موقع الحمرا الجمعة 03/10/2025 07:27
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. لماذا تفشل محاولات إنهاء الانقسام؟ بقلم: هاني المصري /

لماذا تفشل محاولات إنهاء الانقسام؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 04/12/2018 16:18

أتخيل الحوار التالي بين ثلاثة أشخاص يمثلون وجهات النظر الأساسية المطروحة:
الأول: حركة حماس مسؤولة عن فشل جولة الحوار الأخيرة، مثلها مثل بقية المحاولات والمبادرات السابقة، لأنها أولًا من نفذت الانقلاب، وأي مصالحة لا بد أن تبدأ بإنهائه، وعودة السلطة الشرعية، وتنفيذ القوانين المرعية الإجراء. فهي لا تريد التخلي عن سيطرتها الانفرادية على قطاع غزة، ولا تريد تمكين الحكومة من الباب إلى المحراب، وإنجاز سلطة واحدة وقرار واحد وسلاح واحد، بل كل ما تريده "حماس" شرعنة إمارتها، والاعتراف العربي والدولي بها كلاعب أساسي وممثل آخر للفلسطينيين كمرحلة أولى على طريق انتزاع القرار والقيادة والتمثيل من حركة فتح والرئيس محمود عباس.
وعندما وافقت "حماس" على حكومة الوفاق، بعد "إعلان الشاطئ" في العام 2014، وعلى تمكينها، بعد اتفاق القاهرة العام 2017، لا يعني ذلك التنازل عن سيطرتها، بل هو ليس أكثر من محاولة لانتزاع مكاسب جديدة، مثل رواتب الموظفين والدخول في المنظمة. فالحكومة ستكون في هذه الحالة مجرد طربوش، وهي من ستبقى ممسكة بمقاليد الحكم ومصادره. ألم يقل إسماعيل هنية "غادرنا الحكومة ولم نغادر الحكم"، أي عندما تبدي "حماس" مرونة فتكون اضطرارية وتكتيكية لتخفيف مأزقها والضغوط الواقعة عليها، بدليل موافقتها على حل اللجنة الإدارية وتمكين الحكومة أولًا كما جاء في اتفاق 2017، ومن ثم تراجعت عنه وعادت للمطالبة بتطبيق اتفاق القاهرة الموقع في العام 2011. والآن، وافقت على تمكين الحكومة لمدة 45 يومًا، ويمكن أن تزيد المدة بشرط تشكيل حكومة وحدة فورًا، وما يعنيه ذلك أن الحكومة لن تستطيع أن تحكم فعلا إلًا في أضيق نطاق، ومع ربط تمكينها من الجباية بالتزامها بدفع رواتب الموظفين المدنيين والأمنيين الذين عينتهم سلطة "حماس".
وحتى نفسر موقف "حماس"، لا بد من رؤية أنها محكومة بعلاقتها مع جماعة الإخوان المسلمين، وخاضعة لما تريده تركيا وقطر من جهة، وإيران ومحورها من جهة أخرى. فالهامش الذي تملكه محصور في الصراع بين المحورين، فضلًا عن حاجتها إلى مصر بحكم ديكتاتورية الجغرافيا، ما أدى إلى تعاون حمساوي كامل مع مصر، لدرجة رفع صور الرئيس عبد الفتاح السيسي بدلًا من صور محمد مرسي.
الثاني: حركة فتح، وخصوصًا الرئيس عباس، مسؤولان عن فشل جميع محاولات ومبادرات المصالحة، فهما يريدان استمرار الهيمنة والتفرد للرئيس و"فتح"، والالتزامات باتفاق أوسلو رغم ما أدى إليه من كارثة، من دون شراكة حقيقية مع الآخرين، وخصوصًا "حماس" التي باتت لاعبًا منافسًا لا يمكن تجاوزه.
كما لم يعترفا بنتيجة الانتخابات التشريعية في العام 2006 التي فازت فيها "حماس" بغالبية مقاعد المجلس التشريعي. ورغم تكليف هنية بتشكيل الحكومة إلا أنهما بقيا متمسكَين بمقاليد الحكم ومصادره، خصوصًا الأمنية والمالية، معتمدين على الرفض الإسرائيلي والعربي والدولي لنتائج الانتخابات، لدرجة فرض المقاطعة على حكومة "حماس"، وعلى حكومة الوحدة الوطنية التي شكلت بعد اتفاق مكة في العام 2007.
لا يؤمن الرئيس بالشراكة وكل ما يهمه كيفية عودة سلطته إلى قطاع غزة، وعندما انحنى للعاصمة بالموافقة على اتفاق القاهرة كان هذا مجرد تكتيك، فكانت تلك الفترة في العام 2011 تشهد مرحلة نهوض الإسلام السياسي، وتحديدًا الإخوان المسلمين، لدرجة أن رئيس مصر كان منهم.
أما "حماس"، فهي الأخرى أبدت مرونة وتنازلات كبيرة، بدليل تنازلها عن حقها في رئاسة الحكومة، ووافقت على حكومة الوفاق الوطني برئاسة رامي الحمد الله مع أنها كانت حكومة الرئيس أكثر ما هي حكومة وفاق. كما وافقت على تمكينها، بدليل الموافقة على التخلي عن سيطرتها على المعابر وعودة الوزراء وعدد كبير من الموظفين "المستنكفين"، شرط دفع رواتب موظفيها، أو على الأقل سلفة على الراتب إلى حين انتهاء عمل اللجنة الإدارية والقانونية، الذي يجب أن يتضمن دمج موظفي "حماس" المدنيين والأمنيين بالهيكل الوظيفي للسلطة.
الثالث: إن أي قراءة موضوعية لما جرى ستصل إلى أن الطرفين يتحملان المسؤولية عن وقوع الانقسام واستمراره، وسيره نحو التعمق أفقيًا وعموديًا، وتزايد احتمالات تحوله إلى انفصال، بما يعنيه نجاح المشروع الأميركي الإسرائيلي بفصل الضفة الغربية عن قطاع غزة، والدليل على ذلك أن الاتفاق على البرنامج الوطني، بما فيه أهداف النضال وأشكاله، والقواعد والأسس والقيم المنظمة للعلاقات الداخلية، لم يوضع كأولوية في الحوار ولا في الاتفاقات، ما جعل الصراع يبدو كأنه صراع على السلطة والمصالح والمكاسب، وعلى من يتخذ القرار ومن يمثل الفلسطينيين أكثر من أي شيء آخر.
طبعًا، تتفاوت المسؤولية من مرحلة إلى أخرى، فمثلًا عدم تمكين حكومة "حماس"في البداية بعد فوزها بالانتخابات تتحمل "فتح" والرئيس المسؤولية الأولى عنه، ومن ثم أيضًا في مرحلة حكومة الوحدة الوطنية إذ لم تمكن من الحكم ما زرع بذور "الانقلاب".
وتارة أخرى تبدو "فتح" أكثر حكمة من "حماس"، فمثلًا عندما وقّعت الورقة المصرية في أواخر العام 2009 قبل توقيعها من "حماس" بفترة قاربت العام ونصف، ولكنها فعلت ذلك لأنها قدّرت أن "حماس" لن توقعها. وفعلًا هذا ما حدث، إذ وقعتها "حماس" بعد أن أضافت ملحقًا للورقة المصرية، جوهره أن تشكيل الحكومة ولجنة الانتخابات واللجنة الأمنية وغيرها يتم بالتوافق وليس بقرار من الرئيس.
و"حماس" الآن أكثر حكمة لأنها تقدر عن حق بأن الطرف الآخر، لا سيما الرئيس، غير راغب في الشراكة، ويطرح شروطًا تعجيزية، وهي أصبحت تملك هامشًا واسعًا للحركة والمرونة بعد أن صححت علاقتها بمصر، عبر توفير الاحتياجات الأمنية المصرية، والابتعاد بمسافة واضحة عن الإخوان المسلمين، وبعد نجاحها بفرض نفسها كلاعب يتحكم بغزة، بدليل التوصل إلى معادلة "هدوء مقابل تخفيف الحصار"، وإدارة المفاوضات حولها سلمًا وحربًا باقتدار.
لتفسير ذلك نورد بأن طرفًا كل ما يهمه استعادة غزة إلى حضن الشرعية التي يهيمن عليها. أما الطرف الآخر فكل ما يهمه الاحتفاظ بسيطرته على غزة، ومراكمة المزيد من المكاسب، مثل الدخول في المنظمة، ودفع رواتب الموظفين، وهذا يعني أن لا مصالحة أو وحدة، على الأقل، على المدى القريب، لأن الشراكة هي كلمة السر القادرة على إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، وهي تعني أن الزمن الذي يستطيع فيه فصيل وحده أو قائد بمفرده أن يتحكم بالقرار الفلسطيني قد ولى، على الأقل، حتى إشعار آخر.
لكل طرف روايته وادعاءاته، فطرف يقول أنه سيطر على السلطة في غزة لأن نتائج الانتخابات لم تحترم، ومن أجل إلغاء اتفاق أوسلو والتزاماته وحماية المقاومة وسلاحها. أما الطرف الآخر فيقول إنه "أم الولد"، والحريص على المشروع الوطني، ووحدانية تمثيل المنظمة للفلسطينيين، واستقلال القرار الفلسطيني، وإحباط فصل الضفة عن القطاع.
بالفعل، "حماس" نفذت انقلابًا، ويجب التراجع عنه، ولكنه "انقلاب بين قوسين" فهي جزء من السلطة، وحصلت على الأغلبية في الانتخابات، ولم تمكن من الحكم، ولكن هذا لا يعطيها الحق بـالانقلاب، ولكن يخفف منه، ويجعله "انقلاب بين قوسين". وما يعزز هذه الرؤية "أن حماس تغدت بفتح قبل أن تتعشى بها"، أي أن هناك من المؤشرات والمعلومات ما يرجح أن هناك انقلابًا كان قيد الإعداد ضد "حماس" التي كانت ترأس الحكومة سينفذ في شهر تموز أو  يلوح في العام 2007.
في هذا السياق، يمكن تفسير مصير الجولة الأخيرة، فما يدعيه كل طرف بأنه وافق على الورقة أو الأفكار المصرية وأن المصريين تفهموا موقفه غير صحيح، مع الاعتراف بأن "حماس" أكثر حكمة كما أسلفنا. فمصر كما يظهر من مؤشرات عدة تحمّل فعليًا الطرفين المسؤولية عن عدم النجاح، مع إصرارها على مواصلة جهودها خشية الفراغ والعواقب التي يمكن أن تترتب عنه.
فحركة "فتح" والرئيس يريدان إلغاء الفترة منذ وقوع "الانقلاب" وحتى الآن من التاريخ بكل الوقائع والحقائق والحقوق والقوانين، والمراكز القانونية التي ترتبت عليها. واتخذت الحكومة إجراءات عقابية وتهدد باتخاذ المزيد منها، وهذا غير مقبول بالمرة، وإذا حصل يكون جريمة مضاعفة، لأنه غير واقعي ولا يتناسب مع موازين القوى، ولا مع الحاجة إلى الوحدة كضرورة وليس مجرد خيار من الخيارات، ولا إلى متطلبات إفشال صفقة ترامب والمخططات والقوانين الإسرائيلية، وخصوصًا "قانون القومية" العنصري، وما يمكن أن يترتب عليه.
 
أما "حماس" فتريد منح الشرعية لكل ما قامت به منذ "انقلابها" وحتى الآن، بما يتضمن دمج الموظفين، المدنيين والأمنيين، والتغاضي عن توزيع الأراضي على أشخاص وأطراف من "حماس" أو محسوبة عليها ... إلخ.
المخرج موجود، ويقع في المسافة بين الموقفين، فلا يمكن منح الشرعية لكل ما قامت به سلطة "حماس" ولا نزع الشرعية عنه كليًا، وهذا يكون من خلال وضع محاولات إنهاء الانقسام  في سياق العمل على إعادة بناء الحركة الوطنية والتمثيل الفلسطيني على أساس رؤية ومؤسسة وطنية جامعة وقيادة واحدة، وإعادة الاعتبار للقضية والمشروع الوطني والمنظمة التي قُزِّمت وغُيّبت منذ أوسلو، ولإعادة النظر في شكل السلطة ووظائفها والتزاماتها وموازنتها، بما في ذلك هيكلها الوظيفي والإداري والمدني والأمني، بما يلبي الاحتياجات والأولويات والمصالح الفلسطينية أولًا وأساسًا وليس المصالح الفصائلية، وكذلك علاقة السلطة بالمنظمة، بما ينسجم مع ضرورة تحويل المهمات السياسية من السلطة إلى المنظمة، ومع تجاوز الحكومات الإسرائيلية للالتزامات الإسرائيلية المترتبة على اتفاق أوسلو كليًا، ومع الاعتراف العالمي المتزايد بالدولة الفلسطينية الذي وصل إلى حد الاعتراف بها كعضو مراقب في الأمم المتحدة، وهذا يترتب عليه مزايا وإجراءات سياسية وقانونية عديدة.
المعضلة أن المسؤول عن الانقسام واستمراره والمستفيد منه لا يمكن أن يقوم بالخطوات المطلوبة الكفيلة بإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على أسس وطنية وديمقراطية توافقية وشراكة سياسية حقيقية كاملة، وأن أدوات التغيير غير ناضجة ولا كافية، ما يعني أن الأولوية الآن لإبقاء القضية حية وتوفير عوامل صمود ووجود الشعب الفلسطيني، ولوقف التدهور والتخفيف من خسائر الانقسام وأضراره، وجعل ملف الوحدة مطروحًا باستمرار، لأن إزالته من طاولة الاهتمام يساعد على التعايش مع واقع الانقسام، ومع الوقائع الاستعمارية الاحتلالية الاستيطانية العنصرية، ويسهّل تطبيق "صفقة ترامب"، وكذلك لفتح واستشراف الآفاق الرحبة المستقبلية من خلال توضيح مزايا حل الرزمة الشاملة التي تقوم على البرنامج الوطني والشراكة أولًا وقبل أي شيء آخر، وما يتطلبه ذلك من وضع تصور واقعي وتفصيلي لكيفية السير نحوها خطوة خطوة.
 
إن مفتاح تحقيق ما تقدم هو الإيمان بضرورة وإمكانية التغيير وتوفير متطلباته، التي من ضمنها الشروع في حوار وطني شامل، وكسر الاستقطاب الثنائي الحاد، وفتح الطريق لقطب ثالث عابر للتجمعات والفصائل والأيديولوجيات. ففلسطين تمر بمرحلة تحرر وطني ديمقراطي، وتواجه أخطارًا وتحدياتٍ جسيمةً تهدد بتصفيتها، وهي بحاجة إلى إحياء الوطنية الجامعة

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الشاب خالد بلال عاصلة إثر تعرضه لإطلاق نار في عرابة-172 قتيلًا منذ بداية العام الجاري

الأربعاء 03/09/2025 09:18

تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الش...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...

كلمات مفتاحية

انشيلوتي ريال مدريد اعتقال بشبهة المخدرات الأسلحة الساحل عرب اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار ترشيحا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال موسكو طائرات دون طيار البريد وجبات البيتزا اخبار محلية اخبار محليه محلية عرابه اخبار عرابه بعينه نجيدات غضب امريكي البحارة إيران مستوطنون النار الخليل فلسطين رياضه رياضة عالمية بيل نقاط تفتيش الاحياء القرى العربيه القدس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development