موقع الحمرا السبت 31/05/2025 15:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الاشتباك مع دعاة "الاشتباك" / بقلم: هاني المصري/

الاشتباك مع دعاة "الاشتباك" / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 25/02/2020 17:16 | التعديل الأخير 25/02/2020 17:14

الرفض الفلسطيني للمبادرات التصفوية للقضية الفلسطينية ساهم بإبقاء القضية الفلسطينية حية، مع أنه لوحده لا يكفي بل لابد وأن يترافق مع بلورة بديل متكامل.
منذ اندلاع الصراع العربي الصهيوني منذ أكثر من مائة عام، كلما طرحت مبادرة أو خطة تحت مسمى" السلام" كان هناك من يسارع إلى مطالبة الفلسطينيين بعدم الرفض، أو عدم الاكتفاء بالرفض ورؤية نصف الكأس الملآن، وعدم إضاعة الفرصة والاشتباك معها، لأن الرفض وحده – وفق زعمهم - لن يسقطها، بل سيجعلها تضيع المزيد من الوقت، وتأكل معها المزيد من الأرض والحقوق الفلسطينية.
هكذا قيل بعد الرفض الفلسطيني والعربي لقرار التقسيم رقم 181 الذي تضمن إقامة دولة عربية على حوالي 43% من أرض فلسطين، في حين قامت إسرائيل على 78% من أرض فلسطين الانتدابية.
وتكرر نفس الادّعاء عندما عقد مؤتمر جنيف للسلام بعد عام على حرب أكتوبر 1973، مع أن الفلسطينيين لم يدعوا للحضور، لأنه يتعامل مع إزالة آثار العدوان 1967، ويستند إلى قراري مجلس الأمن 242 و338، وبدأ التعلّق بأذيال التسوية التفاوضية منذ ذلك الوقت. وانتُقِد ياسر عرفات لعدم تلبيته (مع أنه كان ميالًا لذلك، ومنعته المعارضة الداخلية الفلسطينية والعربية) دعوة أنور السادات لحضور قمة "مينا هاوس" بمصر التي عقدها مع مناحيم بيغين في نهاية العام 1977، واتُهم بإضاعة فرصة الحصول على الحكم الذاتي الكامل الذي عرضه بيغين.
ومرة ثالثة سمعنا نفس المعزوفة النشاز بعد فشل قمة كامب ديفيد في العام 2000، حينما زعموا أن أيهود باراك عرض فيها 96% من أراضي 1967، ورفض ياسر عرفات العرض، وأخطأ بذلك لكون المعروض على الفلسطينيين الآن في رؤية ترامب 70%، وعليهم أن يقبلوه أو يتفاوضوا لتحسينه، أو اعتباره إحدى المرجعيات إلى جانب مبادرة السلام العربية، لأنه قد يكون أحسن عرض، وربما آخر فرصة.
إن الذين يدعون الفلسطينيين إلى "الاشتباك" مع "صفقة القرن"، وبعضهم من الأشقاء العرب والأصدقاء، إنما يرددون دعوات دونالد ترامب وجاريد كوشنر ومايك بومبيو الزائفة، والهدف منها التغطية على حقيقة "الصفقة" التي تجعلها بعيدة عن البحث عن تسوية تفاوضية، فهي رؤية أميركية تتماهى تمامًا مع أشد الرؤى الصهيونية تطرفًا التي تعطي لإسرائيل كل شيء ولا تعطي الفلسطينيين شيئًا.
 أصحاب هذه الدعوات ومنهم عرب أقحاح، وقعوا تحت تأثير عبارة أبا إيبان الشهيرة عن أن "الفلسطينيين لا يضيعوا الفرصة لإضاعة أي فرصة".
كان مثل هذا الكلام ينطوي على قدر ولو قليل جدًا من الوجاهة قبل سيطرة وهم إمكانية التوصل إلى تسوية مع المشروع الاستعماري الاستيطاني، من خلال تقديم سلسلة من التنازلات العربية والفلسطينية التي ابتدأت بتصور إمكانية إقامة الدولة الفلسطينية من دون إيجاد ميزان قوى قادر على إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة على أي جزء يتم تحريره، وعلى الأاراضي المحتلة العام 67، لأن ميزان القوى المطلوب لإنجاز ذلك يختلف عن الميزان المطلوب لهزيمة المشروع الصهيوني عن كل فلسطين، ومن خلال التفاوض والاعتراف بقرار مجلس الأمن 242 مع أنه لا يعترف بالحقوق الفلسطينية.
في هذا السياق، طرحت مبادرة السلام الفلسطينية في المجلس الوطني الذي عُقِد في الجزائر العام 1988، الذي طرحت فيه وثيقة الاستقلال، وأقر برنامج الدولة على حدود 67، الذي مهد لحصول الموافقة الفلسطينية على المشاركة في مؤتمر مدريد للسلام في العام 1991، من خلال وفد أردني فلسطيني مشترك، وليس من خلال منظمة التحرير المعترف بها كممثل شرعي للفلسطينيين، وصولًا إلى فتح قناة سرية للتفاوض الثنائي مع إسرائيل انتهت بتوقيع اتفاق أوسلو الذي مثل ذروة "الاشتباك التفاوضي".
وقد تضمن الاتفاق اعتراف الفلسطينيين بحق إسرائيل في الوجود، ونبذ العنف والإرهاب وبأثر رجعي، والخضوع للتنسيق الأمني، وأحكام بروتوكول باريس الاقتصادي الذي كرس تبعية الاقتصاد الفلسطيني للاقتصاد الإسرائيلي، والموافقة على تقسيم الحل إلى مرحلتين انتقالية ونهائية، وفصل القدس عن بقية الأراضي المحتلة، وتأجيل التفاوض عليها مع غيرها من القضايا الأساسية إلى مرحلة المفاوضات النهائية، غير أن لم ينصّ حتى على إطلاق سراح الأسرى، ولا على وقف توسع الاستعمار الاستيطاني، وكل ذلك مقابل مجرد اعتراف إسرائيلي بالمنظمة كممثل للشعب الفلسطيني من دون الالتزام بأي حق من الحقوق الفلسطينية، وإقامة سلطة حكم ذاتي محدود مع سيطرة أمنية وإدارية على المناطق المصنفة (أ)، وسيطرة إدارية للسلطة وأمنية للاحتلال على مناطق (ب)، وسيطرة احتلالية كاملة على مناطق (ج) التي تشكل أكثر من 60% من مساحة الضفة الغربية وقطاع غزة، إضافة إلى السماح بعودة قيادة وكوادر وأفراد ومقاتلي منظمة التحرير والفصائل إلى أراضي السلطة الفلسطينية، وهذا على أهميته جعل تقريبًا الكل الفلسطيني تحت رحمة الاحتلال.
لقد وافق ياسر عرفات على خارطة الطريق الدولية التي طرحت في العام 2003، رغم ما اكتنفها من عوار، وتم اغتياله بالسم من الاحتلال وبقرار من أرئيل شارون وبموافقة جورج بوش الابن. في حين وافق عليها رئيس الحكومة الإسرائيلية من حيث المبدأ، ووضع عليها 14 تحفظًا نسفتها وأعادت صياغتها كليًا، ومع ذلك طرح شارون بعد ذلك خطة فك الارتباط عن قطاع غزة لقطع الطريق عليها، والتفرغ للاستيلاء على الضفة، ولجعل اللعبة الإسرائيلية اللعبة الوحيدة في المدينة.
كان يمكن أن أتفهم الدعوات للاشتباك التفاوضي لو أعطى "الاشتباك" الفلسطيني وقبله "الاشتباك" العربي في عقد معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، التي أخذت فيها مصر سيناء مقيدة مقابل فك ارتباطها بالقضية الفلسطينية وغيرها من القضايا العربية، أُكُله، وليس كما انتهى إليه الحال الفلسطيني والعربي إلى وضع لا يسر صديقًا.
ومن لا يصدق فليعد إلى الوثائق والكتب والمقابلات التي أجراها الرئيس جيمي كارتر ومسؤولون إسرائيليون وأميركيون سابقون، التي بينت أن طرح الحكم الذاتي الكامل في كامب ديفيد الأولى لم يكن جديًا، وإنما كان بمنزلة ورقة التوت لتغطية الحل المنفرد المصري، وبدليل أن مناحيم بيغين عندما علم بأن العلم الفلسطيني منصوب في طاولة الاجتماع في "مينا هاوس" رفض الذهاب قبل رفع العلم عن الطاولة، فكيف سيقبل مشاركة ياسر عرفات في القمة؟!
أما قرار التقسيم، فلو وافق عليه الفلسطينيون في ظل الأوضاع الفلسطينية والعربية والدولية التي كانت قائمة حينذاك، وفي ظل موازين القوى، لضاعت شرعية القضية الفلسطينية من دون قيام الدولة، لأن العرب كانوا تابعين للاستعمار ومنقسمين.
إن الدليل الدامغ على ما تقدم مصير حكومة عموم فلسطين التي بقيت يافطة بلا معنى على مكتب في أحد شوارع القاهرة. وأيضًا ما قامت به العصابات الصهيونية من رفض فعلي لقرار التقسيم رغم الادعاء بقبوله، كما ظهر في ارتكابها للمجازر واحتلال أجزاء واسعة من الأراضي المخصصة للدولة العربية، تنفيذًا للخطة "دالت" التي كانت موضوعة سلفًا، ومن دون معرفة الموقف الفلسطيني والعربي "الرافض" للتقسيم.
أما حقيقة إضاعة الفرصة في قمة كامب ديفيد في العام 2000، فيكفي ما قاله أيهود باراك، المعارض لأوسلو منذ البداية، بأنه لم يذهب إلى القمة لعقد اتفاق سلام مع ياسر عرفات، بل لإزالة القناع عن وجهه، نافيًا أنه طرح 96% من الأرض، بل 80% لا أكثر، وذلك ضمن عرض غير رسمي ولا مكتوب، ويتضمن السيادة الإسرائيلية على ما تحت الأرض في البلدة القديمة بالقدس التي تضم الحرم الشريف، والسيادة الفلسطينية على ما فوق الأرض، فهل هذا عرض جدي ويمكن لعرفات أو غيره أن يقبل به؟!
ألم ينكث بيل كلينتون بوعده لعرفات بعدم تحميله مسؤولية فشل القمة، بأن حمله المسؤولية قبل مغادرة طائرته الأراضي الأميركية؟
وأخيرًا، إن رؤية ترامب هي تطور أسوأ نوعيًا عما سبقها، وتشكل ترضية من اليمين الأميركي المتطرف لليمين الإسرائيلي الصهيوني المتطرف، وهي أقصى ما يمكن تحقيقه، فما سيحاولون تطبيقه أسوأ، وليست مطروحة للتفاوض، بدليل أن مرجعيتها الوحيدة الحقائق التي أقامها الاحتلال، والتصور الأيديولوجي التوراتي الصهيوني المتطرف الذي يقف وراءها، ولا بد من إدراك مغزى الشروع في تنفيذها قبل طرحها، وجاري الاستعداد لاستكمال التطبيق من خلال تشكيل لجنة أميركية إسرائيلية لرسم الخرائط تمهيدًا للضم الوارد فيها.
إن الدعوة إلى الاشتباك معها، والقبول بالتفاوض على أساسها، أو بأن تكون إحدى مرجعيات التفاوض، وصفة لنزع الشرعية عن الموقف الفلسطيني، ودعوة لتعميق الانقسام والشرذمة في صفوف الفلسطينيين، وهي دعوة تساهم - بحسن أو سوء نية - في التغطية على عملية استمرار تشريد الشعب الفلسطيني، تطبيقًا لمقولة الحركة الصهيونية الأساسية "شعب بلا أرض لأرض بلا شعب".
فالمشروع الاستعماري الاستيطاني الإحلالي العنصري الذي تحمله الحركة الصهيونية جذري، ولا يقبل التسويات، وجاري تنفيذه مرحلة وراء مرحلة، والانطلاق نحو تحقيق هدف جديد، وصولًا إلى إقامة "إسرائيل الكبرى" على كل فلسطين من دون الفلسطينيين. فهذه "أرض إسرائيل أرض الميعاد"، والفلسطينيون مجرد مشكلة يجب السماح بإقامتهم مؤقتًا في معازل وجيوب آهلة بالسكان، من دون أن يشكلوا تهديدًا، إلى حين التمكن من التخلص منهم نهائيًا، لأن بقاءهم سيفتح الطريق لإقامة دولة واحدة ثنائية القومية، والقضاء على الحلم الصهيوني بإقامة دولة لليهود.
إن الوهم بإمكانية التسوية والدخول في مفاوضات مع هذا المشروع، من دون تغيير حاسم في موازين القوى، والوهم بإمكانية تغيير إسرائيل من الداخل؛ حرثٌ في البحر، لأن المزايا الممنوحة للإسرائيليين من المشروع الاستعماري تجعل غالبيتهم الساحقة ضد التغيير. لذا، فاللهاث وراء التسوية المتوازنة في ظل هذه الشروط يمس بالصميم شرعية وعدالة النضال الفلسطيني، ويجعل المشروع الصهيوني قادرًا على تحقيق أهدافه بسرعة أكبر وتكاليف أقل.
إنّ الاشتباك التفاوضي من دون أنياب يجعل الفلسطينيين فريسة سهلة، خصوصًا في ظل الأوضاع العربية من دون مشروع عربي يشكل حاضنة للمفاوض الفلسطيني، وأكثر من ذلك رؤية ترامب التي تستهدف إقامة حلف عربي إسرائيلي أميركي، يهدف إلى إعادة النظر في الأولويات والمخاطر ليصبح العدو (إسرائيل) صديقًا. 
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...

كلمات مفتاحية

مجلس الأمن الدولي المسجد الأقصى كاليفورنيا امريكا مستوطنين الضفة جدار أمني حدود قطاع غزة الشركة إسرائيل أورانج اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه قصف غزه جيش أمريكي تمزق وتر إبهامه لعبة كاندى كراش مدارس مدرسه سخنين تخريج دهس الضفة الغربية فلسطينيين النبي الياس كعك كريسماس عيد الميلاد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development