موقع الحمرا الأربعاء 01/10/2025 08:09
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. عشية المركزي: المطلوب وقف التدهور والتحرك للأمام بقلم: هاني المصري/

عشية المركزي: المطلوب وقف التدهور والتحرك للأمام بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 14/08/2018 11:31
غدًا سيعقد المجلس المركزي دورته الأولى بغياب المقاطعين وغير المدعوين أصلًا لدورة المجلس الوطني، أي بغياب الجبهة الشعبية وحركتي حماس والجهاد ومستقلين، والجبهة الديمقراطية التي قررت مقاطعة الجلسة، على خلفية التجاذبات التي حصلت في ظل عدم رفع العقوبات عن قطاع غزة، وتهميش المؤسسات، وبعد إسقاط عدد من قرارات المجلس الوطني من البيان الختامي، وتجاوز العديد من القرارات عبر مسلسل الإحالة لها التي شملت نقل مسؤولية دائرة المغتربين للرئيس بدلًا من ممثل "الديمقراطية".
بدأت دوامة الإحالة منذ عقد المجلس المركزي في العام 2015، إذ أحال المجلس قراراته المتعلقة بالعلاقة مع الاحتلال والتنسيق الأمني وتبعية السلطة الاقتصادية لإسرائيل إلى اللجنة التنفيذية، التي بدورها أحالتها إلى اللجنة السياسية التي أعادت إحالتها لـ"التنفيذية"، التي كررت نفس الشيء بإحالتها مجددًا إلى المجلس المركزي الذي أحالها إلى المجلس الوطني، الذي بدوره أحالها في دورته الأخيرة إلى اللجنة التنفيذية التي أحالتها إلى اللجنة المشكلة لتطبيق قرارات المجلس الوطني التي أحالتها مرة أخرى لـ "التنفيذية" التي أحالتها مرة ثالثة إلى المجلس المركزي، الذي من المتوقع أن يمارس نفس الشيء أو "يبق البحصة ويكشف المستخبى".
كيف يمكن تفسير ذلك؟
التفسير الأرجح و"المستخبى" المعلوم بأن صاحب القرار الأوحد غير مقتنع بهذه القرارات، ويرى أنها غير مناسبة ولا نستطيع دفع ثمنها، وبدلًا من أن يحاول إقناع المؤسسات برأيه، أو يطالب بتطبيقها بالتدريج وفق الممكن، أو يخضع لرأي الأغلبية التي تضم نسبة وازنة من حركتة فتح، اختار عملية الإحالة المسيئة التي طالت أكثر ما ينبغي، وأصبحت علامة على غياب المؤسسة والعمل الجماعي وطغيان العمل الفردي.
حتى أكون أمينًا، قد لا يمكن تطبيق قرارات المجلسين المركزي في دورتيه الأخيرتين والوطني في دروته الأخيرة فورًا، لأن سحب أو تعليق الاعتراف بإسرائيل ووقف التنسيق الأمني وإلغاء بروتوكول باريس الاقتصادي، يعني إنهاء اتفاق أوسلو، الذي سيترتب عليه ردة فعل إسرائيلية وأميركية معادية، وربما ردة فعل سلبية دولية وأوروبية وحتى من بعض الأوساط العربية، وهذا سيقود إلى مجابهة فلسطينية – إسرائيلية، ربما تكون شاملة، في وقت الفلسطيني غير مستعد لها في ظل استمرار الانقسام وتآكل المؤسسات وحالة التوهان التي تعبر عن نفسها بفقدان إستراتيجية موحدة بديلة عن الإستراتيجيات التي وصلت إلى طريق مسدود.
لم يكن اتفاق أوسلو مجرد اتفاق بحيث يمكن إلغاؤه – ببساطة – بجرة قلم، وإنما بنيت عليه بنية كاملة (سياسية اقتصادية اجتماعية ثقافية أمنية)، وأوجد شرائح وأفرادًا تستفيد منها، وازدادت نفوذًا وثروةً، ومن مصلحتها الحفاظ على هذا الواقع. وبالتالي فإن التخلص منه ضروري وواجب وملحّ، ولكن ضمن رؤية جديدة وعملية تدريجية نعرف متى تبدأ ومتى يمكن ويجب أن تنتهي.
إنهاء التزامات أوسلو واجب وطني، ولم يعد مقبولًا تأخيره، لا سيما بعد السياسات والإجراءات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة المتمثّلة في خلق حقائق احتلالية وعنصرية على الأرض، التي وصلت ذروتها بعد طرح "صفقة ترامب" والشروع في تنفيذها من خلال نقل السفارة وتصفية وكالة الغوث وشرعنة الاستيطان، وبعد إقرار قانون القومية، الذي يعدّ انتقالًا من إدارة الصراع إلى تبني أطروحة فرض الحل الإسرائيلي من جانب واحدK مستفيدًا من انتقال الإدارة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب من الدعم الكامل لإسرائيل إلى الشراكة الكاملة مع الاحتلال واليمين الإسرائيلي.
إن التخلي عن "أوسلو" يتناقض مع محاولات التشبث به رغم الكوارث التي أدى إليها، كما يظهر بالتمسك بإستراتيجية المفاوضات وfالتزاماته رغم التهديد اللفظي باعتماد إستراتيجية جديدة منذ قمة سرت العربية في ليبيا العام 2010 وحتى الآن. وإذا كان التخلي عنه ليس ممكنًا فورًا، فكان من الممكن وضع خطة لجعله ممكنًا منذ أن اتضح تخلي إسرائيل عنه وأنها استخدمته بما تضمنه من تنازلات فلسطينية جسيمة للانتقال إلى مرحلة جديدة في تطبيق المشروع الصهيوني المتمثلة بالسعي لإقامة "إسرائيل الكبرى". فبعد نكبة العام 1948 كان احتلال إسرائيل لما تبقى من فلسطين في العام 1967، والآن تسعى لضم الضفة وطرد أكبر عدد ممكن من السكان وحشر ما تبقى منهم في معازل، أقصى ما يكن أن تحصل عليه حكم ذاتي.
من يريد تطبيق القرارات التي ضاعت في دوامة الإحالة المستمرة منذ سنوات والمرشحة للاستمرار عليه أن يوفر متطلبات البديل، إلا إذا اختار الحاكم بأمره أنه بمقدوره أن يعرب عن حقيقة موقفه، وأن لا بديل عن استمرار الرهان على أوسلو، وعلى ما يسمى "عملية السلام"، وعلى الولايات المتحدة، وإمكانية التغيير في إسرائيل، وذلك بعد هندسة المجلس المركزي على المقاس المطلوب، إذ ضُمَّ إليه في الأغلب أفراد وشرائح جديدة تغير طبيعته بشكل ملموس، وعمقت ذوبان المنظمة في السلطة.
إن الركيزة الأساسية للبديل بلورة رؤية وطنية شاملة جديدة قادرة على إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، والاستعداد لدفع الثمن المطلوب لتحقيقها، وليس التذرع بعدم استعداد " فتح" أو "حماس" التي لا نعفي أيًا منهما ولا الرئيس ولا القيادة المفترضة من المسؤولية.
إذا أراد الرئيس وقيادة منظمة التحرير الوحدة فعلًا، فلا تستطيع "حماس" ولا غيرها - وخاصة في ظل الحصار والمأزق الشامل الذي تعيشه - أن تقف في وجهها، وإذا وقفت ستفرض عليها الوحدة قسرًا، لأن غالبية ساحقة سياسية وشعبية ستدعم أي مساعٍ جدية لتحقيق الوحدة على أساس البرنامج الوطني وشراكة سياسية كاملة بعيدًا عن المحاصصة والهيمنة والتفرد، وستفُرض في هذه الحالة إرادة الشعب على جماعات مصالح الانقسام.
المطلوب من المجلس المركزي المفوض بشكل غير قانوني ولا معقول بصلاحيات الوطني كاملة، أن يدرك بأن لا شرعية لأحد في ظل الانقسام، خصوصًا بعد انتفاء مصادر الشرعية بمرور سنوات طويلة على الانتخابات الرئاسية والتشريعية، وفي ظل غياب الانتخابات، تستمد الشرعية من الوفاق الوطني المبني على المقاومة والتمسك بالحقوق الوطنية، ومن الإنجاز الذي لا يستطيع أحد أن يدعيه، بدليل أن القضية الفلسطينية تمر الآن بواحدة من أخطر مراحلها، وربما أخطر من مرحلة ما بعد النكبة.
وعلى أساس هذا الإدراك بأن شرعية المجلس المركزي ناقصة، فعليه أن يمتنع عن اتخاذ خطوات جديدة من شأنها أن تزيد الموقف سوءًا وتكرس الانقسام، مثل إعلان قطاع غزة إقليمًا متمردًا، ومواصلة الإجراءات العقابية المفروضة على قطاع غزة وعدم رفعها، وحل المجلس التشريعي، والمصادقة على التجاوزات التي مورست في المجلس الوطني من خلال عدم انتخاب رئيس الصندوق القومي من المجلس الوطني مباشرة كما ينص النظام الأساسي للمجلس، وعملية الانقلاب التي ظهرت عند توزيع دوائر منظمة التحرير.
ختامًا، من أهم القرارات التي بمقدور المجلس المركزي أن يتخذها:
  • تكليف اللجنة التنفيذية بالدعوة إلى حوار وطني شامل ضمن مدة قصيرة يتفق عليها لبلورة رؤية وطنية شاملة قادرة على التصدي للتحديات والمخاطر والحقائق الجديدة، وأبرزها "صفقة ترامب"، وقانون القومية، وسياسية فرض الحقائق الاحتلالية على الأرض.
  • تشكيل لجنة تحضيرية تضم مختلف ألوان الطيف للتحضير لعقد مجلس وطني جديد خلال مدة قصيرة.
  • تشكيل حكومة وحدة وطنية تقوم بإعادة هيكلة السلطة ووزاراتها وجهازها الوظيفي على أساس الكفاءة والخبرة والأولويات والاحتياجات والمصالح العليا الفلسطينية، وبتوحيد المؤسسات المنقسمة ومعالجة آثار الانقسام، وإعادة بناء وتوحيد الأجهزة الأمنية على أسس مهنية بعيدًا عن الحزبية.
  • توفير مقومات صمود الشعب الفلسطيني داخل الوطن وخارجه.
  • إعادة الاعتبار لمؤسسة اللجنة التنفيذية ولمختلف المؤسسات الوطنية الفلسطينية التي أصبحت غائبة ومغيبة في ظل استشراء الهيمنة والتفرد والفردية، التي كرست تحولها إلى فريق وهيئة استشارية وليست قيادة عليا وهيئة ائتلافية وطنية.
ما هو مطروح ليس من المتوقع أن يقوم به المجلس المركزي لأنه اختير لأغراض أخرى، ولكن لا بد من وضعه أمام مسؤولياته وعدم إضاعة أي فرصة لتحقيق أي مطلب من المطالب المذكورة، وعمل كل ما يمكن لمنعه من اتخاذ ما من شأنه مفاقمة الوضع السيئ وجعله أسوأ.
هنا أخاطب الجميع، وخاصة القوى والعناصر الأكثر حرصًا على القضية الفلسطينية داخل المجلس المركزي وخارجه بالقول إن الوقت من دم والتاريخ لن يرحم والشعب لن يغفر لكل عضو من أعضاء المجلس ولمن هم خارجه إذا لم يقوموا بواجبهم بحماية القضية والأرض والشعب والمؤسسات بأقصى ما يمكن القيام به، ولن يُقبل من أحد أن يبرر تقاعسه وتنصله من المسؤولية.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الشاب خالد بلال عاصلة إثر تعرضه لإطلاق نار في عرابة-172 قتيلًا منذ بداية العام الجاري

الأربعاء 03/09/2025 09:18

تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الش...

كلمات مفتاحية

كعكة البندق الشهية ممثل فلسطيني داعش غزة محمد رفعت الدومي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه يوبيل ذهبي احتفال الباذنجان الجبن الخضراوات مقبلات البحرية الاسرائيلية غزة اطلاق نار الطائرة الروسية انشطرت الجو اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال عربي يهودي طعن كريات اتا سلطة مكرونة لا تقوموا بتهديد ترهيب أطفالكم
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development