موقع الحمرا السبت 05/07/2025 11:33
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. زيارة خاطفة إلى مكتب رئيس الحكومة ..بقلم: معتصم حمادة/

زيارة خاطفة إلى مكتب رئيس الحكومة ..بقلم: معتصم حمادة

افنان شهوان
نشر بـ 23/05/2019 18:02

■ تميزت حكومة محمد اشتية بأنها شكلت حكومة اللون السياسي الواحد، الأقرب إلى اللون الفتحاوي، وأن بعض من شارك فيها عاش مخاضاً داخلياً، ما زالت تداعياته لم تهدأ، وتفاعلاته الداخلية تمتد زماناً ومكاناً. فضلاً عن أنها حاولت أن تقدم نفسها حكومة إنقاذ وطني (إنقاذ من؟) في منعطفات سياسية حادة، من بينها أن اللجنة التنفيذية، في م.ت.ف، تجاوزت قرارات المجلس المركزي في دورته الثلاثين، وأحالت إليها مهمة تطبيق قرارات إعادة تحديد العلاقة مع إسرائيل، وهي أساساً مهمة اللجنة التنفيذية، كما هي مهمة «لجنة وطنية عليا» ابتدعها المجلس المركزي في الدورة الثلاثين، احتفت بنفسها، وشكلت لنفسها خمس لجان فرعية وقدمت وعوداً، ثم ما لبثت أن نامت، كما نامت قرارات تحديد العلاقة مع إسرائيل، والمعطلة بقرار منفرد من القيادة الرسمية الفلسطينية.

إذا ما تجاوزنا الإرباك البروتوكولي الذي رافق أداء الحكومة ووزرائها يمين القسم أمام رئيس السلطة، وتجاوز عدم تعيين وزير للداخلية وآخر للأوقاف، لعدم الاتفاق على الأسماء المرشحة. لاحظنا أن الحكومة حاولت أن تقدم نفسها إلى الرأي العام باعتبارها طبعة جديدة لا سابق لها وأنها تحمل في طياتها العديد من المشاريع. من علامات الطبعة الجديدة؛ ومضات أراد أن تغشي العيون وأن تخلط المسائل:

• أن رئيس الحكومة ذهب إلى مكتبه سيراً على  الأقدام . تعبيراً عن التواضع. ما أثار إعجاب المعجبين أصلاً بالحكومة. ورسم علامات الاستفهام الساخرة على وجوه الآخرين.

• أن الحكومة قررت ألا تشتري لوزرائها سيارات جديدة، وأن تكتفي بالسيارات «القديمة».

• أن وزير الثقافة لم يغير عادته، وأبقي عليها، بحيث يزور كل صباح المقهى الذي إعتاد أن يتناول فيه قهوته الصباحية، وأن يحادث الناس، دون الخضوع للبروتوكول الصارم.

• أن رئيس الحكومة، وهو ذاهب إلى مكتبه، يتوقف ويحادث المارة ويسلم عليهم.

• أن رئيس الحكومة أقام إفطاراً رمضانياً تكريماً لعمال النظافة في مدينة رام الله، وتناول إفطاره معهم وبينهم.

• أن رئيس الحكومة تواضع وتناول إفطاره الرمضاني لدى أرملة لها ثلاثة أبناء شهداء.

 

* * *

كل هذا جيد، ولكن، وعلى جودته، فإنه لا يشكل تعبيراً عن برنامج سياسي اقتصادي، بل هو مجرد ومضات اجتماعية ولمعات إعلامية، كالمفرقعات في الأفراح، تضيء السماء المظلمة للحظات، ثم ما تلبث أن تتناثر في الهواء مجموعة رماد. مثل هذه الومضات تذكرنا بالاجتماع الأول الذي عقدته حكومة إسماعيل هنية الأولى، حيث تباهت أنها اكتفت بالسندويتشات على الغداء، توفيراً على مالية السلطة انتهت الأمور مع ذلك إلى حصار وجوع وبطالة تجتاح قطاع غزة، بسبب من فساد سياسة الانقسام وتداعياته.

إذا ما تابعنا أعمال حكومة أشتية، للاحظنا أنها لم تتخذ حتى الآن قراراً سياسياً واحداً، مرتبطاً بما هي مكلفة به. وأن قرارات اجتماعاتها لم تخرج عن نطاق تصريف الأعمال . كإضاءة ملعب كرة قدم، أو تسديد أجور النقل لبعض الموظفين، أو إحالة أمر ما إلى لجنة للدراسة. حتى وزارة العمل، في استردادها لمشروع قانون الضمان الاجتماعي، موضع الخلاف الكبير مع الشرائح الواسعة من أبناء الضفة الفلسطينية، سارت على الطريق نفسه الذي سلكته الوزارة في العهد السابق والذي قاد إلى ما قاد إليه من هبة اجتماعية، حتى أن بعض المعلقين وصفوا حوارات وزارة العمل الحالية مع بعض الدوائر الاجتماعية بأن الوزارة تحاور نفسها، وتتجاهل أصحاب القضية الحقيقيين.

بالتالي لم نتلمس حتى الآن أن شيئاً جديداً قد تحقق، ما دعا بعض الفعاليات الاجتماعية، للتنادي لتشكيل إطار ( لوبي اجتماعي)، لمراقبة الحكومة ومساءلتها بعد مرور 100 يوم على توليها إدارة الشأن العام.

دون أن نتجاهل مواقف النشاز التي لا تتوقف وزارة الخارجية عن إطلاقها، إما في بيانات رسمية أو تصريحات للوزير، تسير كلها في مسار معاكس تماماً لقرارات المجلس الوطني والمجلس المركزي، وبيانات اللجنة التنفيذية ما يدعو للتساؤل: باسم من تتحدث الوزارة، وباسم من يتحدث وزيرها، وما هو موقف رئيس الوزارة من هذا كله؟

 

* * *

آخر ما صدر عن رئيس الحكومة من تصريحات (علماً أنه صاحب تصريحات غزيرة، بمعدل تصريحين أو ثلاثة يومياً) أنه قرر أمرين:

1) الأول وضع برامج لتحويل العائلات المستهلكة في الضفة إلى عائلات منتجة

2) الثاني أنه قرر توسيع ملاكات السلك الدبلوماسي بتعيين ملحقين تجاريين واقتصاديين في سفارات دولة فلسطين.

• القضية الأولى أثارت استغراب المراقبين والمعلقين ورجال الاقتصاد. إذ تساءلوا كيف يمكن أن نحول المجتمع الاستهلاكي إلى مجتمع منتج، في وقت فشلت فيه السلطة في أن تكون سلطة منتجة، وبحيث باتت معظم احتياجات السوق مستوردة من إسرائيل، أولاً (وبكثافة مرعبة) ومن الخارج ثانياً (بنسبة قليلة وهزيلة إذا ما قورنت مع نسبة الاستيراد من إسرائيل) ولا داعي لنذكر بفضيحة الطحينة السمسمية، حيث تبين أن الضفة تستورد من إسرائيل الطحينة والحلاوة الطحينية ومعلبات الحمص، بينما يتباهى الفلسطينيون في الشتات، أنهم يشترون الفول المدمس والمعلب بالخلطة الفلسطينية. وما دامت إسرائيل باتت هي المنتج والمصدر لهذه المواد إلى مناطق السلطة لم يعد مستغرباً أن تدعي أن العديد من أكلاتنا الشعبية هي أكلات إسرائيلية. فهي، كما يبدو، «تحرص» على صون هذه الأكلات بإنتاجها، بينما في ظل اقتصاد فلسطيني بات مندمجاً في الاقتصاد الإسرائيلي، وجزءاً لا يتجزأ منه، باتت الصناعات التقليدية تتسرب من بين أيدينا، نحو إسرائيل، وتحول مجتمعنا إلى مجتمع استهلاكي، بدلاً من أن يكون مجتمعاً منتجاً.

وبالتالي مازال السؤال مائلاً أمام رئيس الحكومة؛ كيف ستحول العائلات المستهلكة إلى عائلات منتجة، بينما المجتمع كله تحول إلى مجتمع استهلاكي، تحت وطأة ثقافات أوسلو، واستحقاقاته، واستحقاقات بروتوكول باريسي الاقتصادي، وشروط الجهات المانحة ووصفة صندوق النقد الدولي.

• في القضية الثانية، نتساءل أولاً فيما إذا كانت سفاراتنا تفتقر إلى ملحقين اقتصاديين وتجاريين ولماذا؟ وكما نتساءل بشكل عام عن دور السلك الدبلوماسي الذي نتباهى بأنه منتشر في أنحاء العالم؟

كذلك نتساءل عن حقيقة النوايا: هل أن الهدف تعيين ملحقين تجاريين واقتصاديين في سفارات فلسطين، هو حقاً أداء وظيفة محددة، أم أنه مجرد مشروع لتوزيع الغنائم (ليس بالتساوي طبعاً) على الشركاء في الحكومة، مكافأة لهم على مشاركتهم فيها؛ وفي إطار الصفقة الكبرى التي عقدت معهم تعيين عشرات المدراء العامين، دفعة واحدة، في إطار توزيع الحصص والمغانم، رغم الحديث المطول عن العجز العميق في ميزانية السلطة، واضطرارها إلى دفع الرواتب على دفعات.

أما السؤال الجوهري فهو لرئيس الحكومة باعتباره رجل اقتصاد. هل يعتقد أنه من الممكن عقد صفقات تجارية واقتصادية باسم دولة فلسطين، أو باسم السلطة الفلسطينية، مع أفرقاء في الخارج، شركات أم دولاً، دون الخضوع لبروتوكول باريس الاقتصادي. أليس رئيس الحكومة هو نفسه من دعا في إحدى لجان دراسة قرارات المجلس الوطني، إلى الخروج من الغلاف الجمركي لدولة الاحتلال. وأليس هو من دعا إلى وقف التعامل بالشيكل الإسرائيلي، واعتماد عملة أخرى، بحيث يتحرر السوق، والمالية، في دولة فلسطين، من هيمنة العملة الإسرائيلية صعوداً وهبوطاً، ومن هيمنة إسرائيل على الأسواق الفلسطينية، والتلاعب بوتيرة تدفق العملة الإسرائيلية في الأسواق الفلسطينية.

ألا يرى رئيس الحكومة أنه بذلك يضع الأمور على رأسها، وليس على قدميها، وألا يدرك تماماً أن من يقف على رأسه، سيقع حتماً، وربما تنكسر رقبته.

هذه مجرد زيارة خاطفة إلى مكتب رئيس الحكومة. ولنا بعدها زيارات أخرى بالتأكيد.■

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development