لا يحبب الجماع بعد الولادة , بل بعد 40 يوم أي في فترة النفاس، يؤرق النساء كمشكلة تهم الأزواج، لأن فترة الحمل أيضاً تكون مرحلة متعبة ولا تحقق المتعة غالباً للزوج، الذي تحرص الزوجة على إرضائه كما تحرص على الاستمتاع بحياتها الحميمية معه، ولذلك بمجرد الولادة تسأل الزوجة السؤال المعتاد لطبيبها: متى يستطيع زوجي أن يجامعني؟
الجماع بعد الولادة له محاذير وشروط ويكون على المرأة اتباع النصائح التالية فيما يخصه:
• ينصح بعدم حدوث الجماع قبل خضوع السيدة لفحص ما بعد الولادة والذي يكون بعد مرور ستة أسابيع منها.
• الرحم يحتاج لستة أسابيع للعودة إلى حجمه الطبيعي.
• المداعبة الخارجية لا تعني الجماع ولا تحمل خطراً للزوجين.
• يمكن اللجوء للمداعبة كنوع من التنفيس وإرضاء الزوج.
• الغرز والالتهابات قد تؤخر الجماع أيضاً لما بعد الـ 6 أسابيع
[email protected]