موقع الحمرا الأربعاء 27/09/2023 21:35
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. د. مصطفى يوسف اللداوي/
  4. نظرةٌ في أعمالِ المؤتمرِ الشعبي لفلسطينيي الخارجِ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي/

نظرةٌ في أعمالِ المؤتمرِ الشعبي لفلسطينيي الخارجِ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

نشر بـ 05/03/2022 15:26 | التعديل الأخير 05/03/2022 15:33

على مدى ثلاثة أيامٍ ولياليهن، في ربوع القسم الأسيوي الهادئ من العاصمة التركية اسطنبول، بعيداً عن الصخب والضوضاء، والأسواق التجارية والمناطق السياحية، وحركة الناس الدؤوبة التي لا تنقطع، وسيل السيارات والحافلات ووسائل النقل التي لا تتوقف، وفي فندقٍ ضخمٍ مترامي الأطراف مخصصٍ للمؤتمرات والمعارض، يطل على البحر ويشرف على مداخل المدينة، ويترائى للعابرين كأنه قلعةٌ قديمةٌ أو قصرٌ مشيدٌ، اتسعت غرفه المتنوعة وقاعاته الكثيرة لأكثر من ألف عضوٍ ومشاركٍ، جاؤوا من أكثر من خمسين دولةٍ عربيةٍ وأجنبية، يمثلون شتات الشعب الفلسطيني، ويعبرون عن كل مناطق لجوئه، ويرسمون بجمعهم جغرافية وطنهم، وحدود بلادهم التاريخية، ويشكلون بتنوعهم القشيب نسيج فلسطين الاجتماعي، وألوانها الطبيعية ومشاربها الفكرية.

 

هو الانعقاد الثاني لمؤتمر فلسطينيي الخارج، الذي كان أوله في العام 2017، وحضره ما يزيد عن ستة آلاف مشاركٍ، من البلاد العربية والدول الأجنبية، ومن قاطني القارة الأمريكية الشمالية والجنوبية، وقد أريد له في حينه أن يكون برلمان الفلسطينيين في الخارج، ومجلسهم الوطني في الشتات، ومنبرهم الحر في بلاد الغربة واللجوء، وإطارهم العام الذي يعبر عنهم وينطق باسمهم، ويبين مواقفهم ويصوغ سياستهم، وجهازهم الرقابي الذي يراقب أداء القيادة الفلسطينية، ويرصد سياستها ويحاسب قادتها، وينبه ويحذر مسؤوليها، سواء كانوا يمثلون السلطة الفلسطينية بإطارها الرسمي، أو فصائل المقاومة بتمثيلها الشعبي.

 

بذل منظمو المؤتمر، والمشرفون على انعقاده، الذين يُشكرون ويُقدرون، جهوداً مضنيةً لضمان جمع أعضائه الذين تجاوزوا الألف عدداً، ونجاح أعماله المنوطة به والمأمولة منه، وتذليل الصعاب التي تحول دون انعقاده، وتأمين فرصة استضافته وكلفة انعقاده، وعملت اللجنة التحضيرية بدأبٍ ونشاطٍ لفترةٍ طويلةٍ، تتابع المرشحين وتتواصل مع الموافقين، وتوجه الدعوات إلى ضيوف الشرف العرب، الذين حرصوا أن يكون لهم دور في تشجيع الفلسطينيين وحماية قضيتهم، وتحصين مشروعهم، ومحضهم النصح السديد والرأي الرشيد.

 

لم تكن فكرة تأسيس مؤتمر فلسطينيي الخارج فكرةً اعتباطية، أو عملاً عبثياً، أو رغبةً مزاجيةً لا هدف لها ولا غايةً منها، كما لم يكن المؤتمر مناكفاً للمؤسسات الفلسطينية، أو منافساً لها، أو ساعياً للحلول مكانها أو القيام بأدوارها، بالقدر الذي كان يتطلع إلى تحصين القضية الفلسطينية، وتصويب مسارها، وفضح ومحاسبة المنحرفين والمفرطين من قيادتها، وتمكين عامة الفلسطينيين من التعبير عن مواقفهم، وبيان آرائهم فيما يتعلق بقضيتهم، وهم الذين هُمِّشوا عمداً وأُهملوا قصداً، وأُسقطَ دورهم في الوطن، وشطب حقهم في العودة إليه، رغم أن عددهم يناهز عدد الفلسطينيين المرابطين في الوطن، ويكاد يصل إلى سبعة ملايين فلسطيني.

 

فهل نجح المؤتمر في مهمته، وأدى الرسالة التي انبرى لها وتطوع للقيام بها، وحقق الغاية التي انطلق أساساً لأجلها، واستطاع أن يكون حقاً برلمان الفلسطينيين في الخارج، وصوتهم الحر وضميرهم الثائر اليقظ، أم أنه فشل في المهمة، واكتفى من المؤتمر بالجلسة الافتتاحية، التي نقلت الصورة ورفعت الصوت، واستعاض عن الأهداف الكثيرة التي أعلن عنها بشعاراتٍ رفعها، وندواتٍ عقدها، ومعارض نظمها، وحفلاتٍ فنيةٍ كان لها أثرها، ولقاءاتٍ جانبية كثيرة لا نقلل من قيمتها، ولا نبخسها حقها، ولا نستخف بحاجتنا إليها، سواء للتعارف الجديد والتشبيك المتين، أو لتجديد القديم وتأطير القائم، وتبادل الأفكار وتنسيق الجهود.

 

الحقيقة أن المؤتمر قد نجح في تحقيق بعض ما ذكرت أعلاه، وتمكن من تجديد العهد ومواصلة المسيرة لأربعة سنواتٍ قادمة، وهو أشد ما يكون حماسةً واندفاعاً نحو العمل المقاوم، وقد شد الرحال إليه وشارك فيه مئات الفلسطينيين على نفقتهم الخاصة، جاؤوا من أماكن بعيدة وأخرى قريبة، وتحملوا مشاق السفر وتكاليف الإقامة، ولم يبدوا تبرماً أو ضيقاً، أو سخطاً وضيقاً، بل اعتبروا ذلك مساهمةً منهم في النضال في سبيل تحرير وطنهم وتطهير بلادهم.

 

لكن المؤتمر بعمومه، أو القائمين عليه والمشرفين والمنظمين الذين لا نشك في جهودهم وتضحياتهم، ولا نتهمهم في نواياهم ومقاصدهم، قد خانتهم الحكمة وجانبهم الصواب في أكثر من موطنٍ، وظهرت أخطاؤهم وبانت عيوبهم، فأصاب مؤتمرهم عوارٌ في الشكل والمضمون، وخللٌ في المهمة والرسالة، وانحرافٌ عن الهدف والغاية، ولربما ما كانوا يقصدون ذلك أو يتعمدون وقوعه، لكن الوقائع لا تحابي أحداً، والنتائج لا تخطئ التقدير ولا تضل في الأحكام.

 

كان ينبغي على اللجنة التحضيرية للمؤتمر أن تنتقي وتختار، وأن تمحص في الأسماء وتدقق في الدعوات، وأن تجتهد في دعوة النخب والكفاءات، وأصحاب الخبرة والتجربة، والفكر والمعرفة، والدور والتأثير، والعمق والتحليل، ممن يستطيعون القيام بالمهمة المنوطة بالمؤتمر خير قيام، ويمثلون الشتات الفلسطيني أفضل وأشمل تمثيلٍ، ولا تركز على العدد والشكل فقط وتهمل الطاقات وأصاحاب الكفاءة والهمم.

 

علماً أنني لا أحط من قدر المدعوين، ولا أقلل من شأنهم، ولا أستخف بقدراتهم، فكونهم فلسطينيين يكفي، إذ لا يوجد فلسطيني لا يعي السياسة ولا يفهم أسرار القضية، أو لا يحسن العمل لها والدفاع عنها، أو يتردد في المقاومة من أجلها والتضحية في سبيلها، ورغم ذلك فقد كان ينبغي أن تجتهد اللجنة التحضيرية في انتقاء الأفضل والأفعل، والأكثر حضوراً والأصدق تمثيلاً.

 

ويُعاب على المؤتمر أنه كان ذا لونٍ واحدٍ تقريباً، وأن أغلب المشاركين فيه ينتسبون إلى تيارٍ سياسي واحدٍ، وقد كانت لهم الغلبة والحظوة، والأولوية والأفضلية، في حين غابت فئات الشعب الفلسطيني ومكوناته السياسية والفكرية والاجتماعية، ولم تتمثل التيارات الأخرى أو الشخصيات المستقلة إلا بالقليل الذي لا يكاد يذكر، ومن شارك منهم لم يكن لهم دورٌ حقيقي ينافس، ولا مشاركة تعادل، أو مساهمة توازي دور الأغلبية، وقد شعر بعضهم بالغربة والإقصاء، والتغييب والتهميش، مما دعى بعضهم إلى العزوف والانكفاء، وخفوت الهمة واستعجال العودة.

 

كما شَابَ عملية الانتخاب بكل مستوياتها عيوبٌ كثيرة، يمكن الطعن فيها وإن كانت لا ترقى إلى إلغاء النتائج وعدم الاعتراف بها، فقد تشكلت قوائم مسبقة تشبه "الكوتات" والحصص المناطقية والشخصية المنظمة، طغى فيها التأثير على الناخبين وتوجيههم، فيما تم فرض التوافقات الخلفية بتسمية وفرض أسماء محددة، قد لا يعرفها أغلب المشاركين، مما حَدَّ من حق الناخبين في الاختيار السري الحر، وأشعرهم بأن التسويات معدة، والتشكيلات منظمة، وأنه لا دور لهم سوى القبول والموافقة، برفع الأيدي أو بالتصويت السري المعروفة نتيجته.

 

أما المنسقيات الممثلة لدول اللجوء والشتات، فلم يكن بينها توازنٌ واعتدال، أو تمثيلٌ حقيقي لفلسطينيي الاغتراب، فقد مَثَّلَهَم من حضر من الدول، وقد كان بالإمكان دعوة غيرهم أو انتقاء سواهم، حيث فرضت القلة والمحدودية في الحضور تسمية من حضر بالتزكية ممثلين عن مناطقهم، فيما يشبه التعيين وتعبئة الفراغ، وقد كان حرياً مراعاة دعوة كل الساحات بما يضمن التنافس الحر والتمثيل العادل والشامل.

 

كما فقد المؤتمر دوره الحقيقي الذي انطلق من أجله، وتشكل أساسه، فقد أريد له كما بينتُ سابقاً، أن يكون برلمان الفلسطينيين في الخارج، وأن يناقض القضايا الوطنية والهموم الشعبية ومستقبل القضية الفلسطينية، لكن ما أظهرته حصيلة السنوات الأربعة الماضية، وفقرات الانعقاد الثاني، أظهرت المؤتمر وكأنه جميعة خيرية، أو مؤسسة منظمة ترعى الإبداعات وتشجع المبادرات، وتنظم الاحتفالات، وتنسق للقاءات، وقد كان حرياً بؤتمر به أن يكون صنواً للمجلسين الوطني والمركزي الفلسطيني، وأن يقوم مقامهما في الخارج، ويناقش القضايا التي أصدرا فيها قراراتٍ مصيريةٍ تتعلق بمستقبل الشعب الفلسطيني وقضيته، ولكن الحقيقة أن المؤتمر تخلى عن مهمته، واستبدل دوره بأدوارٍ شكليةٍ قد يستطيع القيام بها غيره من المؤتمرات والمؤسسات والجمعيات.

 

وقد كان من الممكن أن يكون لمؤتمر فلسطينيي الخارج دورٌ كبيرٌ وتأثيرٌ واسعٌ على مستقبل القضية الفلسطينية، وهو مهيأٌ للعب هذا الدور والتميز به، بالنظر إلى الحرية التي يتمتع بها فلسطينيو الخارج، وتنوعهم الكبير وانتشارهم الواسع، وخبرتهم العميقة وتجربتهم الطويلة، فضلاً عن حرصهم وصدقهم، وإخلاصهم ووفائهم، وقدراتهم وإمكانياتهم، واستقلالهم وحريتهم، مما يؤهلهم لأن يجعلهم أفضل رسلٍ لقضيتهم، وأبلغ سفراء لشعبهم، وأصدق روادٍ لأهلهم.

 

رغم الملاحظات التي سبقت، والعيوب التي ظهرت، والعوار الذي طرأ، إلا أن فكرة المؤتمر رائدة، ومستقبله واعدٌ، ودوره مطلوب، ومهامه كثيرة، وقدراته كبيرة، مما يفرض علينا الاهتمام به أكثر، والحرص على التمثيل الأوسع، ليكون الأشمل والأصدق، والعمل على تطويره وتحسين دوره ليكون الصوت الأعلى، والضمير الأنقى، والجهد الأسنى، والمؤسسة الأبقى، والتمثيل الأسمى والمثال الأندى للشعب الفلسطيني كله.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة /  بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 02/04/2023 15:13

جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من ا...

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 11/02/2023 15:11

ما أشبه اليوم بالبارحة، عندما كانت العصابات الصهيونية المختلفة، شتيرن والأرجون والهاجاناه وغيرهم، يعيثون فساداً في أرض فلسطينية التاريخية، ويمارسون ال...

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 08/01/2023 15:07

من يعرف إيتمار بن غفير كان يدرك تماماً أنه سيقدم على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وسينتهك حرمته، وسينفذ تهديداته

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الثلاثاء 06/12/2022 13:45

أظهرت جريمة قتل الشهيد عمار مفلح حجم الخسة والنذالة التي يختال بها جنود الكيان الصهيوني ومستوطنوه، وكشفت عن كبير جبنهم وعميق خوفهم الذي لا يستطيعون إخ...

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 06/11/2022 09:36

مخطئٌ من يظن أن الكيان الصهيوني قد تغير، وأن سياسته قد تبدلت، وأن نتائج الانتخابات الأخيرة قد صدمت الفلسطينيين وأخافتهم،

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 26/10/2022 10:07

كل الأرض الفلسطينية من البحر غرباً إلى النهر شرقاً، ومن رفح جنوباً حتى رأس الناقورة شمالاً، أرضٌ عربيةٌ فلسطينيةٌ، أرضها وسماؤها وبحرها، كانت لنا وحدن...

الروحُ الصهيونيةُ حزبٌ جديدٌ وعنصريةٌ طاغيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الروحُ الصهيونيةُ حزبٌ جديدٌ وعنصريةٌ طاغيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 03/08/2022 15:19

وزيرة الداخلية الإسرائيلية في حكومة بينت–لابيد، التي انهار ركنها الأول وسقط، وأعلن رئيسها نفتالي بينت بعد تسليمه منصب رئاسة الحكومة لشريكه في الائتلاف...

الأحلامُ الصهيونيةُ تتبددُ والمطامعُ الإسرائيليةُ تتجمدُ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحلامُ الصهيونيةُ تتبددُ والمطامعُ الإسرائيليةُ تتجمدُ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 24/04/2022 16:39

يشعر من بقي من رواد المشروع الصهيوني، وهم قلةٌ يتضاءلون ويندثرون، ونفرٌ يضعفون ويتراجعون، أن الزمن لم يعد يعمل لصالحهم، وأن الظروف الدولية لم تعد تخدم...

رعدُ يُخْلِي شوارعَ تل أبيبَ ويصلي الفجرَ في يافا  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

رعدُ يُخْلِي شوارعَ تل أبيبَ ويصلي الفجرَ في يافا / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 09/04/2022 18:45

سيطول وقوف الإسرائيليين أمام هذه العملية النوعية الفذة، التي نفذها بطل فلسطين وابن جنين القسام الشهيد رعد فتحي حازم،

صفحاتٌ من الحربِ الروسيةِ الأوكرانيةِ (2)  عنصريةُ اللونِ والعرقِ والدينِ

صفحاتٌ من الحربِ الروسيةِ الأوكرانيةِ (2) عنصريةُ اللونِ والعرقِ والدينِ

السبت 12/03/2022 19:52

كشفت الحرب الروسية الأوكرانية عن مخزونٍ أوروبيٍ كبيرٍ من الحقد والكره، والكراهية والتمييز العنصري، والفوقية والتعالي، والشيفونية والنرجسية، والتناقض و...

الأكثر قراءة

حظك اليوم السبت 2/9/2023

السبت 02/09/2023 09:24

حظك اليوم السبت 2/9/2023
حظك اليوم الثلاثاء 29/8/2023

الثلاثاء 29/08/2023 09:18

حظك اليوم الثلاثاء 29/8/2023
حظك اليوم الخميس 31/8/2023

الخميس 31/08/2023 10:09

حظك اليوم الخميس 31/8/2023
حظك اليوم الأثنين 28/8/2023

الأثنين 28/08/2023 10:55

حظك اليوم الأثنين 28/8/2023
الرامة: مرشح رئاسة واحد وقائمة واحدة لمجلس الرامة

الخميس 21/09/2023 11:43

الرامة: مرشح رئاسة واحد وقائمة واحدة لمج...

كلمات مفتاحية

لاعبة كرة القدم السخنينية رنين زبيدات تحتفل بزفافها التحقيق نائبة وزير الداخلية التحذير مقالات خواطر عادل وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات بصل الجسم الألياف سلم متحرك العالم لسائقي الدراجات الهوائية فوائد مساج فروة الرأس لحياة أطول.سرطان .تناول. الفلفل الحار رياضه محليه كراتيه اشكلون عامل صيني يهدد القفز مترا وضع حدا لحياته
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2023
Megatam Web Development