موقع الحمرا الخميس 21/08/2025 05:00
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. تفويض المنظمة أم تحويلها إلى سلطة.. بقلم: هاني المصري/

تفويض المنظمة أم تحويلها إلى سلطة.. بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 23/10/2018 11:39

من المقرر أن يعقد المجلس المركزي لمنظمة التحرير اجتماعه الثاني يومي 28 و29 من الشهر الجاري، وسط رفض كبير ومقاطعة واسعة لعقده من دون توافق على متطلبات أن يكون خطوة إلى الأمام لا إلى الخلف، خصوصًا من الفصائل التي أعلنت مقاطعتها، سواء ستقاطع كليًا، أو تحضر بشكل رمزي كاحتجاج من دون مقاطعة كاملة ولا مشاركة كاملة. وهناك تخوف من أن يتخذ المجلس قرارات فئوية تزيد الانقسام انقسامًا، وتمضي في تحويل المنظمة إلى سلطة وليس تفويضها بصلاحيات السلطة. لو تم دحر الاحتلال وتجسيد الدولة عبر تحقيق الاستقلال الوطني كان من المفهوم التفكير بتغيير دور المنظمة لتكون مثل "الوكالة اليهودية" بعد إقامة إسرائيل، ولكان هذا يمكن قبوله، أما أن يحل المجلس المركزي محل المجلس التشريعي فهذه خطوة من شأنها، إن حصلت، تقويض ما تبقى من المنظمة.
في ظل الظروف القائمة كان ولا يزال من المفضل تأجيل عقد المركزي، والشروع في الحوار الوطني للاتفاق على مجلس وطني جديد على أساس توافق وطني على حل الرزمة الشاملة، ولكن هذا غير متيسر حتى الآن.
وفي ذات السياق، أفادت بعض المصادر أن التهديدات باتخاذ عقوبات شاملة على القطاع قد جمدت، أو أجلت، بعد التدخلات المصرية والعربية والدولية، وبكل أسف، والإسرائيلية، وبعد أن تجاوز المجتمع الدولي السلطة بالسماح الإسرائيلي بدخول الوقود القطري بموافقة دولية وإقليمية وعربية، ولكن العقوبات لن تسحب من التداول، بل يمكن تشكيل لجنة أو لجان في اجتماع المركزي لدراسة متى وكيف يمكن فرضها.
مصدر اللبس في المشهد الفلسطيني ما قرره المجلس الوطني أثناء انعقاد جلسته الأخيرة، وبصورة غير قانونية بتحويل صلاحياته كاملة للمجلس المركزي، مع أن الموكل لا يوكل، وإذا وكّل يوكّل جزءًا من صلاحياته، ولفترة محددة. وتم ذلك بحجة تمكينه من الانعقاد والعمل بسرعة وفاعلية، في حين أن القصد الحقيقي من ذلك تمكين الرئيس من الاستحواذ على المزيد من الصلاحيات بين يديه، ومن تمرير قرارات من نوع حل المجلس التشريعي، وتفويض صلاحيات "الوطني" للمجلس المركزي للمنظمة، حسب "توصية" المجلس الثوري لحركة فتح في اجتماعه الأخير، مع أن هناك من شكك بأن المجلس الثوري قد تبنى مثل هذه "التوصية". 
في كل الأحوال، من الناحية القانونية الإجرائية لا يحق للمجلس الثوري لفتح التوصية للمجلس المركزي، فهو هيئة تابعة لفصيل، حتى لو كان الفصيل الأكبر، بل من يمكنهم أن يوصوا هم أعضاء المجلس المركزي من حركة فتح في حال تبنت لجنتها المركزية هذه التوصية.
التبرير الأساسي الذي يقدم لدفع المجلس المركزي للإقدام على حل المجلس التشريعي أن المنظمة هي المرجعية العليا للسلطة، وأن المجلس المركزي هو الذي أنشأ السلطة.
إن المجلس المركزي لم يكن مفوضًا أصلًا بإنشاء السلطة، أي أن إقدامه على ذلك حينذاك مخالفة قديمة، لأن التفويض الذي كان قد حصل عليه في اجتماعات المجلس الوطني التي سبقت توقيع اتفاق أوسلو، ينحصر بتفويض صلاحيات محددة بالعملية السياسية. وأعتقد أن إنشاء السلطة أمر أكبر من ذلك بكثير، وكان يستوجب عقد المجلس الوطني، ولكن القيادة تجنبت ذلك، لأنها لم تكن متأكدة تمامًا من قدرتها على تمرير اتفاق أوسلو في المجلس الوطني، أو أن تمريره سيكون بصعوبة وضجة، خصوصًا في ظل المعارضة الفلسطينية والعربية الواسعة له. ولا تنسوا أن المعارضة حينذاك شملت شخصيات وازنة وفصائل وقطاعات لا بأس بها، بما في ذلك في "فتح" وغيرها، وشملت شخصيات مثل محمود درويش، وإدوارد سعيد، وشفيق الحوت، ودولًا مثل العراق وسوريا وليبيا، فلم يكن" الربيع العربي" قد حل، ولا العراق قد احتل.
قضية أخرى كبيرة: كيف يمكن لمجلس غير منتخب حل مجلس منتخب؟
هنا لا ينفع الحديث البرهنة على أن بمقدوره ذلك بالإشارة إلى وجود صلاحية للمحكمة غير المنتخبة بحل مجالس منتخبة، فالمقارنة لا تنفع، إذ إن الحديث يجري عن مجلسين تمثيليين: أحدهما منتخب، والآخر غير منتخب، وأثيرت على طريقة تشكيله (أي المركزي) ملاحظات جوهرية، وقاطعته فصائل أساسية من فصائل المنظمة، ولم تدعَ إليه فصائل أساسية مثل "حماس" و"الجهاد"، ما يجعل شرعيته على الأقل ناقصة، إن لم نقل أكثر.
فهناك فرق بين دعوة أعضاء كتلة التغيير والإصلاح الذين ينتمون لحماس لحضور المجلس الوطني، ودعوة أعضاء منهم كممثلين لــ"التشريعي" في المجلس المركزي، وبين دعوة "حماس" كتنظيم، أو "الجهاد" كتنظيم، علمًا أن الأخيرة غير ممثلة في "التشريعي" كتنظيم.
كما أن هناك تساؤلًا يطرح نفسه بقوة: لماذا الإقدام على قرار حل المجلس التشريعي المعطل أصلًا، لا سيما أن آثار وتداعيات هذا القرار ستكون وخيمة على مصداقية النظام السياسي، وعلى القضية والمنظمة والشعب؟ وما يزيد الطين بلة أن القرار إذا اتخذ سيكون نوعًا من الانتقام الشخصي والمناكفة، وسيأتي ردًا على تخوين الرئيس ونزع الشرعية عنه، وهذا يستوجب القول، إن الرد على خطأ جسيم لا يكون بارتكاب خطأ أكبر.
وهنا يمكن إثارة نقطة في منتهى الأهمية؛ إذا حُلَّ المجلس التشريعي، فلا يجوز أن يبقى نوابه أعضاء في المجلسين الوطني والمركزي، لأنهم حصلوا على هذه العضوية بسبب عضويتهم في المجلس التشريعي. وحتى لو تم الأخذ بالرأي القائل بأنهم سيحتفظون بعضويتهم إلى حين انعقاد المجلس المركزي واحتساب النصاب قبل اتخاذ قرار حل "التشريعي"، وربما إلى حين انعقاد دورة جديدة للمجلس الوطني إذا لم تسبقها انتخابات تشريعية جديدة، فإن من شأن حل "التشريعي" أن يفتح باب الخلاف واسعًا حول هذه النقطة، وأن يزيد التشكيك في مدى قانونية وشرعية عضويتهم في المجلسين الوطني والمركزي. 
وإذا سلمنا جدلًا بأن من صلاحيات المركزي إنشاء، وبالتالي حل السلطة، فهذا لا بد أن يشمل كل السلطة، أي الرئيس و"التشريعي" وكل شيء، وليس حلًا انتقائيًا على مقاس الرغبات والمصالح ومتطلبات المناكفة وتعميق الانقسام، لأن تحويل المجلس المركزي إلى مجلس تشريعي يمثل ضربة قوية وخطوة واسعة إن حدثت على طريق تحويل وإدماج المنظمة في السلطة، في حين كنّا بحاجة إلى العكس تماما، أي إلى تقزيم السلطة ونقل وظائفها السياسية للمنظمة من أجل إعادة الاعتبار للمنظمة بوصفها ممثلًا للشعب الفلسطيني أينما تواجد وليس ممثلًا لفريق، ما يهدد بإنهاء المكانة التمثيلية للمنظمة.
هل ستحصل حكومة السلطة بعد حل المجلس التشريعي على الثقة من المجلس المركزي، وبذلك يتم تقديم البرهان الملموس على أننا بصدد تحويل المنظمة إلى سلطة، أو الأصح استكمال سيطرة السلطة على المنظمة، أم يتم الاكتفاء بحصولها على ثقة الرئيس؟ وكيف يكون الخصم والحكم وكل السلطات في يديه؟ ونفس التساؤل مطروح بالنسبة لموازنة السلطة. وإذا تم ذلك ألا يهبط أيضًا بالمنظمة من كونها ممثلًا للشعب الفلسطيني إلى ممثل للضفة الغربية وقطاع غزة، وبخاصة في ظل الدعوات لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الضفة فقط، بذريعة تعذر إجرائها في القطاع، والأدق للضفة وبعض الأشخاص من بقية المناطق، خصوصًا من الذين يقيمون في الضفة، أو قادرين على الحصول على تصاريح إسرائيلية تمكنهم من زيارتها؟!
إن حل التشريعي من دون انتخابات فورية فضلًا عن مخالفته للقانون الأساسي للسلطة فإن تفويض صلاحياته للمركزي يؤدي إلى تجميد أو حتى إلغاء عملي للقانون، وهو الأمر الذي يطرح سؤالًا حول ما هي المرجعية القانونية للسلطة/الدولة؟
وماذا عما كان يقال منذ سنوات، وتحديدًا منذ الحصول على الاعتراف الأممي بالدولة الفلسطينية بصفة مراقب، عن الانتقال بالسلطة وتحويلها إلى دولة تحت الاحتلال، وما هي استحقاقات ذلك. فالدولة حق وما يمنع تجسيدها وجود الاحتلال وليس إصدار قرار جديد بإقامتها، وحق لا يجب أن يخضع للتفاوض، وحصلت على العضوية المراقبة في الأمم المتحدة، وقرارات المجلسين الوطني والمركزي تضمنت إنهاء العلاقة مع الاحتلال، وغيره من القرارات، ولكنها اتخذت ولم تطبق، حيث يتم ترحيلها من اجتماع إلى آخر، ومن لجنة إلى أخرى.
 
لتفسير ذلك، لا بد من القول بأن التنسيق الأمني وبقية الالتزامات المترتبة على أوسلو هي بوليصة التأمين لحياة واستمرار السلطة، وأن التخلي عنها من دون بديل وطني يتمثل بإعادة بناء مؤسسات المنظمة لتضم مختلف ألوان الطيف السياسي، وعلى أسس وطنية، وديمقراطية توافقية، وشراكة حقيقية كاملة، وإعادة النظر في شكل السلطة ووظائفها والتزاماتها وموازنتها لكي تكون أداة في يد المنظمة الموحدة، وخدمة البرنامج الوطني الذي في مركزه إنهاء الاحتلال؛ سيكون قفزة في المجهول أو إلى الهاوية.
لا يجب نسيان أو تجاهل أن إسرائيل تجاوزت اتفاق أوسلو كليًا منذ زمن بعيد، ولا تقدم على إلغائه رسميًا حتى لا تتحمل المسؤولية عن جريمة قتله، وحتى تطالب باستمرار الالتزامات الفلسطينية فيه، ولتقطع الطريق على قيام الفلسطينيين باختيار خيارات أو بدائل أخرى.
فالبديل الوحيد عن أوسلو التي تدفع إليه إسرائيل وسيسير فيه الفلسطينيون إن لم يغيروا ما بأنفسهم، إن لم يكونوا قد ساروا فيه فعلًا، هو ليس الدولة الفلسطينية، ولا الدولة الواحدة، ولا تحقيق الحقوق المتساوية والعدالة، وإنما التكيف والتعايش مع ما بعد أوسلو، أي مع الوقائع المترتبة على أكثر من سبعين سنة على النكبة، وأكثر من خمسين سنة على الاحتلال، بما يترتب عليه من قبول الحكم الذاتي والمعازل والانقسام، والتعايش مع الوقائع الاستعمارية الاستيطانية العنصرية التي بلغت الذروة بإقرار "قانون القومية"، و"صفقة ترامب"، في محاولة لإقامة "إسرائيل الكبرى" بضم الضفة أو معظمها، وإبقاء المعازل الباقية المتنازعة فيما بينها والمكتظة بالسكان تحت سيطرتها ورحمتها، ويمكن أن ترتبط مع بعضها ومركزها معزل غزة، أو لا ترتبط به ومع بعضها، ولكن من دون هوية وطنية وحقوق وكيان واحد.
في ضوء ما سبق وغيره، فإن ما يمكن أن يؤدي إليه حل "التشريعي"، أو فرض عقوبات جديدة على القطاع، وعدم رفع العقوبات السابقة، والمضي في عقد تهدئة اتفرادية، هو الإسهام في إفشال، أو حتى القضاء، على المحاولات والجهود والمبادرات لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، خصوصًا المبادرة المصرية، والإسراع في تحول الانقسام إلى انفصال بدلًا من عمل كل ما يلزم لتوفير متطلبات إحباط المخططات الأميركية والإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية، وعلى رأسها إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

المرضى المستشفيات الثلاثاء انتخابات 2015 آبل برنامج إصلاح كاميرات آيفون بلس مجاناً لسوزان تميم مقتل رجل شد وثاق زوجته السرير حبل للغسيل مشبعا اياها ضربا مبرحا قاصا شعرها تعليمات جديدة الجيش الاسرائيلي حول اطلاق النار الضفة وفاة رضيعة سقطت سريرها بيت لحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه كحلون. درزيه الاحوال الجوية حاله الطقس درجات الحرارة يعتدي جنسيا يغتصب ابنته شفاعمرو مقالات خواطر محمد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development