موقع الحمرا الجمعة 23/05/2025 16:50
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الأصوليّة الإسلامويّة الجديدة- للدكتور عبد الغني سلامة بقلم: المحامي سعيد نفاع/

الأصوليّة الإسلامويّة الجديدة- للدكتور عبد الغني سلامة بقلم: المحامي سعيد نفاع

افنان شهوان
نشر بـ 10/09/2018 12:35

الإسلام السياسي مصطلح برز في ثمانينات القرن الماضي، وهو ليس على شاكلة واحدة، فهناك قوى معتدلة تبحث عن السلطة من خلال الانتخابات، وقوى متطرفةٌ تستخدم العنف، على أن أغلب قوى الإسلام السياسي تطرح نظريات شمولية تسعى إلى أسلمة كلّ مظاهر المجتمع... الغرض من الكتاب هو توصيف الجماعات والقوى والأحزابِ التي تعمل تحت غطاء الدين والفصلِ بينها وبينه، وإيجادِ علاقة بين حركات الإسلام السياسي، والطائفيةِ، والتكفير، والعنف الديني، ويُستنتج أن معظمَ الحركات تورطت في المسلكيات الثلاث."

وقيل عن الكتاب:

"الكتاب تصدٍّ واضحٌ لأولئك الراغبين في الإقامة في الماضي، ويخوض في منطقة خطرة يتوجب على المثقفين خوضُها دائما... العنوان مغرٍ لأنه يتعلق بموضوع ملحّ وآني، وأهميةُ الكتاب تنطلق من جرأته الأدبية والأخلاقية في تناول الموضوع".

وأقول: أن الكتابالبحث الدّراسة أكثرُ من ذلك وأكبر، ولا يمكن لمداخلة أن تفيه حقّه، وهو حريّ بالقراءة، وأضيف:

في فاتحته التي أسماها الكاتب: "قبل البدء وباختصار شديد"، ص6 يكتب:

"هذا الكتابُ يتعامل مع التراث الإسلاميّ بوصفه تجربةً تاريخيّة، صاغها آدميّون من لحم ودم، وكلّ ممارساتهم كانت ممارسةً بشريّة، وأفكارُهم وتصوراتُهم عن الإسلام، وتأويلُهم للقرآن، وفهمُهِم الخاص للدّين.. إنّما هي أيديولوجيّةٌ بشريّة..."

وقبل هذا الكلام، يقدّم الكاتب لنا نصيحة، ومسبقا أقول ورغم مثلنا الشعبيّ القائل: "كانت النصيحة بجمل وصارت بْبلاش ما تنقبل" لم أقبلها، وأمّا النصيحةُ فهي:

" أنصح كلّا من هؤلاء أن لا يقرؤوا الكتاب، ويعدّد منهم:

  • القراءَ الانتقائيّين... محمّلي النّص ما لا يحتمله، وتقويلَه ما لا يقله...

  • أصحابَ الأحكام المسبقة...

  • رافضي النّقد..."

(2)

لم أقبل النصيحة انطلاقا من انتمائي الجزئي للمجموعة الأولى، من أسماهم الكاتب القرّاءَ الانتقائيّين محمّلي النصَّ ما لا يحتمله، لأنّ إيماني أن النّص وحين يخرج من يد الكاتب ويرى النور لا يعود ملكَه، وحقّ مطلقٌ للقارىء أن يحمّله ما يشاء، لأن كلّ نصّ حمالٌ، شاء الكاتب ذلك أم لم يشأ، وتحميلُه وعدمُ تحميلِه راجعان للنّص نفسه، وإذا وجد القارىء فيه ما يُحمّل ويحتمل فذاك ل-"توك" في الكاتب وليس بالضرورة سلبيّا، وسأعود إلى ذلك لاحقا.

أمّا الآن فما الجنى الذي نستطيع أن ندلوه بدلونا من الكِتاب، نحن كأقليّة وطنيّة عربيّة في بلادنا التي صار فيها دولةٌ ليست لنا وكثيرا قبل قانون القوميّة، إضافة طبعا للجنى الكثير من المعلومات المهمّة في صيرورة وسيرورة مسيرتنا، وهي كثيرة؟!

هذا السؤال أو التساؤل مهمّ على ضوء خلاصةٍ يجب ألّا يساورَنا أدنى شكّ حولها: أن كينونَتا الوجوديّة اليومَ لم تعد الموضوعَ وليس لعدم وجود ما يهدّدها، وإنّما لأننا نملك من الحصانة قدرا ألا نفرّط بها مهما حصل. علما إنّ هذا الوجودَ نتاجَ البقاء كان خطأ تاريخيّا ارتكبته الصهيونيّة إلا أنها لم تعيه إلا متأخرا وارتجاعيّا خصوصا وإنها بقلم رصاص قبلت المثلّث في دولتها.

يغيب عنّا، أن %80 إن لم يكن أكثر، من فلسطينيّي البقاء كانوا حسب قرار التقسيم نوفمبر 1947 في مناطقِ الدّولة العربيّة. تكفي نظرةٌ منّا على خارطة التقسيم لنعرف أن الجزء الّذي خصّص للدولة اليهوديّة "نُظّف" من العرب. فالصهيونيّة لم تتوقّع ذاك التخاذل العربيّ حتّى رغم الهزيمةِ، وبالتالي التخلّي الأمميّ عن احتلالها الأجزاءَ التي نحن سكّانها من الدولة العربيّة، فبقينا.

على ضوء كلّ ذلك صار المستهدفُ من وجودنا وبعد أن استحال قلعُه، هو مواطنُ القوّة فيه؛ الأرض كي يبقى وجود فقير دون ظهير اقتصاديّ استقلاليّ، والوحدةُ القوميّة والوطنيّة كي يكونّ أقليّاتيّا طائفيّا ومذهبيّا مؤسرلا، والتنوّرُ والتقدّم حتّى يبقى متخلّفا ذهنيّا- و"العبرة مش في الشهادات"- وابن التخلّف الأكثرُ من "ّطبيعيّ"، العنفُ بكلّ أشكاله المميتة وألوانه المقيتة.

ربّ سامع قائل: "شو طال ذيلُهْ لعينُه؟"

وأردّ: لا... طال ونُصّ!           

عدوّك لا يريد لك الخير ولا يتمناه لك وسيفعل "السبعة وذمّتها" ليكبّ عليك كلّ الشّرور، ومعرفةُ ذلك ليست عبقريّة، وتحميلُه كلّ موبقاتك لا تشبع من جوع ولا تروي من عطشٍ، ولذا فالأهم السؤال: ما هو دورُك في تقبّلِ هذا الشرّ لا بل وصُنعِه!؟

في الكتاب موادُّ غنيّة تصلُح أن تكون إجابةً لهذا وإن كانت تتناول الدّائرة الأوسع، وقد نجح الكاتب إلى مدى بعيد، ومن هنا "طال ذيلًه لعينه!"  

(3)

وللمثال...

أولا، في الطائفيّة والقضيّة الوطنيّة:

الكاتب يتناول في الكتاب ابتداء من ص71 تعريف الطائفيّة ومخاطرَها ونتائجها، والطائفيّة والوطنيّة والمجتمع المدنيّ، وطائفيّة الأحزاب السياسيّة، وإن كانت الدولة الدينيّة طائفيّة بالضرورة، والعوامل الخارجيّة في تأجيجها، وخدمتها للصراعات السياسيّة في منطقتنا، والطائفيّة والصّراع العربيّ الصهيونيّ، ويفتح نافذة على الحلّ.

يُمكن أن يكون للقارىء رأيٌ أخرُ في التعريف الذي اعتمده الكاتب وحصرِها في النّظام، ولكن بغضّ النظر، فإنّني أعتقد:

نتجمّل، والتجمّل نوع من الكذب، إن كنّا ندّعي أن الطائفيّةَ لا تنخرُنا وتفاقمت بين ظهرانينا زمنيّا وسببيّا تماما كما يقول الكاتب عنها في بقيّة المواقع من وطننا العربيّ الكبير، وكذا في الدّول الإسلاميّة. الكاتب كما قلت يفتح نافذة على الحلّ وأعتقد أن علينا نحن هنا الولوج من تلك النافذة، لا بل أن نجعلها بابا مُشرعا، إن أحسنّا قراءة ما يقول وإضافةً على ما يقول.

الطائفية وإسقاطاتها لا تشفيها قوائم انتخابيّة "مْوَنّسِهْ" لا قطريّا ولا محليّا، ولا يشفيها "حشو" النقاش تحت السجاجيد ومهما اخملّت. وفي السّياق الكاتب يتطرّق بعمق إلى المصائب التي حلّت بنا حين أقفلوا علينا أبواب الاجتهاد.  

وثانيا؛ في باب العنف ص191:

العنفُ صار صباحَنا ومساءَنا، فمن منّا لا يشغله هذا الموضوع ويوميّا وعلى المستوى الفرديّ والجمعيّ، وعطفا على ما جاء أعلاه عن التحدّيات الوجوديّة التي نواجه لتشويه شكل وجودنا، فإنّنا نتخبّط في أسبابه، وكعادتنا المتأصّلة، لشديد الأسف، نضع دائما الحدّ في "موارس" غيرنا، وفي سياقنا المؤسّسة، وكفى المؤمنين شرّ القتال، جريا على مقولة أحد القادة عندنا مرّة: "إن ما طلعت الخبيزة الحقّ على الحكومة".

العنف في موروثنا قبل الإسلام وبعد الإسلام ودعونا لا نطمر الرؤوس في الرّمال. الكاتب وبجرأة يُغبط عليها يتناول هذا الموضوع وجذورَه رغم إنها جرأةً "محدودةُ الضّمان" أحيانا، ولكنها تبقى جرأةٌ مغبوطةً يضع فيها الكثير من النّقاط على الحروف.

الإشكاليّة تبقى في الحلول التي يطرحها وجزئيّتها ووقوفِه عند حدود أستطيع أن أتفهّم جزئيّا عدمَ قدرته على تخطّيها، خصوصا عندما تلامس النّصوص. ربّما يتوقّع منّي السامع أن أفصح وأفصّل ولست بفاعلها، أولا لأني مجرّد متداخلٍ وثانيا والأهم لأن ما جاء في الكتاب أكبرُ كثيرا من مداخلة وأيّ مداخلة لا تستطيع تغطيتَه، فليقرأ المعنيّ الكتاب وهناك سيجد ما يشبع فضولَه وزيادة، في هذه وفي غيرها.        

(4)

في هذا السياق، وإن كنت خصّصت الجزء الأخير من مداخلتي للمآخذ على الدّراسة، ولكن وبما أن الكاتبَ يتناول في هذا الباب موضوعا جدَّ مهم وتحت عنوان لافت: " الكبت الجنسيّ والعنف المقدّس"، وجدته يكتب:

"وفي حقيقة الأمر فإن نظرةّ الكنيسة للمرأة والجنس كانت من نفس الزاوية التي رأتهما فيها الدّيانة اليهوديّة من قبل، بل وامتدادا لها، وفي مرحلة لاحقة، حمل الإسلام السياسيّ على يد بعض الفقهاء، ومنذ وقت مبكّر نفسَ المفاهيم..." ص207

ربّما يكون الجزءُ الأوّلُ من هذا صحيحا، ولكن هل الجزءُ الثاني صحيح: "الإسلام السياسيّ الّذي حمل أم الإسلام؟!"

وهنا لا لابدّ من الإشارة إلى مؤلّف الدكتور محمّد شحرور: "الكتاب والقرآن"، والذي اعتمد الكاتب بعض أدبيّاته في سياقات أخرى، لعلّ فيه إجابةً!   

وثالثا؛ الأدباء والدّين:

الأدباء؛ مفكّرين كانوا أو كتاباً أو شعراء أو فنانين، يعني؛ مثقّفوا الأمّة، كلِّ أمّة، كانوا عند كلّ الشّعوب وما زالوا متقدّمي الصفوفَ وعلى الأقل بخرائطِ طريق أمام الأمم، وليس الأمر عندنا كذلك إلا على ما قلّ، فالغالبيّة غائصة فيما غائصة فيها الصفوفُ من كوابح "ميراثيّة موروثيّة". الكاتب يلج هذا الموضوع ص 148 و153 وما يقوله هنالك حريّ بالاطّلاع وعميقِ تفكير.

أمّا المآخذ، ومن باب عدم قبولي النصيحة وحقّي في تحميل النّص لأنه صار ملكي ولأنه يحمل في كتابنا، فهي:

أولا: ص43 يكتب الكاتب: "... الكثير من حركات الإسلام السياسيّ الأصولي أيضا لا تؤمن بالقوميّة العربيّة وتصفها بالمقيتة والنتنة، ولا تؤمن بالنزعة الوطنيّة وتعتبرها غريزة حيوانيّة، وتحارب العَلمانيّة بوصفها شكلا من الكفر والتعدّي على الدّين ووو ... وهي تحمل مشاريع تفكيكيّة للدولة الوطنيّة، فهي في سعيها لِ... ولِ... لن تتورّع عن الاستقواء بالقوى الخارجيّة... والأمثلة على ذلك واضحة وكثيرة وأبرزها إمارة حماس في غزّة وحزب الله في الضاحية الجنوبيّة و ... و ... داعش في بغداد وطالبان في أفغانستان..." هكذا!

ثانيا: ثانيا ص276 وتحت عنوان؛ "نماذج لبعض الحركات الإسلاميّة" يكتب: "... تشهد العديد من البلدان الإسلاميّة صراعات داخليّة طاحنة و ... و ... في لبنان خاض "حزب الله" مغامرتَه (2006) بعد أن تعمّد استفزازَ إسرائيل بهدف جرّها إلى حرب توقّع أن تكون "محدودة" تعيد ترتيب أوراق المنطقة كما تشتهي مرجعيّاتُ الحزب العابرةُ

 

(5)

للحدود، ولكن النتائجَ كانت كارثيّة و ...". ويضيف: "ثمّ أعادت حماس نفسَ السيناريو ... ". هكذا!

خلاصة اعتراضيّة: الكاتب اعتمر قبّعة الباحث في جلّ ما كتبه، فاعتمد المصادر المرجعيّة والتحليلَ والخلاصاتِ ونوافذِ حلول، كما قال هو، ولكنّي أعتقد أنه في "لحظات تخلٍّ" لبس قبّعة السياسي صاحبَ الرأي المسبق في كلّ مرّة تناول فيها ما هو مُصطلح على تسميته محورِ المقاومة. هنا حشره حشرا ولعلّ في عدم ولوجه في أدبيّات أيّ من هؤلاء كما فعل عند الآخرين، البيّنة. أعتقد أن الكاتب أراد ذلك غطاء ليس إلا في وجه من يمكن أن "يتنطّح" له سائلا: لماذا تكتب فقط عن الأصوليّة السُّنيّة؟!

ثالثا: ص114 وتحت عنوان؛ "الطائفيّة والصّراع العربيّ الصهيونيّ"، يكتب:” تحاول الدوائر الصهيونيّة ومنذ نشأتها تصويرَ الصّراع العربيّ الصهيونيّ على إنه صراع دينيّ طائفيّ و ... و ... وهذا لا يعني أن الإسلام السياسيّ في فلسطين محصّن ضدّ الطائفيّة، فمن المعروف أن الجماعات الإسلامويّة تتعاطى مع الصّراع العربيّ الصهيونيّ على إنه حرب دينيّة بين المسلمين واليهود، في هذا الطّرح بذور للطائفيّة لأنه يستثني المسيحيّين و ... و ..."

وقد خصّص الكاتب لهذا الموضوع صفحتين ونصفا وصْفًا ليس إلّا، ودون أن يلج عميقا في الموضوع لدحضه وعلى الخلفيّة التاريخيّة الوطنيّة اعتمادا على وجودنا الوطنيّ الكنعانيّ. وأعتقد أن ذلك كان ضروريّا على الأقل على خلفيّة الإشكاليّة التاريخيّة الدينيّة في كلّ ما يتعلّق بالتواجد اليهودي التاريخيّ في البلاد، توراتيّا في سفر إشعيا وقرآنيّا في سورة يوسف، واكتشافات تل العمارنة في مصرَ.

الحديثُ يطول في هذا السّياق، ولكن المسألةَ من العمق بمكان بحيث كانت تستحقّ من الكاتب أن يغوص فيها عميقا وأعتقد أنه كان قادرا وامتنع!         

رابعا: لم يخلُ الكتاب من كمّ كبير من الأخطاء اللغويّة كان بالإمكان تجنبُها.

أخيرا؛ تأمّلات عبد الغني سلامة تستحقّ القراءة وأكثر:

إن كنتَ من أولئك الذين نصحهم الكاتب ألا يقرؤوا الكتاب، أو لم تكن، وإن كنت تقبل النصيحة "لا تردّ على الكاتب واسمع منّي واقرأ الكتاب وما بدّي منّك جمل!"

عبد الغني...!

بوركت، وما أحوجنا لمثل هذا الصّوت حتّى لو أنه بُحّ في بعض المواضع وقصُر في أخرى، ولكّني أرى في تركك الخاتمةَ مفتوحة اعترافا أنّ المهمّة أكبرُ من أن يرفعَها صوتٌ وفقط، وهي بحاجة لأصوات كثيرة ومن ذوي القربى عينيّا و-"فهمكو كفاية" بما أقصد ب- "عينيّا"!

(6)

وليس فقط لأنّ أهلَ مكّةَ أدرى بشعابها، وإنّما حتّى تُقطع الطّريق على الطائفيّين!  

قلت قولي هذا وأستغر اللهَ لي ولكم!

المحامي سعيد نفاع

 

(ألقيت المداخلة في  نادي حيفا الثقافي بأمسية 6 أيلول 2018)

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

ادمغة مسروقة عالميات اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لاجئ المتوسط انقاذ مركز محمود درويش عرابة رجال في الشمس البروكلي فوائد تصميم ديكور منزل كعكة التوت البوظة المغار اطلاق رصاص اعتقال اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق اعراس اردوغان فوز العدالة والتنمية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development