قُتِل خمسة أشخاص عرب في الأسبوعين الأخيرين في حوادث طرق، حيث قُتِل عشرة من بداية السنة- قتيل واحد أسبوعيا في المتوسط. ومن بداية سنة 2018 قُتِل 54 شخصا في حوادث طرق، حيث قُتِل 18 شخصا منهم، أي ثلث من القتلى من بداية السنة، في الأسبوعين الأخيرين.
معطيات الإصابات المركزية في المجتمع العربي من بداية السنة:
قُتِل ولد واحد (14-0) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
قُتِل ثلاثة فتيان/شبان (24-15) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
قُتِل ماشيان من بداية السنة في حوادث طرق.
قُتِل ثمانية سائقين من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
إيريز كيتا، مدير عام جمعية أور ياروك: "من بداية السنة قُتِل شخص في كل يوم في المتوسط، وفقدت 54 عائلة الأعزاء الأغلى من أي شيء عندها. حيث يجب اتّباع تدابير ملحوظة لمعالجة الوضع ويجب اتّباعها الآن، قبل الحالة القادمة من فقدان الحياة. فيلزم الدولة أن تأخذ على عاتقها إنجاز مهمة وطنية لإنقاذ الحياة الإنسانية- الاعتناء بالبنى التحتية المعيبة، والاستثمار وبذل الجهود في التوعية الملحوظة، والدعم المالي في تغطية تكاليف أنظمة أمان للمركبة والتعزيز المكثف لتطبيق القانون والظهور المرئي لسيارات الشرطة في الطرق"
[email protected]