موقع الحمرا الأربعاء 19/11/2025 04:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. في الثامن من آذار / يوم المرأة العالمي مكانة المرأة الفلسطينية كانت دائما كبيرة في تراثنا الحضاري/

في الثامن من آذار / يوم المرأة العالمي مكانة المرأة الفلسطينية كانت دائما كبيرة في تراثنا الحضاري

نشر بـ 08/03/2022 21:04 | التعديل الأخير 08/03/2022 21:08

بقلم : تيسير خالد 

للمرأة في فلسطين مناسبتان يجري الاحتفال بهما باعتبارهما أعيادا تستلهم فيهما المرأة الفلسطينية معاني النضال من أجل الحرية في مسارين متلازمين ، مسار التحرر من تقاليد متوارثة كانت وما زالت تكبل دورها في المجتمع ومسار التحرر من احتلال يثقل دورها بقيود تحول بينها وبين توظيف طاقتها الكاملة في بناء مستقبل واعد للأجيال في دولة مستقلة توفر الأمن والأمان والاستقرار والازدهار والتقدم لمواطنيها دون خوف من مجهول . المناسبة الاولى أممية وهي يوم المرأة العالمي في الثامن من آذار ، أما المناسبة الثانية فوطنية وهي اليوم الوطني للمرأة الفلسطينية في السادس والعشرين من تشرين الاول في كل عام  ربطا بانعقاد المؤتمر النسائي الأول في مدينة القدس في مثل ذلك اليوم من العام 1929 ، حيث شاركت مئات السيدات الفلسطينيات في مظاهرة جابت شوارع القدس وصولا الى مقر إقامة المندوب السامي البريطاني لمطالبته بإلغاء وعد بلفور المشؤوم ومنع الهجرة اليهودية الى فلسطين . 

في هذا امتياز للمرأة الفلسطينية وفي الوقت نفسه تعبير عن الشعور بأهمية دورها للنهوض بمسؤولياتها جنبا الى جنب مع الرجل للتحرر من القيود على اختلافها والارتقاء بدورها في عالم تتطور فيه حقوق المساواة بين الجنسين كعلامة فارقة في الحياة المعاصرة . وتبدو المرأة الفلسطينية هنا عاقدة العزم على انتزاع حقوقها وهي تستلهم في ذلك ما كان لها من مكانة في تراث هذه البلاد كان للمرأة فيه مكانة خاصة في تاريخ وحضارة أجدادنا الكنعانيين ، الذين كانوا من أوائل الشعوب ، التي وضعت القوانين والأصول المدنية ، التي ساوت بين المرأة والرجل ، وكانوا أول من حرر المرأة وساواها بالرجل ، فكانت المرأة الكنعانية كاهنة ، وقائدة جيوش ، وسياسية ، بدءا بعشتار مرورا بالاميرة ألبسا وانتهاء بالسيدة مريم العذراء . ولم يكن يضاهي الكنعانيين في تقديرهم لمكانة المرأة ودورها سوى المصريين القدماء ، الذين كانوا يعتقدون أنها أكمل من الرجل ، حيث كان المجتمع الفرعوني أقرب الى المجتمع الأمومي ، خلافا لما كان عليه الوضع السيء للغاية للمرأة في حضارة ومجتمعات بابل وسومر وآشور .

وعليه فليس في تراثنا ما يدفعنا للتردد والنظر بكل ايجابية للمطالب المحقة التي تسعى المرأة الفلسطينية لتحقيقها . ففي الأصل كانت مكانة المرأة كمكانة الرجل في الاسرة البشرية ، لم تكن ملكاً ولم تكن سلعة . لأنها في الأصل حجر الزاوية في المجتمع ، تعي كما الرجل معنى الحريات ، والحقوق ، والمساواة . أما محاولة تحجيم دورها وحصره في جوانب حياة معينة فقد جاءت لاحقا في سياق التطورات التي دخلت على وسائل وملكية الانتاج ، وهذه المحاولة هي التي أوصلت عديد المجتمعات الى ادني مستويات سلم التطور في عالمنا المعاصر. وغني هنا عن القول أن محاولة فرض انماط سلوكية تقليدية على المرأة لا تتماشى مع روح العصر ، لأن ذلك يبعث فيها روح التمرد بالتأكيد  . فالأصل والحالة هذه أن تقف المرأة على قدم المساواة مع الرجل ، فالرجال والنساء متساوون ، ولكنهم في الوقت نفسه ليسوا متماثلين ، إنهما يختلفان عن بعضهم البعض في شؤون عدة تتصل بالتركيبة الجسدية المميزة للجنس ، ولكنهما يتساويان في أمور الحياة الأخرى . حتى في أساطير القدماء كانت المساواة تطرح نفسها في ارقى الصور . الآلهة في الاساطير ، كان منها رجال ، وكان منها نساء ، وذرية تعيش على الارض وأخرى تعيش في السماء .

أدرك طبعا أن باطن مجتمعاتنا يختلف عن ظاهره ، قد يبدو الظاهر متمدنٍا ويبدو الباطن مختلفا خاصة عندما تعم المجتمع ظواهر من ظلم ، وتصرفات وسلوك المجتمع الذكوري ، الذي يضع المرأة في منزلة أدنى ، حيث تكتسب الذكورة صفة سلطوية تعطي صاحبها ، الحق في الهيمنة بحجج وذرائع حماية المرأة باعتبارها الحلقة الاضعف في المجتمع . من هنا فإن الحجر على حرية المرأة بذريعة الخوف عليها ، دليل على ضعف التربية في المجتمع . ثقافة التربية السليمة هي التي ترشد العقل الى اتخاذ القرارات والخيارات السليمة الصحيحة ، وبناء شخصية مستقلة قادرة على مواجهة صعوبات الحياة.

أما الخوف عليها أي على المرأة فهي الوسيلة لطمس شخصيتها عوضا عن إبرازها . تربية المرأة وتعليمها ومعاملتها اسوة بالذكور ضرورة ثورية حتمية لإحداث نقلة اجتماعية نوعية ، تقف فيها المرأة والرجل على قدم المساواة في مواجهة الموروث المتخلف . هنا يصدق قول كارل ماركس تماما بأن التقدم الاجتماعي يقاس بالموقف الاجتماعي من تحرر المرأة ، وفي هذا حكمة بالغة ، فتغير نظرتنا وموقفنا من المرأة وتحويلها من عنوان على صلة بالجنس الى عنوان على صلة بالشراكة في الحياة يحرر مساحة واسعة من عقل الرجل ، ويمكنه من استخدم هذه المساحة المحررة في تحرير انتصاره على المفاهيم التقليدية لينطلق الجميع نحو مستقبل اكثر ثراء ، وأكثر انسانية.

وفي حالتنا الفلسطينية الراهنة في ذكرى الثامن من آذار فلا نضيف جديدا عندما نؤكد أن النساء الفلسطينيات يواجهن ظروفاً بالغة الصعوبة والقسوة . فمن ناحية تتواصل جرائم الاحتلال وتتسع مساحة هذه الجرائم لتطال المزيد من النساء ويتجلى ذلك بوضوح في الحروب التي تشنها اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني ، حيث تشكل المرأة والطفل نسبة تصل الى نحو النصف في عدد ضحايا تلك الحروب . ومن ناحية أخرى ، تتزايد معاناة النساء الفلسطينيات الناجمة عن ظاهرة العنف في المجتمع . فما زالت الأراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان 1967 تشهد تصعيداً واضحا في الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال ، التي لا تستثنى منها النساء. وقد عاشت المرأة الفلسطينية وخاصة في الاعوام الأخيرة ظروفا صعبة وقاسية بعد ان صعدت تلك القوات من استخدام القوة المميتة ضد المرأة الفلسطينية ، هذا الى جانب التوسع في حملات الاعتقال ، التي طالت الاطفال . في الوقت نفسه وعلى الصعيد المحلي شهدت الأراضي الفلسطينية في الاعوام الماضية حوادث قتل للنساء على خلفيات مختلفة ، طالت العشرات .

كل هذا يدعونا إلى ضرورة المطالبة اولا بتوفير الحماية للسكان المدنيين تحت الاحتلال بمن فيهم النساء والعمل بكل السبل والإمكانيات المتاحة من اجل ممارسة الضغط على سلطات الاحتلال ودفعها لاحترام حقوق الإنسان والالتزام بمبادئ القانون الإنساني الدولي وفي الوقت نفسه ودون ان نضع ذلك على قدم المساواة دعوة منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الفلسطينية لاتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لوضع حد لمظاهر العنف المحلي وملاحقة مرتكبي الجرائم بحق النساء ومحاسبتهم ، والوفاء بجميع الالتزامات الدولية الناجمة عن انضمام فلسطين إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة ، ومواءمة القوانين المحلية مع الاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية "سيداو" والقرار الأممي 1325 ، وإعلان بيجين وخطة العمل المنبثقة عنه عام 1995 ، وقبله إعلان مكسيكو عام  1975، وكوبنهاغن عام 1980 ، ونيروبي عام 1985 ، والعمل على ضمان تنفيذ وتطبيق هذه القوانين في مختلف المجالات ومواجهة سوء استخدام الدين والعادات والتقاليد لتبرير الظلم المركب الواقع على المرأة بهدف إقصائها وتهميشها . 

أخيرا ، في الوقت الذي نرحب فيه بالتوجهات التي التزمت بها القيادة ، والتي منحت المرأة الفلسطينية بعضا من حقوق المساواة مع الرجل في شؤون عائلية ودعت الى إعادة النظر بقانون العقوبات لجهة توفير الحماية للمرأة الفلسطينية ، نؤكد أن الحماية الفعلية  للمرأة الفلسطينية في مجتمعها المحلي تتحقق في مسارين ، الأول عندما تجري عملية مواءمة حقوقها في التشريعات الوطنية بشكل كامل مع الاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها دولة فلسطين والتزام نظامنا السياسي الفلسطيني بها وخاصة اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة ( سيداو ) والعهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمرأة في إطار بناء منظومة قوانين عصرية تحمي الحقوق والحريات وتحارب كافة أشكال التمييز وتوفر البيئة التشريعية والاجتماعية لضمان ذلك ، والثاني عندما تجري ترجمة قرارات المجلس الوطني الفلسطيني بشكل شفاف وأمين بشأن تمثيل المرأة في مراكز صنع القرار على اختلافها في بلادنا على نحو يعكس التجانس والانسجام وتقليص الفوارق بين نسب المشاركة لتصل الى نحو 30% وهي النسبة التي أقراها المجلس الوطني في دورته التي انعقدت في نيسان / أيار من العام 2018 . حصل تقدم على هذا الصعيد ولكنه تقدم أعرج فنسبة تمثيل المرأة ارتفعت في المجلس المركزي لتصل نحو 25 % من مجمل العضوية بينما ما زالت في المجلس الوطني تراوح عند حدود 11 % وفي مجلس الوزراء عند حدود 13% فيما ينعدم التمثيل في اللجنة التنفيذية وفي مكتب رئاسة المجلس الوطني ورئاسة لجانه المتعددة .، الأمر الذي يفتح الباب واسعا لتساؤلات مشروعة  . 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

مقالات خواطر شعر طلال غانم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سراح معتقلين بئر السبع حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طبريا شبهات طمره قطعة ارض عشرات الاف الشواقل نصبا احتيال ملف اعتداء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو كفركنا أفكار زينة زفاف العيد اخبار محلية جلسة الفقر الوسط العربي كنيست اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات النقب
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development