موقع الحمرا الجمعة 15/08/2025 09:59
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. بصراحة عن سيناريوهات اليوم التالي بقلم: هاني المصري/

بصراحة عن سيناريوهات اليوم التالي بقلم: هاني المصري

نشر بـ 11/02/2025 13:51 | التعديل الأخير 11/02/2025 13:57

بعد التصريحات المثيرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب التي على الرغم من تناقضها وتغييرها حاولت جعل المستحيل وما يعتبر جريمة حرب - وهو تهجير الفلسطينيين - أمرًا قابلًا للنقاش، ورفعت مستوى الخطر إلى وضع غير مسبوق، لا بد من مناقشة سيناريوهات اليوم التالي، فلم يعد الأمر بعد هذه التصريحات مثلما كان قبلها.
فإذا كان الهدف تهجير الفلسطينيين، والقضاء على حركة حماس، والسيطرة الأميركية على قطاع غزة، وحسم أمر السيادة على الضفة الغربية بعد أربعة أسابيع كما صرح ترامب؛ فهذا يجعل اليوم التالي محسومًا، وهذا يستدعي الحشد لمقاومته وإسقاطه .
قبل هذه التصريحات، كان موقف نتنياهو تأجيل البت بمسألة اليوم التالي إلى ما بعد حسم الحرب نظرًا إلى الخلافات الإسرائيلية وما بين الحكومة الإسرائيلية وإدارة بايدن، ولكن على قاعدة رفض بقاء سلطة حماس، ورفض عودة سلطة الرئيس محمود عباس، ولكن بعد فوز ترامب أصبحت المسألة محلولة.
ولكن الحقائق على أرض الواقع أقوى وأبلغ من الأوهام المتخيلة في الواقع الوهمي، وهي تظهر من خلال تمسك ملايين الفلسطينيين بوجودهم على أرض وطنهم أو بحقهم بالعودة إليه من منافي اللجوء والتشرد.
ومن الحقائق الصارخة أن القوات الإسرائيلية المحتلة انسحبت يوم الأحد الماضي من محور الشهداء الذي يسمى نتساريم، والذي شدد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بأنه لا يمكن أن يتخلى عنه.
ومن الحقائق أن العالم كله تقريبًا رفض تصريحات ترامب، ودعا إلى التصدي لها، لأن فلسطين للفلسطينيين، ومصر للمصريين، والأردن للأردنيين، والسعودية للسعوديين، وإذا كان هناك مكان يجب أن يذهب إليه الفلسطينيون فهو إلى بيوتهم وديارهم التي هجروا منها، والغريب العجيب أن ترامب الذي يريد إعادة المهاجرين إلى الولايات المتحدة لبلادهم يريد ترحيل أصحاب البلاد الأصليين إلى بلاد أخرى، فوعده الجديد مثل وعد بلفور الذي أعطى فيه من لا يملك لمن لا يستحق.
السيناريوهات المطروحة والمتوقعة
هناك تطورات ومتغيرات أدت إلى إلغاء أو تقليل احتمال حدوث سيناريوهات كانت مطروحة مثل احتلال واستيطان قطاع غزة، وحل محلها سيناريوهات أخرى مثل التهجير، وفيما يلي السيناريوهات المتوقعة:
السيناريو الأول: انهيار اتفاق وقف إطلاق النار بعد تطبيق المرحلة الأولى
يعزز من هذا السيناريو الخروق الفاضحة للاتفاق، فمن يريد تهجير الفلسطينيين والقضاء على المقاومة كما يعلن نتنياهو ليل نهار بدعم كامل من ترامب لا يريد الوصول إلى انسحاب القوات الإسرائيلية ووقف مستدام للحرب وإعادة الإعمار، لذلك تم تأجيل بدء التفاوض على المرحلة الثانية، وأعطى نتنياهو تعليمات للوفد الإسرائيلي المفاوض بالبحث عن تمديد المرحلة الأولى أو الاتفاق على مرحلة انتقالية يتم فيها مواصلة عمليات التبادل، وعدم التفاوض على المرحلة الثانية، وسط معلومات تداولتها وسائل إعلام ومصادر سياسية إسرائيلية أن ترامب أعطى ضوءًا أخضر لنتنياهو باستئناف القتال في حالتين: الأولى إذا لم تنفذ حماس التزاماتها في المرحلة الأولى وهذه مستبعدة جدًا، والأخرى ألا تصل المفاوضات إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية وهذه واردة جدًا في ظل تغيير ما اتفق عليه وإضافة شروط جديدة.
فمن يريد استكمال تحقيق أهداف الحرب وتهجير الفلسطينيين وفرض السيادة على الضفة أو أجزاء منها، سيحرص على منع أي فرصة للتوصل إلى اتفاق، وإذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية، فمن المستحيل الوصول إلى المرحلة الثالثة، فمن يريد تهجير الفلسطينيين لا يمكن أن يُسهّل أو يوافق على إعادة إعمار قطاع غزة.
واستئناف الحرب ليس بالضرورة أن يأخذ شكل حرب الإبادة، بل يمكن أن يأخذ شكل الحصار، والعمليات العسكرية المركزة والدقيقة، والتحكم في تدفق المساعدات الإنسانية، ومنع تحريك جدي لإعادة الإعمار، في محاولة لتحقيق الأهداف التي لم تتحقق بالحرب العسكرية عبر السياسة والاقتصاد.
وفي هذا السيناريو، يبقى الأمر الواقع في قطاع غزة على ما هو عليه، وهذا يدفع إلى هجرة قسرية تدريجية، ويتم استخدام استمرار سيطرة حماس على قطاع غزة ذريعة لاستمرار الحرب ومنع الإغاثة وإعادة الإعمار.
السيناريو الثاني: تطبيق إعلان بكين
يقوم هذا السيناريو على تنفيذ اتفاق بكين، خصوصًا لجهة تشكيل حكومة وفاق وطني بمرجعية وطنية، ولكن هذا السيناريو مستبعد جدًا، لأن حرب الإبادة لم تؤد إلى إنهاء الانقسام، وبالتالي في نفس السياق لن تتحقق الوحدة في الوقت الذي أصبح التهجير خيارًا مطروحًا، ويجب التعامل معه بكل جدية ما دام مطروحًا من قبل رئيس الولايات المتحدة أقوى دولة في العالم.
وما يمنع تطبيق هذا السيناريو أن القيادة الفلسطينية الرسمية لا تؤمن بالشراكة، ولا تريد أن تدفع ثمنها بعد طوفان الأقصى، بعد أن أصبح رأس حماس مطلوبًا، وفي ظل استمرار وزيادة احتمال استئناف القتال، ومع طرح تهجير سكان غزة وعدم وضوح إمكانية تعميره في ظل عدم وجود تعهدات والتزامات بذلك.
ويمكن أن يتعزز هذا السيناريو إذا ترافق مع برنامج سياسي جوهره إنهاء الاحتلال والاستقلال، والتسلح بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، والاتفاق على هدنة طويلة الأمد تستمر لسنوات، والاستعداد لاندماج الأسلحة العسكرية لفصائل المقاومة في جيش وطني يخضع للقيادة الوطنية الشرعية في حال إنهاء الاحتلال وتجسيد قيام الدولة الفلسطينية، وسبق أن أعلن الشهيد يحيى السنوار وغيره من قيادات حماس استعداد حماس لدمج جناحها العسكري في جيش وطني في حال تجسيد الدولة الفلسطينية.
السيناريو الثالث: التوافق على تولى حكومة محمد مصطفى إدارة القطاع
 يقوم هذا السيناريو على أن تتولى الحكومة الفلسطينية برئاسة محمد مصطفى إدارة قطاع غزة ما بعد الحرب، كما هي أو بعد تعديلها، أو تشكيل حكومة جديدة تترجم تصريحات قادة حماس بأنها لا تريد المشاركة في الحكومة لإنقاذ غزة، وتصل بها إلى حد مطالبة الرئيس عباس بإعادة سيطرته على القطاع لسحب الذرائع من أيدي دولة الاحتلال والولايات المتحدة وأطراف إقليمية ودولية عديدة.
وأنا سمعت مباشرة من قائد بارز من قادة المقاومة أنه اقترح على حماس أن توافق على تسليم قطاع غزة للسلطة لتثبت أنها لا تريد السلطة وحريصة على إنقاذ القطاع، وإذا وافقت السلطة فهو أمر جيد، وإذا لم توافق كما هو متوقع فستتحمل المسؤولية أمام الشعب والتاريخ.
وهذا السيناريو كان مستبعدًا في ظل رفض الحكومة الإسرائيلية بقاء سلطة حماس وعودة السلطة، وبات مستبعدًا أكثر في ظل طرح التهجير، وكون السلطة ضعيفة وتائهه وفي حالة انتظار.
 
صحيح أن حماس ممكن وربما يجب ألا تحكم في الظروف الراهنة، ولكن لا يمكن أن يحكم غيرها من دون التوافق معها فهي موجودة بقوة ولا يمكن تجاهلها من أحد.
في هذا السياق، أعتقد كذلك أنه لو بادرت حماس للطلب من السلطة أن تأتي لحكم غزة أو استجابت لمبادرة بهذا الخصوص لما استجابت السلطة على الأغلب لذلك، وهي سترفض من خلال وضع شروطًا جديدة قديمة، مثل سلطة واحدة وسلاح واحد وقرار واحد؛ أي ستطالب بنزع سلاح المقاومة تحت الأرض وفوق الأرض كما طالب الرئيس مرارًا، ولكن لا ضرر من المحاولة حتى يتم وضع السلطة أمام مسؤولياتها وسحب الذرائع من أيدي دولة الاحتلال وغيرها .
السيناريو الرابع: تشكيل لجنة إدارية وفق التصور المصري أو الأميركي
 يتضمن هذا السيناريو تشكيل لجنة لإدارة القطاع تكون مرتبطة بالسلطة وتحتفظ بقدر من الاستقلال عنها، ولكنها تستمد شرعيتها منها ويكون في هذا السيناريو دور أكبر لمصر وللسلطة مقارنة بتصور إدارة بايدن، حيث تكون اللجنة مستقلة فعلًا عن السلطة المطالبة بتجديد نفسها كشرط لتولي قطاع غزة مستقبلا، ومسلحة بقوات متعددة عربية ودولية، من ضمنها قوات أميركية. وهذا السيناريو بات أبعد عن التحقق عما كان في فترة بايدن، لا سيما بعد طرح التهجير، وهو يكرس الانقسام وفصل الضفة عن القطاع ويفتح باب الوصاية والبدائل.
السيناريو الخامس: التهجير
يستمد هذا السيناريو قوته من أن قطاع غزة أصبح منطقة غير قابلة للحياة، وإذا لم يتم الشروع في عملية إنقاذ وتعافٍ وإعادة إعمار من دون انتظار الموافقة الأميركية والإسرائيلية بمبادرة عربية إسلامية يدعمها أنصار القضية الفلسطينية في العالم كله، سيكون هناك تهجير واسع أو تدريجي باستخدام البحر والجو بمساعدة وتسهيلات من الحكومة الإسرائيلية.
أي إن التهجير القسري سيناريو مطروح رغم أنه غير مرجح، ولكن يمكن أن يأخذ شكل التهجير التدريجي من خلال تسهيل هجرة الفلسطينيين إلى بلدان أخرى غير الأردن ومصر.
ويتضمن هذا السيناريو احتمال عودة الاستيطان إلى غزة وفق ما تتبناه الأحزاب الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، أو بناء منطقة سياحية وفق طرح ترامب لشراء القطاع وإمكانيةمشاركة أطراف أخرى معه.
السيناريو السادس: إجراء انتخابات فلسطينية
يقوم هذا السيناريو على عقد انتخابات يختار فيها الشعب الفلسطيني من يمثله ويعبر عن إرادته، والفائز في الانتخابات هو الذي يحكم. ومثل هذا السيناريو مفضل لكنه غير مرجح الحدوث في ظل الظروف التي يعيشها الفلسطينيون قطاع غزة والضفة الغربية، على الأقل لفترة عامين إلى ثلاثة في حالة استقرار الأوضاع بشكل معين.
وهذا السيناريو مرفوض من إسرائيل والولايات المتحدة وأطراف محلية وإقليمية تخشى فوز مرشحي فصائل المقاومة والأحزاب المعادية للمخططات الاستعمارية والصهيونية.
السيناريو السابع: تشكيل جبهة وطنية للتغيير
يقوم هذا السيناريو على تشكيل جبهة وطنية ديمقراطية تضم كل العناصر والقوى التي تطالب بالإصلاح والتجديد والتغيير، من دون انتظار استجابة القيادة الرسمية مع فتح الباب لإنضمامها. وهذا السيناريو جيد، ولكنه تأخر كثيرًا وربما أكثر من اللازم، وكانت له فرصة أكبر خلال الأعوام السابقة، خصوصًا منذ قرار إلغاء الانتخابات عام 2021، ويقف أمامه مجموعات مصالح منتشرة في الفصائل ومتأثرة بالأوضاع والبرامج الإقليمية المتنافسة، وبنزعات الهيمنة والتفرد لدى الفصائل الكبيرة التي تسعى إلى فرض سيطرة وهيمنة فصيل بما يبعد أو يحجم دور الفصائل والمجموعات الأخرى.
إن نقطة البدء مراجعة التجارب السابقة مراجعة عميقة وجريئة على أساس محاكمة السياسات وأشكال النضال، والشروع في حوار وطني شامل ومستمر حتى يتم استخلاص الدروس والعبر لمنع إعادة إنتاج الأخطاء والخطايا، وبلورة تصور شامل استنادًا إليها، يكون أساسًا لوضع الأهداف والإستراتيجيات الكفيلة بتحقيقها.
على الرغم من استبعاد تحقيق الوحدة أو توافق فلسطيني على مواجهة الأخطار الراهنة، فإن هناك بصيص أمل (سيناريو البجعة السوداء المستبعد قليل الاحتمال ولكن إذا حدث فسيحدث تأثيرًا كبيرًا) أن تكون القمة العربية بمستوى التحديات، وتتخذ قرارات عملية بإعمار قطاع غزة وفرض الوحدة على الفصائل الفلسطينية، فالدول العربية ترى أن استقرارها وأمنها القومي وسيادتها مهددة بحكم السياسة الإسرائيلية المتطرفة التي يدعمها ويزايد عليها ترامب.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده المشتركه اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية حريق قلنسوه مدارس محاضره وحدات شرطه وادي سلامه ليبرمان نتنياهو هجوم صعقة ام الفحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الدجاج المشوي صوص الباربكيو الكريمي انخفاض درجات.الحرارة سيول مصرع تامر حجير حادث رصاص الناصرة رحاب زريق
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development