موقع الحمرا الجمعة 04/07/2025 07:11
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. منزل الذكريات/

منزل الذكريات

نشر بـ 05/11/2024 13:42 | التعديل الأخير 05/11/2024 14:01

لكلّ طقوسه في القراءة؛ بدأت بقراءة رواية "منزل الذكريات" لصديقي المقدسيّ محمود شقير ( رواية قصيرة، 182 صفحة، صورة الغلاف: Valentino Sani/ Trevillion Images تصميم الداخل: ماري تريز مرعب، تحرير ومتابعة نشر: روان عز الدين، إصدار: نوفل، دمغة الناشر هاشيت أنطوان، بيروت) حين استلمت نسختي في معرض الكتاب بعمان، ووجدتني أقرأ 5-6 فصول منها وأعيد قراءتها ثانية، وحين أنهيت قراءتها كاملة عدت لقراءة رواية "الجميلات النائمات" للروائي الياباني ياسوناري كواباتا (ترجمة ماري طوق) ورواية "ذكريات غانياتي الحزينات" للروائي الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز (ترجمة صالح علماني) (وليست الطبعة التي ترجمها د. طلعت شاهين تحت عنوان "ذكريات عن عاهراتي الحزينات" التي اعتمدها الكاتب)، وأعدت قراءة الرواية ثانيةً.

يتناول كواباتا قصة العجوز إيجوشي الذي يدخل منزل الجميلات النائمات لقضاء ليلة بجانب فتاة نائمة بفِعل التخدير ليستعيد شبابه، عبر استعادة ذكرياته مع "نسائه" (أمه وابنته وأخريات مررن في حياته)، من خلال شريط يمرّ في مخيّلته، يصوّر مشاهد وذكريات ومشاعر وحبّ وجنس ومخاوف وفقدان، يقضي بجوارها خمس ليالٍ تنتهي بموتها المفاجئ، نعم، تموت هي الفتاة اليانع في عمر الزهور وهو يراقبها من شرفة عمره.  رواية وجدانية مشوّقة جعلت ماركيز يقول إنّها الكتاب الوحيد الذي تمنى لو كان كاتبه.

بينما يتناول ماركيز قصة صحفي عجوز تسعينيّ يقرر أن يحتفل بعيد ميلاده التسعين بممارسة الجنس مع عاهرة شابة، يجد ضالّته في شابة تعرض عليه فكّ عذريّتها مقابل مبلغ من المال لتعيل عائلتها الفقيرة، يوافق على الصفقة ولكن حين ينوي مضاجعتها يكتشف مدى إعجابه بها وحبّه لها ممّا يُفسد نيّته بممارسة الجنس معها لأنّه اكتشف قيمة النساء اللاتي كان لهنّ الأثر البيّن في حياته على مر السنين.

وها هو بطل الرواية، محمد الأصغر، عجوز طاعن في السن، قد فقد زوجته سناء التي ماتت بعد أن فتك بها كوفيد 19 على حين غرّة، يشعر بالوحدة وترافقه مع كل فنجان قهوة، وفي غرفة نومهما، في صحوته ومنامه، سهراته وجولاته، يصطحبه رهوان إلى بيت للدعارة تديره فريال، لتقدّم له سميرة، عشرينيّة مزيونة، وتوصيها "اذهبي يا أمّورة إلى السرير واخلعي فستانك ونامي"، وناولها حبّة دواء من جيبه، أخذتها وابتلعتها في الحال ثمَّ انسلَّت إلى غرفة النوم... خلع ملابسه في تهيّب وحياء، واضطجع إلى جوارها... يتأملها... وبعد حين فاجأته قائلة بفتور: "ما نمت ولا دقيقةً واحدة. أكيد حبّة المنوِّم مغشوشة. ولازم تنتبه في المرّة القادمة".

طيف سناء الراحلة يلاحق محمد الأصغر ليل نهار، في حلمه وعلمه، ولكنّه يتمادى في أحد أحلامه وشطح مع أسمهان/ جامعة التبرعّات ليكتشف لاحقاً أنّ أحلامه باتت "مفضوحة" وهناك من يتتبّعها ويقرأها ويكشف سرّها، ويفكّ جميحان (أخو أسمهان) شيفرتها فيُرغمه على الزواج منها، ويتسلّط الأزعر على حياتهما، ممّا يضطره أن يشكوهما لأصدقائه في سهرة متخيّلة جمعتهم معاً: "شكرت العجوزين على كلامهما الظريف، ثم شكوت لهما من العسف الذي ألقاه من جميحان وأتباعه من الزعران الفالتين الذين لا يردعهم أي عرف". (ص.102) ويتبيّن أن الاحتلال أساس البلاء.

قرأت الكثير من كتابات شقير، ومنها "ثلاثيّته" فرس العائلة، ومديح لنساء العائلة، وظلال العائلة، ووجدت في روايته عصف ذهني من على شرفة العمر يجمع فيه كواباتا وماركيز وأبطالهما مع أبطال رواياته (عائلة العبداللات، محمد الأصغر والقنفذ ورهوان وفريال وسميرة)، والقدس حاضرة، ويضمّ إليهم ابن قيّم الجوزيّة وكتابه "أخبار النساء" ومقولته: "إنْ لم يكن العشق ضرباً من السّحر، فإنَّه لسعةٌ من الجنون"، وابن قتيبة وكتابه "النساء" ومقولته: "قيل لأعرابيّ: من أنت؟ فقال: من قومٍ إذا أحبّوا ماتوا. فقالت جاريةٌ سمعتْه: عذريٌّ وربّ الكعبة!"، ومحمد الأصغر هو المضيف (كأنّي به محمود شقير)، وكم حسدتهم على هذه اللمّة وكم تمنيّت أن أكون برفقتهم في أحلام النوم وأحلام اليقظة لتتداخل ولتتشابك معاً، بين الحقيقة والمتخيّل، ويصعب الفصل بينها.

يتناول شقير بجرأة يُحسد عليها الحنين في الشيخوخة إلى ممارسة الجنس، رغم العجز، ليصير عذرياً مقدّساً، فيأخذ بنصيحة ماركيز "عندما أكملت التسعين من عمري أردتُ أن أهدي لنفسي ليلة حبٍّ مجنونة"، وحينها يستمع لوصايا المضيفة العجوز إيجوشي "وأرجو منك أن تتجنّب المضايقات السمجة… لا تحاول وضع أصابعك في فم الصغيرة النائمة، هذا غير لائق".

جاءت الرواية في 63 فصلا قصيراً، ويصلح كلّ منها أن يكون قصّة قصيرة، وكأنّي بها لوحة فسيفسائيّة متكاملة، وعناوينها معاً تشكّل قصّة مشوّقة؛ فقدان، أسواق القدس، قميص نومها، قهوة الصباح، خزانة الثياب زيارة ليليّة، غياب، التباس، في البيت، في بيت فريال، غرفة النوم، ضياع، بعد غياب، حلم أسمهان، إلى بيت فريال زجاج النافذة، قبر سناء، زواج، نومٌ مبكِّر، في الليل، صلاة، أخيار وأشرار، مصير الكتب، أداء العمرة، سفر، بوح، مبادرة، شغب، ميراث، زهد، سهرة، شريط الذكريات، انسحاب، مزاح، سريرها، أحلام، خشية، شفقة، المقهى، تقنين الأحلام، أحلام مقنَّنة، ليلتي الثانية، مع الأصدقاء، زيارة، زجاجة نبيذ، خروج، اجتماع، مخابرات، اجتماع ثانٍ، نوم أسمهان، طلاق، الأصدقاء، وإخلاء البيت.

عنوان الرواية "منزل الذكريات" يحكي الحكاية، يأخذ شقير بيدنا في جولة ليوصلنا في نهاية المطاف إلى "منزل الذكريات" الذي جاء ذِكره للمرة الأولى في نهاية الرواية (ص. 172).

 راق لي تعامل شقير بنديّة مع كواباتا وماركيز، مع ابن قيّم الجوزيّة وابن قتيبة، مع ماريا زخاروفا (صاحبة المقولة الساخرة "وصلت الديمقراطية يا سيدي")، ولقائه أثناء العمرة بعمر بن الخطاب واستحضار مقولته "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمّهاتهم أحراراً"، وأبي ذرٍّ الغفاري ومقولته السرمديّة "عجبت لمن لا يجد القوت في بيته كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه!"، وعلي بن أبي طالب قائلاً "الناس نيامٌ فإذا ماتوا انتبهوا".

للقدس، بحاراتها وأسواقها و(مقهى الانشراح) أيام الزمن الجميل، وللاحتلال وموبقاته حضور طاغٍ عبر صفحات الرواية، فيتناول الدوريات البغيضة في الشوارع، ومداهمة البيوت والاعتقالات التعسّفية، ورجال المخابرات… وحب الوطن.  

جاءت لغة الرواية بسيطة انسيابيّة متبّلة بالأمثال الشعبية التي زادت الرواية أصالة ومصداقية، وعلى سبيل المثال "أعزب دهر ولا أرمل شهر"، "العين بصيرة واليد قصيرة" وغيرها.

قبّعة الموجّه الملهم تلازم شقير بنيوياً دون رتوش ودون قصد؛ فكون الرواية الحاليّة قصيرة تحمل رسالة للروائيين "الجدد" ويقولها بصريح العبارة "يقبع جسد العجوز محمّد الأصغر الذي سيخلّد جسدها المستغرق في النوم في روايةٍ، وإن تعذَّر ذلك، ففي قصّة، وإن تعذّر ذلك، ففي قصّة قصيرة جدّاً، وإن تعذّر ذلك، ففي جملةٍ واحدة مفيدة" (ص.38)

الكاتب محمود شقير مثقّف موسوعيّ بامتياز، واستحضاره لرواية "نعاس" للروائي موراكامي (ص. 129) جاءت بنيويّة أصيلة لتصف حالة النعاس المستديم، وكذلك هو مفكّر أمميّ استحضر سيمون بوليفار (شخصيّة رمزيّة أسطوريّة في تاريخ تحرّر أميركا الجنوبيّة من نير الاحتلال من الهيمنة الإسبانية وأطلق اسمه على دولة بوليفيا) بعفويّة مدروسة مُلهمة. ولقاؤه المتخيّل معه وهمسه في أذنه حين علِم أنّه من فلسطين: "أحبُّ هذه البلاد، وأحبُّ شعبها الذي بذل الغالي والنفيس منذ أكثر من مئة عام من أجل حرّيته… أعلن تضامني مع شعبكم في غزّة الذي يتعرّض الآن لأبشع عدوان… فيكم الخير يا ولدي… فيكم الخير "(ص.175).

ويبقى السؤال عالقاً؛ من يكون جميحان؟ مراوغ بلطجي، ذراع للاحتلال، يعمل تحت مظلّته وحمايته، يصول ويجول في المجتمع الفلسطيني دون رادع، سلب محمد الأصغر بيته وأرضه بالعربدة والسلبطة، تكاثر أمثاله كالفطريات في الأزمنة الأخيرة، وكأنّي بشقير يحذّر منه ومن أمثاله، فهو والاحتلال وجهان لعملة واحدة في زمان السفلة والأوباش.

جاءت النهاية تفاؤليّة بامتياز، تشعّ منها حريّة الوطن والمرأة "أمّا جنود الاحتلال فقد ذابوا في ثنايا الليل مثل عصابةٍ من لصوصٍ أو مثل قطّاع طرقٍ نهّابين. كنّا أنا ورهوان نستقبل شمس ذلك النهار ونضحك باستمتاع مثل طفلين خارجين لتوّهما من متاهات العتمة إلى فضاء النور في رغبةٍ جامحة واندفاع من أجل حياة كريمة مبرَّأة من القيود، وعلى مقربةٍ منّا وقفت أسمهان مبتسمة مشجِّعة، وقد تحرَّرت من سطوة أخيها المجرم الشيطان".

أضمّ صوتي لصوت الروائي؛ قد ينتهي هذا المسلسل الهابط الذي وجد شعبنا نفسه فيه، قد.

وأخيراً؛ همس لي صديق شقير، صاحب مشورة "قنينة النبيذ" (ص.145) قائلاً: "الله يسامحك يا أبو خالد، والله ما فارقة معي بهالعمر لو ذكر اسمي ودخّلني التاريخ من أوسع أبوابه!"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development