موقع الحمرا السبت 05/07/2025 10:21
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. حكومة اشتية: فرصة جديدة أم نسخة عن سابقاتها؟ بقلم: هاني المصري /

حكومة اشتية: فرصة جديدة أم نسخة عن سابقاتها؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 13/03/2019 17:23

أخيرًا، وبعد أربعين يومًا على استقالة حكومة رامي الحمد الله، كلّف الرئيس محمود عباس محمد اشتية بتشكيل الحكومة الثامنة عشرة، لتكون أول حكومة برئاسة قيادي فتحاوي منذ وقوع الانقسام في العام 2007، وبالتالي لا تستطيع حركة فتح بعد تشكيل الحكومة أن تُحَمِّل مسؤولية الفشل لغيرها كما حدث في الحكومات السابقة.

طالت هذه الفترة أكثر مما ينبغي، لأن الرئيس كان مترددًا بخصوص شخصية رئيس الحكومة، فهو كان يفضّل بقاء الحمد الله، أو اختيار شخص باليد، ولكنه حسم أمره في نهاية الأمر، وهذا لغز لم تفك أسراره بعد.

ساهم في إطالة فترة تكليف رئيس الحكومة وجود تنافس وخلاف في اللجنة المركزية لحركة فتح بين من يريد أن تبقى حكومة الحمد الله على الأقل لأشهر قادمة يتبين فيها الخيط الأبيض من الخيط الأسود؛ ومن يريد أن يترأس الحكومة شخصية مقربة من "فتح"، لأن المرحلة القادمة صعبة جدًا، ومن الأفضل ألا تتحمل "فتح" وزرها وحدها، لا سيما في ظل الانقسام وعزوف، حتى فصائل أساسية في منظمة التحرير، عن المشاركة في الحكومة؛ ومن يريد شخصية فتحاوية أخرى، فقد طرح صائب عريقات نفسه في البداية ضمن وجهة نظر أن تكون الحكومة القادمة حكومة منظمة التحرير (حكومة الدولة)، وبرلمانها المجلس المركزي إلى حين إجراء الانتخابات، إضافة إلى عدد من أعضاء اللجنة المركزية الذين تنافسوا على المنصب بصورة جدية أو اعتراضية.

إن غياب المؤسسات، خصوصًا المجلس التشريعي، وعدم إجراء الانتخابات بصورة دورية، وتَحَكُّم الرئيس بمسألة تكليف رئيس الحكومة، ساهم في أن عملية التكليف تمت بمشاركة غير واضحة من حركة فتح، إذ لم نسمع عن اجتماع جرى فيه ترشيح اشتية، بل عن استفتاء من دون اجتماع، ولم يتم المكاشفة بخصوصه، ما يؤكد أن الرئيس هو صاحب القرار، على الرغم من حق "فتح" والرأي العام معرفة كيف اختِير رئيس الحكومة.

أخيرًا، لعب دورًا مهمًا في تأخير اختيار رئيس الحكومة، ويمكن أن يلعب دورًا في رحيلها المبكر أو بقائها، علاقة تشكيلها في هذا التوقيت بمعركة الخلافة المستعرة في الكواليس داخل "فتح" والسلطة، كما يظهر في حشد الأنصار وشراء السلاح واستخدام الوظائف والتعيينات والأجهزة الأمنية لصالح هذا الشخص/المعسكر أو ذاك. ففي حال شغر منصب الرئيس، سيكون لرئيس الحكومة ومن يدعمه أفضلية واضحة تساعد على حسم معركة الخلافة.

لقد أعطت التحديات الداخلية والخارجية مسألة تشكيل الحكومة ورئيسها أهمية مضاعفة، مع أنها ليست الأولوية، فمن المفارقة الدالة أن يوم التكليف شهد إعلان وزير المالية عن صرف 50% من الراتب، مع عدم التزامه بصرف نفس النسبة في الأشهر القادمة، مما يوضّح التحدي الاقتصادي المالي غير المسبوق الذي تواجهه الحكومة.

هذا فضلًا عن الفجوة الكبيرة بين الشعب والحكومة التي تزايدت بصورة ملموسة في عهد حكومة الحمد الله، والتي ظهرت في تراجع الخدمات، وخصوصًا الصحة والتعليم، والعقوبات على غزة، وفي انتشار الفساد والتعيينات الجهوية ومن المحسوبين والأقارب، إضافة إلى تردي أحوال القضاء، وتدهور الحريات والحقوق، وزيادة الفقر والبطالة، وتراجع معدل النمو الاقتصادي، لدرجة بلغ العام الماضي 0.6%، ومتوقع أن يستمر تراجعه، لا سيما في ظل انخفاض حجم المساعدات والتراجع الكبير في النمو في قطاغ غزة.

وتجلّت أزمة الثقة بين الحكومة والمواطن في أكبر صورة بالكيفية التي تعاملت فيها مع قانون الضمان الاجتماعي، التي انتهت بتجميده حتى إشعار آخر، بعد أن تصاعد الحراك الرافض له واقترب من إعلان عصيان مدني إذا ركبت الحكومة رأسها.

ومن أبرز التحديات كذلك وصول المصالحة إلى استعصاء إلى أجل غير مسمى، ما جعل تشكيل حكومة فتحاوية في الضفة الغربية في وقت لم تعد فيه "فتح" صاحبة الأغلبية، ومن دون وفاق وطني ولا حتى حوار أو بذل جهود مقابل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة؛ إعلانًا رسميًا جديدًا عن تدهور الانقسام وسيره نحو الانفصال.

أما التحديان الأكبران، فهما: أولًا، تدهور العلاقات الأميركية الفلسطينية كما يظهر في وقف الاتصالات السياسية، وقطع المساعدات الأميركية البالغة 840 مليون دولار، وسط احتمال تدهور أكثر وعقوبات أميركية أخرى في حال طرحت إدارة دونالد ترامب صفقته المشؤومة، سواء بعد الانتخابات الإسرائيلية مباشرة، أو بعد تشكيل الحكومة القادمة. وثانيًا، اتجاه إسرائيل نحو المزيد من التطرّف والعدوان بغض النظر عن نتيجة الانتخابات، لأنه لا خلافات جوهرية بين ما يسمى تحالف "اليمين واليمين المتطرف"، وتحالف "الوسط يسار"، الذي هو يمين ينافس اليمين الأصلي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والعلاقة مع الفلسطينيين.

في هذا السياق، فإن الرهان على إعادة الأموال المقتطعة بعد الانتخابات الإسرائيلية على الأرجح رهان خاسر، لأن أي حكومة إسرائيلية مهما كانت تركيبتها لا يمكن أن تتجاوز القانون الذي أقرّه الكنيست في تموز 2018. وخشية من انهيار السلطة، يمكن أن تقوم الحكومة القادمة في إسرائيل بإيجاد مخارج أخرى، ولكن في سياق استكمال تحويل السلطة إلى سلطة إدارية أمنية اقتصادية سقفها حكم ذاتي. أما التراجع عن القطع كليًا فصعب إن لم يكن مستحيلًا.

إن هامش الحركة أمام الحكومة الجديدة، رغم المزايا والمؤهلات والخبرات الذي يمتلكها اشتية، محدودة جدًا في الملفات الأساسية، خصوصًا السياسية، التي هي بيد الرئيس والمنظمة، وحتى تنجح الحكومة بها فهي بحاجة إلى إقرار الرئيس والقيادة الفلسطينية مقاربة جديدة فيما يتعلق بكيفية إنهاء الاحتلال والمفاوضات وما يسمى "عملية السلام"، واتفاق أوسلو والتزاماته السياسية والأمنية والاقتصادية، وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة وإحباط "صفقة ترامب" والمخططات الاحتلالية، لأن المقاربات المعتمدة سابقًا ولا تزال كما يدل خطاب التكليف والرد عليه، لم تنجح، وزادت الطين بلة. أما الحكومة فعليها وضع خطة تفصيلية ملموسة تتضمن المهمات التي يمكن تحقيقها حتى يمكن المحاسبة عليها.

أما فيما يتعلق بالإدارة والخدمات والاقتصاد والقضاء والحريات والمكاشفة والتقشف وهيكلة الموازنة وتعزيز صمود القدس ورفع العقوبات عن قطاع غزة، وعدم فرض عقوبات جديدة، فيمكن أن يترك بصماته ولكن من دون إحداث اختراق، بسبب وجود معيقات ضخمة تواجهه في ظل أزمة السلطة السياسية والاقتصادية المتفاقمة والمعرضة للتفاقم.

ما يجعل إمكانيات رئيس الحكومة للعمل محدودة عودة النظام السياسي الفلسطيني في عهد الرئيس عباس، وخاصة بعد وقوع الانقسام، إلى سيرته الأولى نظامًا رئاسيًا، وليس مختلطًا كما حدث بعد استحداث منصب رئيس الحكومة في أواخر عهد الزعيم الراحل ياسر عرفات الذي أُجبِر على توزيع سلطاته وصلاحياته بينه وبين رئيس الحكومة، إذ عاد الرئيس ليجمع بيده كل السلطات والصلاحيات بصورة فاقت بكثير ما كان يتمتع به الرئيس عرفات، فضلًا عن أن الحكومة وفق النظام الأساسي هي حكومة الرئيس، وبرنامجها برنامجه، ولن تنال الثقة من المجلس التشريعي المنحل شأنها شأن الحكومات السابقة بعد الانقسام، ولن تتعرض للمساءلة والمحاسبة إلا من الرئيس.

إن الأمر الحاسم الذي نحكم على أساسه نجاح الحكومة من عدمه هو في أي اتجاه ستسير: هل نحو تطبيق قرارات المجلس الوطني، والانفكاك عن الاحتلال والالتزامات المعقودة معه، التي لم يشر إليها خطاب التكليف ولا الرد عليه لا من قريب أو بعيد، أم نحو التمسك ببقايا "أوسلو" مع محاولة السعي لأكبر التزام إسرائيلي به، بما يؤدي إلى احترام هيبة السلطة ووقف الاقتحامات والتدخلات من قوات الاحتلال في المدن والمناطق المسماة (أ)، وتحسين شروط التبعية الاقتصادية، وما شابه ذلك.

في ضوء أي خيار ستختار يتحدد الموقف منها، لذلك فإن الموقف السليم وضع شروط ومتطلبات المشاركة في الحكومة لتكون ضمن سياق تغيير المسار، وهذا صعب لكنه أكثر صوابًا من إعلان المقاطعة.

قلنا ونؤكد وسنبقى نؤكد للمرة المليون، أنه أمام المخاطر المشتركة التي تهدد القضية والأرض والشعب، وتهدد النظام السياسي والقيادة والقوى على أنواعها، لا بد من إعطاء الأولوية لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، ضمن حل الرزمة الشاملة الذي يجب أن يُطبق بشكل متوازٍ ومتزامن ومتدرج، بما يحقق شراكة حقيقية، يقوم فيها كل طرف بواجبه ويأخذ كل ذي حق حقه.

وضمن هذا الحل تكون الانتخابات تتويجًا لتوحيد المؤسسات وللوفاق الوطني، لأن الانتخابات من دون توافق، وفي ظل الانقسام وتدخلات الاحتلال وأطراف مختلفة، لا يمكن أن تكون حرة ونزيهة وتحترم نتائجها، ولن تكون شاملة الضفة الغربية، بما فيها القدس، وقطاع غزة.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development