موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 04:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. حكومة اشتية بين الممكن والمطلوب بقلم: هاني المصري/

حكومة اشتية بين الممكن والمطلوب بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 26/03/2019 13:18
كنت ولا أزال أرى ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية، تكون ضمن اتفاق وطني شامل يتضمن البرنامج السياسي، وأسس الشراكة، والمنظمة، والسلطة، والديمقراطية التوافقية، وفي قلبها الانتخابات، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، إلا أن هذا لا يعني أن نأمل، أو نعمل على إفشال الحكومة، بل الواجب يدعونا في ظل البوادر الإيجابية التي عبّر عنها رئيس الحكومة المكلف إلى دعم أي خطوة إيجابية ومعارضة أي خطوة سلبية، على أساس أن معيار الحكم عليها أو لها لا يكون على أساس ما ينبغي عمله، بل على ما يمكن عمله، خصوصًا في مجال وقف التدهور الجاري على كل المستويات والمجالات تقريبًا، الذي ينذر استمراره بالشرور وعظائم الأمور.
تأسيسًا على ما سبق، أتقدم بالملاحظات والاقتراحات الآتية:
أولًا: إنّ حجم التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه القضية الفلسطينية تجعلنا بحاجة إلى مواجهتها، والانتصار، وهو بحاجة إلى ما هو أكبر من حكومة يشارك فيها البعض ويعارضها البعض الآخر، وهو التوافق الوطني على الوحدة على أساس حل الرزمة الشاملة، والتحضير لإجراء الانتخابات. أما إجراء الانتخابات أولًا تحت الاحتلال وفي ظل الانقسام والشيطنة المتبادلة فلا يقود إلى الوحدة، وإنما إلى الإقصاء والاحتراب، هذا إذا جرت الانتخابات أصلًا.
حتى نصل إلى تشكيل حكومة الكل، فلا يكفي أن نقول أنها كذلك، فيجب أن يتحول الأمر إلى حقيقة. فكيف ستكون حكومة الكل في ظل عدم عرض المشاركة فيها على فصائل أساسية، ومقاطعة فصائل أساسية من منظمة التحرير لها.
في هذا السياق، يتحدد أحد مصادر الحكم على الحكومة الجديدة بمقدار مساهمتها في توفير الأجواء التي تُمكّن من الوصول إلى الوحدة الوطنية. فالوحدة ليست مجرد خيار من الخيارات وإنما ضرورة وطنية. ولا يمكن أن تنجح الحكومة من دون حاضنة سياسية وحاضنة اقتصادية وحاضنة شعبية، وهذه الحواضن غير موجودة، أو غير موجودة بما فيه الكفاية. وبناء عليه،  كلما تم الإسراع في تشكيل حكومة وفاق أو وحدة كان ذلك أفضل.
من المفيد ذكره ونحن نناقش المطلوب من حكومة اشتية الإشارة إلى أن الملفات الأساسية السياسية ليست بيد الحكومة، وإنما في يد الرئيس بوصفه رئيسًا للسلطة والمنظمة، وهو الذي يتحكم بها، ولكنها تؤثر عليها بشدة، ما يطرح على الحكومة أن تعمل على إقناع الرئيس بالموافقة على تغيير المقاربات المعتمدة سابقًا ولم تنجح، أو على الأقل إعطاء هامش معقول للحكومة يمكّنها من العمل، ويوفر لها فرصة للنجاح، وهذا أمر مفترض أن يكون قد اتُفق عليه عند التكليف وقبوله، لذا منتظر من الحكومة على سبيل المثال لا الحصر أن تعمل كل ما تستطيع القيام به لتخفيف العبء، وصون كرامة المواطن وحقوقه، وتوفير مقومات صموده.
ثانيًا: مطلوب من الحكومة طرح خطة تفصيلية تتضمن ما تنوي القيام به بالضبط، أكثر وأوضح بكثير مما جاء في خطابي التكليف والرد عليه، وتحديد ما تريد وما تستطيع القيام به، بعيدًا عن العموميات والشعارات، حتى يمكن مساءلتها ومراجعتها على ما تعهدت به. خطة تتضمن مثلًا كيف ستتعامل مع عجز الموازنة وقطع إسرائيل للأموال، وما البدائل الواقعية المتاحة، وكيف ستجعل فعلًا تحقيق الوحدة أولوية؟
كما على الحكومة أن تضم وجوه جديدة بشكل كامل، كفؤة، ومخلصة، ومنتمية للمواطن والوطن، وخصوصًا من الشباب والمرأة، وبنسبة كافية، وليس كنوع من الإكسسوارات، وتمثيل تجمعات اللجوء لتجسيد وحدة الشعب، واحترام المؤسسة التي غُيّبت تمامًا وإعادة بنائها، فضلًا عن دراسة السياسات والقرارات والتخطيط للعمل قبل تنفيذه، والتوقف أمام جميع الاحتمالات قبل الإقدام على اتخاذ القرارات لضمان أن تكون سليمة.
ثالثًا: قطاع غزة جزء مهم من فلسطين، وهو خزان الوطنية الفلسطنية والركن الثاني من أركان الدولة الفلسطينية التي هي حق طبيعي، واعترف بها العالم، وهي بحاجة إلى الكفاح المشترك لإنهاء الاحتلال وتحقيق الاستقلال الوطني والسيادة. ويجب أن يبقى توحيد المؤسسات المنقسمة أو تهيئة الأجواء لحصول ذلك الشغل الشاغل للحكومة.
وفي هذا السياق، لا يمكن أن تستمر الحكومة في تبرير الإجراءات العقابية التي مورست ضد القطاع، لذا على الحكومة رفع هذه الإجراءات العقابية، وعدم اتخاذ إجراءات جديدة، فيكفي القطاع ما يعانيه من حصار وعدوان يمارسه الاحتلال، المسؤول الأساسي عن معاناة شعبنا هناك، ويكفيه ما يعانيه على يد سلطة "حماس" التي نفذت "انقلابًا" ولا تزال تعتبر المحافظة على سلطتها الانفرادية الأولوية التي تعلو على كل شيء.
رابعًا: إن المعطيات القائمة، محليًا وعربيًا ودوليًا، تدل على أن لا حل وطنيًا على الأبواب، والدولة ليست على مرمى حجر، وأن التحدي الأساسي الذي نواجهه هو وجود خطة لتصفية القضية عنوانها "صفقة ترامب"، وهي تطبق سواء طرحت الصفقة أم لا. ومرجعية هذه الخطة هي مصلحة الاحتلال، والحقائق التي أقامها على الأرض، لذا يجب تركيز الجهود على إحباط هذه الخطة، وليس معارضتها فقط، وهذا يتطلب:
  • تعزيز صمود الشعب واستمرار تواجده على أرض فلسطين، خصوصًا في القدس والمناطق المعرضة للمصادرة والضم والتهويد واعتداءات الجيش وقطعان المستوطنين.
  • إعادة النظر في الهيكل الوظيفي والإداري للسلطة بكل أجهزتها ووزاراتها لتصبح سلطة للشعب وليس لفصيل أو مراكز قوى، وهذا يتطلب تحويل الأجهزة الأمنية إلى أجهزة وطنية وليست فصائلية. وهنا نحذر من إغراق المؤسسات والوزارات والأجهزة الأمنية والحكومة بالمزيد من الفتحاويين، وخصوصًا أن طابور المستوزرين والراغبين في الترقيات والموازنات طويل وطويل جدًا.
  • ضمان كرامة المواطن وحقوقه وحرياته، وما يحتاجه تحقيق ذلك من دعم القضاء بوصفه سلطة مستقلة، ودعم حرية الإعلام ليقوم بدوره كسلطة رابعة، وإلغاء القوانين ووقف الإجراءات والممارسات القمعية التي تقيد الإعلام وغيره من القطاعات.
  • إعادة النظر في هيكلية الموازنة بحيث تُعطى الأولوية للاحتياجات والمصالح الأساسية، على أساس تقليل نسبة حصة الأمن التي تراوحت في موازنات السلطة منذ تأسيسها من 23-36%، وتخصيص نسب أكبر للزراعة والصناعة، والاستثمار في المناطق المسماة (ج) وفي قطاع غزة المحاصر، وكذلك لقطاعي التعليم والصحة اللذين يشهدان تدهورًا لا بد من العمل على إيقافه.
  • وضع خطة تقشف حقيقية تطال أصحاب المراكز العليا والامتيازات ورجال الأعمال والمؤسسات الكبيرة، ولا تمس الموظفين الصغار والعمال الفقراء، والابتعاد عن فرض ضرائب ورسوم جديدة، وعن الاقتراض الداخلي من البنوك وغيرها، الذي وصل إلى معدلات تنذر بالخطر.
  • يجب التعامل مع الأزمة الراهنة على أساس أنها فرع من المأزق العام الذي يجب العمل على تجاوزه، وهو ناجم عن اتفاق أوسلو والتزاماته، لذا من الضروري وضع خطط تدرجية لتنفيذ قرارات المجلس الوطني وليس الاستمرار في الحديث عن تشكيل لجان تقوم بوضع خطط لا ترى النور، بحيث تبقى القرارات حبرًا على ورق، ما يضرب ما تبقى من ثقة ومصداقية للقيادة والسلطة.
خامسًا: يجب أن يكون الرهان على الشعب وقدراته وكفاءاته وإبداعاته، وهو أثبت دائمًا أنه يلبي النداء. وحتى يستطيع الشعب أن يعطي كل ما لديه، يجب العمل على ردم الهوة بين السلطة والقيادة والشعب، وهي هوة واسعة جدًا، ومفتاح ردم الهوة يمكن أن يكون بالحرص على كرامة المواطن وحقوقه وحرياته ومصالحه التي تنتهك بلا حسيب ولا رقيب.
ويمكن أن يساعد على نجاح هذا الرهان تمكين الشعب بمختلف قطاعاته من تحمل مسؤولياته إلى جانب الحكومة، لأن تكامل عمل القطاع العام والخاص والأهلي وتشكيل الفرق الاقتصادية وغيرها، يمكّن من معرفة ما يدور، ويوفر القدرة على المساءلة والمحاسبة، مما يعوض ولو بشكل نسبي غياب المجلس التشريعي.
إن الرهان على الولايات المتحدة خسر، وعلى التغير من داخل إسرائيل خسر، والرهان على وقف اقتطاع أموال المقاصة بعد الانتخابات سيخسر، لأن هذا القرار جزء من حملة شاملة متعددة، مرشحة للتزايد لإجبار القيادة على قبول المخطط التصفوي أو التعايش معه على الأقل، وتجويع الشعب وكي وعيه وجعله مستعدًا لقبول السلام الاقتصادي بعيدًا عن حقوقه الوطنية، ما يعني ضرورة الشروع في تغيير شكل السلطة ووظائفها والتزاماتها لتصبح فعلًا في خدمة البرنامج الوطني وأداة في يد المنظمة التي تحتاج إلى إعادة بناء مؤسساتها لتضم مختلف ألون الطيف السياسي والاجتماعي.
لقد ابتدأت المقال بالوحدة، وأختم بها، لأن الوحدة رغم صعوبتها ممكنة إذا توفرت القناعة والإرادة، ولأن المخاطر الجسيمة جدًا تهدد الجميع ولا تستثني أحدًا، ولأن الجميع تحت وطأة مأزق شامل، الأمر الذي يجعل الوحدة - والوحدة فقط - طريق الخلاص الوطني.
تقوم الوحدة عندما تقتنع حركة فتح أن الهيمنة والتفرد على المؤسسة واحتكار القيادة إلى حد كبير قد ولى زمنه، وعندما تقتنع حركة حماس أن "انقلابها" وسيطرتها على القطاع أحد أهم الأسباب لوقوع الانقسام واستمراره. فالشراكة في نظام سياسي واحد هي الحل السحري، والوحدة هي هدف يستحق النضال من أجله، مهما كان صعبًا أو حتى مستحيلًا، فالتاريخ مليء بتحقيق المستحيلات.
أخيرًا، أتمنى للحكومة النجاح، وألا تغرق في بحر المشاكل والتحديات الممتد.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

واتس آب تكنولوجيا الموز شوكولاطة النوتيلا نتنياهو انتخابات بيل غيتس أغنى أغنياء الولايات المتحدة مسيرة النقب القدس اخبار محلية محليه اعتقال نتسيريت عيليت قنبله يدوية ملجأ اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق نار الناصرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ساهر سرور عيلبون السجن المؤبد لعلي ام العنف ضد النساء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development