(أنا ابن لمهاجرين مصريين، أنا من جذور مصرية)، بتلك الكلمات أعلن النجم المصرى العالمى رامى مالك عن هويته أثناء تسلمه جائزة أفضل ممثل فى حفل توزيع جوائز الأوسكار فى دورته الـ91، على مسرح دولبى الشهير فى لوس أنجلوس.
وبعد كلمته التى ألقاها على مسرح دولبى، الذى امتلأ عن آخره بنجوم من جميع أنحاء العالم، أعرب مالك عن سعادته بحصوله على هذه الجائزة، وأهداها إلى عائلته التى يكن لها كل الاحترام والود، كما أشار إلى أن هذه الجائزة لكل شخص آمن به وبموهبته.
وفى السياق ذاته احتفى عدد كبير من نجوم الفن فى مصر بالنجم العالمى رامى مالك، وتهاتفوا على تقديم التهنئة له ولكل المصريين على الإنجاز الذى حققه مالك عبر وسائل السوشيال ميديا المختلفة، كما أشادوا به وبموهبته الفنية، واعتبروه نموذجا للشباب يحتذى به فى كل المجالات، الأمر لم يقف عند التهانى وباقات الورود وخلافه التى زينت السوشيال ميديا، بل تخطت إلى أسئلة مشروعة من الجمهور، وهى كالتالى: بعد الإعلان عن هويته.. هل يزور رامى مالك مصر؟.. فوزه بجائزة الأوسكار يدفع الشباب للبحث عن الطموح والذات؟.. هل يزور مصر ويحكى عن تجربته فى أمريكا وكيف وصل إلى العالمية؟.. بماذا ينصح الشباب لكى يصلوا إلى غايتهم.. أسئلة كثيرة ربما يجيب عليها رامى مالك فى حالة زيارة مصر
[email protected]