موقع الحمرا الخميس 10/07/2025 00:02
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. سليمان جبران: رومانسيّة مشايخ؟!/

سليمان جبران: رومانسيّة مشايخ؟!

موقع الحمرا
نشر بـ 03/11/2016 09:34

إلى الصديق الفيروزي

لملمْتُ ذكرى لقاءِ الأمسِ بالهُدُبِ / ورحْتُ أحضنُها في الخافقِ التعِبِ
أيْدٍ تلوّحُ مِنْ غيبٍ وتغمرُني / بالدفءِ والضوْءِ ، بالأقمارِ، بالشُّهُبِ
ما لِلعصافيرِ تدْنو ثمّ تسألُني / أهملْتِ شعرَكِ، راحتْ عقدةُ القصبِ
رفوفُها، وبريقٌ في تلفّتِها، / تثيرُ بي نحوَها بعضًا منَ العتبِ
حيْرى أنا، يا أنا، والعينُ شاردةٌ / أبكي وأضحكُ في سرّي بلا سببِ
أهواهُ ؟ مَنْ قالَ؟ إنّي ما ابتسمتُ لهُ / دنا فعانقَني شوقٌ إلى الهَربِ
نسيتُ منْ يدِهِ أنْ أسْتردَّ يدي / طالَ السلامُ وطالتْ رفّةُ الهُدُبِ
حيْرى أنا، يا أنا، أنهدُّ مُتْعبةً / خلفَ الستائرِ في إعياءِ مرْتقِبِ
أهْوَ الهوى؟ يا هلَا إنْ كانَ زائرَنا / يــا عطرُ خيِّمْ على الشبّاكِ وانسكـبِ

القصيدة أعلاه سمعتها عشرات المرّات. ربّما مئات. قصيدة رائعة بكلماتها ولحنها وغنائها. لا ينقصها شيء ! تصف الحبّ الأوّل، على لسان فتاة صغيرة لم تعرف الحبّ بعد. أن تعرفه في الأغاني والأشعار شيء، وأن تعرفه تجربة عاطفيّة حياتيّة شيء آخر.

 

في أغاني فيروز بالذات، من كلمات الأخوين رحباني وسعيد عقل، لا نعدم وصف مثل هذه التجربة البكر، على لسان فتاة "ساذجة" لم تعرف الحبّ بعد: يمّي ما بعرف كيف ..، بحبّك؟ ما بعرف هنّ قالولي.. وفي الزجل اللبناني لا يندر وصف هذه التجربة!

 

كنت في زيارة أحد الأصدقاء "الفيروزيّين". أدار التسجيل، فأخذنا نستمع ونستمتع: لملمت ذكرى لقاء الأمس.. ". لابدّ لي من الاعتراف هنا أنّي شخصيّا ابتعدت، بل ابتعدت كثيرا في السنوات الأخيرة عن الجلوس وحيدا، أستمع إلى فيروز، منصتا في صمت كأنّي مؤمن بين جدران كنيسة. بعكس الصديق ذاك: لا وقت فراغ في برنامجه اليومي. فيروز والمدرسة الرحبانيّة لا يتركان في يومه عادة، لا في النهار ولا في الليل، ما يمكن تسميته فراغا. باختصار: فيروزي عريق ومدمن !

 

واصلنا صامتين خاشعيْن سماع الأغنية/ القصيدة حتّى بيتها الأخير. كأنما كان الصديق المذكور في انتظار هذا البيت، فاندفع سائلا: "كيف تكون هذه الخاتمة على لسان الفتاة المذكورة ؟ إذا كانت غريرة تجهل الحبّ فعلا، فكيف تقول في البيت الأخير من القصيدة: "أهوى الهوى.. يا هلا إن كان زائرنا... " ؟ هذا البيت الأخير من هذه القصيدة/الأغنية الرائعة لم يركب على عقلي. القصيدة رائعة فعلا، يتلبّس فيها الأخوان رحباني، كما في أغانٍ غيرها، منطق الفتاة بأسلوب أخّاذ، وبطبيعيّة مذهلة في كلّ أبياتها: أهواه؟ من قال؟ إنّي ما ابتسمت له / دنا فعانقني شوق إلى الهربِ. إذا كانت فتاة ساذجة لا تفهم في الحبّ، كما نجد في الأبيات كلّها، فكيف تصرّح في البيت الأخير قائلة أهوى الهوى ..، كيف تهوى ما لم تعرفه بعد؟ بحثت كثيرًا. في كلّ المواقع الإلكترونيّة. وأغاني فيروز تظهر في مواقع كثيرة جدّا. نصّا صامتًا، دونما صوت حينا، ومغنّاة بصوت فيروز أحيانا. في كلّ المواقع وجدتها "أهوى الهوى"، التي لم أقبلها، وبصوت فيروز لا تستطيع الأذن سماع غير ذلك" .

 

قلت للصديق المذكور: غريب فعلا أن تظهر في المواقع كلّها "أهوى الهوى" ! البيت بهذه القراءة لا يتّفق والأبيات قبله من القصيدة. ويوم وقفت على هذا البيت مليّا، في الماضي، رأيت أنّ قراءته لا بدّ أن تكون: أهْوَ الهوى؟ بمعنى أهذا هُوَ الهوى الذي يتحدّثون عنه في الشعر والأغاني؟ وتسكين الهاء في "هو" جائز، كثيرا ما يعمد إليه الشعراء إذا اضطرّهم الوزن.

 

بعد عودتي إلى البيت، فتّشت عن الأغنية في مواقع إلكترونيّة كثيرة، فوجدتها بالألف المقصورة فعلا، أهوى الهوى ..، كما ذكر الصديق. لكن ما نجده في المواقع ليس مُنزلا، نقبله على علّاته، ثمّ نتعب عيوننا وفكرنا في فهمه وتفسيره وفق كتابته هناك. المواقع الإلكترونيّة ليست مرجعا موثوقا، فلا بدّ من الحذر في استخدامها. إذا أخطأ واحد نقل الجميع بعده خطأه، دونما تفكير وتروٍّ. هكذا قرّرت أخيرا أنّها "أهْوَ الهوى"- أهذا هو الحبّ، لتلائم سياقها، في نظري، والمسئوليّة تظلّ مسئوليّتي !

 

في اليوم التالي، عدت إلى القصيدة باحثا مستقصيا، دونما حساب لوقت أو لجهد. قضيت بعض النهار، والسهرة كلّها، في البحث عن أغاني فيروز، بصوتها حينا وبالنصّ دونما غناء أخرى، فوجدتها، في كلّ رواياتها المكتوبة " أهوى الهوى.." فعلا ! والسماع لا يجدي في هذا المجال، كما أسلفت. الأهمّ أيضا أنّي وجدت بعض المصادر تذكر اسما لم أعرفه من قبل، باعتباره صاحب كامات هذه القصيدة العذبة: علي بدر الدين. وباسمه الكامل: الشيخ علي محمّد جواد بدر الدين !

 

بعد التجوال والتنقيب، وجدت مراجع كثيرة تنسبها إلى "الشيخ" المذكور فعلا. لكنّي هذه المرّة نسيت مسألة القصيدة وطريقة قراءة بيتها الأخير، وانشغلت بصاحب القصيدة بالذات. ليست هذه القصيدة من كلمات الأخوين رحباني إذن. القصيدة، كما تبيّن بعد طوافنا في المواقع والمراجع، من كلمات الشيخ بدر الدين، ما في ذلك شكّ! تذكر المواقع من تأليفه وغناء فيروز أيضا: أنا يا عصفورة الشجن / مثل عينيكِ بلا وطنِ؛ يا ريت، إنت وأنا في البيت؛ أنا لحبيبي وحبيبي إلي إ ولعلّ أغنيات أخرى هي من كلماته أيضا. من يدري ؟
ولد الشيخ علي محمّد جواد بدر الدين، يعني الشاعر علي بدر الدين، في بيت شيعي فقير، في قرية اسمها حاروف، قرب النبطيّة في جنوب لبنان، سنة 1949. في قريته تلك تلقّى دروسه الأولى، ليواصل بعدها المرحلة الوسطى في مدرسة النبطيّة، عاصمة المنطقة.

 

في سنة 1969، في سنّ العشرين، أرسله ذووه إلى النجف، بعد تدخّل رجال الدين في القرية، ليواصل دراسة الفقه هناك. إلّا أنّ دراسة الفقه في النجف الأشرف لم تكن لتمنعه عن مواصلة الاهتمام بالأدب والشعر، فكان له حضوره الأدبيّ في النجف، وانتسب إلى الرابطة الأدبيّة هناك، التي كان يرأسها العلّامة مصطفى جمال الدين.
لعلّه من الجدير بالذكر هنا، أنّ النجف كانت، في الحقبة تلك، مركزا هامّا من مراكز "التراث والثقافة والشعر بوجه خاصّ. تقرأ وصف الجوّ الثقافي الأدبي هناك، فيخيّل إليك أنّ المدينة كلّها مدرسة واحدة كبيرة، لتلقين التراث والأدب والشعر، سواء في المؤسّسات المختصّة أو في المجالس التي تعقد في البيوت أو حتّى في الشوارع والأماكن العامّة". وإذا كان الجواهري، ابن النجف، كتب الغزل المكشوف في شبابه، وهو يرتدي الجبّة، في قصر الملك فيصل ، فالشاعر علي بدر الدين كتب في شبابه، سرّا طبعا، أرقّ قصائد الغزل الرومانسي وأعفّه. وكلاهما في الثورة على الإطار واحد ؟!

 

بعد دراسته الدينيّة في النجف، عاد علي بد الدين في سنة 1980 إلى بلدته، إماما بين أهله وأبناء مجتمعه. لكنّ يد الغدر طالته وهو في طريقه إلى المسجد ليلا، في شهر آب 1980. وتتّهم بعض المراجع حزب البعث اللبناني بهذه الجريمة المنكرة.

 

هكذا كانت نهاية هذا الشيخ الرومانسي. قتلوه في عزّ شبابه. لم يخلّف لنا في الغزل سوى هذه القصائد الأربع، باعها لعاصي الرحباني ب 25 ليرة لبنانيّة، شريطة عدم ذكر اسمه. وتروي المراجع أنّ الشاعر السوري المعروف، عمر أبو ريشة، قال للرحابنة، في معرض دمشق الدولي، وكان الفنّ الرحباني من معالمه البارزة في تلك الأيّام، إنّه يودّ لو استطاع مقايضة شعره كلّه ببيت الشعر" نسيت من يده أن يستردّ يدي / طال السلام وطالت رفّة الهدبِ !

 

وإذا كان الشيخ "تنكّر" لشعره الرومانسي، فقد خلّف ديوانا من الشعر الوطني باسم "سيّدي أيّها الوطن العربي" مطبوعا. لكن يبدو أنّ الحصول عليه متعذّر، وإن كنا عثرنا في المواقع الإلكترونيّة على بيتين منه لا غير:
يا رمل بيروت جئنا نفرش الهدبا / ونستـعيـــد عيونــا زيتهــا نضبــا
غرست في الشطّ ذكراهم لتحرقني / حيث ارتميتُ يصير الماء بي لهبا
رجاؤنا أخيرا أن ينهض أحد الباحثين من لبنان، فيعرّفنا على شعره الوطني، والغزلي أيضا!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اضراب حيفا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين مدارس مدرسه حسين ياسين عرابه تكريم الرملة عصابة تبادل اطلاق نار منوعات ترفيه سيارات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه جو حالة طقس جاف التعرض لشمس مقالات خواطر شعر محمد خليل مدرسة الرامة الزراعية وفد الماني الولايات المتحدة إسرائيل الصراع الفلسطينيين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development