موقع الحمرا الخميس 21/08/2025 00:41
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الوجود العربي المسيحي في اسرائيل محدود الضمان بقلم: زياد شليوط/

الوجود العربي المسيحي في اسرائيل محدود الضمان بقلم: زياد شليوط

suzan
نشر بـ 22/12/2016 19:48

نقلت احدى الصحف المحلية تصريحا للنائب الليكودي الدرزي في الكنيست الاسرائيلي، أيوب القرا بعد جريمة التفجير داخل الكنيسة البطرسية في القاهرة، يقول فيه: "التفجير الذي كان اليوم في الكاتدرائية القبطية في مصر يعطي ضوء (هكذا وردت في المصدر) أخضر لتجنيد المسيحيين لجيش الدفاع. وله معنى واحد بأنه فقط في اسرائيل الوجود والمستقبل المسيحي في الشرق الأوسط مضمون كسائر الأقليات في اسرائيل".

ربما لا يبحث أيوب القرا عن مناسبة دموية ليرقص فيها وتخدم سياسة حزبه اليميني، انما بالتأكيد يعمد الى استغلال أي حادث ارهابي فيه مجال للقنص الطائفي، كي يوغل في تمرير أهداف الحركة الصهيونية بتفتيت شعبنا الى طوائف وملل، والعمل على تجنيد أبناء "الأقليات" في صفوف الجيش الاسرائيلي، وهل يريد أفضل من حادث تفجير الكنيسة في القاهرة ليستغلها في مؤتمر لحركة صهيونية يمينية متطرفة والى جانبه الكاهن الخارج عن تعاليم الكنيسة والانجيل، جبرائيل نداف، الذي يدعو لتجنيد المسيحيين في الجيش الاسرائيلي ويدعي أن هويتهم آرامية وليست عربية، كيف لا وقد منحه بنيامين نتنياهو مكتبا وميزانية لتمرير أهداف مشبوهة تهدف الى سلخ المسيحيين داخل حدود اسرائيل عن شعبهم الفلسطيني وقوميتهم العربية.

لا أهدف من هذه المقالة الى الدخول في جدال عقيم وعديم الجدوى مع النائب القرا، ولا الانجرار وراء ترهات الكاهن نداف لأن ذلك سيكون مضيعة لوقت ثمين. لكن ما يدفعني الى الى ذلك هو التصدي للمقولات الكاذبة والتي تحمل دعايات مزورة وتعرض أفكارا مشوهة مستغلة أحداثا مأساوية. وكي لا نبقى في مجال تسجيل المواقف فحسب، حتى لا يؤخذ علينا أننا نتحدث بالشعارات وفق ادعاءاتهم، فاني سأحاول تفنيد مقولة يرددها رئيس الحكومة وكل من يتبعه حول "ضمان الوجود المسيحي في اسرائيل".

ما يثبت بطلان ادعاء القرا وشركائه في المخطط الشيطاني لتجنيد الشباب المسيحي، ويؤكد بالمقابل انعدام الأمان وبطلان الضمان لوجود المسيحيين، سلسلة الاعتداءات على الأماكن الدينية المسيحية واهانة رجال الدين المسيحيين وعدم الاعتراف بحقوق المسيحيين كمواطنين مثلهم مثل اخوتهم العرب، وفقط يريدونهم مسيحيين عند التجنيد كما يريدون الدروز والمسلمين والبدو، كل فئة على حدة وليست متحدة.

اعتداءات متكررة على المسيحيين تنسف الضمان المزعوم

لو أردنا أن نبدأ القائمة، نبدأ بقضية القريتين المسيحيتين اقرث وكفربرعم واللتين هجر أهاليهما بعد قيام دولة اسرائيل بذرائع أمنية، وتم تفجير القريتين وهدم بيوتهما، ورغم حصول أهالي القريتين على قرار من أعلى هيئة قضائية في اسرائيل، محكمة العدل العليا، يلزم الدولة باعادتهما الى قريتيهما إلا أن هذا القرار مازال يداس يوميا تحت نعال الذريعة الأمنية الباطلة، ولا يسمح لأهالي اقرث العودة الى قريتهم إلا أمواتا. من هنا نبدأ والقائمة تطول.

جندي اسرائيلي يقوم باطلاق النار بشكل عشوائي، داخل كنيسة مار انطونيوس في يافا ويسبب الأذى والهلع في نفوس المتواجدين في 22/5/1995

جنود اسرائيليون يطلقون النار على سيارة النائب البطريركي اللاتيني العام، بولس ماركوتسو قرب جنين في 9/1/2001، وفي نهاية العام قام مدير مدرسة ومعلم بحرق الانجيل المقدس علنا أمام طلابهم.

موظفو الأمن الاسرائيليون، يهينون المطران السابق رياح أبو العسل، على جسر الشيخ حسين أثناء عبوره الجسر متوجها للأردن في أيلول 2002، وفي الشهر ذاته تعرض عمال أجانب مسيحيون الى اعتداء، ومهاجمة الكنيسة التي يصلون بها في حي هتكفا في تل ابيب.

في تموز 2002 تم رسم صلبان معقوفة على باب كنيسة دير مار الياس للروم الأرثوذكس في حيفا.

في كانون ثاني 2005 وقع اعتداء على كنيسة الأقباط في الناصرة، سرق خلاله صلبان ثمينة وأحجار كريمة ومعدات من الكنيسة.

اطلاق مفرقعات نارية داخل كنيسة البشارة للاتين في الناصرة يوم 7/8/2007، من قبل عائلة يهودية يمينية، أوقعت جرحى ومصابين بالهلع.

اقدام عضو الكنيست اليميني ميخائيل بن آري، على تمزيق الكتاب المقدس (الانجيل) بشكل تظاهري واستفزازي، من على منبر الكنيست في تموز 2012.

قيام عصابة "شارة الثمن" المتطرفة بسلسلة اعتداءات منها: احراق واجهة دير الصامتين في اللطرون وتخريب ممتلكات كنيسة وادي الجمال في منطقة بيت شيمش، تحطيم شواهد مقبرة المسيحية في جبل صهيون بالقدس. وفي 18 حزيران 2015، أقدم عدد من عناصرها على ارتكاب جريمة إضرام النار بكنيسة " الخبز والسمك" في الطابغة بالقرب من طبريا، الأمر الذي استفز مشاعر الجميع وحصلت مظاهرات واعتصامات على مدار أربعة أيام في الموقع.

الاعتداءات المستمرة على كهنة ورهبان وراهبات في شوارع القدس، حيث يقوم مستوطنون متطرفون بتوجيه الاهانات اليهم والبصق عليهم وشتمهم بشكل دائم.

ناهيك عن البرامج التلفزيونية الساخرة التي تعرضت بالاهانة والسخرية بشكل بذيء ومهين لمشاعر المؤمنين المسيحيين، لرموز الكنيسة وخاصة للسيد المسيح له المجد والسيدة العذراء كاملة الطهارة، دون حسيب أو رقيب أو ردع أولئك العابثين والمعتدين على الكتب المقدسة والأنبياء.

الاعتداء من قبل مسؤولين وزراء وأعضاء كنيست في سن قانون الهوية الآرامية، هو اعتداء على ارادة وقرار المسيحيين العرب، الذين من حقهم هم فقط تقرير نوع هويتهم دون تدخل غريب ولأهداف سياسية خبيثة.

هذه عينات محددة من الاعتداءات على المسيحيين داخل حدود دولة اسرائيل، والتي لم تصل السلطات في معظمها الى مخالفين ولم تفرض أحكام على أحد. وهناك العديد من الانتهاكات والاعتداءات على المسيحيين بدءا من مصادرة أراضيهم في قراهم وبلداتهم، سواء التي هجروا منها أو التي بقوا فيها، وانتهاء بالتمييز الصارخ ضد المدارس الأهلية المسيحية التي تتعرض لسياسة خنق مالي من قبل الحكومة الاسرائيلية، دفع بادارة المدارس الى اعلان الاضراب العام والشامل في المدارس في العام الماضي وتنظيم مظاهرة قطرية كبيرة أمام مكاتب الحكومة في القدس، ورغم الاتفاق الا أن الحكومة لم تحول حتى الآن الميزانيات المتفق عليها بعد مرور أكثر من عام عليها.

ولا ننسى الاعتداءات التي طالت ممتلكات وكنائس في عدد من القرى العربية، لخلافات محلية شخصية سرعان ما تحولت الى طائفية، تحت سمع ونظر السلطات التي لم تعمل على حماية المسيحيين وممتلكاتهم، بل أن عناصر أمنية ساهمت في تلك الاعتداءات دون أن يحاسبها أحد، ودون أن تعمل السلطات الحاكمة على اتخاذ اجراءات قانونية بحق المعتدين وردعهم عن مثل تلك الأعمال العدوانية.

الكنيسة ترفض حمل السلاح والتجند في الجيش الاسرائيلي

إن ترديد المقولة الكاذبة أن وضع المسيحيين في اسرائيل أفضل منه في الدول العربية وأن وجودهم مضمون، تنتشر بين المسيحيين في السنوات الأخيرة أمام العمليات الارهابية التي تغطى برداء الدين الاسلامي ويقوم بها متطرفون اسلاميون وهم يهتفون "الله أكبر"، وتجد تلك المقولة مؤيدين متزايدين حتى في صفوف المعتدلين، ولا يمكن توجيه اللوم اليهم وهم يرون ما يقع لاخوتهم في وسوريا والعراق ومصر يوميا، وامتداد العمليات الارهابية الى دول أوروبية وغيرها مما يزيد القلق لدى أبناء الأقلية المسيحية في اسرائيل، لكن هل يكمن الحل في التجنيد للجيش الاسرائيلي والتنكر للقومية واللغة العربية؟

لقد أكد معظم رؤساء الكنائس المسيحية داخل اسرائيل معارضتهم لتجنيد الشباب المسيحي في صفوف الجيش الاسرائيلي، لأن ذلك يعارض المعتقد الديني ورأي الكنيسة في ظل الصراع القومي الحالي. كما أن التجنيد لم يحل المشاكل حتى الفردية لمن تجند في صفوف الجيش وهم ما زالوا يعانون مثل غيرهم من المواطنين العرب، ولم ينفعهم السلاح ولم يجعلهم مواطنين متساوين، ولنا في الشباب الدروز خير عبرة.

حتى الادارة الأمريكية لم تستطع تجاهل ما يقع للمسيحيين خاصة والعرب عامة، فجاء في التقرير السنوي للادارة الأمريكية، العام الماضي، حول الارهاب العالمي "ان الاعتداءات على العرب الفلسطينيين وممتلكاتهم وبعض بيوت العبادة ازدادت في القدس والضفة الغربية دون تقديم أحد للمحاكمة في معظمها، وانزلقت هذه الأعمال الى داخل اسائيل ضد ممتلكات وبيوت عبادة وممتلكات للمواطنين العرب".

وخلاصة القول، يتضح أنه اذا دققنا النظر فيما يجري حولنا، يؤكد أنه لا ضمان ولا أمان للمسيحيين العرب داخل اسرائيل، واذا وجد هذا الضمان، فهو ليس من أجل المسيحيين حتما وهو ضمان مؤقت وغير مضمون. وخير من عبر عن هذه الحالة المتناقضة غبطة البطريرك ميشيل صباح، في كتابه الأخير " خواطر يومية من القدس" حين وصف الحالة بقوله: " هذا هو قدرنا، أن نعيش في سلام حيث لا سلام، وأن نعيش مطمئنين، ونحن في عين العاصفة".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

المرضى المستشفيات الثلاثاء انتخابات 2015 آبل برنامج إصلاح كاميرات آيفون بلس مجاناً لسوزان تميم مقتل رجل شد وثاق زوجته السرير حبل للغسيل مشبعا اياها ضربا مبرحا قاصا شعرها تعليمات جديدة الجيش الاسرائيلي حول اطلاق النار الضفة وفاة رضيعة سقطت سريرها بيت لحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه كحلون. درزيه الاحوال الجوية حاله الطقس درجات الحرارة يعتدي جنسيا يغتصب ابنته شفاعمرو مقالات خواطر محمد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development