موقع الحمرا الأحد 05/10/2025 07:13
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. خطاب الرئيس: وعود متواضعة وتوقعات أقل بقلم: هاني المصري/

خطاب الرئيس: وعود متواضعة وتوقعات أقل بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 25/09/2018 11:40

وسط وعود متواضعة، وتوقعات أقل، سيلقي الرئيس محمود عباس خطابه السنوي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وعينه الأولى صوب ضرورة المضي في الموقف الشجاع الرافض لصفقة ترامب. أما العين الأخرى فتخشى من مواصلة هذا الرفض، وتبحث عن سلم للنزول عن الشجرة، الأمر الذي جعل إمكانية عقد لقاء قمة بين عباس وترامب مطروحة، ما سيفتح الباب لمزيد من التدهور في الوضع الفلسطيني.
أعلن الرئيس أن سيدعو المجلس المركزي للمنظمة – فور عودته - للانعقاد لاتخاذ القرارات المطلوبة، مع أنه من المفترض أن القرارات المطلوبة اتخذت في معظمها في اجتماعات المجلسين المركزي والوطني السابقة، وتعاني من ظاهرة الإحالة من مؤسسة إلى أخرى، منذ أعوام عدة، ما يعكس سياسة انتظارية لا تريد البناء على الرفض لصفقة ترامب وتوفير متطلبات إحباطها، لأنها لا تريد مغادرة الرهان على أوسلو وما سميت "عملية السلام"، كما يظهر في تصريحات الرئيس الأخيرة، خصوصًا بعد لقائه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفي المبادرة التي طرحها أمام مجلس الأمن في شباط الماضي ومن المتوقع أن يؤكد عليها من جديد.
لا يمكن الجمع طويلًا بين الشتاء والصيف على سطح واحد، فلا بد من الاختيار ما بين مغادرة النهج الذي أوصلنا إلى الكارثة التي نعيشها، أو الاستمرار في أوسلو ضمن سقف يهبط باستمرار.
لا أحد يصدق أن هناك مؤسسة جماعية فلسطينية قادرة على اتخاذ القرارات المطلوبة أو تنفيذ القرارات المتخذة، لأن مسيرة تهميش مؤسسات المنظمة مستمرة، وتتعمق كما ظهر في عقد المجلسين الوطني والمركزي، في ظل مقاطعة واسعة، الأمر الذي أدى إلى تحويل المنظمة إلى فريق، ما أضعف شرعيتها بوصفها ممثلًا شرعيًا وحيدًا للشعب الفلسطيني.
لا شك أن الرئيس والقوى الفلسطينية على اختلافها في مأزق شامل - مع الاختلاف في المسؤولية عنه وفقًا للإمكانيات والصلاحيات والشرعية - في ظل تعمق الاحتلال، وتقطيع الأوصال، وحصار غزة، وتزايد احتمالات تحول الانقسام إلى انفصال ما بين الضفة والقطاع، وتوسع الاستيطان بمعدلات كبيرة جدًا، وسط تزايد التأييد في إسرائيل لإقامة "إسرائيل الكبرى".
ويعمق من المأزق الحالي ما يدور فلسطينيًا حول "صفقة ترامب": تارة بأنها تنفذ على الأرض ولا تنتظر طرحها بصورة رسمية، لدرجة دفعت صائب عريقات إلى الاعتراف بأنها نُفِّذت بنسبة 70%؛ وتارة أخرى الحديث على لسان قيادات مختلفة عن فشلها جراء الرفض الفلسطيني لها، إلى حد زعم البعض بأنها ولدت ميتة؛ وتارة ثالثة الإيحاء بإمكانية التفاوض حولها لتعديلها.
ويتعمق المأزق أكثر بردة الفعل الباهتة على إقرار "قانون القومية" العنصري، الذي ينذر بتكريس وشرعنة كل الإجراءات والسياسات والقوانين العنصرية التي نفذتها إسرائيل منذ تأسيسها وحتى الآن، وتؤسس لمرحلة جديدة أكثر خطورة، تنتقل فيها إسرائيل من إدارة الصراع إلى السعي لحله بما يحقق شروطها ومصالحها وأهدافها، من دون الاستجابة حتى للحد الأدنى من الحقوق الفلسطينية.
"لقد ذهبت السكرة وأتت الفكرة"، فلم يهدد الناطقون باسم الرئيس بأنه سيلقي خطابًا ناريًا يزلزل الشرق الأوسط، أو سيفجر قنبلة في الأمم المتحدة، لا من حيث اللهجة أو المضمون، مثلما فعلوا عشية خطابات سابقة، أي لن يصعّد ضد الإدارة الأميركية، بل سيهدئ الوضع كما أخبر اللجنة التنفيذية، لأن هناك حاجة للتهدئة مع إدارة ترامب، في محاولة لتجنب مواصلة وتصعيد حربها الشعواء ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه ومؤسساته وقواه رغم الخلافات ما بينها وقيادته.
كما سيواصل التهدئة مع إسرائيل، لأنه "لا يستطيع فتح جبهتين مع أميركا وإسرائيل في نفس الوقت"، مع أن الجبهتين كانتا دائمًا وهما الآن أكثر من أي وقت مضى جبهة واحدة.
والأخطر أن هناك من يهمس في أذن الرئيس بأن عليه الآن الذهاب أكثر من تهدئة الأمور مع إدارة ترامب باتجاه استئناف العلاقات السياسية معها، أسوة بالعلاقات الأمنية التي لم تنقطع، لأنها لم تطرح الصفقة حتى الآن، وربما تطرح صفقة قابلة للتفاوض، ولأنها فعلت أقصى ما تستطيعه ضد الفلسطينيين ولن تفعل أكثر، وأنها كما قال ترامب بعظمة لسانه ستنتقل للضغط على إسرائيل التي يتوجب عليها أن تدفع ثمنًا كبيرًا.
ويروج هؤلاء ما رددوه عند انتخاب ترامب بأنه يجب رؤية نصف الكأس الملآن، وأن ترامب أتى من خارج النظام السياسي التقليدي وليس بحاجة إلى تمويل حملاته الانتخابية، وبما أنه لا يمكن توقع تصرفاته كما حصل مع كوريا الشمالية وزعيمها، فيمكن أن ينتقل للضغط على إسرائيل.
ويتعلق هؤلاء بحبال الأوهام وينفخون بأقوال ترامب ووزارة خارجيته حول أنه لم يحدد حدود القدس، وترك مسألة التفاوض حولها وغيرها من القضايا للجانبين، متجاهلين ما قام به فعلًا، وهو كثير، ما يدل على أنه رمى بثقله كله لتطبيق الحل الإسرائيلي وليس التوصل إلى حل متفق عليه.
فقد أغلق مكتب المنظمة في واشنطن، واعترف بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها، وقال بأنه أزال القدس من طاولة المفاوضات، وكثف الجهود لتصفية قضية اللاجئين عبر وقف الدعم الأميركي لوكالة الغوث، ويسعى لحلها وتغيير تعريف اللاجئ، بحيث ينحصر بالذين ولدوا في فلسطين، وأوقف المساعدات المدنية للسلطة.
كما شرعن ترامب الاستيطان، واعتبره لا يشكل عقبة في طريق السلام، وتخلى عن هدف إقامة الدولة الفلسطينية الذي تبناه سلفاه جورج بوش الابن وباراك أوباما، والأهم من ذلك تبني الرواية التاريخية للحركة الصهيونية للصراع، والاعتراف بحق الشعب اليهودي بإقامة دولة له في أرضه الموعودة، الذي يشجع إسرائيل في كل ما تفعله وتستعد لفعله.
إن كل المروجين لضرورة تغيير الموقف الفلسطيني من "صفقة ترامب"، لأن زمن الحصاد يقترب كما يظهر من خلال حديث ترامب عن الثمن الكبير الذي على إسرائيل دفعه وفق زعمهم، يتجاهلون عن عمد أن القاعدة الانتخابية الأساسية التي لا تزال تدعم ترامب هي "المسيحيون الصهاينة"، وهم صهاينة ومتشددون أكثر من اللوبي الصهيوني المؤيد تاريخيًا لإسرائيل، ولن يتسامحوا مع ترامب إذا طالب بالفعل بجباية ثمن كبير من إسرائيل. فأقصى ما يمكن أن يُقدِم عليه ترامب الدعوة إلى كونفدرالية فلسطينية - أردنية، وربما إسرائيليةكذلك، وما هي بكونفدرالية، لأن الكونفدرالية تقوم بين الدول، وليس بين دولة وحكم ذاتي مشكل من معازل آهلة بالسكان مقطعة الأوصال. فطرح الكونفدرالية خداع، ويهدف إلى التغلب على الخلافات على الحدود والقدس وغيرهما، وجعل الاستيطان مباحًا ومفتوحًا.
في هذا السياق نستطيع أن نفهم ردة الفعل غير المكترثة للمتطرفين في أميركا وداخل الحكومة الإسرائيلية وخارجها إزاء حديث ترامب عن الثمن الكبير الذي يتوجب على إسرائيل دفعه.
من المفترض أن يكون الهدف ليس الخطاب بحد ذاته، وإنما اعتباره وسيلة لتحقيق الهدف، وحتى يحدث ذلك كان من الضروري اتخاذ خطوات قبل الخطاب تشير إلى نية حقيقية باعتماد مسار جديد مغاير كليًا لمسار أوسلو، مسار البحث عن تسوية متفاوض عليها مستحيلة التحقيق. فالصراع يدور هنا على أرض فلسطين، وصداه يتردد في أروقة الأمم المتحدة وليس العكس، وما دام الفلسطينيون منقسمين ومستنزفين في الصراع على السلطة والقيادة والتمثيل، وعلى هدنة منفردة أو منعها، فلن يُحدِثَ الخطابُ الأثرَ المطلوب.
سيكون خطاب الرئيس وصداه وتأثيره أقوى مليون مرة لو ذهب إلى نيويورك مسلحًا برؤية شاملة ووحدة وطنية على أساس إستراتيجية جديدة، أو معلنًا عزمه على تحقيق ذلك فور عودته، وليس التهديد بممارسة عقوبات جديدة على غزة لا يبررها أي شيء، وتهديد "حماس" بردود فعل مقابلة.
إن الوحدة على أسس وطنية وديمقراطية توافقية وشراكة حقيقية تستند إلى مصالح الشعب، وتأخذ مصالح الفصائل بالحسبان، هي طريق استعادة ثقة الشعب المفقودة بالرئيس والقيادة، فالوحدة مهما كان ثمنها سيكون أقل من الأثمان التي دفعناها وسندفعها من الخيارات الأخرى.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

ملاكمه عرابه بطوله ابراج اليوم الابراج توقعات حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سياسه الاحوال الجوية برغر اللحم الأفوكادو الشهي اخبار محلية اخبار محليه محلية المانيا اطول جسر احبال الوسط العربيّ قُتلوا حوادث طرق مصلحة السجون علان يرفض الوجبة الثالثة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج الحوت
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development