موقع الحمرا الجمعة 19/09/2025 15:53
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. كثافة العبارة وعمق المعنى في (بسمة لوزية تتوهّج) بقلم: علوان السلمان/

كثافة العبارة وعمق المعنى في (بسمة لوزية تتوهّج) بقلم: علوان السلمان

نشر بـ 22/01/2020 16:37 | التعديل الأخير 22/01/2020 16:35

النّصُّ الشِّعريُّ مغامَرةٌ، تبحثُ عن لحظتِها المُستفِزّةِ للذّاتِ الجمعيِّ الآخَرِ (المستهلك)، والّذي يستجيبُ لدفْقِها الجَماليِّ المُتجاوِزِ للثّوابتِ والأشكالِ، مع تَفرُّدِها بانزياحاتِها اللّغويّةِ، وكمائنِها الفنّيّةِ الإدهاشيّةِ، وصياغتِها الأسلوبيّةِ، وكثافتِها الجمليةِ المُحتشِدةِ بالإيحاءاتِ والصّورِ والرّموز..

  وباستدعاءِ المجموعةِ الشِّعريّةِ (بَسمَةٌ لوزيّةٌ تتوهّجُ) الّتي أنتجتْ عَوالمَها النّصّيّةَ ذهنيّةٌ مُتوهّجةٌ، مُتفاعِلةً وفاعلةً ووجودها المُجتمعيّ، ونسَجتْها أناملُ مُنتِجتِها الشّاعرة آمال عوّاد رضوان عام 2005 بطبعتها الأولى، وأسهمتْ دار أدهم/ القاهرة ودار الوسط اليوم/ رام الله في نشرها وانتشارها عام 2019 بطبعة ثانيةٍ، باللّغتين العربيّة والإنجليزيّة، ترجمها للإنجليزيّة الشاعر المصري حسن حجازي، كوْنها نصوصًا (تشتبكُ معَ الواقعِ، فتقيمُ علاقةً تفاعليّةً معه، بلغةٍ تعتمدُ التّكثيفَ الصّوريَّ، والإيجازَ الجُمليَّ القائمَ على ثنائيّةِ الذّات (الذّاكرة) والموضوع (الواقع)، فضلًا عن تخَطّيها الحسّيّاتِ صوبَ أفقِ الرّؤيا، بمُخاطبةِ الوجودِ بلغةِ الفِكر، إضافةً إلى محاولةِ المُنتِجةِ (الشّاعرة آمال) الإمساكَ بالنّسقِ الحِكائيِّ الشِّعريّ والتّوتّرِ الدّراميّ، وهي تمارسُ طقوسَ الارتقاءِ في جُمَلِها الشِّعريّةِ، بلغةٍ حافلةٍ بالمجازِ والاستعارة، ابتداءً مِن العنوانِ العلامةِ السّيميائيّةِ، والأيقونةِ الجاذبةِ بفونيميها الثلاثة المُشَكّلةَ لجملةٍ اسميّةٍ تُحيلُ إلى معنى جَماليّ، فضلًا عن تأكيدِها على التّعاملِ النّفسيِّ والنّصِّ ببُعدَيْهِ الدّلاليّ والرّمزيّ.. فتقول ص4 و ص5

 

المَجهُولُ اليَكْمِنُ خَلفَ قَلبي

كَم أَرهبهُ يَتَكَثَّفَ وهْمًا

عَلى 

حَوافِّ غِلافِهِ

أَخشَاهُ 

يَحجُبُ برَائبِ غَيْمِهِ أَقمَارَ حُلُمي

أو تَتَطاولَ يَدُ عَقلي

تَهُزُّني .. 

تُوقِظُني ..

بِلُؤمٍ سَاخِرٍ

مِن سَكْراتِي الهَائِمَة

*

كَيفَ أَمنَحُكَ قَلبي الآنَ

وقد اخْتَطفَتْهُ مَلائِكةُ الحُبِّ

 إلى فُسحَةٍ في العَراء؟

 

فالشّاعرةُ تكشفُ عن تجربةٍ رؤيويّةٍ مُتفجّرةٍ، تعكسُ الحالةَ الانفعاليّةَ، وتستنطقُ المكانَ (القلبَ) الّذي منحَ النّصَّ تَشظّيًا جَماليًّا، وأسهمَ في تخصيبِ المعنى وتكثيفِهِ، فأنتجتْ صورةً ذاتيّةً مُتّكئةً على هاجسِ الاستجابةِ لإيقاعِ الحياة.. وهي تبوحُ بوحًا أقربُ إلى حوارِ الذّات (المونولوجي)، مُستنطِقةً المكانَ، البؤرةَ الثّقافيّةَ، والدّالَّ الإشاريَّ المُتشعّبَ بأحداثِهِ، والّذي شكّلَ بؤرةً مركزيّةً تجتمعُ فيها خيوطُ النّصّ، فمنحَ نسيجُهُ تَماسُكًا ووحدةً موضوعيّة، مُتمثّلةً بمَشاهدِهِ المُتوالدةِ مِن تفجيرِ الفعلِ (الـيَكْمُنُ)، الدّالُّ على الحركةِ الكاشفةِ عن الافعالِ الإنسانيّةِ مِن جهة، وتعريفه لتقريبهِ مِن الاسميّةِ والدّراميّةِ مِن جهةْ أخرى، فضلًا عن توظيفِها تقانةَ الاستفهام الّتي تكشِفُ عن بُعدٍ نفسيٍّ للذّاتِ المُنتِجةِ المأزومة، والباحثةِ عن جوابٍ يُسهمُ في توسيعِ مديّاتِ النّصّ.. 

وتقول ص9 و ص10:

بَينَ تَعاريجِ الحُزنِ وشَظايَا الفَرحِ

نَتَّكِئُ 

علَى مَسَاندِ الصَّمتِ

نَنْكأُ جُروحًا تَغفُو

لِنَنْشُرَ سَوادَ الأَلَمِ 

حَلِيبًا

يَتعَشَّقهُ مِدَادُ الحَنِين!

*

قَواربُ أَحلامِنَا 

تَتَرنَّحُ .. خَدِرةً

يَتنَاثَرُها 

جُوعُ عَواصفِ الوقتِ الكَافِر

وفي دَوَّاماتٍ مُفرَغةِ الحُروفِ

وبِوَرعِ الضَّوءِ الخافتِ الخافقِ

نَرسِمُنا قِصَصًا 

تَ~ تَ~ لَ~ وَّ~ ى 

لَوعةً

في قَفصِ البَراءَة!

 

فالنّصُّ بصُوَرِهِ الّتي (تتشابكُ فيها الدّلالاتِ الفكريّةِ والعاطفيّةِ في لحظةٍ مِن الزّمن..) على حدِّ تعبيرِ إزرا باوند.. اتّساقٌ مُنظّمٌ بصورٍ جزئيّةٍ يُفضي كلُّ واحدٍ إلى الآخر، باعتمادِ التّباينِ الدّاخليّ، إذ بناؤهُ على المتناقضاتِ (الدّاخل والخارج) الّتي منحته التّوتّر مع حيويّةٍ حركيّةٍ، تميّزت بقدرتِها الإيحائيّةِ، إضافةً إلى توظيفِها تقاناتٍ أسلوبيّةً، كالتّكرارِ الّذي شكّلَ ظاهرةً إيقاعيّةً، أسهمتْ في إثراءِ النّصِّ، والوصولِ بهِ إلى ذروةِ التّعبيرِ عن النّفسِ المأزومة، كونهُ نابع مِن صميم التّجربةِ الشِّعريّة الّتي تسبحُ في بُنيَتيْن أساسيّتيْن: أوّلهما البُنية اللّغويّة، وثانيهُما البُنية المعرفيّة، إضافةً إلى اعتمادِ المُنتجة (الشّاعرة آمال) تقنيّةَ السّردِ الشِّعريّ، لبناءِ نصٍّ مُؤثّثٍ بالتّداعيات، مع تَراكُمِ الصّفاتِ الّتي أسهمتْ في الكشفِ عن توتُّرٍ نفسيّ، يكشفُ عنهُ التّقطيعُ الحَرفيُّ للّفظةِ (يـ تـ نا ثـ ر ها).. / ص40 و س41

ربَّاه ..

كيفَ يَغدو الألمُ 

في طَواحينِ الوقتِ ؟ 

كيفَ يَغدو الوقتُ 

في أعاصيرِ الحُبِّ ؟

ألعلِّي أغدو شوْكًا يتكلّلُ بالوَردِ 

ويتشرّبُ عِطري ؟

*

أتُراني 

تُشكِّلُني الأقدارُ دَمعًا خانقًا؟

تَنْـزِفُني الأوجاعُ أنينًا صَامتًا؟

وتُسدلُ على بُؤسِي سَتائرَ الأَعذار؟

*

في مَتحفِ المُنى 

تتسربلُ العُيونُ حَسْرةً

زهراتُ فُلٍّ تَترقرقُ

على

ضِفافِ المُقل

تَنمُو .. تَتعرّى 

تَسقطُ

زَهرةً 

إثرَ 

زَهرة :

أُ حُ بُّ ك !

  فالشّاعرةُ آمال تحاولُ استنطاقَ اللّحظاتِ الشّعوريّةِ، عبْرَ نسَقٍ لغويٍّ قادرٍ على توليدِ المَعاني، ومِن ثمّ توسيع الفضاءِ الدّلاليّ للجُملةِ الشِّعريّة، باعتمادِها اللّفظةَ المُركّزةَ المُكتنِزةَ بالإيحاء، والمُتميّزةَ بالانسيابِ الجُمَليّ الّذي يكشفُ عنهُ تناسُقُ الجُملة، داخلَ عوالم البناءِ المُتدفّق شعوريًّا، بوحدةٍ موضوعيّةٍ مَركزيّةٍ يُحلّقُ حوْلَها المعنى.. / ص55 و ص56

أَحِنُّ إلى حَفيفِ صَوْتِكَ

يَنسابُ

نَسِيْمًا رَطِبًا 

في مَعابِرِ رُوحِي

تَجمَعُني قُزَحاتهُ 

إضمَاماتٍ فوَّاحَةً

تَزدانُ بِها مَنابرُ مَسامِعي!

نَبَراتُ حُروفِكَ 

تُلاغفُ جَوانِحي

أَحَاسِيسُكَ تُسوِّرني

كَيْفَ أهْرُبُ 

وَمسَافاتُ الوَلهِ تَزدادُ نَقشًا 

في مَسالِكِ قلبيِ؟

*

أَشتاقُكَ .. 

أيُّها المَجنونُ

إلى ما لا نِهايةٍ مِن جُنونِك!

أَشتاقُك ..

وما مِن أحَدٍ يَراكَ شَفِيفًا 

كَمايَ

كم أُدمِنُها دِنانُ حُزنِكَ

أنادِمُها 

بِكَلماتٍ فيها بَعْثي المنتَظَر!

  فالشّاعرة آمال تستثمرُ التّداعي والتّفاصيلَ اليوميّةَ، لإضاءةِ بعضِ العوالمِ المعتمةِ بلغةٍ مَحكيّةٍ، عبرَ خطابِ الذّاتِ ومناخاتِها، للتّعويضِ عن الاغترابِ الذّاتيِّ، بخلْقِ الرّؤيا؛ الحالة المانحة للنّصِّ قدرةَ التّدفّقِ الّتي يتماهى وطقوسها ومناخاتها المستهلك (المتلقي)، إضافةً إلى استثمارِها روح السّردِ الشِّعريّ، وإقامة علاقةٍ حميمةٍ بين أجزاء النّصّ بجُملٍ موجزةٍ مُختزلةٍ، مُشبَعةٍ بالرّؤى الدّلاليّةِ والجماليّةِ المشحونةِ بطاقةِ التّوتّر، من أجل المحافظةِ على العاطفةِ المُتمرّدةِ على الواقع، ببناءٍ فكريٍّ تركيبيٍّ يعتمدُ معماريّةً متناسقةً، بصُورِهِ الّتي امتدّتْ بامتداداتِ فضاءاتِهِ الملائمةِ للحالةِ النّفسيّة، والمُستعينةِ بحقولٍ دلاليّةٍ (زمانيّةٍ ومكانيّةٍ وحدَثيّةٍ..)، بلغةٍ مسكونةٍ بأبعادِها الرّامزةِ الدّالّةِ على كثافةِ العبارة، والكاشفةِ عن عُمق المعنى..

   وبذا، قدّمتِ المُنتجةُ (الشّاعرة آمال عوّاد رضوان) نصوصًا شعريّة، تستنطقُ اللّحظةَ الشّعوريّةَ وتعايُشَها، بنَسَقٍ لغويٍّ قادرٍ على توليدِ المعاني بطُرُقٍ فنّيّةٍ، تُسهمُ في اتّساعِ الفضاءِ الدّلاليِّ للجُملةِ الشِّعريّة.. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة...
مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على شارع 6 قرب باقة الغربية

الأثنين 25/08/2025 15:51

مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على ش...
الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة

السبت 23/08/2025 15:58

الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجل...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه الثانويه غرناطه د. عادل محمد عايش الأسطل أمور تفسد العلاقة الخاصَّة بين الزَّوجين مايا دياب فبلا توما فيلم عرض فلسطيني سهى عراف ماريا زريق جوائز مهرجان عيلبون إعتقال شاب دير الأسد سرقة الشواقل بقالة بروتين الجسم نقص عيلبون المدرسة الابتدائية التراث مسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل . مصطفى يوسف اللداوي حسين الجسمي الليل وحشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development