" مكتب المحامي زكي كمال هو واحد من أكبر مكاتب المحاماة في البلاد في مجال القضاء الجنائي للعام 2018"..هذا ما جاء في رسالة رسمية وجهتها شركة دان اند بردستريت العالمية للتصنيف والتقييم للمحامي زكي كمال .
وجاء في رسالة شركة دان اند بردستريت انها قررت وللعام الخامس على التوالي إختيار مكتب المحامي زكي كمال واحداً من مكاتب المحاماة الرائدة في البلاد، وذلك بعد فحص كافة المعطيات المتعلقة بالنشاطات القضائية المتعددة لمكتب المحامي زكي كمال والقضايا التي عالجها والنجاحات التي حققها من خلال توليه عدداً كبيراً من القضايا والملفات الكبيرة في كافة المجالات القضائية في البلاد والخارج وتمثيله قضائياً شلركات وهيئات رائدة في البلاد والعالم كمستشار قضائي ، واستطلاع مدى رضى المتوجهين اليه ،على اختلاف انتماءاتهم ومواقع سكناهم، عن كيفية معالجة قضاياهم والمعاملة المهنية التي حصلوا عليها من المكتب وطاقم محاميه.
من جهته قال المحامي زكي كمال رداً على هذا الإختيار: " استناداً على المقولة بأن الحفاظ على القمة اصعب من الوصول اليها ، أقول ان حفاظنا على هذه المرتبة وهذه القمة للعام الخامس على التوالي انما يحمل في طياته رسالة واحدة مفادها اننا في مكتبنا لم نركن الى نجاحات الماضي ولم نكتف بما حققناه طيلة عشرات السنوات من العمل من إنجازات وما حزنا عليه من رضى من قبل المتوجهين الينا بل اننا واصلنا العمل بكل ما اوتينا من قوة وجهد وخبرات لتعزيز هذه الإنجازات وهذه الثقة انطلاقاً من ايماننا المطلق ان عجلة الإنجازات المهنية لا تتوقف وان الاكتفاء بما تحقق حتى الآن انما هو بداية الطريق نحو التقهقر والتأخر والتراجع".
وأضاف:" شعارنا الأول هو اننا نصر وبشكل يومي على السير قدماً نحو إنجازات أخرى جديدة واننا اخترنا طريقاً لا يقبل التهاون او التراجع او المراوحة في المكان، بل نواصل السير قدماً عبر تنجيع طرق العمل والاطلاع على كل ما هو جديد في مجال القضاء والمحاكم وذلك نحو تقديم وتوفير أفضل الخدمات القانونية والقضائية للمتوجهين الينا من المواطنين والمؤسسات ومنحهم افضل تمثيل ودعم قضائي ".
وواصل المحامي كمال حديثه قائلاً:" هذا الاختيار هو تعبير عن ثقة كبيرة بنا ، وهذا الامر نعتبره ذخر لنا يؤكد اننا ادينا الواجب كما يجب واننا ساعدنا في اظهار العدالة ، وهو دليل على ان سر نجاحنا كان وما زال الاهتمام بكل متوجه وكل ملف وكأنه الأول والأهم ...انها شهادة فخر من جهة ومحفز من جهة ثانية لكنها مسؤولية كبيرة تحتم المزيد من الجهد والعطاء تجاه كافة المتوجهين الينا الذين يعتبروننا في كثير من الأحيان الملاذ الأخير والوحيد لهم لتحصيل حقوقهم والوصول الى العدل والإنصاف..هذا فخر لي شخصياً ومثلي لطاقم المحامين والموظفين في المكتب " .
[email protected]