موقع الحمرا الأثنين 24/11/2025 00:57
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. قانون القومية: "إسرائيل فوق الجميع" /

قانون القومية: "إسرائيل فوق الجميع"

افنان شهوان
نشر بـ 28/07/2018 10:49

قد يشهد سيل الكتابات حول مصادقة الكنيست على قانون أساس: "إسرائيل الدولة القومية للشعب اليهودي" على وقوع حدث كبير ومختلف؛ وذلك رغم عدم الاتفاق على دواعي تشريعه، وعلى تشخيص مخاطره الحقيقية أو تبعاته المستقبلية.

 تعدّدت الأراء وانفرجت التقييمات على قوس من المواقف، تبدأ بفرح البعض لأنّ إسرائيل قد "بقّت البحصة" رسميًا وتعرّت ككيان لا تصلح المواطنة المأمولة فيه ومعه - كما كان يدّعي أصحاب هذا الفرح - وتنتهي بنداءات الإهابة والاستنفار  من قبل جهات عديدة، استشعر أصحابها بدنوّ اشتعال "أم المعارك"، في حين ما زالت خيارات مواجهتها الشعبية والجماهيرية ملتبسة وغير ناجزة .    

أتاح الاعلان عن القانون، لمفكري المعسكرات السياسية الراديكالية والدينية القائمة بين المواطنين العرب في إسرائيل، فرصةً لتأكيد صحة معتقداتهم وتبريرها، متعكزين، كل من رصيفه، على تفسيرهم الخاص لتوقيت نجاح التشريع واشهاره لمباديء وحقائق كانت قائمة في الممارسة والفضاء الاسرائيليين، وشرعنتها  بهذ السفور العنصري المستفز .

حاول الكثيرون تصفير أهمية الحدث؛ فستبقى اسرائيل بعده ، حسب هؤلاء، كما كانت قبله؛ وهي عندهم ليست أكثر من كيان "ذاهب الى حتفه" إما بقوة الدعاء أو بغزارة البصاق ! واذا لم تصدّقوهم فانتظروا الفرج لأنه قريب ، والغدَ لأنه كالأمس شفيف.

في المقابل، يتذرّع بتشريع القانون جميع من نادوا بضرورة مقاطعة الكنيست، ويعلنون مجددًا ، بسببه، أنّ ساعة القطيعة، هذه المرة،  قد أزفت، وأن على أعضاء القائمة المشتركة تقديم استقالاتهم فورًا إلى غير رجعة؛ فالكنيست ليست في نظرهم منصةً مناسبة وكافيةً للنضال ضد سياسات القمع والعنصرية. هذا علاوةً على تأكيد أصحاب مبدأ المقاطعة بأنّ القانون قد قضى نهائيًا على حلّ الدولتين، وبأنّ على الجماهير العربية في إسرائيل أن تستعد للمواجهة الكبرى وللبدء في مراسم الكفاح المرّ، وذلك كما يليق بمن ينشدون العيش في وطنهم كرامًا وفي دولتهم أحرارًا.        

أما أتباع الحركات الإسلامية فقد وجدوا بهذه المناسبة تعزيزًا لما يؤمنون به، وتسويغًا لكونهم حركة  تغمس الدين في مفاصل الحياة اليومية وتربطه بشؤون الدولة والأمة، كما كتب، على سبيل المثال، الشيخ كمال الخطيب بعيد اقرار القانون مصرحًا: "مع اقرار برلمان اسرائيل لقانون يهودية الدولة، فقد تبيّن لكل عاقل أن الدين منغمس في حياة الإسرائيليين وأنه التوافق بين الكنيس وبين الكنيست ، فالسياسة حاضرة في الكنيس والدين حاضر في الكنيست.

فلماذا يصر العلمانيون منّا على قوقعة الاسلام في المسجد والفصل بين الدين وبين الحكم والسياسة، وإلا فإنه "الاسلام السياسي" يناصبونه العداء؟!".

الى جانب تلك المواقف سنجد مَن أكّد أن القانون يؤسس لمرحلة جديدة في الحياة السياسية الاسرائيلية، وسيؤثر على مكانة المواطنين العرب، لما سيخلقه من ديناميكية طبيعية ترافق العملية التشريعية، خاصة اذا كانت تحظى بمكانة دستورية عليا، كما هو الحال في قوانين الأساس الاسرائيلية.

للجميع حق بالتعبير عن موقفه والدفاع عن قناعته وعقيدته وتحمّل مسؤولية ذلك تباعًا.

أكثر من قانون ، الاعلان عن مملكة اسرائيل الجديدة

لا خلاف على كون المواطنين العرب، بجميع فئاتهم ودياناتهم، الضحايا المباشرين لهذا التشريع؛ مع ذلك يستهدف وجهه الآخر  قطاعات صهيونية واسعة، علمانية ومتدينة، لا تتساوق تعاليمها مع تلك القوى الصهيونية المتدينة التي أصرت على تمريره بالنصوص التي توافقت عليها؛

ولهذا سيشكّل يوم تشريع القانون حدّاً فاصلًا بين مفهوم الدولة التي اعلنت عام 1948 وفقًا للمضامين "البن غوريونية" - خاصة فيما يتعلق بعلاقة الدين ومكانته في الدولة، ومكانة الجيش، ومكانة التعليم الرسمي، والنظرة للعلمانية، وللحقوق المدنية، ومكانة المواطنين غير اليهود، وغيرها من ركائز الدولة والمجتمع-  وبين جميع هذه المضامين والمفاهيم في الدولة " البينيتية" التي يعكس ملامحها بصرامة قانون القومية الجديد.

لم تتردّد القوى السياسية اليمينية المسيطرة بالتعبير عن أهدافها وعن إصرارها على إتمام مهامها وتدعيمها بتشريعات مناسبة، من أهمها وآخرها القانون الذي نحن بصدده؛  فجميع المتحدّثين الرسميّين باسم هذه القوى الصهيونية الدينية المسيحانية أوضحوا انهم يسعون لإحكام سيطرتهم على رقاب الأجهزة القضائية، وفي مقدمتها المحكمة العليا، دون أن يغفلوا تمكنهم من أجهزة الامن والجيش وجميع الوزارات السيادية وما يتفرّع عنها.

في موازاة هذا التطوّر، بدأنا نلاحظ في السنوات الاخيرة كيف استشعرت جهات صهيونية عديدة مخاطر ما ينمو في أروقة حكم الدولة؛ ومع تصورها بان العرب سيشكّلون الضحايا المباشرين لذلك التوحش العنصري الفاشي، أحسّت بأنهم ليسوا بعيدين عن فم التنين وعن نيرانه الحارقة، لأنهم في الواقع "غرباء" وخارج فقه قانون الأساس "إسرائيلنا التي فوق الجميع" .

 لماذا الآن؟

لقد استعان اليمين الاسرائيلي بقفزاته  في السنوات الأخيرة بعتبات مدّتها  أمامه بعض القوى السياسية والدينية الناشطة بين الجماهير العربية ، خاصة تلك التي تؤمن بان إسرائيل ما زالت ،كما قامت، كيانًا مزعومًا وباطلًا أقيم على باطل.

الى جانب ذلك سنجد، بالطبع، عوامل خارجية كثيرة ساعدته على إحكام سيطرته في الدولة وعلى انجاز القانون بعد سبعة اعوام من النقاشات حوله ومحاولات تمريره الفاشلة؛ ومن بينها تعاظم  قوة اليمين المتطرف في معظم الدول الأوروبية وغيرها، وتهالك وحدة الدول العربية وتهتك انسجة الدول الاسلامية، وضعف حالة الشعب الفلسطيني.   

 أعرف أن القوى العنصرية المتطرفة لم تكن بحاجة إلى مدعّمات ومنشّطات كي تمارس نهمها وجشعها وبطشها؛ لكنها نجحت بتجنيد بعض المواقف العربية  وبرّرت بطشها بادّعائها ضرورة الدفاع عن مستقبل الشعب اليهودي ودولته في وجه العرب الساعين من داخل الدولة الى القضاء عليها واقامة دولتهم القومية مكانها أو امارتهم الاسلامية، كما يؤمنون ويصرحون ويكتبون .

يجب التصدي ولكن كيف؟

انشغلت، كما كان متوقعًا، مؤسسات المجتمع العربي في إسرائيل بتداعيات القانون،  وبادرت جمعيات ومجموعات كثيرة، وفي طليعتها "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية في إسرائيل" ، لعقد لقاءات تشاورية حول طرق التصدي لتبعات هذا التشريع. كل هذه المبادرات مباركة ولكن.. لن يراهن عاقل على ما قد يحدث قريبًا، وسيبقى أقوى الاحتمالات الواردة ألا نلمس تحرّكات "ثورية" مؤثرة،  وذلك ببساطة لأنّ معظم أحزابنا وهيئاتنا التمثيلية ومؤسساتنا السياسية بنيت في عصور دارسة؛ ورغم جميع التحوّلات في العالم وفي المنطقة وفي الدولة، لم يبادر معظمهم إلى مواءمة برامجها وآليات عملها لمتطلبات معطيات العصر الجدّية.  لقد بقي أكثرها كذلك الشخص الذي يشهر سيفًا في وجه صاروخ "التوماهوك"  او كمن يريد اسقاط طائرة ف(35) بمقلاع.

لا أوافق على الدعوة للهجرة من الكنيست، وأخشى من فشل جميع المحاولات النضالية التقليدية أو من عدم ارتقائها الى خطورة الحدث؛ وأن يقتصر  جدول "المقاومة" على بعض المبادرات القضائية، التي سيبقى سقفها "عدل" اسرائيل القوية، وإلى جانبها بعض الفعاليات "التحرشية"  الحاصلة تحت ما يسمى مظلة الرأي العام الدولي ومؤسساته الغارقة عمليًا بما تمليه مصالح تلك الدول ومرابحات/ مقايضات قادتها  الموسمية؛ وكما قلنا في الماضي نكرر أنه من دون كسر القوالب والخروج من فروض " القبيلة"  لن ننجح في بناء "كواسر موج"  قادرة على درء الهزائم والغرق. 

 فقريبًا سوف نشعر ، كمواطنين عرب، بنتائج هذا القانون على حياتنا اليومية وعلى مكانتنا السياسية. لن يقتصر تأثيره المباشر على مواقف الأجهزة القضائية التي ستنحني إنصياعًا لروحه الجديدة وتقتصّ بهدوء من لحم حقوقنا المدنية والسياسية - كحقنا في التأطر السياسي، وحقنا في التظاهر، وحقنا في السكن وفي الحركة وفي التعبير عن الرأي وغيرها- بل سينعكس أثره في علاقة الدولة معنا كأفراد وكمجتمع ولن تبقى حياتنا عرجاء كما كانت بل ستصير تفاصيلها أعقد وأصعب وهوامشها أضيق بكثير .

سيكون الآتي أفظع، وسيفرض علينا الواقع المتشكّل، أذا بقي تعاطينا معه بأنماط العمل القائمة،  طريقًا من أثنين : فإما مواجهة طاحنة كبرى مع نظام جديد يؤمن أن الرب حليفه وأن الأرض سجادته وأننا هنا، نحن العرب، نتحيّن الفرصة "لقتله"؛ وهم يتصرفون بواقع حكمة اجدادهم القاضية بان "من جاء ليقتلك قم واقتله أولًا"  ويعرفون ان العالم  يعيش في عصر، تقوم فيه فضائيات "النظام العالمي الجديد" بتصوير موت الملايين من الأبرياء كما تصوّر هوليوود افلام "الغرب المتوحش";

وإما نجاح من يؤمنون بذلك باقامة أطر مستحدثة وجبهات عريضة تعمل بأساليب ومفاهيم مبتكرة، وتنطلق من كوننا مواطنين في دولة  يريد معظم قادتها التخلص منا، ولكن بالرغم من ذلك يتطلب صراعنا في هذه المرحلة الحرجة، أن  نجد فيها حلفاء ونحاول معهم الوقوف في وجه العاصفة وأمام نيران التنين  .

قد تكون مهمة ايجاد الحلفاء من العرب سهلة، أما من اليهود والصهاينة صعبة  أو عسيرة، ولكن عدم المحاولة، وهي أسهل، سيؤدي إلى ارتكابنا فشلًا خطيرًا، ستكون نتائجه أكبر من كابوس، لكنها، حتمًا، ليست أصغر من نكبة .

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تنحرف السياسة عن الإنسان… وتخسر الدول معناها بقلم: رانية مرجية

حين تنحرف السياسة عن الإنسان… وتخسر الدول معناها بقلم: رانية مرجية

الأحد 23/11/2025 20:03

ليس أصعب على الإنسان العربي اليوم من الشعور بأنه حاضرٌ في كل خطاب، وغائبٌ عن كل قرار.

الإدارة المالية في البيت… دعوة د. غزال أبو ريا لترسيخ الوعي الاقتصادي منذ المدرسة

الإدارة المالية في البيت… دعوة د. غزال أبو ريا لترسيخ الوعي الاقتصادي منذ المدرسة

السبت 22/11/2025 15:23

دعا مدير المركز القطري للوساطة، د. غزال أبو ريا، إلى إدراج نشاطات تربوية في مدارسنا تُعنى بموضوع الإدارة المالية في البيت، مؤكدًا أن هذا الوعي يجب أن...

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الأكثر قراءة

الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب المنطقة الصناعية في كرميئيل

الأربعاء 12/11/2025 09:00

الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب ال...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...
عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار في كوكب أبو الهيجاء

الخميس 30/10/2025 11:12

عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار...
حين يصبح التفوّق والتّميّز هوية: البشائر الأولى في نتائج البجروت المتميّزة على صعيد الدّولة

الأربعاء 29/10/2025 12:14

حين يصبح التفوّق والتّميّز هوية: البشائر...
مصرع الشابة زاهيه خليل عماش (26 عاما)من جسر الزرقاء بعد تعرضها للدهس على شارع 2 قرب جفعات اولغا

الأحد 26/10/2025 18:56

مصرع الشابة زاهيه خليل عماش (26 عاما)من...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه اطفال روضات روبوتيكا جمعية خطوات عادل امام، اسرائيل الاحوال الجوية الطقس الجو الشرطة الاسرائيلية تقتحم الاقصى وتهاجم المصلين القنابل الجيش الإسرائيلي مخربين سيناء عرابه معمر قراقره هداف نتنياهو يقرر بناء مئات الوحدات الاستيطانية تعويضا الهدم شرطيين امريكيين مسيسبي الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عيارات طمرة نارية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development