موقع الحمرا الأربعاء 20/08/2025 16:35
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. هدنة طويلة أم هدوء مقابل هدوء؟ بقلم: هاني المصري/

هدنة طويلة أم هدوء مقابل هدوء؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 07/08/2018 11:15

بعد الأجواء المتفائلة بقرب التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس برعاية مصرية، وبمشاركة الأمم المتحدة، ودعم قطري وأميركي ودولي، أَجّلت الحكومة الإسرائيلية اتخاذ القرار متذرعة بضرورة أن يشمل أي اتفاق عودة سلطة الرئيس محمود عباس إلى قطاع غزة، وإطلاق سراح الجثث والجنود الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس"، والتردد في إجراء هدنة طويلة الأمد لا تشمل نزع سلاح المقاومة والالتزام ببقية الشروط الإسرائيلية المعروفة، وذلك رغم إيحاء إسرائيل في الفترة الأخيرة بأنها غيّرت موقفها، إذ لم تعد تشترط موافقة "حماس" على الاعتراف بها وبقية الشروط حتى تعقد هدنة طويلة معها.
السبب المعلن وراء التردد الإسرائيلي وجود خلافات داخل حكومة نتنياهو، وربما السبب الآخر أنها لا تريد الموافقة على شيء من دون أن تضمن موافقة "حماس"، لأنها – أي "حماس" – ستفكر أكثر من مرة قبل أن توقع على هدنة طويلة الأمد، مما يعطي الانطباع بأن خيارها الإستراتيجي باعتماد المقاومة المسلحة قد وصل إلى طريق مسدود، مما يحول سلطتها في غزة إلى سلطة مدنية، وسلاح المقاومة إلى خردة وينحصر استخدامه في الدفاع عن السلطة.
كما أن "حماس" لا شك أنها ستحسب حساب ردة فعل حلفائها المحليين والعرب والإقليميين، وخصوصًا إيران، قبل أن تقرر المضي قدمًا في عقد هذه الهدنة الطويلة، فإيران يمكن أن تبلع تهدئة، أما هدنة طويلة الأمد فصعب بلعها.
لم يُتّفق على هدنة طويلة الأمد، ولم ير النور اتفاق المراحل الأربع الذي ذكرت العديد من المصادر بأننا في ربع الساعة الأخير للوصول إليه، والذي يتحقق من خلال معادلة هدنة لمدة سنوات عدة، تحافظ على سلطة "حماس" مقابل وجود شكلي مفضّل لسلطة عباس أو من دونه، على أن يتم رفع الحصار عن القطاع، الأمر الذي من شأنه - إذا لم يكن ضمن وحدة وطنية على أساس شراكة ورؤية - أن يؤدي إلى تعميق الانقسام وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.
كان يبدو خلال الأشهر الماضية أن إسرائيل بصدد تغيير موقفها التقليدي الذي يقوم على أن "حماس" إذا أرادت أكثر من معادلة "هدوء مقابل هدوء" عليها أن تقدم أكثر، ولكنها لم تغير موقفها جوهريًا حتى الآن.
بمعنى أوضح، أبقى موقف الحكومة الإسرائيلية في اجتماعها الأخير كل الاحتمالات مفتوحة، ما يعني أن الكفة مالت فيها لصالح تأجيل اتخاذ القرار.
إسرائيل مترددة ما بين عقد هدنة طويلة مع "حماس" من دون اعتراف ولا نزع سلاح ولا تسليم الجثث والأسرى وبدون عودة سلطة عباس إلى غزة، أو هدنة مع عودة السلطة، وهذا ما تفضله، لأنه سيقود إما إلى تطويع "حماس" وإدماجها في السلطة والعملية الجارية، أو إلى اقتتال فلسطيني جديد تخرج منه إسرائيل منتصرة حتمًا.
وإذا نجحت السلطة في فرض سيطرتها، أو لم تنجح، إن لم تكن ضمن وحدة وطنية حقيقية، فهذا وذاك يسهل تطبيق مؤامرة ترامب التي تقوم في أحد أركانها على أن قطاع غزة هو الكيان الفلسطيني، أو مركزه الأساسي، الذي يمكن أن تلحق أو لا تلحق به المعازل الآهلة بالسكان في الضفة والمنفصلة عن بعضها البعض، ما يسهل تحقيق أحد أهم أهداف إقرار قانون القومية الذي أقره الكنيست الإسرائيلي، المتمثل بضم الضفة، أو مناطق (ج) التي تشكل أكثر من 60% من مساحتها.
أما "حماس" فيُحسب لها أنها لم توافق حتى الآن على الاعتراف بإسرائيل وبقية الشروط الإسرائيلية. ويُحسَب عليها أنها ما زالت تعطي الأولوية لاستمرار سيطرتها الانفرادية على قطاع غزة على أي شيء آخر، فهي مع الهدنة طويلة الأمد ما دامت تضمن استمرار سلطتها، ومع المصالحة ما دامت تضمن رواتب موظفيها وبقية مصادر حكمها حتى لو اقتصرت فقط على تمكين الحكومة، في حين المطلوب منها التمسك بمقاربة الرزمة الشاملة التي تهدف إلى وحدة وطنية حقيقية قادرة على شق طريق الخلاص الوطني.
"حماس" أمام سيناريوهات أحلاها مر: إما بقاء الوضع على حاله، وهذا ينذر بالانهيار أو الانفجار الذي قد يكون ضمن احتمالاته ثورة أهل غزة ضدها؛ أو مواجهة عسكرية غير متكافئة مع الاحتلال الإسرائيلي في ظروف فلسطينية وعربية ودولية غير ملائمة، وسط تغييرات تحدث في الإقليم، وبحاجة إلى وقت حتى تستكمل، خصوصًا في سوريا بعد انتصار نظام بشار الأسد وحلفائه (حلفاء "حماس" القدامى)؛ أو تسليم القطاع للسلطة من الباب إلى المحراب؛ أو إحراز مصالحة لا تنهي حكم "حماس" ولكنها تقلل منه، أو هدنة لسنوات عدة يتحقق فيها وقف المقاومة مقابل رفع الحصار.
هناك ما يشير إلى أن "حماس" تفضّل مصالحة لا تنهي حكمها للقطاع، وهذا ما يرفضه الرئيس و"فتح" حتى الآن، ما جعلها تقبل الهدنة طويلة الأمد التي ترفضها إسرائيل حتى الآن، فلا يبقى أمامها إلا الموافقة على تجديد التهدئة المترافقة مع وقف الطائرات الورقية والبالونات الحارقة، وإبعاد مسيرات العودة عن السلك، مقابل تخفيف الحصار، وهذا السيناريو هو الأكثر احتمالًا، وتحقيقه يعني عودًا على بدء، وأن تبقى الأمور مرشحة لكل الاحتمالات، بما فيها المواجهة.
وحتى يكتمل المشهد، لا بد من ملاحظة أن القاهرة قدمت ورقة مصرية جديدة الشهر الماضي تبدو فيها مختلفة عن اتفاق 2017، إذ اقتربت كثيرًا من مطالب "حماس"، فيما يتعلق برفع الإجراءات العقابية على غزة، ودفع رواتب الموظفين الذين عينتهم "حماس"، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وتفعيل لجنة منظمة التحرير، إلّا أنها اضطرت إلى تغييرها مجددًا بعد رفضها من "فتح"، لأن وجود السلطة ضروري لتحقيق الهدنة طويلة الأجل، وغير ضروري بنفس الدرجة لاستمرار معادلة "هدوء مقابل هدوء".
في هذا السياق، طرحت مصر الورقة الجديدة التي وصفها عزام الأحمد بأنها أقرب إلى وجهة نظر "فتح". والآن أصبحت "حماس" مطالبة بالموافقة عليها من دون تعديلات جوهرية، وهي تعطي الأولوية لتمكين حكومة رامي الحمد الله.
يبقى الآن أن نحاول تفسير موقف الرئيس وحركة فتح مما يجري.
إن مفتاح هذا التفسير أن الرئيس يعطي الأولوية لاستمرار الوضع الحالي ولتعزيز سلطته في الضفة وسيطرته على المنظمة قبل أي شيء آخر، وهذا يظهر من جملة القرارات التي اتخذت من عقد المجلس الوطني ونتائجه ودعوة المجلس المركزي للانعقاد، وكيفية توزيع دوائر المنظمة على أعضاء اللجنة التنفيذية وكأنها من اختصاص الرئيس وليست قرارات هيئة جماعية.
وحتى تكتمل الصورة، فإن ما جرى أثبت أن تجاوز السلطة في أي حل طويل الأمد يخص غزة صعب كونها تمثل الشرعية المعترف بها، ولأنها لا تزال ملتزمة بالتزامات أوسلو، وهذا يعطيها مبررًا قويًا للاستمرار من حكام واشنطن وتل أبيب، رغم رفضها لصفقة ترامب الذي لا يوفر - إذا بقي ضمن هذه الحدود - إمكانية لإحباطها، بل سيعرقلها ويؤخر طرحها رسميًا، في ظل مواصلة فرض الخطة على أرض الواقع، كما نشاهد فيما يجري في القدس واللاجئين والاستيطان ورفض قيام الدولة الفلسطينية، والاعتراف بإسرائيل كدولة للشعب اليهودي وحقها بإبقاء سيادتها وسيطرتها الأمنية من النهر إلى البحر حتى بعد الحل النهائي.
لا يريد الرئيس أن يكون ذكر النحل الذي يموت بعد التلقيح، وأن يستبدل أو تقل الحاجة إليه بعد منح المخطط الجاري حول القطاع شرعيته، ولا أن يواصل الرفض ويساهم في تحقيق ما حذّر منه من فصل القطاع عن الضفة في نفس الوقت الذي يستمر فيه مخطط تصفية القضية، بما في ذلك مواصلة ابتلاع الضفة المفترض أنها تحت سيطرته، لذلك اختار سابقًا فرض العقوبات على غزة لدفع "حماس" لقبول شروطه: سلطة واحدة، وسلاح واحد تحت سيطرته الكاملة، أو دفع الناس للثورة عليها، أو لتتحمل "حماس" مسؤولية ما يجري.
هل يستمر الرئيس في هذا الموقف بعد أن قدمت مصر ورقة جديدة لصالحه، وبعد أن انقلبت سياسة فرض العقوبات على قطاع غزة عليه، بدليل أن "حماس" استمرت لاعبًا رئيسيًا رغم مأزقها الشديد، وكادت أن تصل إلى هدنة مع إسرائيل، لم تتحقق حتى الآن، ولكنها يمكن أن تتحقق في مرة قادمة، وخصوصًا أن البديل الوحيد عن حكم "حماس" الآن هو الفوضى، لأن السلطة و"فتح" غير جاهزتين، وإذا لم يتجاوب الرئيس رغم تقديم ورقة جديدة سيدفع الثمن لكل من يشارك في هذه الخطة.
في كل الأحوال، الأسبوع القادم حاسم، وسنعرف هل سنسير نحو "هدوء مقابل هدوء"، أو "هدوء" يتطور إلى هدنة طويلة الأمد، أو مواجهة عسكرية، وهل ستكون هناك مصالحة أم لا؟
المخرج واضح: سلطة واحدة وسلاح واحد وقيادة واحدة بعيدة عن التفرد والهيمنة الفردية أو الفصائلية أو غيرهما، ضمن شراكة كاملة بعد الاتفاق على رؤية وطنية شاملة تنبثق عنها إستراتيجية موحدة وإرادة سياسية مستعدة لدفع الأثمان المطلوبة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

رياضه رياضة عالمية ريال فوز كيف تتعاملين أسئلة الأطفال المحرجة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج الحوت أبل.. "سيري" تتحدث العربية لأول مرة رامي إسكندر جسر الزرقاء وفاة فيسبوك قمر صناعي 2016 الابراج حظك اليوم الجمعة الابراج حظك اليوم الاثنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات لجنة متابعة قضايا التعليم العربي المدارس العربية إحياء ذكرى يوم الأرض
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development