موقع الحمرا الجمعة 04/07/2025 16:22
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الإعلان الدستوري حول شغور منصب الرئيس ... ما له وما عليه بقلم : هاني المصري/

الإعلان الدستوري حول شغور منصب الرئيس ... ما له وما عليه بقلم : هاني المصري

نشر بـ 04/12/2024 18:59 | التعديل الأخير 04/12/2024 19:03

أصدر الرئيس محمود عباس مرسوما (إعلان دستوري) يقضي بأن يتولى رئيس المجلس الوطني مهام الرئيس في حال شغور منصب الرئيس لمدة 90 يوما تُجرى بعدها انتخابات رئاسية، وهي قابلة للتكرار إذا تعذر اجراء الانتخابات في المرة الأولى لمرة واحدة فقط بقرار من المجلس المركزي.
 المرسوم مفاجئ، لكن الغرض منه غير مفاجئ، لأنه محاولة لسد أي فراغ يمكن أن ينشأ بعد شغور منصب الرئيس، لكنه يتجاهل واقع الانقسام الذي يجعل أي قرار أو قانون جوهري في ظل الحالة الاستثنائية سياسيا و غير الدستورية التي يعيشها النظام السياسي بمختلف مكوناته، إذا اتخذ دون توافق وطني ليس حلًا، وإنما يعمّق الانقسام ويوجج الصراع والتنافس على الخليفة والخلفاء بما يستدعي الان دعوات لعقد المجلس المركزي من أجل تغيير رئيس المجلس الوطني وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية خصوصا أن شغور منصب الرئيس في الظروف الحالية او مثلها لا يتيح إجراء الانتخابات في المدة المحددة في المرسوم ما يجعل الرئيس المؤقت دائم حتى اشعار آخر؛ فهو بصورة محددة يقفز عن المطلوب تحقيقه، وهو تطبيق إعلان بكين الذي وقع عليه 14 فصيلًا، ومن شأن تطبيقه أن يؤدي إلى وحدة وشرعية المؤسسات الفلسطينية كافة، بما فيها الرئاسة، ويوفر إمكانية لممارسة الصلاحيات المحددة لكل مؤسسة ولسير المرحلة الانتقالية التي ستستغرق أكثر من ١٨٠ يوما بسلاسة.
من جهة أخرى، جاء المرسوم تهربًا أو التفافًا على الضغوط العربية والأمريكية على الرئيس وهذا جيد لأنها لا تستهدف إصلاح السلطة والمنظمة لما فيه خير ومصلحة الفلسطينيين وإنما لصالح إيجاد سلطة وقيادة أو قيادات متجددة مستجيبة أكثر للشروط والمطالب الأمريكية والإسرائيلية، ولقد بدأت الضغوط  منذ عامين على الأقل، بهدف تعيين حكومة مفوّضة بكامل، أو معظم، صلاحيات الرئيس، بحيث يلعب خلال الفترة الانتقالية المتبقية له دورًا فخريًا، أو يقوم بتعيين نائب رئيس يتولى فورًا مهام الرئيس، تدريجيًا بعد تعيينه، وذلك بذريعة تجنب أي فراغ سياسي ودستوري يمكن أن ينشأ إذا حدث شغور في منصب الرئيس.
وعندما كلف الرئيس الدكتور محمد مصطفى بتشكيل الحكومة، قطع الطريق على سيناريو حكومة مفوّضة بصلاحيات الرئيس، كما قطع الإعلان الدستوري الطريق على سيناريو تعيين نائب رئيس. كما حدّد، بل وحسم، أسلوب وخطوات المرحلة الانتقالية بصورة أفضل على أساس أهون الشرور، بحيث تكون بعيدة عن التعيين والتوريث، وتمثل من الناحية الشكلية تضمن وحدة السلطة والضفة والقطاع وأولوية المنظمة بوصفها المرجعية العليا والمثل الشرعية الوحيد، كما تمثل انحيازًا للخيار الديمقراطي والانتخابات. وتجنب الرئيس الضغوط لتعيين نائب له  بحجة وجيهة، وهي عدم وجود منصب نائب رئيس في القانون، وعدم وجود خليفة قوي معترف به من أغلبية محلية وازنة، في ظل وجود تنافس ساخن بين عدد غير قليل من المتنافسين الذين لم يتفقوا على مرشح واحد، ولا على توزيع مناصب الرئيس، التي تشمل رئاسة السلطة والدولة والمنظمة وحركة فتح. والخليفة، بصرف النظر عن شخصه، في ظل وضع الضعف والهوان والتيه والانقسام الفلسطيني، سيكون بحاجة إلى رضى وتوافق عليه، عربيًا وإقليميًا ودوليًا، وخصوصا أمريكيًا  إسرائيليًا، لذلك كله اللجوء إلى رئيس المجلس الوطني الذي يمثل أعلى مرجعية ليحل محل رئيس السلطة التي تعتبر بمستوى أدنى من المنظمة وأحد أدواتها أمر يخلق من الاشكالات أكثر ما يقدم من الحلول، هذا إذا تجاوزنا أن القانون الأساسي ينص على أن يشغل رئيس المجلس التشريعي محل الرئيس في حال شغور منصبه لمدة ستين يوما كما حصل بعد اغتيال الزعيم الرئيس الراحل ياسر عرفات، ولكن هذا متعذر بعد القرار الكارثي بحل المجلس التشريعي، وبما أن رئيس المجلس المحل من فصيل آخر فهذا يستدعي بصورة أكبر التوافق الوطني على كيفية التعامل مع المرحلة الانتقالية.
تكمن الثغرة الكبيرة في الإعلان الدستوري في كونه صدر في وضع غير دستوري، وخلط بين القانون الأساسي للسلطة والنظام الأساسي للمنظمة، في وقت السلطة فيه منقسمة، وأصبحت أكثر من أي وقت مضى بلا سلطة، والمنظمة عمليًا مجمدة، حيث لم يجتمع المجلسان الوطني والمركزي منذ فترة طويلة، رغم وقوع أحداث جسيمة، أهمها طوفان الآقصى، تقتضي اجتماعات لبلورة الرؤية والاستراتيجية الوطنية الموحدة، وخطة الاستجابة للتحديات الجسيمة والفرص المتاحة.
كما تبرز إشكالية أخرى في إحالة الأمر في سد شغور المنصب الرئاسي إلى المجلس الوطني عبر الاستبدال برئيسه، كما يظهر بتكليف رئيس المجلس الوطني برئاسة السلطة في المرحلة الانتقالية، واللجوء بصورة عشوائية للمجلس المركزي عند اتخاذ قرار التمديد لفترة أخرى، انسجامًا مع قرار سابق اتخذه المجلس الوطني بصورة غير قانونية ولا شرعية بتفويض صلاحياته للمجلس المركزي المختلف عليه، ودون تحديد مدة ومجالات التفويض. وهو ما يعني عمليًا أن المجلس المركزي حلّ محل المجلس الوطني حتى إشعار آخر، وهذا قرار خطير جدا كونه يلغي أهم وأعلى مؤسسة وطنية بحجة تعذر اجتماعها، ويمسّ بهيبة وشرعية منظمة التحرير بأسرها.
 
ولا بدّ أن نضيف إلى ما سبق، أن فترة رئاسة السلطة انتهت في 9 كانون الثاني/يناير 2009، أي منذ ما يزيد عن 15 عامًا تقريبًا، وكذلك المجلس التشريعي، الذي تم حله بشكل غير قانوني، ولا شرعي، رغم كونه منتخبًا، وتفويض مهامه للمجلس المركزي غير المنتخب! كما أن "التشريعي" جزء من السلطة التي يحكمها القانون الأساسي، بينما "المركزي" جزء من المنظمة التي  يحكمها النظام الأساسي للمنظمة. وفوق ذلك كله تم إلغاء الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي كانت على وشك الإجراء عام 2021، وهو خطأ استراتيجي أضاع فرصة لاستعادة الوحدة (وحدة المؤسسات الديمقراطية والنظام والقيادة والقرار).
وهنا يبرز سؤال حول مدى صحة ما يؤدي إليه المرسوم من  تمديد حياة السلطة كما هي، وبشكل انفرادي، وبلا توافق وطني، في حين كان المطلوب - حتى لو تحققت الوحدة بين السلطتين المتنازعتين - تغيير شكل السلطة ووظائفها والتزاماتها وموازنتها، لأن الحكومات الاسرائيلية قتلت عملية السلام، وتجاوزت كليًّا التزاماتها بموجب اتفاق أوسلو، ولا معنى لاستمرار تمسك المنظمة بالتزاماتها في هذا الاتفاق. كما أن هناك جدلًا كبيرًا، خصوصًا بعد الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، حول ضرورة الانتقال إلى تجسيد مؤسسات الدولة، فالاعتراف بالدولة كنز سياسي وقانوني، والتصرف بعده يجب أن يختلف عما كان قبله.
 
وفي هذا السياق، لا بدّ من التأكيد على أن وضع النظام السياسي بمختلف مؤسساته غير دستوري، وفاقد للشرعية القانونية والشعبية والبرنامجية، بحيث لا ينفع الاكتفاء بالقول إن المرسوم الأخير أفضل من التعيين والتوريث، ويشكل انحيازًا للخيار الديمقراطي. فبعد سلسلة من المراسيم الانفرادية، تلك غير القانونية والمشكوك بقانونيتها كذلك، يصبح ما جرى أهون الشرور، والبحث يجب أن يتركز على وقف هذا التدهور قبل الضياع والانهيار الكبير لكل شيء وليس الإمكان فيه خصوصا أن رأس الوصاية والاحتواء يطل برأسه بقوة.
 
ينقلنا كل ما سبق إلى القضية الرئيسية التي يمكن تجاهل أهمية طرحها للنقاش، وهي أن النظام السياسي الفلسطيني بمختلف مكوناته، خصوصا بعد حرب الإبادة والتهجير والضم وخطة الحسم، التي تبنتها عمليًا حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل، يواجه مأزقًا استراتيجيًا، وخطرًا وجوديًا، جراء وصول الاستراتيجيات المعتمدة، سواء على المفاوضات وحدها، أم المقاومة وحدها، مع الفوارق الجوهرية بينهما، إلى حائط مسدود، ومأزق استراتيجي. إذ لم يتم تحرير فلسطين كاملة، ولا تحرير الأراضي المحتلة عام ٦٧ وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، بل تعمّق الاحتلال، وتوسّع الاستيطان، وتقطّعت الأوصال، وتعرضت المقدسات للعدوان والانتهاكات وتغيير مكانتها، ووقع الانقسام السياسي والجغرافي والفصل ما بين الضفة والقطاع، ووصلنا إلى كارثة إنسانية كاملة الأوصاف في قطاع غزة، لا يقلل من وقعها حجم الصمود والبطولة والمقاومة الباسلة والإنجازات المتحققة، وشبح الضم والتهجير وصفقة ترامب يتقدم ويمكن أن ينجح إذا لم يكن هناك سياسة وأداء فلسطيني مختلف جوهريا عما هو قائم.
ما سبق يستدعي تأملًا عميقًا، وحوارًا وطنيًا شاملا تمثيليا مسؤولًا، يهدف إلى إطلاق عملية مراجعة تستهدف استخلاص الدروس والعبر، وإجراء تغيير عميق في البنية والهيكلية والأداء والسياسات والأشخاص، تستند إلى بلورة رؤية شاملة قادرة على الحفاظ على ما تبقى من مكاسب ونقاط قوة، أهمها وجود نصف الشعب الفلسطيني على أرضه وإصراره على الصمود والكفاح ووجود قضية حية رغم كل شئ، وإنهاء الانقسام على أساس برنامج يجسد القواسم المشتركة والشراكة الحقيقية والحفاظ على التعددية في إطار الوحدة، بما يضمن السير بثقة وثبات على طريق الانتصار؛ فهناك فرصة عظيمة لتحويل حرب الوجود والمصير إلى نهوض تاريخي عظيم.
إن مفتاح الخلاص يكمن في كلمتين: الوفاق والشراكة، بدون احتكار للوطنية والدين والحقيقة، أو إقصاء أو تخوين أو تكفير؛ فالمشروع الاستعماري الاستيطاني يستهدف الشعب الفلسطيني وأرضه وحقوقه وتزييف تاريخه، كما يستهدف مصادرة حاضره ومستقبله.
ويعني هذا أن تطبيق إعلان بكين، وإن لم يكن مثاليًا، ودون التقليل من الصعوبة البالغة في تطبيقه، بسبب العقبات الداخلية والخارجية، يشكل الطريق الأقرب الذي يمكن أن يؤدي إلى استكمال تحقيق الوحدة. فهذا الإعلان يتضمن تشكيل حكومة وفاق وطني، وتفعيل الإطار القيادي المؤقت، وتشكيل مجلس وطني عن طريق الاحتكام للشعب عبر الانتخابات عندما يكون ذلك مناسبًا. وطالما أن الوقت الحالي غير مناسب للانتخابات، فإن الشرعية تستمد فقط من وفاق وطني على برنامج وطني ديمقراطي وسياسات وخطط تحفظ الحقوق وتكون واقعيةً وقادرةً على التطبيق والإقلاع.
هناك أمل ونور في نهاية النفق جراء وجود مصلحة جوهرية مؤكدة للشعب بتحقيق الوحدة، وبسبب نشوء مصلحة بتحقيق الوحدة أيضا تولدت مؤخرًا، بشكل خاص، لدى معظم النخب الحاكمة أو المهيمنة في السلطة والمنظمة والفصائل ومختلف مكونات المجتمع المدني والقطاع الخاص، لأن الكل بات يدرك أننا  نواجه معركة وجودية مصيرية نكون بعدها أو لا نكون، ولكن التغيير يجب أن يبدأ حالا وقبل فوات الأوان.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development