موقع الحمرا الخميس 21/08/2025 01:41
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. "فرس الغياب" للشّاعرة روز شوملي – مصلح د. لينا الشيخ- حشمة/

"فرس الغياب" للشّاعرة روز شوملي – مصلح د. لينا الشيخ- حشمة

افنان شهوان
نشر بـ 23/07/2018 12:11

القراءة رحلة تسافر فيها بين غلافي الكتاب، تراه ينقّب في أوجاعك، وقد يجعلك تتخبّط دون أن يقدّم لك حلولًا، لكنّه بالضّرورة يأخذك إلى عالمه في رحلة نفسيّة لن تكون أنت بعدها مثلما كنت قبلها. تأخذنا الشّاعرة في رحلة إلى عالمها المعذّب، بين كلمات قصائدها في "فرس الغياب": إنّه الغياب الّذي يحتلّ كلّ شيء: هو غياب الحقيقة، غياب المكان، الوطن،  المفتاح، غياب الإجابات، إنّه الغياب الملفّع بالوجع والاستلاب.

مسكونةٌ هي بالقلق الفرديّ، مأهولةٌ بالحزن الوجوديّ، تجسّد الواقع في صور شعريّة مكثّفة ورمزيّة، معتمدة على الحداثة في الأسلوب والمضمون. فإذا كان واقعنا ينزف مستقبلًا مجهولًا، يغدو النّصّ مرآة له، متوافقًا مع غموضه باعتماده على الرّموز والفجوات والموتيف والتّضادّ والنّصّ المفتوح المتسائل. هكذا يتعالق الشّكل بالمضمون في فرس الغياب. وتدعو الشّاعرة قارئها إلى بناء علاقة حواريّة بينه وبين نصوصها، تجعله منتجًا وشريكًا فعّالًا، لا مستهلكًا متلقّيًا.

إنّ زمننا زمن الحداثة وما بعدها، زمن هزائم الإنسانيّة وتشويهها، زمن التّهميش والتّشييء. هو واقعٌ غامضٌ لا منطقيٌّ، مهشّمٌ لا إنسانيٌّ، مشروخٌ من القمعِ والتّيهِ. وفي ظلّ تشظّي الحياة يتملّكنا البحث عن الذّات، البحث عن النّور  في الظّلمات. ويبحث النّصّ الحداثيّ في الذّات الإنسانيّة، وما يعتريها من مشاعر وصراع وأحلام، يتساءل عن كنه الإنسان ووجوده، يغوص في أعماقه، في أسرار علاقاته مع محيطه وعالمه. هكذا تغوص الشّاعرة روز في الأعماق لتنقّب في حقيقة الوجود وأحزانه. ولعلّ اختيارها للمقطوعة عن الدّائرة والمفتاح في الغلاف الأخير لم يكن عبثًا، بل تعبيرًا عن أبرز القضايا الّتي تطرحها القصائد: الغوص في الذّات للبحث عن إجابات لتساؤلات وجوديّة ومصيريّة.

في الغلاف الأخير تبحث في عمق الدّائرة عن سرّ العلاقة بين الدّائرة والمفتاح حين أغلق محيط الدّائرة وتمّ نسيان المفتاح بداخلها، وفي القصيدة تكشف عن رمزيّة هذا المفتاح: "فالمفتاح ليس أداة غلق وفكّ/ بل دعوة للغوص/ في الأعماق/ في رمزيّة المكان/ في التّأمل في العلاقات/ بين المركز والمحيط/ بين ماضٍ وحاضر/ ومستقبل سوف يكون"(ص 30-31).

وتشدّنا الشّاعرة بَدءًا بعتبة نصّها، بالعنوان، ثمّ برسم الغلاف الأوّل، مرورًا بالقصائد النّازفة وجعًا، وصولًا إلى غلافها الأخير، إلى رحلة تتلوّى بالبحث والتّساؤل في متاهة دائريّة مسكونة بالتّشظّي. إنّها رحلة البحث في الأعماق حين يغزونا الحزن ويحتلّنا الاغتراب، فنفقد مفتاح الأمل. رحلة المفتاح حين ينغلق محيط المكان، وننسى فتحة الزّمان.. في مكان دائريّ لا يوصل، يدور بنا في فضاء لا ينتهي.

وتتكرّر الدّائرة؛ ففي الغلاف الأوّل رسم للدّائرة، وفي الغلاف الأخير مقطوعة عنها، ثمّ يتكرّر لفظها في القصائد، لتمسي موتيفًا هامًّا، موتيفًا دالًّا على دائريّة الحزن الّتي لا تنتهي، على نيران القلق الّتي لا تنطفئ.  وفي الغلاف رسم لدائرة ليست صافية، بل مشوّهة، فوضويّة، أقطارها تتشوّه بالخربشات والزّوائد. إنّها رمز لذواتنا في ظلّ الخراب، لدورة أوجاعنا الّتي لا تنتهي، لمتاهة هزائمنا الّتي لا تكفّ عن الصّراخ، لكن لا شيء يتغير، لأنّنا في ظلّ الغياب.

ثم كيف ستبحر الشّاعرة في طريق مشوب بالتّوهان، لا تتوقّف فيه فقاعات الحزن عن الاتّساع؟

إنّ هذا الطريق لا يدركه إلا فرس الغياب. ولهذا تكشف لنا في نهاية قصيدتها الأخيرة أنّها عندما فشلت في تجاوز حزنها لم تجد إلا فرس الغياب، قائلة: "ظننت أنّني تخطّيت الحزن/ فإذا به حاضر كالجسد/ سأمتطي فرس الغياب وأبحر/ في فضاء لا ينتهي" (ص 94).

وتمتطي فرس الغياب لتبحر في هذا الفضاء الموجع، في فضاءات البوح المتناقضة، في جدليّات لا تنتهي. يتصارع تضادّها في جدليّة الحضور والغياب، في تصارع الحزن والفرح، في الوجود والعدم، في الخريف والربيع، في الصّمت والكلمات. ولا تتوقّف هذه الجدليّات عن الغليان، تثور في قصيدة ثمّ تعود لتظهر في أخرى.

وهل بوسعها أن تستكين وصليبها الموجوع يربض على صدرها؟!

هكذا ترسم القصائدُ صراعاتِ التّضادّ في متاهات النّفس وتساؤلاتها؛ ففي فضاءات الرّوح تتوه فضاءات البوح، تدور دورتها حول نفسها ومحيطها، وفي ذاتها، ولا تستكين.

وتخطو الشّاعرة خطوتها الأولى، تقول: "غرباء على الطريق التي لا تصل/ بلا نهاية توقفنا/ بلا بداية تسجل معالم الفرح/ كلّ الأماني رحلت في الغروب/كلّ الذكريات تنحّت للألم/مثل المتاهات في الرّوايات الحزينة/ لا شيء يشبهنا سوى دورة الحياة" (ص 11).

فنتساءل نحن:  بماذا نشبه دورة الحياة؟ لعلّنا نشبهها بمتاهة مكانها الموجوع، ودورة زمانها المريرة!

لا يُعنى النّصّ الحداثيّ بالإجابات بقدر ما يعنى بالسّؤال، وهو بذلك يعترف عن عجزه عن تقديم الحلول فيترك النّصّ مفتوحًا متسائِلًا، وحين يتفاقم التّشظّي وتتّسع المتاهة، ولا تجد بعد البحث إلّا هذيانًا دائريًّا، تقول:

"أبحث في الوجوه

عن الوجوه،

عن الشّبه في الوجوه

عن أوردة الحزن

عن شرايين الفرح

عن الحبّ

عن الكره

عن رنين الصّدى

عن اغتيال الصّبا

عن شظايا العمر الّذي قضى

بين تيه وانتظار.

أبحث في الوجوه

عن الشّبه في الوجوه

عن المهد

عن اللّحد

عن العلّة الأولى

عن القصد

عن ماهيّة الأشياء

عن وجودي

عن غيابي

عن أسئلة لم يطلها جوابي

عن جواب

لم يدغدغه سؤالي

عن جروح لم تندمل

أبحث في الوجوه عن الشّبه في الوجوه

عن تفاصيل المكان

عن جنوح الزّمان

عن ذكريات لم يظلّلها غيابي ..

لا شيء في الوجوه... فقط... تأتأة الزّمان السّاخر... وهذيان دائريّ"(ص 58-60).

لا شكّ أنّها تكشف في هذه القصيدة أشدّ حالات التّمزّق النّفسيّ الّتي تعيشها الذّات الإنسانيّة المهشّمة في عصرنا الضّبابيّ المفكّك هذا، إلى درجة بات فيها الإنسان يتساءل عن علّة وجوده وماهيّة الأشياء.

وفي قصيدة "مفاهيم غير رياضيّة" تفسّر المفاهيم الهندسيّة برؤيا رمزيّة، فيها ترسم صورنا نحن. إنّها أشكالنا المرهقة. إنّها ذواتنا المشوّهة حين نغيّب في واقعٍ قد أعيا في داخلنا الإنسان، فتقول:

"الدّائرة لا منبع لها/ ولا مصبّ/ تحتضن الكون ولا تكلّ / تنبع من نفسها/ وهي لنفسها مصبّ/ الدّائرة تطوّق نفسها بنفسها/ هي دولاب الزّمن الّذي لا ينتهي/ النّقطة مكان في اللّا مكان / شبه المنحرف مستطيل ضلّ الطّريق/ المربّع غرفة غادرتها النّوافذ والأبواب/ الخطّ الدّائريّ يدور حول نفسه ولا يملّ الدّوران/  الخطّ المنكسر أرهقته الصّدمات ولم يفق من آخر صدمة له بعد/ الخطّ المنحني ظهر أعياه الزّمن/ الخط ّ المتعرّج قلق العمر الّذي لا ينضب" (ص 71- 73).

تكرّر الشّاعرة الأفكار والمفردات بصيغ مختلفة في قصائد كثيرة، فباتت بعضها موتيفات تحمل دلالات متعدّدة. ففي أزمة النّفس يكثر التّكرار دون وعي، وفي غياب الصّحو تتكرّر الأسئلة، ويمسي أفظع سؤال تسأله أمام المرآة: "من أنا؟ من هي تلك الّتي تراها في المرآة؟" (ص 32).

وفي غياب اليقين وحضور الشّكّ تتواجه الذّات مع نفسها وتبحث عن هويّتها، عن ذواتها، فيحضر الحلم ويطغى اللّاوعي، وتتساءل: "في الحلم تفاجئنا دواخلنا/ هل هي الصّورة عنّا؟/هل نحن من نرى في الحلم؟ /أم أنّه آخر يشبهنا؟/ كي نبحث في داخلنا عمّن نكون؟" (ص 15).

وفي خضم قلقها وتشرذم ذواتها تبحث عن الطّمأنينة في الحلم، فالحلم تجاوز للواقع وهروب منه، وهي تعي قدرة الحلم على كسر القيود، وعلى تحقيق ما لا يمكن تحقيقه في الواقع المسكون بالتوتّر،  ففيه تفتح أبوابًا لا تجرؤ على فتحها، وتتجاوز المكان والزّمان. وفي الحلم يتكسّر الخوف ويختفي(13-15). إنّه صراعها في خضمّ مكان وزمان مشوّهين مثيرين للخوف، تبحث فيهما عن مستقرّ: لأنّ "مستقبلها قلق"، و"حاضرها يسير بلا هدف"(ص 55)، و"حصانها مرهق من التّرحال بين المدن البعيدة/ والجهات الألف" (ص 56).

وفي غياب الفرح وحضور الألم تحتضر الذّاكرة، وتضيع في الطّرقات ذكريات الأحبّة. وتتساءل: "هل الذّاكرة أقوى أم أنّ الحبّ أبقى من النّسيان؟ (ص 54) إلّا أنّ "الكلمات تهرب من ذاكرةٍ أضاعها النّسيان"(ص 57)، و"تتجوّل في مهبّ الرّيح"(ص 55). إنّها الرّيح الّتي تتكرّر في القصائد لتشكّل موتيفًا آخر، تتكرّر متآمرة مع الغياب في سطوة المتاهة، ودورة الهذيان.. فللرّياح خاصّيّة الدّوران. وتتساءل باحثة عن المحطّة الأخيرة، عن الخلاص: "كم عقدًا يا ترى؟ كم سنة/ كم يومًا بقي؟ كي تصل السّفينة محطّتها الأخيرة!" ( ص 44)

أمّا الحبّ فلا يبرأ من صراع الرّبيع والخريف: "إنّ الحبّ فقد  بين الفصول جذوة النّار الأولى"، "كيف صار رمادًا دون أن ندري؟ هل هي دورة الحياة واعتيادها، ذبلت جذوتها فانطفأ"؟!(ص 29). أمّا في بحثها عن الحقيقة فتتساءل: "هل نرى جوهر الأشياء أم نقيضها؟ (ص 50)، مدركة أنّ "لا شيء ثابت سوى الموت" (ص 48 )، وهي تحذّر قارئها من جنونه، "فليس للموت عنوان، هو في كلّ مكان" (ص 47).

ومهما حاولت الشّاعرة أن تبديَ تفاؤلًا إلّا أنّ الحزن يسيطر، فعتمة الواقع لا ترحمها وتكشف عن تمزّقها، إذ تباغتها القصائد وهي لا تزال تبحث عن قلم، ويعاتبها الجمال ولا ترى سوى العتمة، والعمر يغافلها ولا زالت تبحث عن وطن، فتتساءل: "كم قطارًا سوف يمرّ ولم تحدّد وجهتها بعد؟"(ص 74).

ثمّ كيف لا تعيش الشّاعرة هذا القلق وفي بلادها رائحة الموت القريب تفوح؟ّ! تقول: "في بلادي: الموت ضيف ثقيل يهلّ كعادة يوميّة/ في بلادي النّجاة مرهونة باحتمال الصّدفة/ في بلادي تشاهد القذيفة الّتي قد تحمل موتك/ ولا وقت كي تفرّ"(ص 78).

ويحتلّها الحزن الوجوديّ في قصيدة "متى": "كم قلت سوف أعلن التّمرّد على الحزن/ لكنّ الحزن احتلّني كأرض طيّعة/ ضعيفٌ هذا القلب/ لم يعد يحتمل كلّ هذا الوزر/ مرآة مقعّرة للحزن هذا القلب/ كأنّني، كأنّني منذورة لأحمل شجن العالم.." (ص 88- 89). إلّا أنّه "لا شيء ينعشها سوى القلم"..(ص 11)، وهي تقول في الحبر وخربشته ما تخشى أن تقول: "الكتابة/ همس الكلمات/ وانعتاقها/ هي حديث الذّات/ مع الذّات/ أو جذوة الانفصال"(ص 21). وفي أثر الكلمات تقول: "معتقل أنت في نفسك/ مكبّل بالغضب وإرث الغياب/ الحزن شفيف/ حدّ الكلمة سيف/ والغضب حبرٌ ناقص الكلمات/ لسنا وريقات تهزمها الرّيح/ لكنّنا نهتزّ بالكلمات"(ص 19).

وفي غياب الكلمة يحلّ الصّمت: "الصّمت يحمل احتمال المجاز في انقطاع الكلام/ هو الغضب،/ الخوف،/ القهر،/ الألم،/ هو النّدم،/ هو العتاب،/ العقاب،/هو الجواب في انعدام الجواب/ الصّمت لغة لم تطأها الحروف/ الصّمت صَوْتٌ لمن لا صوت له/الصّمت سَوْط/ فاحذر لسانه!"(ص 22).

وعليه، فإنّ الكلمة للقلب المجروح خلاصٌ، إنّ الكلمة لشاعرة مأهولة بهذا الحزن الوجوديّ ملاذٌ، فالكلمات في الشّعر عندها تتحوّل: "إلى صلاةٍ/ الكلمات هي معبر الرّوح إلى الرّوح//elhmra.com/ كالزّهرة تنبت الكلمات/ تتفتّح/ تنثر بذورها كي تعيد للحياة دورة الحياة/الكلمات ليست حبرًا على ورق/ هي أغنيات القلق المجرّح/ في اللّيالي الحزينة"(ص16- 18).

لكنّها في حرقة الذّات ولهيب الأسى ستهذي وتنكر معرفتها بالشّعر، وتتحوّل إلى الشّكّ، إلى الغياب والهذيان:

"تسألني عن الشّعر//elhmra.com/لا أعرف ما يكون/ربّما هو الصّدى/ أو اللَّظى/أو خيالنا الّذي/ يرى/ ما لا نرى" (ص 26).

وفي قصيدتها الأخيرة تتخبّط بين الأمل والحزن، بين الفرح والحذر، بين الاستسلام والتّحدّي، لتعلن أنّها اكتفت من الغوص في العمق، لأنّ الحزن لا يبرح القلب، وهو كالجسد حاضر.

ولأنّ المتاهة لا تكفّ عن الدّوران، ستمتطي فرس الغياب وتبحر في فضاء لا ينتهي. ولعلّها بذلك تكشف أنّ الغياب خلاصٌ لمن يحمل صليبًا يسكب وجع الأحزان..

ولعلّ الغياب ملاذ القلب في عتمة المكان، في ظلّ هذا التّشظّي والتّوهان.

ويبقى سؤالها الأعظم، ويبقى سؤالنا، سؤال الإنسانيّة: "متى/ متى نطفئ الحزن/ في منفضة الأمس/ ونقول وداعًا أيّها الحزن؟!"(ص 96).

د. لينا الشيخ- حشمة

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

المرضى المستشفيات الثلاثاء انتخابات 2015 آبل برنامج إصلاح كاميرات آيفون بلس مجاناً لسوزان تميم مقتل رجل شد وثاق زوجته السرير حبل للغسيل مشبعا اياها ضربا مبرحا قاصا شعرها تعليمات جديدة الجيش الاسرائيلي حول اطلاق النار الضفة وفاة رضيعة سقطت سريرها بيت لحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه كحلون. درزيه الاحوال الجوية حاله الطقس درجات الحرارة يعتدي جنسيا يغتصب ابنته شفاعمرو مقالات خواطر محمد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development