موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 04:51
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. هدنة طويلة أم هدوء مقابل هدوء؟ بقلم: هاني المصري/

هدنة طويلة أم هدوء مقابل هدوء؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 07/08/2018 11:15

بعد الأجواء المتفائلة بقرب التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس برعاية مصرية، وبمشاركة الأمم المتحدة، ودعم قطري وأميركي ودولي، أَجّلت الحكومة الإسرائيلية اتخاذ القرار متذرعة بضرورة أن يشمل أي اتفاق عودة سلطة الرئيس محمود عباس إلى قطاع غزة، وإطلاق سراح الجثث والجنود الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس"، والتردد في إجراء هدنة طويلة الأمد لا تشمل نزع سلاح المقاومة والالتزام ببقية الشروط الإسرائيلية المعروفة، وذلك رغم إيحاء إسرائيل في الفترة الأخيرة بأنها غيّرت موقفها، إذ لم تعد تشترط موافقة "حماس" على الاعتراف بها وبقية الشروط حتى تعقد هدنة طويلة معها.
السبب المعلن وراء التردد الإسرائيلي وجود خلافات داخل حكومة نتنياهو، وربما السبب الآخر أنها لا تريد الموافقة على شيء من دون أن تضمن موافقة "حماس"، لأنها – أي "حماس" – ستفكر أكثر من مرة قبل أن توقع على هدنة طويلة الأمد، مما يعطي الانطباع بأن خيارها الإستراتيجي باعتماد المقاومة المسلحة قد وصل إلى طريق مسدود، مما يحول سلطتها في غزة إلى سلطة مدنية، وسلاح المقاومة إلى خردة وينحصر استخدامه في الدفاع عن السلطة.
كما أن "حماس" لا شك أنها ستحسب حساب ردة فعل حلفائها المحليين والعرب والإقليميين، وخصوصًا إيران، قبل أن تقرر المضي قدمًا في عقد هذه الهدنة الطويلة، فإيران يمكن أن تبلع تهدئة، أما هدنة طويلة الأمد فصعب بلعها.
لم يُتّفق على هدنة طويلة الأمد، ولم ير النور اتفاق المراحل الأربع الذي ذكرت العديد من المصادر بأننا في ربع الساعة الأخير للوصول إليه، والذي يتحقق من خلال معادلة هدنة لمدة سنوات عدة، تحافظ على سلطة "حماس" مقابل وجود شكلي مفضّل لسلطة عباس أو من دونه، على أن يتم رفع الحصار عن القطاع، الأمر الذي من شأنه - إذا لم يكن ضمن وحدة وطنية على أساس شراكة ورؤية - أن يؤدي إلى تعميق الانقسام وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.
كان يبدو خلال الأشهر الماضية أن إسرائيل بصدد تغيير موقفها التقليدي الذي يقوم على أن "حماس" إذا أرادت أكثر من معادلة "هدوء مقابل هدوء" عليها أن تقدم أكثر، ولكنها لم تغير موقفها جوهريًا حتى الآن.
بمعنى أوضح، أبقى موقف الحكومة الإسرائيلية في اجتماعها الأخير كل الاحتمالات مفتوحة، ما يعني أن الكفة مالت فيها لصالح تأجيل اتخاذ القرار.
إسرائيل مترددة ما بين عقد هدنة طويلة مع "حماس" من دون اعتراف ولا نزع سلاح ولا تسليم الجثث والأسرى وبدون عودة سلطة عباس إلى غزة، أو هدنة مع عودة السلطة، وهذا ما تفضله، لأنه سيقود إما إلى تطويع "حماس" وإدماجها في السلطة والعملية الجارية، أو إلى اقتتال فلسطيني جديد تخرج منه إسرائيل منتصرة حتمًا.
وإذا نجحت السلطة في فرض سيطرتها، أو لم تنجح، إن لم تكن ضمن وحدة وطنية حقيقية، فهذا وذاك يسهل تطبيق مؤامرة ترامب التي تقوم في أحد أركانها على أن قطاع غزة هو الكيان الفلسطيني، أو مركزه الأساسي، الذي يمكن أن تلحق أو لا تلحق به المعازل الآهلة بالسكان في الضفة والمنفصلة عن بعضها البعض، ما يسهل تحقيق أحد أهم أهداف إقرار قانون القومية الذي أقره الكنيست الإسرائيلي، المتمثل بضم الضفة، أو مناطق (ج) التي تشكل أكثر من 60% من مساحتها.
أما "حماس" فيُحسب لها أنها لم توافق حتى الآن على الاعتراف بإسرائيل وبقية الشروط الإسرائيلية. ويُحسَب عليها أنها ما زالت تعطي الأولوية لاستمرار سيطرتها الانفرادية على قطاع غزة على أي شيء آخر، فهي مع الهدنة طويلة الأمد ما دامت تضمن استمرار سلطتها، ومع المصالحة ما دامت تضمن رواتب موظفيها وبقية مصادر حكمها حتى لو اقتصرت فقط على تمكين الحكومة، في حين المطلوب منها التمسك بمقاربة الرزمة الشاملة التي تهدف إلى وحدة وطنية حقيقية قادرة على شق طريق الخلاص الوطني.
"حماس" أمام سيناريوهات أحلاها مر: إما بقاء الوضع على حاله، وهذا ينذر بالانهيار أو الانفجار الذي قد يكون ضمن احتمالاته ثورة أهل غزة ضدها؛ أو مواجهة عسكرية غير متكافئة مع الاحتلال الإسرائيلي في ظروف فلسطينية وعربية ودولية غير ملائمة، وسط تغييرات تحدث في الإقليم، وبحاجة إلى وقت حتى تستكمل، خصوصًا في سوريا بعد انتصار نظام بشار الأسد وحلفائه (حلفاء "حماس" القدامى)؛ أو تسليم القطاع للسلطة من الباب إلى المحراب؛ أو إحراز مصالحة لا تنهي حكم "حماس" ولكنها تقلل منه، أو هدنة لسنوات عدة يتحقق فيها وقف المقاومة مقابل رفع الحصار.
هناك ما يشير إلى أن "حماس" تفضّل مصالحة لا تنهي حكمها للقطاع، وهذا ما يرفضه الرئيس و"فتح" حتى الآن، ما جعلها تقبل الهدنة طويلة الأمد التي ترفضها إسرائيل حتى الآن، فلا يبقى أمامها إلا الموافقة على تجديد التهدئة المترافقة مع وقف الطائرات الورقية والبالونات الحارقة، وإبعاد مسيرات العودة عن السلك، مقابل تخفيف الحصار، وهذا السيناريو هو الأكثر احتمالًا، وتحقيقه يعني عودًا على بدء، وأن تبقى الأمور مرشحة لكل الاحتمالات، بما فيها المواجهة.
وحتى يكتمل المشهد، لا بد من ملاحظة أن القاهرة قدمت ورقة مصرية جديدة الشهر الماضي تبدو فيها مختلفة عن اتفاق 2017، إذ اقتربت كثيرًا من مطالب "حماس"، فيما يتعلق برفع الإجراءات العقابية على غزة، ودفع رواتب الموظفين الذين عينتهم "حماس"، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وتفعيل لجنة منظمة التحرير، إلّا أنها اضطرت إلى تغييرها مجددًا بعد رفضها من "فتح"، لأن وجود السلطة ضروري لتحقيق الهدنة طويلة الأجل، وغير ضروري بنفس الدرجة لاستمرار معادلة "هدوء مقابل هدوء".
في هذا السياق، طرحت مصر الورقة الجديدة التي وصفها عزام الأحمد بأنها أقرب إلى وجهة نظر "فتح". والآن أصبحت "حماس" مطالبة بالموافقة عليها من دون تعديلات جوهرية، وهي تعطي الأولوية لتمكين حكومة رامي الحمد الله.
يبقى الآن أن نحاول تفسير موقف الرئيس وحركة فتح مما يجري.
إن مفتاح هذا التفسير أن الرئيس يعطي الأولوية لاستمرار الوضع الحالي ولتعزيز سلطته في الضفة وسيطرته على المنظمة قبل أي شيء آخر، وهذا يظهر من جملة القرارات التي اتخذت من عقد المجلس الوطني ونتائجه ودعوة المجلس المركزي للانعقاد، وكيفية توزيع دوائر المنظمة على أعضاء اللجنة التنفيذية وكأنها من اختصاص الرئيس وليست قرارات هيئة جماعية.
وحتى تكتمل الصورة، فإن ما جرى أثبت أن تجاوز السلطة في أي حل طويل الأمد يخص غزة صعب كونها تمثل الشرعية المعترف بها، ولأنها لا تزال ملتزمة بالتزامات أوسلو، وهذا يعطيها مبررًا قويًا للاستمرار من حكام واشنطن وتل أبيب، رغم رفضها لصفقة ترامب الذي لا يوفر - إذا بقي ضمن هذه الحدود - إمكانية لإحباطها، بل سيعرقلها ويؤخر طرحها رسميًا، في ظل مواصلة فرض الخطة على أرض الواقع، كما نشاهد فيما يجري في القدس واللاجئين والاستيطان ورفض قيام الدولة الفلسطينية، والاعتراف بإسرائيل كدولة للشعب اليهودي وحقها بإبقاء سيادتها وسيطرتها الأمنية من النهر إلى البحر حتى بعد الحل النهائي.
لا يريد الرئيس أن يكون ذكر النحل الذي يموت بعد التلقيح، وأن يستبدل أو تقل الحاجة إليه بعد منح المخطط الجاري حول القطاع شرعيته، ولا أن يواصل الرفض ويساهم في تحقيق ما حذّر منه من فصل القطاع عن الضفة في نفس الوقت الذي يستمر فيه مخطط تصفية القضية، بما في ذلك مواصلة ابتلاع الضفة المفترض أنها تحت سيطرته، لذلك اختار سابقًا فرض العقوبات على غزة لدفع "حماس" لقبول شروطه: سلطة واحدة، وسلاح واحد تحت سيطرته الكاملة، أو دفع الناس للثورة عليها، أو لتتحمل "حماس" مسؤولية ما يجري.
هل يستمر الرئيس في هذا الموقف بعد أن قدمت مصر ورقة جديدة لصالحه، وبعد أن انقلبت سياسة فرض العقوبات على قطاع غزة عليه، بدليل أن "حماس" استمرت لاعبًا رئيسيًا رغم مأزقها الشديد، وكادت أن تصل إلى هدنة مع إسرائيل، لم تتحقق حتى الآن، ولكنها يمكن أن تتحقق في مرة قادمة، وخصوصًا أن البديل الوحيد عن حكم "حماس" الآن هو الفوضى، لأن السلطة و"فتح" غير جاهزتين، وإذا لم يتجاوب الرئيس رغم تقديم ورقة جديدة سيدفع الثمن لكل من يشارك في هذه الخطة.
في كل الأحوال، الأسبوع القادم حاسم، وسنعرف هل سنسير نحو "هدوء مقابل هدوء"، أو "هدوء" يتطور إلى هدنة طويلة الأمد، أو مواجهة عسكرية، وهل ستكون هناك مصالحة أم لا؟
المخرج واضح: سلطة واحدة وسلاح واحد وقيادة واحدة بعيدة عن التفرد والهيمنة الفردية أو الفصائلية أو غيرهما، ضمن شراكة كاملة بعد الاتفاق على رؤية وطنية شاملة تنبثق عنها إستراتيجية موحدة وإرادة سياسية مستعدة لدفع الأثمان المطلوبة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development