موقع الحمرا الجمعة 19/09/2025 15:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. فلسطين 2019 ... محاولة استشرافية -بقلم: هاني المصري/

فلسطين 2019 ... محاولة استشرافية -بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 08/01/2019 13:33

على الرغم من أن معظم الفلسطينيين من مختلف الأطراف يكررون أنهم متفقون على التشخيص لما يجري في فلسطين، وأن الخلاف بينهم على العلاج، ما يؤدي إلى الكف عن تشخيص الوضع والانتقال إلى تقديم العلاج، إلا أن الخلاف يدور وبشدة أيضًا حول التشخيص. ومن المعروف أن التشخيص السليم نصف العلاج. فما الذي يحدث، وما العلاج؟
ما يحدث عمليًا ببساطة، وبعيدًا عن التنظير الفارغ وادّعاء المعرفة، أن الحركة الوطنية الفلسطينية بمختلف مكوناتها، وإن بدرجات متفاوتة، قد تقادمت وترهلت وشاخت وفسدت، وفقدت إلى حد كبير القدرة على التغيير والتجديد والإصلاح، والتفكير السليم والعمل المناسب، فضلًا عن المبادرة والإبداع.
والدليل على ذلك أن فلسطين والفلسطينيين يعيشون في كارثة، رغم الصمود والتحدي ومختلف أشكال البطولة والمقاومة التي جعلت القضية لا تزال حية، وستبقى حية رغم ما تعانيه على أيدي نخبها وقياداتها وفصائلها. فالقديم رغم أنه مسيطر على المشهد السياسي عاجز عن التقدم، والجديد لم يولد بعد، فهناك إرهاصات وما يمكن أن نطلق عليه فضاءً جديدًا، لكنه لا يزال طري العود وغير قادر على القيادة على أساس بلورة بدائل إستراتيجية واقعية تلتف حولها أوسع قطاعات وفئات الشعب.
حاول القديم بعد الإنجازات الكبرى التي حققها أن يوقف عقارب التاريخ، أو أن يحافظ على الوضع، ولكنه يتدهور باستمرار وإن لم يكن بانتظام، وهو استنفد فكرة تحرير فلسطين عبر الكفاح المسلح كطريق وحيد، بعمق عربي وتحرري إنساني عالمي، وانتقل إلى إنهاء الاحتلال وإقامةَ دولة على حدود 67 بالمقاومة أولًا، وبالمفاوضات ثانيًا، وبالجمع ما بين المقاومة الشعبية السلمية مع أو من دون المفاوضات ثالثًا، ولم يحقق أهدافه، بل وصل إلى الوضع الذي نعيشه الآن، والذي دفع الرئيس محمود عباس للقول أثناء زيارته الأخيرة إلى القاهرة بأن من يقول إنه يمكن إنشاء دولة فلسطينية خلال 15 سنة "كاذب"، في ظل تعميق الاحتلال والتوسع المخيف والسرطاني للاستعمار الاستيطاني، والمضي بعيدًا في تهويد وأسرلة القدس ومعظم أراضي الضفة التي ضمت فعليًا لإسرائيل. وإعلان ضمها رسميًا ما هو إلا مسألة وقت ما لم تظهر متغيرات تقلب الطاولة على الاحتلال.
أما "الجديد"، الذي بات قديمًا هو الآخر، فحاول استئناف مسيرة تحرير فلسطين وإعادة الاعتبار للكفاح المسلح بأفق وأبعاد دينية إسلاموية، وانتهى إلى سلطة محاصرة في قطاع غزة احتاجت إلى نقل الأموال القطرية للحفاظ على الهدوء والحؤول دون انهيار القطاع، وهذا جراء الدخول في حمى التنافس على السلطة تحت سقف اتفاق أوسلو، فدخل الانتخابات وحصل على الأغلبية ولم يُمَكّن من الحكم بسبب الرفض الإسرائيلي أولًا وأساسًا، والرفض الأميركي والدولي والعربي ثانيًا، ورفض من أوساط فلسطينية نافذة ثالثًا.
يجدر بهذا الطرف أن يدرك أنه لن يتمكن من قيادة سلطة أوسلو دون أن يدفع الثمن الذي دفعه أصحاب أوسلو الأصليون، إلا إذا حصل تغيير حاسم في موازين القوى. صحيح أنه تصور إمكانية تغيير سلطة أوسلو من داخلها، وأنه سيستخدم السلطة لخدمة المقاومة، لكن الأمر انتهى إلى أن المقاومة غدت أكثر وأكثر وسيلة لخدمة بقاء السلطة في القطاع، كما يظهر من خلال التهدئة أو الهدنة (سموها ما تشاؤون) التي عقدت مع قوى المقاومة في المرة الأولى لإنجاح حكومة محمود عباس في العام 2003، والتي شُكّلت في سياق مخطط تغيير النظام السياسي الفلسطيني عبر استحداث منصب رئيس الحكومة ومنحه صلاحيات لإضعاف قيادة الرئيس الراحل ياسر عرفات التي رفضت العرض غير السخي في كامب ديفيد العام 2000.
كان من المفترض أن يفتح فشل اتفاق أوسلو وإستراتيجية المقاومة المسلحة الأحادية الطريق لاعتماد مسار جديد مختلف جوهريًا، ولكن ذلك لم يحصل رغم الادّعاءات المتبادلة من طرفي الانقسام، بل ما حصل بداية لتنافس، بل لصراع حاد على اقتسام الفتات المطروح على الفلسطينيين، ولا تتجاوز آفاقه ترسيخ كيان فلسطيني محاصر في قطاع غزة وتحت التهديد الدائم بالعدوان إذا لم يسر في الطريق المرسوم له، ويمكن أن يسمى "دولة"، وحكم ذاتي على جزء من الضفة، أي على المعازل الآهلة بالسكان، بحيث ترتبط أو لا ترتبط بدويلة غزة أو بالأردن أو تبقى تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر، على أن تكون السيادة على الجميع إسرائيلية.
في الحقيقة، إن ما جرى ويجري، بوعي أو من دون وعي، هو نوع من التعايش مع الوقائع الاستعمارية الاستيطانية العنصرية الاحتلالية التي انتهى إليها الصراع الطويل حتى اليوم. نعم، هناك رفض لفظي لها، ومحاولات تجري لتحسين هذا الواقع كما نرى في استمرار خيار المقاومة، خصوصًا بعد تعميم المقاومة الشعبية السلمية، ولكن على أساس القناعة العميقة المتزايدة الواعية والدفينة بأن هذا أقصى ما حصلنا ويمكن أن نحصل عليه. لذلك شهدنا وسنشهد صراعًا بين طرفي الانقسام على السيطرة على ما هو مسموح بالسيطرة عليه، كل في منطقة سيطرته، مع الحلم بمد هذه السيطرة إلى المنطقة التي يسيطر عليها خصمه، واكتساب "الشرعية" من قاعدة الموالين وليس الإرادة الشعبية، بدلًا من الصراع لكسر هذا الواقع كليًا، عبر توفير متطلبات توجيه الصراع نحو الحيز الجغرافي المنكوب بتعميق منظومات السيطرة الاستعمارية الاستيطانية.
وبذلك، طغت التناقضات المفترض أن تكون ثانوية على الصراع المفترض أن يكون الأساسي، والدليل استمرار التنسيق الأمني والاعتراف بإسرائيل رغم التهديد بتغيير المسار وإلغاء أوسلو من جهة، وإعطاء الأولوية المطلقة لاستمرار السيطرة الانفرادية على القطاع من الجهة الأخرى، حتى وصلنا إلى وضع أصبحت فيه إسرائيل حريصة على عدم انهيار القطاع حتى لا تقذف حممه عليها، فوجود قوة مسيطرة أفضل من الفوضى والفلتان.
يتم تغليف وتبرير ما وصلنا إليه والتعامل معه بطرق مختلفة، ضمن أشكال متفاوتة من إنكار الواقع، فهناك من يقول من يزرع الريح يحصد العاصفة، أي تبرير ما يجري بأننا حصلنا على ما نستحقه وليس أكثر. وهناك من يلقي بكل المسؤولية على العرب الذين تخلوا عنا، أو على قيادة ياسر عرفات، أو على فشل الربيع العربي، أو الإسلامي، وعلى أن العالم ضدنا. وهناك من يبالغ جدًا بالأزمات والمشاكل والتناقضات التي تعاني منها إسرائيل وبالتغييرات التي شهدتها المنطقة والإقليم والعالم، لدرجة تصوير أننا وضمن محور المقاومة في مرحلة هجوم إستراتيجي، وإسرائيل تمر بتراجع إستراتيجي، وتشعر بالرعب ومرارة الهزيمة وفقدان قوة الردع، وأن زمن زوالها يقترب بشدة، لدرجة وصلت ببعض السياسيين، وليس المشايخ فقط، إلى تحديد العام 2022 موعدًا لزوال إسرائيل. نعم إسرائيل في أزمة، بل تواجه عدة أزمات، ولكننا نحن في مأزق شامل.
الخلاصة، إذا لم يكن الفلسطينيون في وضع جيد ومتماسك فلن يستفيدوا من المتغيرات العربية والإقليمية والدولية التي في صالحنا، ولا أن يحبطوا المؤامرات والأخطار والتحديات التي تواجهنا. فالمعركة هنا وإذا لم نخضها بشكل جيد سنخسرها، حتى لو كانت إسرائيل تتراجع في المنطقة.
في الحقيقة، إسرائيل تتراجع ولكنها لا تزال متفوقة عسكريًا ومتقدمة اقتصاديًا وتكنولوجيًا، فهي تتراجع في سوريا ولبنان، وتواجه حزب الله وإيران وسوريا، ولكنها تتقدم في الخليج وغيره من المناطق العربية وأفريقيا وأميركا اللاتينية وأوروبا الشرقية، ولها علاقات جيدة مع تركيا والصين وروسيا، وتحظى بأكثر إدارة داعمة وشريكة لها في ظل رئاسة دونالد ترامب.
"هنا الوردة فلنرقص هنا"، أي علينا أن نغير ما بأنفسنا حتى نغير الواقع الذي نعيشه، وهذا يمكن أن يحدث من خلال أحد خيارين:
الأول، أن تدرك القوى القائمة والمتحكمة ضرورة تغيير أدائها، لأن القضية في مأزق عميق وشامل، ونحن في مرحلة دفاع إستراتيجي، وليست مرحلة هجوم أو حتى توازن. وبالتالي، يجب أن نركز أولًا وأساسًا على الحفاظ على القضية حية وعلى المكاسب المتبقية، وتوفير عوامل استمرار الوحدة والهوية الوطنية ومقومات الصمود والمقاومة الذكية التي تجمع مختلف الأشكال، ولكنها تخضع لقيادة واحدة وإستراتيجية موحدة، وتوفير عوامل استمرار التواجد البشري الفلسطيني على أرض فلسطين في مواجهة كل أشكال التهجير المباشرة وغير المباشرة.
الثاني، أن تتقدم قوى ومجموعات جديدة لسد الفراغ، وهذا بحاجة إلى وقت قد يطول، أو يتم الجمع ما بين حدوث نوع من التغيير في سياسة وممارسة القوى القائمة وتقدم قوى ومجموعات جديدة في نفس الوقت.
هناك ما يمكن الرهان عليه، ويستند أساسًا إلى الشعب الفلسطيني الذي يدافع عن قضيته منذ أكثر من مائة عام، وأثبت من خلال كل أشكال الصمود والمقاومة المستمرة أنه سيواصل النضال حتى الانتصار، وعلى عدالة القضية وتفوقها الأخلاقي، وعلى الأبعاد العربية والإسلامية والتحررية الإنسانية. فالشعوب العربية لم ولن تتخلى عن فلسطين، والرأي العالمي في غالبيته يدعم فلسطين، وهناك حركة مقاطعة إسرائيل التي لا تزال صامدة وتتقدم رغم كل المعيقات والقوانين والموازنات المرصودة لإحباطها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة...
مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على شارع 6 قرب باقة الغربية

الأثنين 25/08/2025 15:51

مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على ش...
الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة

السبت 23/08/2025 15:58

الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجل...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه الثانويه غرناطه د. عادل محمد عايش الأسطل أمور تفسد العلاقة الخاصَّة بين الزَّوجين مايا دياب فبلا توما فيلم عرض فلسطيني سهى عراف ماريا زريق جوائز مهرجان عيلبون إعتقال شاب دير الأسد سرقة الشواقل بقالة بروتين الجسم نقص عيلبون المدرسة الابتدائية التراث مسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل . مصطفى يوسف اللداوي حسين الجسمي الليل وحشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development