أحدث الأخبار

عبارة نسمعها ولا نفهم معناها.. ما حقيقة "البرد في المعدة"؟

صابرين
نشر بـ 29/01/2019 22:13
يربط كثيرون بين "برد المعدة" والإصابة بالإنفلونزا العادية، إلا أنه لا توجد أي صلة بين الاثنين غير الاسم فقط، فما هي أعراض هذا المرض، كيف يمكن تجنب الإصابة به؟
وتأتي "إنفلونزا المعدة" أو "عدوى نوروفيروس"، في طليعة الأسباب الكامنة وراء الأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية في الولايات المتحدة الأميركية، إذ تسبب ما بين 19 إلى 21 مليون إصابة ينجم عنها القيء والإسهال سنويا، وفق ما ذكر موقع "أي بي سي نيوز".

ما هي "عدوى نوروفيروس"؟
تسبب "عدوى نوروفيروس" التهاب المعدة والأمعاء، وقد تصيب الجميع في مختلف الأعمار ولأكثر من مرة، نظرا لوجوج سلالات متعددة من هذا الفيروس.

ويعاني الأشخاص الذين يصابون بهذا الفيروس أعراضا تتمثل بآلام في البطن والغثيان والقيء والإسهال.

وتتطور هذه الأعراض عادة في غضون 12 إلى 48 ساعة، ويكون الأطفال وكبار السن معرضين لأعراض أخطر كالجفاف. 

وتعد الفترة التي تمتد من نوفمبر وحتى أبريل من كل عام، الموسم الأكثر انتشارا لهذه العدوى.

 كيف ينتقل الفيروس؟

تحدث العدوى عبر أي شكل من أشكال الاتصال التي تسبب دخول الفيروس إلى الفم، كلمس سطح ما يحمل الفيروس مثلا، أو عبر الطعام أو الماء الملوث.

وتعتبر المرافق الصحية والمطاعم والمدارس بيئة خصبة لانتشار العدوى.

كيف تحمي نفسك من العدوى؟

ينصح الأطباء عند الشعور بأي من أعراض الفيروس بالاسترخاء وشرب كميات كبيرة من السوائل. كذلك لا ينبغي تناول المضادات الحيوية كونها تفيد مع العدوى البكتيرية فقط.

ومن الضروري تجنب الاتصال مع الآخرين قدر المستطاع، كيلا تنتشر العدوى، والحرص على غسل اليدين عند ملامسة أي شيء غير نظيف.

ويشير أخصائيون أيضا إلى أهمية غسيل الملابس بحرص، وعدم تحضير الطعام لأشخاص آخرين، وتطهير الأسطح المكشوفة بالمنظفات المناسبة.

جدير بالذكر أن جسم الإنسان يكون معديا خلال أيام الإصابة بالفيروس، وحتى الأيام القليلة بعد الشعور بالتعافي.

">

وتأتي "إنفلونزا المعدة" أو "عدوى نوروفيروس"، في طليعة الأسباب الكامنة وراء الأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية في الولايات المتحدة الأميركية، إذ تسبب ما بين 19 إلى 21 مليون إصابة ينجم عنها القيء والإسهال سنويا، وفق ما ذكر موقع "أي بي سي نيوز".

ما هي "عدوى نوروفيروس"؟
تسبب "عدوى نوروفيروس" التهاب المعدة والأمعاء، وقد تصيب الجميع في مختلف الأعمار ولأكثر من مرة، نظرا لوجوج سلالات متعددة من هذا الفيروس.

ويعاني الأشخاص الذين يصابون بهذا الفيروس أعراضا تتمثل بآلام في البطن والغثيان والقيء والإسهال.

وتتطور هذه الأعراض عادة في غضون 12 إلى 48 ساعة، ويكون الأطفال وكبار السن معرضين لأعراض أخطر كالجفاف. 

وتعد الفترة التي تمتد من نوفمبر وحتى أبريل من كل عام، الموسم الأكثر انتشارا لهذه العدوى

وتأتي "إنفلونزا المعدة" أو "عدوى نوروفيروس"، في طليعة الأسباب الكامنة وراء الأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية في الولايات المتحدة الأميركية، إذ تسبب ما بين 19 إلى 21 مليون إصابة ينجم عنها القيء والإسهال سنويا، وفق ما ذكر موقع "أي بي سي نيوز".

ما هي "عدوى نوروفيروس"؟
تسبب "عدوى نوروفيروس" التهاب المعدة والأمعاء، وقد تصيب الجميع في مختلف الأعمار ولأكثر من مرة، نظرا لوجوج سلالات متعددة من هذا الفيروس.

ويعاني الأشخاص الذين يصابون بهذا الفيروس أعراضا تتمثل بآلام في البطن والغثيان والقيء والإسهال.

وتتطور هذه الأعراض عادة في غضون 12 إلى 48 ساعة، ويكون الأطفال وكبار السن معرضين لأعراض أخطر كالجفاف. 

وتعد الفترة التي تمتد من نوفمبر وحتى أبريل من كل عام، الموسم الأكثر انتشارا لهذه العدوى.

 كيف ينتقل الفيروس؟

تحدث العدوى عبر أي شكل من أشكال الاتصال التي تسبب دخول الفيروس إلى الفم، كلمس سطح ما يحمل الفيروس مثلا، أو عبر الطعام أو الماء الملوث.

وتعتبر المرافق الصحية والمطاعم والمدارس بيئة خصبة لانتشار العدوى.

كيف تحمي نفسك من العدوى؟

ينصح الأطباء عند الشعور بأي من أعراض الفيروس بالاسترخاء وشرب كميات كبيرة من السوائل. كذلك لا ينبغي تناول المضادات الحيوية كونها تفيد مع العدوى البكتيرية فقط.

ومن الضروري تجنب الاتصال مع الآخرين قدر المستطاع، كيلا تنتشر العدوى، والحرص على غسل اليدين عند ملامسة أي شيء غير نظيف.

ويشير أخصائيون أيضا إلى أهمية غسيل الملابس بحرص، وعدم تحضير الطعام لأشخاص آخرين، وتطهير الأسطح المكشوفة بالمنظفات المناسبة.

جدير بالذكر أن جسم الإنسان يكون معديا خلال أيام الإصابة بالفيروس، وحتى الأيام القليلة بعد الشعور بالتعافي.

">

كيف ينتقل الفيروس؟

تحدث العدوى عبر أي شكل من أشكال الاتصال التي تسبب دخول الفيروس إلى الفم، كلمس سطح ما يحمل الفيروس مثلا، أو عبر الطعام أو الماء الملوث.

وتعتبر المرافق الصحية والمطاعم والمدارس بيئة خصبة لانتشار العدوى.

كيف تحمي نفسك من العدوى؟

ينصح الأطباء عند الشعور بأي من أعراض الفيروس بالاسترخاء وشرب كميات كبيرة من السوائل. كذلك لا ينبغي تناول المضادات الحيوية كونها تفيد مع العدوى البكتيرية فقط.

ومن الضروري تجنب الاتصال مع الآخرين قدر المستطاع، كيلا تنتشر العدوى، والحرص على غسل اليدين عند ملامسة أي شيء غير نظيف.

ويشير أخصائيون أيضا إلى أهمية غسيل الملابس بحرص، وعدم تحضير الطعام لأشخاص آخرين، وتطهير الأسطح المكشوفة بالمنظفات المناسبة.

جدير بالذكر أن جسم الإنسان يكون معديا خلال أيام الإصابة بالفيروس، وحتى الأيام القليلة بعد الشعور بالتعافي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


شهر التوعية العالمي: كل ما تريد معرفته عن سرطان الرئة

الأربعاء 20/11/2024 13:41

في ظل استمرار الحرب والتصعيد في الشمال وبمناسبة شهر التوعية العالمي لتعزيز مكافحة سرطان الرئة في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2024، تقدم جمعية مكافحة السرط...

7 قواعد للاستعمال الصحيح للمضادات الحيوية ("الأنتيبيوتك")

الثلاثاء 19/11/2024 17:03

الأدوية المضادة للبكتيريا المتاحة اليوم أصبحت أقل فعالية مع تطور مقاومة البكتيريا. من المهم أن يكون تناول المضادات الحيوية مسؤولاً ومنظماً لتجنب هذه ا...

"الالتهاب من النوع 2" هو استجابة تحسّسية لا تُحفّز بالضرورة بسبب عامل خارجي

الأربعاء 13/11/2024 19:59

التهاب الجلد التأتبي (أتوبيك درماتيتيس) والربو لدى الأطفال، وهما من الأمراض التي تنتمي إلى فئة "الالتهاب من النوع 2"، معروفان كأمراض تعكّر الروتين وجو...