موقع الحمرا السبت 05/07/2025 14:49
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. أسبوع من أدب بين القصة القصيرة الهادئة والشعر الثوري الغاضب / بقلم: زياد شليوط/

أسبوع من أدب بين القصة القصيرة الهادئة والشعر الثوري الغاضب / بقلم: زياد شليوط

نشر بـ 16/10/2021 17:39 | التعديل الأخير 16/10/2021 17:43

تلقيت في الأسبوع الفائت هديتين قيمتين سررت بهما جدا، الأولى كتاب مجموعة قصص قصيرة "غصن الفيجن"(1)، من الشاعر والكاتب الصديق حسين مهنا، والذي قرأت له مؤخرا دواوينه الأخيرة ورواية "دبيب نملة" والثانية ديوان شعر للشاعر الصديق عمر رزوق الشامي "عصر المؤامرات"(2)، وقد سعدت بهما وقضيت بصحبتهما أسبوعا ثريا. 

"غصن الفيجن" للكاتب حسين مهنا قصص ظريفة الشكل عميقة المعنى

يقول د. شكري عراف في كتابه الموسوعي "مساهمة في دراسة نباتات البلاد" عن الفيجن وفوائده العديدة انه "نبات معمر دائم الخضرة ينمو بريا وتربويا في مناخ المتوسط إلى ارتفاع متر تقريبا. سيقانه مستديرة ذات فروع، قاسية الأجزاء السفلى وطرية العليا. أوراقه ريشية تشبه كف اليد، ذات لون أخضر غامق، تزهر من شباط حتى حزيران، وهي على شكل الخيمة صفراء اللون. ومع جفاف الساق تتفتح الأجراس وتتساقط الثمار". (الحلقة الثانية – ص51)

ويقول كاتبنا حسين مهنا عن نبتة الفيجن في القصة التي تحمل اسم المجموعة: "كان البيت يعبق برائحة الفيجن المميزة.. وكان والده يعبّ الهواء ويقول: بيت الفلسطيني بلا الفيجن كخابية بلا زيت زيتون!" 

قصص الكتاب خفيفة الظل من حيث الحجم والمضمون وأسلوب الكاتب الذي يخفف من وطأة عمقها الفكري، وما تحمله من مواضيع وتعالجه من قضايا تمس مجتمعنا وما تقدمه من رسائل انسانية، ينقلها لنا الكاتب بأسلوبه الشائق المميز والذي أسماه البعض "السهل الممتنع"، ومن مواضيع تلك القصص: صراع الأجيال، الصراع بين القديم والجديد، صراع الفتاة العربية لنيل مساواتها في مجتمع محافظ (هند، يوريكا).

ينتح الكاتب من حياته الشخصية وهذا يظهر في أكثر من قصة وأبرزها "ليلة باردة.. حارة"، يبدأها في الحديث عن عادته في الكتابة وينتقد بشكل مهذب عادات الأدباء " لا يؤمن بما يؤمن به معظم الأدباء بأن هناك طقوسا تعودوها أثناء جلوسهم للكتاب".

فيها يجري الكاتب حسابا عسيرا مع نفسه، ويلقي عدة أسئلة على نفسه بعد عمر السبعين، مستذكرا كتاب "سبعون" لميخائيل نعيمة ويقرع نفسه متسائلا: "وأنت! أنت! ماذا أعطيت؟" لكنه يصل في النهاية الى مصالحة مع نفسه حين يجد أن كأسه الذي شربه حلوا كان. وهذه مفاجأة يكثر منها الكاتب في خواتيم قصصه، حيث يظن القاريء أن النهاية ستكون على شكل فيكتشف أن الكاتب حولها إلى شكل آخر، بأسلوب فني رشيق، ونهايات قصصه عادة ما جاءت على هذا الشكل، ويكون قد أدخلك دون أن تشعر بأحداث القصة، لتكتشف في نهايتها أنها كانت حلما استيقظ منه بشكل أو بآخر، فتبتسم لهذه الخدعة اللذيذة (مثال على ذلك: القرار الصعب، كورونا). 

حقيقة استمتعت بقراءة المجموعة القصصية "غصن الفيجن" للكاتب حسين مهنا، وأدعوه بأن لا يبخل علينا بقصص ممتعة أخرى، خاصة أنه توقف عن كتابة الشعر، ونرى بأن نثره لا يقل جمالا عن شعره.

"عصر المؤامرات" للشاعر عمر رزوق الشامي يعيدنا إلى شعر الغضب والخطابة

أهداني مؤخرا الشاعر عمر رزوق، ديوانه الجديد "عصر المؤامرات" ووضع له المقدمة الكاتب سعيد نفاع، الأمين العام لاتحاد الأدباء الفلسطينيين- الكرمل 48"، ويقع الديوان في 168 صفحة من القطع الوسط، وغلافه من تصميم الشاعر. بعد قراءتي للديوان وجدتني أوافق الأخ سعيد في معظم ملاحظاته، وسآتي على بعضها. 

كنت قد تعرفت إلى الشاعر عمر رزوق قبل فترة وجيزة من خلال صداقتي مع الأديب محمد علي سعيد، والغريب أو المستهجن أني لم أكن قد سمعت باسمه من قبل – ربما سمعت ونسيت- مع أنه أصدر 16 ديوان شعر كما أعلمني الصديق المشترك أبو علي، وما خفف عني شعور التقصير أن غيري من الكتاب من الذين التقينا بهم في هذه الفترة عبروا عن نفس المشكلة، بل أن الكاتب محمد علي سعيد نفسه يذكر في تقديمه لديوان آخر للشاعر "دموع على الورق"، أنه لم يسبق أن سمع بالشاعر رزوق وهو المطلع على الأدب المحلي، وتعرف اليه بواسطة الأديب إبراهيم مالك، وهذا ما أشار اليه بشكل حاذق كاتبنا علي سعيد في تصديره للديوان الجديد على الغلاف الأخير: "ويبقى السؤال او التساؤل الاستدراكي حادا وحارا: ولكن اين حضوره في الساحة الأدبية؟ ويأتي الجواب الموضوعي معاتبا وساخرا: ليس كل مشهور مهما وليس كل مهم مشهورا".

أول ما يلفت الانتباه وعندما تستلم الكتاب هو الغلاف الخارجي، ومن نظرة أولى تشعر أن لوحة الغلاف لا تناسب ديوان شعر، بقدر ما تناسب كتاب مقالات أو بحث سياسي، بل أن عنوان الديوان يوحي بذلك، حيث يثبت الشاعر المصمم، صورة عدد من الزعماء العرب والمسلمين وبينهم صورة الرئيس الأمريكي السابق ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نتنياهو وعلى رأس الصورة الشيخ القرضاوي، وأسفل صورة الزعماء خريطة الوطن العربي المقسم إلى دول "سايكس يكو" وأسفل الصورة لهيب النيران. وفي هذا إشارة واضحة الى ما يحمله الديوان من قصائد تتناول معظمها خيانة الحكام العرب وتخليهم علنا عن القضية الفلسطينية وانخراطهم في مسلك التطبيع، بالمقابل يهب الشاعر منافحا ومدافعا عن شعبه الفلسطيني في وجه المؤامرات التي يتعرض لها، كما يقف إلى جانب الدولة السورية في تصديها للمؤامرة الكونية عليها، حيث يشن هجوما على من يتجنى على الإسلام وهو يحمل اسمه زورا. ومن حيث الشكل فقد جاءت الغالبية العظمى لقصائد الديوان على نسق الشعر التقليدي العمودي، وفي هذا يظهر لنا عمر تمكنه من القافية والعروض كذلك يظهر في مفرداته مدى تمكنه من اللغة، ولا غرابة في ذلك والشاعر يستعد لاصدار كتاب مختصر لسان العرب وهو الذي يبحث في هذا المعجم ويدرسه منذ سنوات.

لا يوفر شاعرنا الغاضب الحكام العرب الساقطين في مستنقع الخيانة والتطبيع من شعره الناري، فيقول فيهم في قصيدته "بعير صهيون" (ص 30-32): 

كم مرة دفنوا العروبة بالثرى وتبادلوا قدحا مع الخصماءِ

كم طعنة طعنوا فلسطينا لتنـ ـعم بالعروش عصابة السفهاءِ

ولا يتورع عن التصعيد في الهجوم قائلا:

تلك المهالك والإمارة كلّها والملك والديباج تحت حذائي

إلا أن الشعر تغلب عليه النظرة السوداوية من حيث المستقبل العربي، فهو لا يرى بصيص أمل في الأجل القريب فينهي قصيدته قائلا:

لا فتح في الأجل القريب لأمة تستنسخُ العملاءَ من عملاءِ

وهناك عدة قصائد بهذه الروح منها: "حكامنا الأنذال" ص78، "سقوط الأمة" ص 90، "شك ويأس" ص 94، "بيع الضمير للصهاينة" ص 100 وفي هذه القصيدة يعود الشاعر الى تفاؤله بالبديل الذي سيضع حدا لحالة المهانة والذل، فيقول في نهاية القصيدة:

غدا يأتيك من حقّت مقاصدهم ومن عزموا على التحرير واعتكفوا

وذي الأكفان خاطوها معطّرةً فان حلّت بهم آجالهم نسفوا

ومن القصائد التي يدين فيها التطبيع والمطبعين: "فحيح المطبعين" ص 53، "تطبيع وقلة حياء" ص 75.

وللشام كما ذكر سعيد نفاع في مقدمة الديوان، "عند الشامي حصة أسد"، فهو يعشق الشام وأهلها وأبطالها، ويرى فيها الملجأ الأخير للعرب والعروبة وعنوان الشهامة والكرامة والإباء، ومن عناوين القصائد يمكن ان نستجلي ذلك: "شام يا أمي الحنونة" ص 50، "أصيل الشام" ص 71، "رايات الشام" ص 84، "دموع الأقصى وأنين الشام" ص 86، "دموع أمي شوقا لدمشق" ص 120، "دمشق الكرامة والإباء" ص 134 وفي قصيدة "أحفاد الدّجال" ص 69 يؤكد تلك المعاني قائلا:

يا شآم عزتنا منجى عروبتنا ما هادنت غاصبا سرّا وقد علموا

ردّت لأمتنا ما بيع من شرف فخر عتيد وعزّ كادَ ينعدمُ

أتمنى للصديق الشاعر عمر رزوق الشامي متابعة مشواره الأدبي، نحو انتاجات جديدة تغني مكتبتنا وحركتنا الأدبية.

إشارات:

  1. حسين مهنا - غصن الفيجن- قصص قصيرة، مكتبة كل شيء – حيفا، 2021

  2. عمر رزوق الشامي - عصر المؤامرات – شعر، اصدار خاص – أبو سنان، 2021

 

زياد شليوط

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

عيارات نارية مجدال هعيمق اعتقال الابراج الفلك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه زهير بهلول توست قمح المخبوز.الجبن ارتفاع البنزين الطفل العنيد يوسف الصديق تزور عدد الأسيرات سجن الشارون القدس عبوة ناسفة صابون زيت عرابه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development