئة مناسبة للتطرف وميدانا رحبا لنشاط قوى اليميين واليمين المتطرف وقاعدة انطلاق للإتجاهات والحركات الفاشيه ، وهو ما سوف نراه في اسرائيل في الانتخابات القادمة للكنيست بعد ان اتفق كل من نفتالي بينيت ويئير لابيد على حل الكنيست والتوجه الى انتخابات مبكرة هي الخامسة في اسرائيل في غضون ثلاث سنوات . 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

ملاكمه عرابه بطوله ابراج اليوم الابراج توقعات حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سياسه الاحوال الجوية برغر اللحم الأفوكادو الشهي اخبار محلية اخبار محليه محلية المانيا اطول جسر احبال الوسط العربيّ قُتلوا حوادث طرق مصلحة السجون علان يرفض الوجبة الثالثة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج الحوت
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development