موقع الحمرا الأربعاء 09/07/2025 18:56
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. حتى عودة صلاح الدين بقلم: د سمير خطيب/

حتى عودة صلاح الدين بقلم: د سمير خطيب

د سمير خطيب
نشر بـ 29/06/2016 19:22

 *** الاعتراف بالهزيمة ضروري لاستخلاص العبر وبناء تصور مستقبلي لحل الصراع الفلسطيني الاسرائيلي.

  ***القرارات الدولية والمبادرات السلمية لحل الصراع تتناسب تناسب عكسي مع الزمن

  ***الاعتماد على الحلفاء من موقع الضعف لا يقوينا, بل يضعنا في مهب رياح السياسة المتقلبة والمتضاربة

 

      حتى متى ؟ وهل يوجد حل للصراع الفلسطيني الاسرائيلي ؟ ومتى ستنتهي نكبة شعبنا المستمرة ؟

 ان وضوح الرؤيا والاهداف والتجرد من العواطف القومية الجياشة والاعتراف بالهزيمة ضروري  اثناء التفكير بهذا الموضوع , وبالرغم من ان الاعتراف بالهزيمة والحقائق المرة والصعبة ليس سهلا بالمرة , ولكنه ضروري لاستخلاص العبر وبناء تصور مستقبلي لحل الصراع الفلسطيني الاسرائيلي , آخذين بالحسبان الظروف الموضوعية والتغيرات السياسية العالمية والمنطقية  -مع التأكيد ان لا شيء دائم وثابت- ولكن لا يمكننا الانتظار حتى يتم تحقيق الحتمية التاريخية وانهيار اسرائيل مثل باقي الدول على مر التاريخ , وبعيدا عن الاحلام الوردية ان صلاح الدين سوف يعود ويحرر الارض ويعيدها لسكانها الاصليين  .

من هذا المنطلق يجب ان نعلم ان نجاح المشروع الصهيوني بإقامة وطن "قومي" لليهود في فلسطين كان نتيجة عملية تاريخية مستمرة منذ 150 سنة على الأقل ولم يأتي لان الصهيونية تملك قوة اسطورية خارقة ،بل لان وضعنا الذاتي ووضع شعوب المنطقة العربية كان وما زال في حالة اسطورية من الضعف والوهن المذهل ما اتاح للحركة الصهيونية تحقيق اهدافها  .

محطات تاريخية:

1- لقد خلف الاستعمار العثماني  لبلادنا 400 عاما دمارا شاملا جعل شعبنا عاجزا  عن مواجهة المشروع الصهيوني وتبعه الاستعمار البريطاني الذي ليس فقط اكمل مسيرة التدمير بل ساعد الحركة الصهيونية بتنفيذ مشروعها في بناء اسرائيل ولهذا لم يكن ممكنا منع نكبة شعبنا وضياع الارض بعد صدور قرار التقسيم .

2- كان هدف المشروع الصهيوني خلق الوطن "القومي" لليهود في فلسطين واخضاع العالم العربي والسيطرة الاقتصادية على المنطقة وقد نجح بالجزء الاول ولكن ليس بالكامل فقد فشل في طرد كل السكان الاصليين وفشل فشلا ذريعا في الغاء الوجود القومي للشعب الفلسطيني وبالرغم من المأساة فما زال شعبنا يقاوم الموت بالحجارة والامعاء الخاوية من اجل الدفاع عن ارضه وعن وجوده القومي .

3- القرارات الدولية والمبادرات السلمية لحل الصراع تتناسب تناسب عكسي مع الزمن فكلما طال الزمن قل العرض للفلسطينيين بدءا من قرار التقسيم حتى الحكم الذاتي حسب كامب ديفيد ولهذا فان اعتراف م ت ف بإسرائيل وتخليها عن شعار تحرير كامل التراب جاء  ليس تفريطا بفلسطين .. بل حتى لا تضيع كل فلسطين ! واقتراح المساومة التاريخية من خلال برنامج السلام الفلسطيني عام 1988 جاء بناء على دراسة ودراية بالواقع الدولي ودخول الصراع مرحلة السلاح غير التقليدي ولهذا كانت هناك حاجة وضرورة للبحث عن العدالة النسبية الممكنة وليس التثبت بالعدالة المطلقة للصراع الفلسطيني الاسرائيلي على فلسطين .

افاق الحل السياسي للصراع :

هل هناك حل سياسي قابل للتحقيق والحياة ويعبر عن المصالح بعيدة المدى للشعب الفلسطيني وللشعب الاسرائيلي  ؟ الجواب نعم اذا كانت رغبة لدى الجميع للوصول الى مصالحة تاريخية تحقق العدل النسبي للأطراف المعنية فالحل يجب ان يشمل عاملين مهمين الاول قيام الدولة القومية الفلسطينية في الاراضي المحتلة عام 1976 وحل عادل نسبيا لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين (الحل العادل المطلق ان يعود كل لاجئ الى بيته ويتم تعويضه عن المعاناة في سنوات اللجوء ومحاكمة الجناة ) والثاني الغاء الاستراتيجية العامة للمشروع الصهيوني في السيطرة على المنطقة واستبدالها باستراتيجية الاندماج مع مصالح شعوب المنطقة العرب .

ان الحياة دائما تبقى اهم من كافة التصورات النظرية على اهميتها , ولذلك فهناك الكثير من الاجتهادات النظرية حول الشكل النهائي لهذا الصراع ان كان على صعيد التشكل "القومي اليهودي –الاسرائيلي " ومستقبله وان كان على الصعيد القومي الفلسطيني (دولة ثنائية القومية ام دولة علمانية ديمقراطية ) ولكن الواضح انه لا بد من المرور بمرحلة اقتسام الارض واقامة دولتين مستقلتين والوصول الى صيغة كونفدرالية بينهما لاعادة وحدة الارض الفلسطينية التاريخية - وربما تشمل هذه الصيغة دول اخرى مثل الاردن-  .

ولهذا علينا كفلسطينيين :

1- ان لا نبحث عن الانتقام للكارثة التي لحقت بنا لان الانتقام للكارثة والبحث عن العدل المطلق لن يوصلنا الى تحقيق مصالح شعبنا بل ربما سيؤدي  الى كارثة جديدة لا تقل خطورة عن الاولى خاصة بظل الظروف الموضوعية العالمية والعربية وبداية "الربيع العربي" الذي افقدنا احد الاعمدة المهمة بصراعنا وهو الدعم العربي (ولو نسبيا ) فالصراع الذي بدا على الارض وعلى الوجود القومي الفلسطيني ما زال مستمرا , ولقد تميز هذا النضال قبل كل شيء بالاستمرارية والاستعداد العالي للتضحية والاهم الاعتماد على النفس وهذا مما يدل على الجذور القومية العميقة  لشعبنا في وطنه.

2- ان نعلم ان اليهود والصهاينة الذين سببوا لنا كل هذه المآسي وما زالوا هم في النهاية بشر اسهمت في تشكلهم الفكري والسياسي المشوه والعدواني والعنصري مجموعة من عوامل , وظروف (فقسم منهم ولد بإسرائيل ولا يعرف وطنا غيرها ) , وبتغير تلك الظروف لا بد ان تعيد الحياة صياغتهم وتشكلهم من جديد وواجبنا ومصلحتنا ان نبذل كل ما نستطيع من اجل ذلك .

3- ان نعلم ان لا امكانية لحل الصراع بالضربة القاضية وعلينا التخلص من حرب الشعارات فإدراكنا لقوة العدو وتفوقه في هذا المجال او ذاك ليس دعوة لليأس بل دعوة للنضال العلمي المحدد والتراكمي طويل النفس فهي عملية نضال طويلة سيستمر ربما لنهاية هذا القرن او اكثر ولهذا يجب عدم التقليل من أي خطوة في هذا المسار فاتفاقية اوسلو والاعتراف بدولة فلسطين في الامم المتحدة (عضو مراقب ) ورفع العلم الفلسطيني هناك خطوة مهمة ربما لم يشعر بأهميتها ابن غزة والمخيمات ولكن هي خطوة لا بد منها للانتقال للخطوات القادمة .

4-ان ندرك ان المشروع الصهيوني يواجه ازمة عميقة في السنوات الاخيرة حيث تطرح العديد من الاسئلة حول طبيعة هذه الدولة هل هي دينية ام علمانية ؟ ما هي حدودها ؟ ما طبيعة العلاقة مع جيرانها ولهذا فالمشروع الصهيوني  غير استراتيجيته لأنه فشل بتحقيق اهدافه فعدلها من استراتيجية اسرائيل الكبرى بالجغرافيا الى اسرائيل العظمى في السياسة والعسكر والاقتصاد .

5- ان نتعلم من دروس النكبة ونعلم انه علينا اخذ زمام المبادرة والقيادة لتحرير الارض ,موحدين غير متفرقين, وان بناء القوة الذاتية هو الضمانة الحقيقية للنصر . وان الاعتماد على الحلفاء من موقع الضعف لا يقوينا , بل يضعنا في مهب رياح السياسة المتقلبة والمتضاربة والتي قد تتعارض مع هدفنا في اقامة الدولة الفلسطينية.

السلطة الفلسطينية والدولة الفلسطينية .

لقد افرزت اتفاقيات اقامة السلطة الفلسطينية التي هي بالأساس اداة من اجل تأسيس الدولة القومية وهي ليست بالمرة دولة , ويخطئ البعض من المحللين والمزايدين بالتعامل مع السلطة ويحاسبوها على انها دولة مع  ان اقتصادها وامنها ومصادر رزقها مربوطة بإسرائيل حتى رئيسها ما زال بحاجة لتصريح اسرائيلي للعبور ,  وبالرغم من كل مشاكلها وامكانيتها الا انها خطوة ضرورية ومهمة نحو تأسيس الدولة الفلسطينية فهي ابتدأت من لا شيء ببناء المؤسسات تمهيدا لبناء الدولة , ووضعها التنظيمي والاداري باعتقادي افضل من الكثير من جاراتها ومن غير المنصف مقارنتها بإسرائيل او الدول الاوروبية ولا حتى الدول العربية وعدم ادراك هذه المسالة أي عدم تحديد طبيعة المرحلة السياسية بدقة توقعنا بالكثير من الاستنتاجات الخاطئة . اما مرحلة تأسيس الدولة فهي مرحلة ثانية طويلة قادمة ما يميزها : اولا البدء ببناء دولة للشعب الفلسطيني , دولة علمانية ديمقراطية تسودها العدالة الاجتماعية وثانيا استكمال انتزاع الحقوق القومية  للمرحلة القادمة مثل القدس عاصمة الدولة والحدود واللاجئين وهذه معركة مهمة ومفصليه والعامل الحاسم بها مدى قدرة الانسان الفلسطيني على اعادة تنظيم نفسه وزج كافة طاقاته بها ولهذا فان استقدام الصراع حول شكل وماهية الدولة الفلسطينية القادمة وانقلاب حماس على السلطة والانقسام الفلسطيني كلها عوامل تؤخر الوصول لمرحلة تأسيس الدولة الفلسطينية , وهذا الامر لا يمكننا ان نرميه على غيرنا بل هو احد العوامل الذاتية المهمة التي تؤجل قيام الدولة القومية الفلسطينية .فشعبنا يستحق دولة يفتخر بها الشهداء وشعب الشهداء وهذه الدولة لن تأتي على طبق من ذهب وعلى شعبنا ان يتعلم كيفية بناءها بالوحدة وليس بالانقسام .

وعندما تقوم الدولة التي يجب ان تكون دولة حديثة تعبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني وان لا تفتخر بطائرات تصنعها بل تفتخر بإنجازاتها العلمية وبالإنسان الفلسطيني الذي جبلته المعاناة طوال مئة عام , الذي يمتلك الوعي والحضارة الانسانية التي تؤهله بحكم معاناته الانسانية على ان يجسد نموذجا انسانيا متقدما على طريق النضال من اجل خير وسعادة البشرية جمعاء .

اذا كنا نحلم فعلينا ان نضع كل طاقاتنا من اجل تحقيق هذا الحلم .

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

حالة الطقس الاحوال الجوية إعتقال شاب دير الأسد سرقة الشواقل بقالة أكياس الشاي المستعملة صحة تمرين صفارات انذار القهوة سرطان الثدي طفل داعشي فلسطيني يهودية سوريا الدولة الاسلامية خالد المصو تلفريك اريحا البشائر منحة طلاب سلطة سلطات فلفل فقع التجمع، الموحدة، التحالف، شطب، انتخابات
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development