موقع الحمرا الجمعة 04/07/2025 20:49
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. فلسطين والقدس والاقصى في ظلال المولد النبوي الشريف - بقلم إبراهيم صرصور/

فلسطين والقدس والاقصى في ظلال المولد النبوي الشريف - بقلم إبراهيم صرصور

بقلم إبراهيم صرصور
نشر بـ 24/12/2015 08:35

من بين ما جسده مولد الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام ، أن ميلاده كان ميلادا لأمة ماتت او كادت ان تموت .. ميلادا لإنسانية كانت في الرمق الأخير من حياتها ..  وميلادا لقضية ، وميلادا لحاضر ومستقبل .. سجل ميلاده عليه السلام ميلادا لفلسطين والقدس والاقصى والتي حازت على مكانها المرموق في الصياغة النبوية للمشهد على امتداد محور الزمان إلى قيام الساعة ..

 

لذلك كله فقضية فلسطين والقدس والاقصى بهذا المعنى ، ليست مجرد قضية سياسية ووطنية وإنسانية تحكمها قوانين دولية ، ويمر على جسدها المثخن بالجراح مشرط الصراعات والمصالح الدولية ، وإنما هي فوق ذلك كله قضية عقيدة ودين ، من أجلها تحركت أمة من أقصاها إلى أقصاها لتعيد لها البسمة في مراحل تاريخية معروفة ، ومن اجلها ستتحرك أمة عاجلا او آجلا ، وعلى نفس القواعد والأسس التي حركتها في الماضي .. هذا أيضا نعتبره عقيدة ودينا ، وليس اقل من ذلك .

( 1 )

 

لم يعد خافيا على احد أن مؤامرة الاحتلال الإسرائيلي ضد القدس والأٌقصى تسير بوتيرة متسارعة ، وان خططها لإحكام القبضة عليهما يتم تنفيذها دونما عائق يُذكر رغم مخالفتها لكل قوانين وقرارات الشرعية الدولية ، ودونما إجراء دَوْلِيٍّ وعربي وإسلامي جدي يردع إسرائيل ويمنعها من الاستمرار في ارتكاب جرائمها ضد المدينة المقدسة وقلبِها النابض الأقصى المبارك .

 

اهم ملامح هذا المخطط الإسرائيلي الخبيث في هذه المرحلة ، هو عملها الدؤوب لفرض التقسيم الزماني والمكاني للأقصى المبارك بما يضمن تواجد اليهود الفعلي فيه اسوة بما فرضه الاحتلال الإسرائيلي المجرم من تقسيم مكاني وزماني خبيث في الحرم الابراهيمي الشريف في مدينة الخليل .

 

هذا الاجراء ، والذي يعتبر الأخطر على الاطلاق منذ الاحتلال الإسرائيلي للقدس ، يؤكد أطماع الحكومة الإسرائيلية اليمينية بالمسجد الأقصى، القائمة على حججٍ واهية وادعاءاتٍ باطلة تقوم على تزييف التاريخ والحضارة والهوية العربية والإسلامية للمدينة وللأقصى .

 

المشروع التهويدي للقدس والاقصى – والذي كانت تفاهمات كيري نتنياهو التآمريةُ الأخيرةُ  آخرَ فصوله -  والذي تنفذه إسرائيل بشكل منهجي ، ويحظى بالدعم والاسناد المادي والسياسي من الجمعيات المتطرفة من يهود العالم وغلاة المسيحية الصهيونية ، يسير بخطى حثيثة نحن تحقيق الهدف ، ولن يتوقف الا اذا تحركت الامة كلها جنبا الى جنب مع احرار العالم الذين يهمهم الاستقرار والامن الدوليان لإنهاء الاحتلال ..

 

لا شك في أن انهاء الاحتلال الإسرائيلي للقدس والاقصى هو الضمانة الوحيدة لإنقاذ القدس والاقصى قبل فوات الأوان ، ومن يقول غيرَ ذلك فهو في نظرنا ليس اكثر من بائعٍ  للأوهام والسراب الخادع الذي سينفجر في وجه امة المليار ونصف الميار مسلم في العالم ، هيكلا مزعوما يُقام على انقاض الأقصى لا قَدَّرَ الله ..

( 2 )

 

نحن في الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر ،  وذراعها السياسية ( حزب الوحدة العربية ) وقيادتُها الدعويةُ والسياسية ونوابها في البرلمان وكلُّ مؤسساتها وكوادرها وانصارها ، ومعنا كل مكونات مجتمعنا العربي الفلسطيني في الداخل ، نعمل ليل نهار من خلال العديد من المشاريع الداعمة للأقصى والقدس، على مواجهة خطط الاحتلال قدر المستطاع والتقليل من اخطاره وفضحه واحراجه .

 

كما ويقدم الشعبُ الفلسطيني وشبابُه – في هذه الأيام بالذات -  ذكورا واناثا ارواحهم كما نرى منذ انفجار بركان الغضب في انتفاضة القدس بداية شهر تشرين اول/أكتوبر 2015 ، املا في ان تحرك هذه الدماءُ الزكية الامةً لعمل شيء في هذا الصدد . 

( 3 )

 

منذ بداية الصراع الصهيوني – الفلسطيني – العربي حول فلسطين نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، يقف الشعب الفلسطيني حارسا امينا على قضيته ووطنه ، يقدم الشهداء تلو الشهداء ، ويبذل الغالي والرخيص في سبيل دحر المشروع الصهيوني ..

 

مر اكثر من مائة عام تقريبا من عمر الصراع على فلسطين ، ولا نلحظ تقدما ميدانيا على الأرض لأسباب تتعلق بأوضاع الامة العربية أساسا التي لم تنهض حتى الان  بمشروع جاد وشامل لتحريرٍ كاملٍ لفلسطين والقدس والاقصى . هذا الواقع العربي مكن الاحتلال الإسرائيلي من المضي قدما في تنفيذ خططِ اغتياله للقدس والاقصى وهو مطمئن تماما تقريبا الى انه في مأمن من ان تمتد اليه يد العدالة الإسلامية لتقطع ذراعه وتعيدَ كيدَه الى نحره .

 

لكن انتفاضة القدس الحالية والتي تستحق ان تسمى بانتفاضة الشباب ، تعود لتذكر الاحتلال بان للقدس والاقصى حماةً لن يقبلوا بالضيم ولن يُعطوا الدنية في دينهم ووطنهم ، وسيظلون حماةً لمقدساتهم يقدمون في سبيلها الأرواح رخيصة حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك . شباب انتفاضة القدس هم بشائر الطائفة المنصورة التي سيحقق الله بسببها وبشراكة كاملة معها النصرَ الذي تتوق اليه اجيال المسلمين كما كانوا في كل المنعطفات التاريخية الشبيهة .

 

خاض الشعب الفلسطيني صراعا مريرا ضد الاحتلال الصهيوني منذ قرن ، وخاض انتفاضات ثلاث حتى الان منذ العام 1987 ، وبغض النظر عن إنجازاتها الميدانية ، الا ان أحدا لا يمكن ان ينكر انها أبقت القضية الفلسطينية وقضية القدس والاقصى حيةً في الذاكرة العربية والإسلامية والدولية ، وحاضرةً على الاجندة المحلية والإقليمية  والعالمية ، علاوة على تذكيرها الدائم للاحتلال الإسرائيلي ان تفوقه العسكريَّ والسياسيَّ لن يكون كافيا لكسر إرادة شعب يؤمن حتى أعماق روحه بقدسية قضيته وبحتمية نصرها مهما طال الزمن ومهما عظمت التضحيات ... وهذا يكفي انتظارا لوعد الله الذي لن يتأخر ، وهذه عقيدتنا .

( 4 )

حُقَّ لامة المليار ونصف المليار ان تخجل وهي ترى شباب الشعب الفلسطيني وشاباته يسطرون بدمائهم ملحمة القدس الجديدة ، يواجهون آلة الاحتلال الإسرائيلي الغاشمة وقطعان مستوطنيها بإرادة من حديد وان لم تملك من أسباب القوة المادية شيئا ..

 

قد ينجح الاحتلال في محاصرة الانتفاضة الحالية قتلا وحصارا وتنكيلا واغلاقا وملاحقة واعتقالا وتدميرا للبيوت والمزارع وتجريفا للأراضي واستيلاء على الأملاك الفلسطينية ، وتوسيعا للاستيطان ، الا انه لن ينجح في تركيع هؤلاء الشباب والشابات ، لن يكسر ارادتهم ، لن يصادر اصرارهم على تحرير بلدهم ومقدساتهم ، وهذا ما يُقلق إسرائيل ويربك مخططاتها .

 

إسرائيل تنفذ اعداماتٍ ميدانيةً غيرَ مسبوقة أمام بصر العالم وسمعه وبدون محاكمات، الامر الذي يُصنف على انه جرائمُ حرب بموجب القانون الدولي ، الا ان شيئا لا يحدث لوقف هذا النزيف على مستوى العالم كله عربيه واعجميه ، ما عدا بيانات استنكار خجولةً وتقاريرَ حقوقيةٍ متواضعةً لا تسمن لا تغني من جوع .

 

الشباب الفلسطيني لم يعد لديه ما يخسره وهو يرى الاحتلال يبتلع وطنه وحُلُمَهُ في الاستقلال وكنس الاحتلال ، فقرر ان يقف شامخا في المواجهة مهما كلفه ذلك من ثمن ..

 

انا على ثقة ان هذه الدماء لن تذهب هدرا ، كما ان الاحتلال لن ينجح ابدا في تركيع هذا الجيل من الفلسطينيين ... المسالة لا علاقة بالإحباط ، فهذا المصطلح ليس موجودا في قاموس الشباب الفلسطيني ، الا انه الواجب الذي يعاود دائما دعوتهم لحمل لوائه تذكيرا للامة بدورها الذي تنازلت عنه  بمحض ارادتها ، وارجو ان يجد في النهاية من يستجيب له ، والا فقد اعذر الشباب الفلسطيني امام الله ..    

( 5 )

لقد وعد الله بنصر دينه واوليائه وبتحرير مقدساته ، وهذا ليس شانا نظريا ، فتاريخ الامة منذ أن أشرقت شمس الإسلام وعلى مدى قرونه الطويلة اثبت هذه الحقيقة اليقينية بما لا يدع مجالا للشك .. التحدي الكبير الآن الذي يقف امام الامة العربية والإسلامية والعالم يتحدد فيما إذا كان في نيتهم تحمل مسؤولياتهم الدينية والقومية والقانونية الدولية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن القدس والاقصى والأراضي الفلسطينية المحتلة ، على اعتبار ان هذا الاحتلال مخالف للشرعية الدولية التي تدعو الى ازالته من الوجود ، ام انهم سيختارون ان يكونوا في صف المتخاذلين والمتآمرين على القضية الأولى من قضايا العرب والمسلمين ، وقضية الاحتلال الأخير على مستوى العالم الذي ما يزال يمارس أبشع صور البطش امام نظر وسمع المجتمع الدولي .

 

انا واثق من ان المستقبل للقضية الفلسطينية ، وان الاحتلال وظلمَه الى زوال ، لكنها سنن الله التي لا تتبدل ولا تتغير ، والتي من انسجم معها ساد وانتصر ، ومن لم ينسجم معها دَلَّ واندحر ، وان ادعى انه مسلم .. 

 

المسافة بين واقع امتنا اليوم وعلى جميع المستويات وبالذات في مسألة فلسطين والقدس والاقصى ، وبين ان تصل الى الوضع المثالي ، ما زالت مسافة شاسعة وواسعة ، بدليل ان فلسطين ما زالت محتلة والقدس والاقصى ما زالا محتلين ، والشعب الفلسطيني وشبابه يعدمون ميدانيا وبالمئات دون ان يتحرك لاستنقاذهم احد .. هذه حقيقة مرة يجب تسجيلها رغم مرارتها ، رغم ان دولا عربية وإسلامية تحاول تقديم ما امكن لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، ونطالب بالمزيد بما يتفق مع خطورة الموقف الذي تمر به فلسطين والاقصى والقدس  .

 

في ظل الأوضاع المتردية لامة كادت ان تنسحب من التاريخ ، لا بد من تحرك عربي واسلامي يعطي الامل بأن امتنا ما زال فيها الخير ، وما اصطفاف شعوبنا العربية والاسلامية دعما لفلسطين والقدس والاقصى الا دليلا على انتفاضة وعي حقيقيٍ ، ارجو ان يكون مقدمة لنهضة عربية حقيقة تعيد الحق الى أصحابه وبالذات في فلسطين والقدس والاقصى المبارك .

 

اما اسرائيل وسياساتها فهي اهون من بيت العنكبوت ، ولن تنجح ابدا في منعنا من الاستمرار وبكل قوة في خدمة قضايانا الدينية والوطنية ..

 

في ظل هذه الظروف المتشابكة والمعقدة علينا الا ننسى ان أٌقصر طريق لتحرير القدس تمر عبر بوابة الصلح مع الله سبحانه وتعالى ، والذي به تتحرر الامة على الحقيقة وتتوحد شعوبها ونظامها الحاكم والجامع ، وتنضبط حركتها ويرتفع شأنها ويعز جانبها وينتصر جَمْعُها ، وتحتل مكانها ومكانتها بجدارة كما أراد الله لها ( كنتم خير امة أخرجت للناس ، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ) ..  هذا ليس وهما ولا خرافة .. تاريخنا اثبت ان هذه الامة ما حققت الامجاد الحضارية والمدنية والسياسية الا بعدما التحمت بإسلامها كما فهمته خير الاجيال بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم . هذا من جهة ، اما من الجهة الأخرى ، فقد اثبت تاريخنا القريب الممتد الى اليوم أن كل أشكال الأنظمة المنسخلة عن جذورها والتي حكمتنا وما تزال ، لم تجر على الامة الا الويلات والتخلف والانهيارات في كل مجالات الحياة.

 

فلنبدأ بهذه الخطوة ، وانا على ثقة بأن النصر سيكون اقرب الينا من حبل الوريد .

 

وقد قيل : ما عند الله لا يدرك الا بشرطه .. ما عند الله هو النصر في قوله تعالى : ( وما النصر الا من عند الله)  . واما الشرط ففي قوله سبحانه : ( ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ) ..

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development