ذكر مواطنون من أم الحيران أن قوات الشرطة لديها نوايا للعودة صباح يوم غد الاربعاء من اجل ازالة البيوت المتنقلة التي تم التبرع بها وهدمها. وتسود حالة من التوتر في قرية أم الحيران، في اعقاب هذا القرار، وقد ناشد الأهالي، المواطنين بالتواجد في المنطقة لمنع هذه السياسة في حال كان القرار نهائيا. من جهة اخرى، علمنا أن هناك مساعٍ من قبل القيادة ومحامين لتأجيل عملية الهدم". ويشار إلى أن قضية هدم المنازل العربية، تشغل الرأي العام في الوسط العربي، خصوصا بعد مجزرة الهدم في قلنسوة، وثمّ في أم الحيران في صحراء النقب، والتي استشهد خلالها المربي يعقوب أبو القيعان برصاص الشرطة، بادعاء أنه حاود تنفيذ عملية دهس.
خلال الاحداث الأخيرة في أم الحيران
[email protected]