موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 02:55
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الانتفاضة الثالثة وحل السلطة بقلم: هاني المصري/

الانتفاضة الثالثة وحل السلطة بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 18/12/2018 16:02

قراءات متعددة وبعضها على طرفي نقيض لتفسير ما شهدته الضفة.
هناك من يقول إنّ ما يجري أمر عادي، حيث قامت قوات الاحتلال بملاحقة الفدائيين الذين نفذوا عمليات ضد أهداف إسرائيلية في الأماكن التي اختبؤوا فيها داخل المدن الفلسطينية، تأكيدًا للحقيقة التي كرستها منذ الانتفاضة الثانية بشكل قاطع بأن لا التزامات إسرائيلية مترتبة على اتفاق أوسلو، فأنهت التمييز ما بين الأراضي المحتلة المصنفة (أ) و(ب) و(ج)، إذ إنّ من المفترض أن منطقة (أ) تحت السيطرة الأمنية والمدنية للسلطة الفلسطينية، ومفترض ألا تدخلها قوات الاحتلال إلا في حالة "المطاردة الساخنة"، أي أثناء ملاحقة مجموعة نفذت عملية عسكرية، فمن حق قوات الاحتلال وفق "أوسلو" مطاردتها حتى داخل المدن الفلسطينية، ولكن هذا نادر ما حدث قبل العام 2000.
ومنذ انتفاضة الأقصى وما سميت عملية "السور الواقي"، تستبيح قوات الاحتلال المدن الفلسطينية أينما وكيفما شاءت، وتقوم باعتقال من تريد، وهدم منازل، وإغلاق مؤسسات، ونصب حواجز، وفرضت معادلة أن الأمن الإسرائيلي هو المرجعية.
الغريب في الأمر تعايش السلطة مع هذا الواقع، لدرجة بدا كأنه أمر طبيعي. ففي كل مرة تقتحم قوات الاحتلال مناطق السلطة تتوارى عناصر الشرطة والأجهزة الأمنية إلى حين انتهاء عملها، وإلى حد عدم إثارة السلطة ردة فعل تذكر. الجديد في هذه الأيام ليس أكثر من أن قوات الاحتلال مكثت فترة طويلة داخل مدينتي رام الله والبيرة.
كان من المفترض قبل الموافقة على استئناف المفاوضات بعد "مؤتمر أنابوليس" في أواخر العام 2007، أو على الأقل في "العصر الذهبي" للمفاوضات في عهد إيهود أولمرت؛ إثارة هذه النقطة بقوة، ولكن السياسة الفلسطينية التي اعتمدت في عهد ما بعد ياسر عرفات آثرت "عدم التوقف أمام التفاصيل والتركيز على الجوهر"، أي على التوصل إلى اتفاق على القضايا الجوهرية وتجاهل كل ما تقوم به قوات الاحتلال، تحت تأثير وهم "بأن ما لا نحصل عليه بالمفرق أثناء المرحلة الانتقالية سنحصل عليه بالجملة في الاتفاق النهائي". ففي تلك الفترة تحطم آخر ما تبقى من وهم حول إمكانية التوصل إلى تجسيد الدولة عبر المفاوضات وإثبات الجدارة وبناء المؤسسات، والمساهمة في توفير الأمن والاستقرار للاحتلال والمنطقة والعالم.
هناك أسباب أخرى دفعت السلطة لتجنب طرح موضوع استباحة مناطقها بقوة، مثل خشيتها من الرفض الإسرائيلي، وحينها سيترتب عليها اتخاذ موقف، في حين أنها ترى أن العلاقة مع إسرائيل، ولو كانت بالتزامات من طرف واحد تصب في مصلحة الطرفين. وزادت هذه القناعة بقوة بعد "الانقلاب" الذي نفذته حركة حماس قي قطاع غزة، لدرجة أن حكومة الاحتلال "عيّرت" السلطة عندما أخذت تهدد بحل السلطة وتسليم مفاتيحها للاحتلال بعد العام 2010، وقالت لها على لسان رئيس الحكومة ووزرائها بأنها لا تجرؤ على ذلك، لأن الاحتلال هو الذي يحمي السلطة من انقلاب آخر عليها في الضفة.
بالفعل، إذا أرادت السلطة تغيير هذا الواقع عليها تغيير شكلها ووظائفها والتزاماتها وموازنتها، أي تغيير المقاربة التي اعتمدت عليها عشية وغداة توقيع اتفاق أوسلو، فهي بدلًا من ذلك تحاول إجراء تغييرات جزئية وتكتيكية، مع استمرار التعلق ببقايا أوسلو رغم تهديدها بانتهاء الفترة الانتقالية، ووقف التنسيق الأمني إلى آخر المعزوفة المعروفة والقرارات التي لم تنفذ، ولن تنفذ – على الأرجح - إذا استمر الاعتماد على مقاربة فشلت وساهمت في وصولنا إلى الكارثة التي نعيشها.
هناك من يجزم بأن الانتفاضة الثالثة قد اندلعت أو على وشك الاندلاع، وهناك من ذهب أبعد من ذلك، وقال إنها اندلعت منذ الأول من تشرين الأول 2015 وما زالت مستمرة، وهناك من استبعد اندلاع الانتفاضة، لأن شروطها لم تنضج بعد، فهي بحاجة إلى أمل وهدف قابل للتحقيق ووحدة وطنية في إطار مؤسسة جامعة وأشكال نضال متفق عليها، فالسلطة لا تريد انتفاضة رغم الضغوط الشعبية ومن داخل فصائل المنظمة، بما فيها من داخل "فتح"، و"حماس" كذلك لا تريد تصعيدًا كبيرًا ولا انتفاضة الآن، لأنها تريد الحفاظ على سلطتها مع احتفاظها بسلاحها، وكونها حققت إنجازات سياسية وجماهيرية وعسكرية مؤخرًا في قطاع غزة، أهمها الشروع في تطبيق معادلة "هدوء مقابل تخفيف الحصار"، ولا تريد أن تخسرها، فهي تدرك أن غزة لن تنعم بالهدوء إذا شهدت الضفة تصعيدًا، وهذا بالضبط ما صرح به بنيامين نتنياهو، إضافة إلى ممارسة ضغوط عليه من وزرائه والمستوطنين بالعودة إلى سياسة الاغتيالات لقادة "حماس".
وهنا، على "حماس" أن تحذر من استمرار هذه السياسة، وعليها أن تجيب عن سؤال: هل سلاح المقاومة لحماية السلطة أم العكس؟
كما أن إسرائيل لا تريد التصعيد على عكس ما تدعي الكثير من المصادر والأوساط الفلسطينية، لأنها تخشى من الثمن الذي يمكن أن تدفعه جراء المقاومة، خصوصًا إذا فُتحت أكثر من جبهة عليها في وقت واحد، ولكي تحافظ على الانقسام الفلسطيني، وكونها تتقدم على الأرض على طريق إقامة "إسرائيل الكبرى"، وتطبيع علاقاتها مع الدول العربية، وتحسين مكانتها الدولية، لدرجة وجود معلومات غير مؤكدة حتى الآن عن إمكانية عقد لقاء ثلاثي أميركي سعودي إسرائيلي على مستوى القمة كجزء من إيجاد مخرج لولي العهد السعودي بعد مأزقه جراء جريمة قتل جمال خاشقجي.
منذ الانتفاضة الثانية وحتى الآن، تأخذ "الانتفاضة الثالثة" شكل الهبات والموجات التي تتحرك بين مد وجزر: مرة في القدس، وأخرى في غزة، وثالثة دفاعًا عن الأسرى، أو لمواجهة الاستعمار الاستيطاني والاعتداءات على الأرض والسكان والمقدسات والعنصرية الإسرائيلية التي غدت دستورًا في إسرائيل بعد إقرار "قانون القومية"، إضافة إلى حملات المقاطعة ولجان حق العودة.
وهناك من اعتبر أن التصعيد الإسرائيلي واستباحة أراضي السلطة، وخصوصًا في رام الله والبيرة، تستهدف إزاحة السلطة ووضع الإدارة المدنية أداة الاحتلال بديلًا منها، التي وصلت إلى مقربة من بيت الرئيس محمود عباس ومقر عمله، واقتحام مقر وكالة وفا الرسمية، وتعليق مجموعة متطرفة من المستوطنين ملصقات تطالب بإعدام الرئيس، ولدرجة أن عضو كنيست من حزب الليكود الحاكم دعا إلى إعدام الرئيس ونائبه في حركة فتح محمود العالول.
هذا يمكن تفسيره بأن هناك أوساطًا أكثر تطرفًا من رئيس الحكومة تطرح هذه المطالب، ولكن اعتبار أنها موقف رسمي يفتقد إلى الدقة، لأن وجود السلطة بشكلها الحالي يستجيب لمصلحة إسرائيل، كونها جعلت احتلالها احتلال "خمس نجوم"، وهذا لا يمنع إسرائيل من الاستعداد لسيناريو حل السلطة أو انهيارها - مع أنه مستبعد على المدى القريب - من خلال وضع خطط، مثل خطة الإمارات السبع، وإعادة الانتشار و"الانفصال" من جانب واحد مع بقاء السيطرة الأمنية في كل الحالات. كما قد يكون من باب الضغوط على السلطة لتتجاوب أكثر مع ما تريده إسرائيل، كما طالبها نتنياهو بعد الأحداث الأخيرة. ويبدو أن ما قامت به أجهزة السلطة من قمع مظاهرتي "حماس" في نابلس والخليل ومظاهرة "فتح الجلزون" في رام الله محاولة لإثبات أنها لا تزال قوية وقادرة على السيطرة .
وهناك رأي غريب جدًا يتغنى بفوائد الانقسام وأن كل الانتصارات التي حققتها المقاومة أُنجزت رغم الانقسام، من دون أن يتوقف صاحبه بأن هذه الانتصارات صحيح أنها تحققت، ولكن لا يجب المبالغة فيها، فهي تشبه تحسين شروط المعتقلين داخل السجن، أي تحسين الحياة والصمود والمقاومة تحت الاحتلال المباشر بالضفة وغير المباشر عبر الحصار والعدوان في القطاع.
ويتجاهل صاحب هذا الرأي أن هذه الانتصارات يجب ألا تطمس الإنجازات الكبرى التي تحققها إسرائيل في ظل التوسع الاستيطاني الرهيب، ووجود إدارة أميركية شريكة بالكامل للاحتلال، وهي ستبقى مهددة في ظل الانقسام، وستكون أكبر وأعظم في ظل الوحدة، ويتجاهل الانتصارات الملموسة التي يحققها الاحتلال على الأرض وعلى مختلف المستويات العربية والدولية.
إنهاء الانقسام أولوية وضرورة وطنية، ولكن هذا لا يعني عدم فعل شيء إلى حين إنهاء الانقسام، ضمن فهم أن الوحدة ستتحقق في ميدان النضال ضد الاحتلال وعلى أساس وطني وشراكة حقيقية أكثر من الحوار الثنائي بين حركتي فتح وحماس، واتفاقات المصالحة التي لا تنتهي ولا تطبق.
كل رأي له حيثيات، ولكن صاحبه يركز عليها ويتجاهل الحيثيات الأخرى، لذلك يجانبه الصواب كليًا أو جزئيًا.
نعم، هناك مجموعات متطرفة في إسرائيل تحمّل السلطة والرئيس المسؤولية عما وصفوه بـ"الإرهاب" الديبلوماسي، ويبرهنون على ذلك بتمويل وتمجيد السلطة وحركة فتح للأسرى وعائلات الشهداء، كما يصفون "حماس" بـ"الإرهاب" العسكري، وهناك في إسرائيل من يعتبر أن سياسة الحكومة تضعف السلطة والرئيس وتقوي "حماس" من خلال كسر هيبة السلطة وتسهيل نقل الوقود وأموال الرواتب إلى غزة، الأمر الذي من شأنه مساعدة "حماس" ومنع سلطتها من الانهيار، وهناك من يرى العكس، وهناك في إسرائيل من يراهما أعداء لإسرائيل، والفرق بين "فتح" و"حماس" في درجة العداء لإسرائيل .
نعم، تريد إسرائيل أن تبقى السلطة ضعيفة حتى تبقى بحاجة إليها، ولكنها تريدها قوية في وجه "حماس"، مثلما تريد إضعاف سلطة "حماس" في غزة، ولكن ليس لدرجة إسقاطها، حتى لا يحدث الانهيار والانفجار، وحتى يبقى الانقسام الدجاجة التي تبيض ذهبًا لإسرائيل، والذي اعتبره شمعون بيرس واحد من أهم ثلاثة إنجازات حققتها إسرائيل، والمتمثلة بإقامة إسرائيل وهزيمة حزيران والانقسام. فإسرائيل تعمل على أن يبقى الفلسطينيون (وخصوصًا فتح وحماس) ضعفاء وبحاجة إليها، لأنهم إذا شعروا بالقوة فسيوجهونها ضدها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

نظرية" إكس" ونظرية"  "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

نظرية" إكس" ونظرية" "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 02/04/2025 20:15

قام عالم الإجتماع دوجلاس  ماكجر يجور في الستينات من القرن  العشرين  بتطوير نظرية بما يتعلق بسلوك العمال والموظفين في المؤسسات،مدى التزامهم بالعمل،مسؤو...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

مياه الجليل تساهم تسهيل عملية تزويد المياه سخنين مدارس مدرسه اخبار سخنين دوابشة قنبلة يدوية مقبرة ابطن رياضه رياضة عالمية بيل ريال حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح فيسبوك فيديو تحديث اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه دروز الابراج توقعات حظ برجك برطعة سلاح اعتقال
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development