موقع الحمرا الأربعاء 01/10/2025 22:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جبهة إنقاذ وطني قبل فوات الأوان بقلم: هاني المصري/

جبهة إنقاذ وطني قبل فوات الأوان بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 18/09/2018 12:21

يشكّل إغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن ذروة الحرب التي تشنها الإدارة الأميركية ضد الشعب الفلسطيني، وحقوقه، وأرضه، ومؤسساته، وقيادته، وقواه الحية. وفي ظل تكاثر المؤشرات والأنباء عن مواصلة هذه الحرب من خلال: أولًا، الشروع في التعامل عمليًا مع المنظمة كمنظمة "إرهابية" بالعودة إلى مرحلة العداء الأميركي للمنظمة، والإعداد لخطة لشطبها وسحب الاعترافات الدولية بها، والتعامل مع السلطة بدلًا عنها، وثانيًا، بدء الضغط على الدول التي يعيش فيها اللاجئون لتوطينهم فيها، أو تهجيرهم إلى منافي جديد؛ لا بد من الوقوف، والبحث في كيفية إحباط هذه الحرب.
ما تقوم به إسرائيل على الأرض أشد خطورة، فهناك تسارع محموم لاستكمال تهويد الضفة الغربية وأسرلتها، وخاصة القدس ومناطق (ج)، أعطاه دفعة كبرى إقرار "قانون القومية"، الذي جعل العنصرية دستورًا لإسرائيل، ما يؤسس لهجمة استعمارية استيطانية كبيرة غير مسبوقة، ويفتح أبواب موجة جديدة من التهجير.
هل جاء الرد الفلسطيني شاملًا بمستوى خطورة الهجمة الأميركية الإسرائيلية التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية بمختلف أبعادها وإقامة "إسرائيل الكبرى"، أم يشوبه الارتباك والتشويش والعجز، والاكتفاء بردود الأفعال، وانتظار أن يأتي الفرج من السماء أو من باطن الأرض أو من مكان مجهول، وهو انتظار قاتل، فالوقت من دم والتاريخ لا يرحم؟
ما يميز ردود الأفعال الفلسطينية أنها تدّل على أن القيادة وحركتي فتح وحماس ومختلف القوى وغيرهم لا يعرفون بالضبط ماذا يريدون، وكيف يحققون ما يريدونه، أو يعرفون ما يريدون لكنهم غير قادرين على تحقيقه، لأنهم لا يملكون الأدوات القادرة على ذلك.
ومع التفاوت في ردود الأفعال، سواء الرسمية التي صدرت عن القيادة وطرفي الانقسام، أو الردود الشعبية والقوى الأخرى، إلا أنها لم ترتق إلى مستوى التحديات والمخاطر، ولم تكن رادعة، وكانت تتعامل كل يوم بيومه دون استشراف للمستقبل والتخطيط لمواجهة الخطر الراهن والأخطار القادمة والمحتملة، لدرجة دفعت نيكي هيلي، المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، للحديث بعد قرار نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس وردود الفعل الضعيفة عليه بأن السماء لم تطبق على الأرض. صحيح أن ردود الفعل كانت أكبر مما توقعته الإدارة الأميركية، ولكنها أقل من الممكن والمطلوب بكثير.
لماذا جاءت ردود الفعل ضعيفة وغير قادرة على إحباط أو حتى ردع صفقة ترامب-المؤامرة، أو وقف الهجمة الاستيطانية العنصرية وغيرهما من الإجراءات العدائية الأميركية والإسرائيلية المتواصلة؟
لا يمكن عزل ذلك عن نتائج مسيرة كاملة للحركة الفلسطينية بمختلف ألوانها، إذ تقادمت وترهلت وتآكلت شرعيتها ومؤسساتها، بحيث لم تشهد التغيير والتجديد والإصلاح المطلوب إحداثه باستمرار.
وفاقم من هذا الأمر بشكل نوعي توقيع اتفاق أوسلو المستمر حتى الآن رغم نتائجه الكارثية، الذي فصل القضية عن الأرض والشعب وقسم كل منها إلى أجزاء، ما أدى إلى تضخم السلطة وتقزيم المنظمة مع أنها ولدت من رحمها، وكانت مثل البنت التي أكلت أمها، وما يعنيه ذلك من القفز عن طبيعة الصراع بوصفه بين استعمار استيطاني عنصري وبين شعب تحت الاحتلال، وما انتهى إليه كل ذلك إلى عدم وضوح ما هو المشروع الوطني، وكيف يمكن تجسيده، وإلى حكم ذاتي كان في الأراضي الفلسطينية المحتلة العام 1967، وأعاد إنتاج نفسه بعد الانقلاب/الحسم ليصبح سلطتين بلا سلطة حقيقية تتنازعان تحت الاحتلال على الثروة والنفوذ والمناصب والتمثيل تحت سقف أوسلو.
تشير الكثير من المعطيات - رغم كل مظاهر الصمود والتضحية والمقاومة – إلى أننا نسير نحو نكبة ثالثة تتمثل في إقامة "إسرائيل الكبرى"، بعد نكبتي 48 و67، وستكون إذا وقعت أخطر من سابقاتها. وهي ستتحقق من خلال ضم الضفة الغربية مع إبقاء المعازل الآهلة بالسكان والمنفصلة عن بعضها البعض مؤقتًا ضمن صيغة حكم ذاتي مركزه في قطاع غزة، أو يقوم من خلال السلطات المنتشرة في كل مدينة وما حولها، تطبيقًا لخطة "الإمارات" التي طرحها الباحث الصهيوني موشيه كيدار، وجاهزة للتنفيذ إذا انهارت السلطة أو إذا حلت نفسها.
إذا لم يستيقظ الفلسطينيون سنصل بعد عقد أو عقدين من الزمن، إذا استمرت نفس المعطيات تفعل فعلها، ومع استمرار أطماع الحركة الصهيونية، إلى نكبة ثالثة، وما يرافقها من تشريد وتهجير جديد للفلسطينيين وإحلال اليهود بدلًا منهم.
على الفلسطينيين إدراك ذلك، والعمل على إحباطه قبل وقوع الفأس بالرأس، من خلال وقوع هجرة جديدة إلى الأردن وسيناء وغيرهما من المخططات التي تنتظر التطبيق. فلن تفوّت الحركة الصهيونية طائعة فرصة استكمال تحقيق أهدافها إذا استمر الفلسطينيون في حالة التيه والانقسام والشرذمة.
هل الوضع ميؤوس منه ولا يمكن عمل شيء، وعلينا انتظار استنفاد الحركة الفلسطينية لطاقاتها، ووقوع النكبة الثالثة حتى نشهد بعد ذلك نهضة جديدة للشعب الفلسطيني شبيهة بالنهوض الذي حدث في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، أم أن هذا سيساعد على تحقيقها بشكل أسرع وأعمق، ولن يساعد على قيام النهوض الجديد، إذ لا بد من عمل كل شيء ممكن لمنع وقوع النكبة، وهذا ليس مستحيلًا، أو تأخيرها قدر الإمكان وتدفيع الأعداء ثمنًا باهظًا؟
كل كلمة أو بيان أو مقال أو ندوة أو مؤتمر أو مظاهرة أو اعتصام، أو عمل كفاحي سياسي أو اقتصادي أو قانوني مقاوم، أو عمل فني أو ثقافي؛ يصبّ في سياق الدفاع عن القضية والشعب والأرض مهم مهما كان صغيرًا، ولا يجب التقليل من شأنه، لأن هذا كله ينثر البذور القادرة على إحداث النهوض القادم. أما الخنوع والاستسلام لهذا الواقع وعدم فعل شيء، بحجة أنه ليس بالإمكان أبدع مما كان، أو أن المؤامرة أكبر منا، وأن قياداتنا وقوانا وسلطتينا أصبحوا عبئًا على الشعب والقضية، فهذا يعبّد الطريق للهزيمة، وتكون حينها أكبر.
كل نشاط مهما كان صغيرًا علامة على الطريق الذي سيوصل في النهاية إلى الانتصار، لأن الشعب الفلسطيني جذوره عميقة في أرضه، وأثبت طوال القرن الماضي أنه يريد أن يأخذ مكانه على هذه الأرض، وأنه يستحق الحياة وجدير بها، ولكنه لم يحصل على القيادة التي يستحقها لعوامل كثيرة، منها ما هو ذاتي، وهذا أمر أساسي، ومنها ما يتعلق بقوة العدو وحلفائه، وأهمية القضية الفلسطينية وموقعها، فضلًا عن التدخلات والتأثيرات الخارجية الكبيرة والمتعددة.
إن أهمية الكفاح الفلسطيني المتواصل لا تلغي أن مواجهة الوضع البائس الذي نعيشه لن تكون ناجعة باعتماد نفس السياسات والأدوات والخطط القديمة، ولا من نفس الأشخاص الذين أوصلونا إلى ما نحن فيه.
كما لا يمكن أن تستمر حركتا فتح وحماس بشيطنة بعضهما، وتبادل الاتهامات، وتحميل كل منهما المسؤولية للأخرى، وسعي واحدة منهما لعمل كل ما تستطيعه لعقد هدنة انفرادية مع الاحتلال بذريعة أنه أهون الشرور، بينما تسعى الأخرى لعمل كل ما تستطيعه لمنع هذه الهدنة، بذريعة أنها تمس وحدانية القيادة والتمثيل والقرار. وهذا يعني الاستمرار في دوامة الانقسام الجهنمية، وتعبيد الطريق لنجاح صفقة ترامب مع أنها تستهدف الفلسطينيين جميعًا.
يكمن المخرج في تحشيد كل الفلسطينيين الغيورين على قضيتهم وحقوقهم وأرضهم ومقدساتهم في "جبهة إنقاذ وطني" مفتوحة أمام كل من يريد إسقاط المؤامرات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، ومن يؤمن بالشراكة والتعددية بعيدًا عن التفرد والهيمنة والإقصاء والتكفير والتخوين واحتكار الحقيقية والدين والوطنية.
ليس المطلوب تشكبل جبهة معارضة ولا جبهة يسارية أو أيديولوجية، وإنما جبهة واسعة عابرة للتجمعات والفصائل الفلسطينية، يكون هدفها العام إحياء الوطنية الفلسطينية عبر إنقاذ القضية، وهدفها المباشر وقف التدهور ومنع وقوع النكبة، وما يتطلبه ذلك من توفير عوامل صمود شعبنا وتواجده على أرض فلسطين، وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة في سياق إعادة بناء الحركة الوطنية ومؤسسات منظمة التحرير لتضم مختلف ألوان الطيف السياسي على أسس تعددية جبهوية تشاركية، وإعادة الاعتبار للمشروع الوطني، وتركز الآن على إسقاط "صفقة ترامب" و"قانون القومية" والمشاريع الاستيطانية الاستعمارية في الضفة ورفع الحصار عن قطاع غزة، ومنع تصفية قضية اللاجئين وتوطينهم في أماكن تواجدهم، أو تهجيرهم إلى بلدان جديدة.
الحريق داخل البيت، والملح إطفاؤه قبل أن يلتهم كل شيء.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الشاب خالد بلال عاصلة إثر تعرضه لإطلاق نار في عرابة-172 قتيلًا منذ بداية العام الجاري

الأربعاء 03/09/2025 09:18

تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الش...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...

كلمات مفتاحية

اللجنة القطرية شيكل سلطات محلية ميزانيات تطوير الاستقلال مفرقعات العاب نارية اللحم الصنوبر مقبلات الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره دراسة: ضغط الدم يشكل نفس الخطورة على البدناء والنحفاء طيب ايمن عوده المشتركة آيفون 6 سي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سياسه شفاعمرو.المكتبة البلدية ابداع اطفال الابراج حظك اليوم الاربعاء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development