موقع الحمرا الخميس 09/10/2025 18:06
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. سليمان جبران: رومانسيّة مشايخ؟!/

سليمان جبران: رومانسيّة مشايخ؟!

موقع الحمرا
نشر بـ 03/11/2016 09:34

إلى الصديق الفيروزي

لملمْتُ ذكرى لقاءِ الأمسِ بالهُدُبِ / ورحْتُ أحضنُها في الخافقِ التعِبِ
أيْدٍ تلوّحُ مِنْ غيبٍ وتغمرُني / بالدفءِ والضوْءِ ، بالأقمارِ، بالشُّهُبِ
ما لِلعصافيرِ تدْنو ثمّ تسألُني / أهملْتِ شعرَكِ، راحتْ عقدةُ القصبِ
رفوفُها، وبريقٌ في تلفّتِها، / تثيرُ بي نحوَها بعضًا منَ العتبِ
حيْرى أنا، يا أنا، والعينُ شاردةٌ / أبكي وأضحكُ في سرّي بلا سببِ
أهواهُ ؟ مَنْ قالَ؟ إنّي ما ابتسمتُ لهُ / دنا فعانقَني شوقٌ إلى الهَربِ
نسيتُ منْ يدِهِ أنْ أسْتردَّ يدي / طالَ السلامُ وطالتْ رفّةُ الهُدُبِ
حيْرى أنا، يا أنا، أنهدُّ مُتْعبةً / خلفَ الستائرِ في إعياءِ مرْتقِبِ
أهْوَ الهوى؟ يا هلَا إنْ كانَ زائرَنا / يــا عطرُ خيِّمْ على الشبّاكِ وانسكـبِ

القصيدة أعلاه سمعتها عشرات المرّات. ربّما مئات. قصيدة رائعة بكلماتها ولحنها وغنائها. لا ينقصها شيء ! تصف الحبّ الأوّل، على لسان فتاة صغيرة لم تعرف الحبّ بعد. أن تعرفه في الأغاني والأشعار شيء، وأن تعرفه تجربة عاطفيّة حياتيّة شيء آخر.

 

في أغاني فيروز بالذات، من كلمات الأخوين رحباني وسعيد عقل، لا نعدم وصف مثل هذه التجربة البكر، على لسان فتاة "ساذجة" لم تعرف الحبّ بعد: يمّي ما بعرف كيف ..، بحبّك؟ ما بعرف هنّ قالولي.. وفي الزجل اللبناني لا يندر وصف هذه التجربة!

 

كنت في زيارة أحد الأصدقاء "الفيروزيّين". أدار التسجيل، فأخذنا نستمع ونستمتع: لملمت ذكرى لقاء الأمس.. ". لابدّ لي من الاعتراف هنا أنّي شخصيّا ابتعدت، بل ابتعدت كثيرا في السنوات الأخيرة عن الجلوس وحيدا، أستمع إلى فيروز، منصتا في صمت كأنّي مؤمن بين جدران كنيسة. بعكس الصديق ذاك: لا وقت فراغ في برنامجه اليومي. فيروز والمدرسة الرحبانيّة لا يتركان في يومه عادة، لا في النهار ولا في الليل، ما يمكن تسميته فراغا. باختصار: فيروزي عريق ومدمن !

 

واصلنا صامتين خاشعيْن سماع الأغنية/ القصيدة حتّى بيتها الأخير. كأنما كان الصديق المذكور في انتظار هذا البيت، فاندفع سائلا: "كيف تكون هذه الخاتمة على لسان الفتاة المذكورة ؟ إذا كانت غريرة تجهل الحبّ فعلا، فكيف تقول في البيت الأخير من القصيدة: "أهوى الهوى.. يا هلا إن كان زائرنا... " ؟ هذا البيت الأخير من هذه القصيدة/الأغنية الرائعة لم يركب على عقلي. القصيدة رائعة فعلا، يتلبّس فيها الأخوان رحباني، كما في أغانٍ غيرها، منطق الفتاة بأسلوب أخّاذ، وبطبيعيّة مذهلة في كلّ أبياتها: أهواه؟ من قال؟ إنّي ما ابتسمت له / دنا فعانقني شوق إلى الهربِ. إذا كانت فتاة ساذجة لا تفهم في الحبّ، كما نجد في الأبيات كلّها، فكيف تصرّح في البيت الأخير قائلة أهوى الهوى ..، كيف تهوى ما لم تعرفه بعد؟ بحثت كثيرًا. في كلّ المواقع الإلكترونيّة. وأغاني فيروز تظهر في مواقع كثيرة جدّا. نصّا صامتًا، دونما صوت حينا، ومغنّاة بصوت فيروز أحيانا. في كلّ المواقع وجدتها "أهوى الهوى"، التي لم أقبلها، وبصوت فيروز لا تستطيع الأذن سماع غير ذلك" .

 

قلت للصديق المذكور: غريب فعلا أن تظهر في المواقع كلّها "أهوى الهوى" ! البيت بهذه القراءة لا يتّفق والأبيات قبله من القصيدة. ويوم وقفت على هذا البيت مليّا، في الماضي، رأيت أنّ قراءته لا بدّ أن تكون: أهْوَ الهوى؟ بمعنى أهذا هُوَ الهوى الذي يتحدّثون عنه في الشعر والأغاني؟ وتسكين الهاء في "هو" جائز، كثيرا ما يعمد إليه الشعراء إذا اضطرّهم الوزن.

 

بعد عودتي إلى البيت، فتّشت عن الأغنية في مواقع إلكترونيّة كثيرة، فوجدتها بالألف المقصورة فعلا، أهوى الهوى ..، كما ذكر الصديق. لكن ما نجده في المواقع ليس مُنزلا، نقبله على علّاته، ثمّ نتعب عيوننا وفكرنا في فهمه وتفسيره وفق كتابته هناك. المواقع الإلكترونيّة ليست مرجعا موثوقا، فلا بدّ من الحذر في استخدامها. إذا أخطأ واحد نقل الجميع بعده خطأه، دونما تفكير وتروٍّ. هكذا قرّرت أخيرا أنّها "أهْوَ الهوى"- أهذا هو الحبّ، لتلائم سياقها، في نظري، والمسئوليّة تظلّ مسئوليّتي !

 

في اليوم التالي، عدت إلى القصيدة باحثا مستقصيا، دونما حساب لوقت أو لجهد. قضيت بعض النهار، والسهرة كلّها، في البحث عن أغاني فيروز، بصوتها حينا وبالنصّ دونما غناء أخرى، فوجدتها، في كلّ رواياتها المكتوبة " أهوى الهوى.." فعلا ! والسماع لا يجدي في هذا المجال، كما أسلفت. الأهمّ أيضا أنّي وجدت بعض المصادر تذكر اسما لم أعرفه من قبل، باعتباره صاحب كامات هذه القصيدة العذبة: علي بدر الدين. وباسمه الكامل: الشيخ علي محمّد جواد بدر الدين !

 

بعد التجوال والتنقيب، وجدت مراجع كثيرة تنسبها إلى "الشيخ" المذكور فعلا. لكنّي هذه المرّة نسيت مسألة القصيدة وطريقة قراءة بيتها الأخير، وانشغلت بصاحب القصيدة بالذات. ليست هذه القصيدة من كلمات الأخوين رحباني إذن. القصيدة، كما تبيّن بعد طوافنا في المواقع والمراجع، من كلمات الشيخ بدر الدين، ما في ذلك شكّ! تذكر المواقع من تأليفه وغناء فيروز أيضا: أنا يا عصفورة الشجن / مثل عينيكِ بلا وطنِ؛ يا ريت، إنت وأنا في البيت؛ أنا لحبيبي وحبيبي إلي إ ولعلّ أغنيات أخرى هي من كلماته أيضا. من يدري ؟
ولد الشيخ علي محمّد جواد بدر الدين، يعني الشاعر علي بدر الدين، في بيت شيعي فقير، في قرية اسمها حاروف، قرب النبطيّة في جنوب لبنان، سنة 1949. في قريته تلك تلقّى دروسه الأولى، ليواصل بعدها المرحلة الوسطى في مدرسة النبطيّة، عاصمة المنطقة.

 

في سنة 1969، في سنّ العشرين، أرسله ذووه إلى النجف، بعد تدخّل رجال الدين في القرية، ليواصل دراسة الفقه هناك. إلّا أنّ دراسة الفقه في النجف الأشرف لم تكن لتمنعه عن مواصلة الاهتمام بالأدب والشعر، فكان له حضوره الأدبيّ في النجف، وانتسب إلى الرابطة الأدبيّة هناك، التي كان يرأسها العلّامة مصطفى جمال الدين.
لعلّه من الجدير بالذكر هنا، أنّ النجف كانت، في الحقبة تلك، مركزا هامّا من مراكز "التراث والثقافة والشعر بوجه خاصّ. تقرأ وصف الجوّ الثقافي الأدبي هناك، فيخيّل إليك أنّ المدينة كلّها مدرسة واحدة كبيرة، لتلقين التراث والأدب والشعر، سواء في المؤسّسات المختصّة أو في المجالس التي تعقد في البيوت أو حتّى في الشوارع والأماكن العامّة". وإذا كان الجواهري، ابن النجف، كتب الغزل المكشوف في شبابه، وهو يرتدي الجبّة، في قصر الملك فيصل ، فالشاعر علي بدر الدين كتب في شبابه، سرّا طبعا، أرقّ قصائد الغزل الرومانسي وأعفّه. وكلاهما في الثورة على الإطار واحد ؟!

 

بعد دراسته الدينيّة في النجف، عاد علي بد الدين في سنة 1980 إلى بلدته، إماما بين أهله وأبناء مجتمعه. لكنّ يد الغدر طالته وهو في طريقه إلى المسجد ليلا، في شهر آب 1980. وتتّهم بعض المراجع حزب البعث اللبناني بهذه الجريمة المنكرة.

 

هكذا كانت نهاية هذا الشيخ الرومانسي. قتلوه في عزّ شبابه. لم يخلّف لنا في الغزل سوى هذه القصائد الأربع، باعها لعاصي الرحباني ب 25 ليرة لبنانيّة، شريطة عدم ذكر اسمه. وتروي المراجع أنّ الشاعر السوري المعروف، عمر أبو ريشة، قال للرحابنة، في معرض دمشق الدولي، وكان الفنّ الرحباني من معالمه البارزة في تلك الأيّام، إنّه يودّ لو استطاع مقايضة شعره كلّه ببيت الشعر" نسيت من يده أن يستردّ يدي / طال السلام وطالت رفّة الهدبِ !

 

وإذا كان الشيخ "تنكّر" لشعره الرومانسي، فقد خلّف ديوانا من الشعر الوطني باسم "سيّدي أيّها الوطن العربي" مطبوعا. لكن يبدو أنّ الحصول عليه متعذّر، وإن كنا عثرنا في المواقع الإلكترونيّة على بيتين منه لا غير:
يا رمل بيروت جئنا نفرش الهدبا / ونستـعيـــد عيونــا زيتهــا نضبــا
غرست في الشطّ ذكراهم لتحرقني / حيث ارتميتُ يصير الماء بي لهبا
رجاؤنا أخيرا أن ينهض أحد الباحثين من لبنان، فيعرّفنا على شعره الوطني، والغزلي أيضا!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

الأكثر قراءة

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...

كلمات مفتاحية

ضحايا زلزال النيبال قتيلا اخبار محليه اخبار حادث عيلبون هكذا تضع صورة شخصية متحركة فيسبوك بايرن دورتموند نهائي بطولة كأس ألمانيا كرة قدم مستشفى العائلة المقدسة الناصرة عيد الأم توقعات الابراج اليوم الطقس ثلاج الجو الابراج النائب أيمن عودة ضوء أخضر حوادث الطرق اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development