موقع الحمرا الثلاثاء 19/08/2025 19:46
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. اغتيال نصر الله نقطة فاصلة /بقلم: هاني المصري/

اغتيال نصر الله نقطة فاصلة /بقلم: هاني المصري

نشر بـ 02/10/2024 14:07 | التعديل الأخير 02/10/2024 14:07

حتى في أسوأ الكوابيس، لم نتصور أن تتمكن دولة الاحتلال من توجيه ضربات نوعية لحزب الله كما حصل في الأسابيع القليلة الماضية، توّجت باغتيال أمينه العام الشهيد حسن نصر الله، القائد الاستثنائي الذي وسم لبنان بسماته وترك بصماته على المنطقة برمتها، فهو شخصية قيادية لبنانية فلسطينية عربية إيرانية، وله علاقات إقليمية عضوية مميزة مع طهران، التي أتاحت له موارد كبيرة جعلت حزب الله أهم وأقوى حزب شعبي - لدرجة وصفه بأنه أقوى من دول عديدة - وقيّدته بمحددات المشروع الإيراني المعادي للمشروع الاستعماري الصهيوني وله أولوياته.
ولنصر الله حضور طاغٍ ووزن كبير بسبب حكمته وإدارته للأمور ومصداقيته التي وصلت إلى تصديقه حتى من قبل أوساط واسعة من الإسرائيليين، ومن انتصارات حققها بدحر الاحتلال الإسرائيلي من لبنان في العام 2000، والصمود أمام الغزو الصهيوني في العام 2006 ومنعه من تحقيق أهدافه؛ ما أدى إلى رسم صورة أسطورية عنه تجعل غيابه بهذه الطريقة، ومع تصفية معظم قيادة الحزب وإصابة الآلاف في تفخيخ البيجر واللاسلكي، ليس مجرد حدث كبير، بل زلزال ستكون له تداعيات كبيرة على المنطقة برمتها، ولا نبالغ أن اغتياله وما يجري حاليًا سيكون نقطة تحول فاصلة ستفتح الباب أمام استكمال نجاح إقامة الشرق الأوسط الجديد، أم بداية دحره ورسم المنطقة بما يلبي مصالح وأهداف وطموحات بلدانها وشعوبها.
 
فقدانه خسارة فادحة ولا يمكن تعويضه أو ايجاد بديل معادل له، بل يحتاج حزب الله إلى تضافر جهود قيادات عدة وعمل جماعي مؤسسي حتى يسد الفراغ الناجم عن غيابه.
هل هُزم حزب الله أم سينهض مجددًا؟
هل يعني ما سبق أن حزب الله أُخرِج من المعادلة وهزم هزيمة لا مجال لتجاوزها، أم أن الضربة التي لم تقتله تقويه، أم أن هذا أو ذاك يعتمد على قدرة الحزب على التماسك من جديد واستعادة زمام المبادرة والقدرة على التحكم والسيطرة والنهوض مجددًا والسير إلى الأمام؟
إن الإجابة عن هذه التساؤلات والنهوض مجددًا يتطلب إجراء مراجعة عميقة وشاملة وجريئة للتجربة السابقة، وخصوصًا في جانبها الأمني، واستخلاص الدروس والعبر؛ مراجعة تستطيع أن تفسر ما حصل، وتقدر على وضع العلاج المناسب، لا سيما أن ما جرى يدل إما إلى وجود خرق كبير أو تفوق تكنولوجي هائل أو كليهما، خصوصًا أن عملية سهام الشمال مستمرة ومرشحة للاستمرار، وقد تغيّر اسمها ليصبح تغيير النظام، لتنسجم مع حقيقة الأهداف التي تتجاوز إعادة مهجري الشمال، وتصل إلى السعي إلى تغيير موازين القوى، وإعادة رسم الشرق الأوسط برمته كما كرر بنيامين نتنياهو مرات عدة.
إن تحقيق هذا الهدف الإسرائيلي يمر على جثة القضية الفلسطينية، من خلال تصفية كل جوانبها وتهميشها والقفز عنها، وتطبيع مزيد من الدول العربية والإسلامية علاقاتها مع دولة الاحتلال ودمجها في المنطقة، والقضاء على أو إضعاف مختلف قوى المقاومة، وتنصيب إسرائيل دولة مهيمنة على الإقليم كله. وهذا هدف كبير يمكن إحباطه إذا استطاعت قوى المقاومة وشعوب وبلدان المنطقة المتضررة منه التحلي بالوعي اللازم، ووضع الخطط والسياسات والإجراءات المناسبة لدحره.
ليس الأمر الحاسم أن يتمكن حزب الله من الرد المتناسب الآن، فهو يمكن أن يرد إذا استطاع أو بامكانه أن يرد لاحقًا، فهو بحاجة إلى فترة لالتقاط الأنفاس وإعادة ترتيب صفوفه، ولا الأمر الحاسم أن ترد إيران أو لا ترد الآن، وإنما أن تدرك أن تجنب الحرب بسبب عدم الجهوزية لا يمكن إذا كان عدوك قد اختار خوضها وأصبح في معمعانها، وهذا لا يستدعي المسارعة إلى الانتقام من دون حسابات، ولكن يتطلب تدفيع العدو ثمنًا يجعله يعيد النظر في قرار الحرب، وليس التغاضي عن تجاوز خط أحمر وراء خط أحمر.
صحيح أن الأولوية الآن لامتصاص الضربات، والعمل على استعادة زمام المبادرة، والتمكن من الحفاظ على وحدة الساحات ووحدة قوى المقاومة، ووحدة حزب الله والتمسك بأولوياته، وقطع الطريق على الفتن الداخلية التي تنصب له، من خلال زرع عدم الثقة والهزيمة بصفوفه، أو إحداث الوقيعة داخل الطائفة الشيعية، أو بينها وبين بقية الطوائف الأخرى استجابة لتحريض، أخذ مما جرى، ومما يمكن أن يجري من تدمير لبنان على غرار تدمير غزة، حجة لدفع حزب الله في الحد الأدنى إلى التنازل عن وحدة الساحات، وسحب قواته من شريط حدودي لتوفير منطقة آمنة، وفي الحد الأقصى الموافقة على نزع سلاحه والنأي بنفسه كليًا عن القضية الفلسطينية .
 
عوائق في طريق الفتن
 
تتمثل العوائق التي تقف في طريق الفتن في ما يأتي:
 
أولًا: أن أهداف الحرب الإسرائيلية أكبر من عودة مهجري الشمال وإيجاد منطقة عازلة على الحدود، بل تصل إلى تغيير الشرق الأوسط، وهذا لن يتحقق من دون إقامة منطقة عازلة في الجنوب اللبناني وتوجيه ضربة قاصمة لإيران وبرنامجها النووي، ومن ينظر إلى خريطة محور الشر الذي عرضها نتنياهو وما قاله في خطابه في الأمم المتحدة عليه أن يتوقع أن الحرب لا تزال في بدايتها، وأن طموحات إسرائيل فيها أكبر بكثير مما يقال، ولعل الإجماع الإسرائيلي على خوض الحرب البرية دليل دامغ على ما ذهبنا اليه.
 
ثانيًا: أن حزب الله حزب قوي ومؤسسي وعقائدي، ومن الصعب بل من المستحيل أن يستسلم، فيمكن أن يتراجع قليلًا أو كثيرًا إلى الوراء، ويمكن أن يضعف، ولكنه لن ينتهي أو يتخلى عن أهدافه ولا عن برنامجه مهما كان الثمن، وسينهض من كبوته عاجلا أم آجلا.
 
منظرو الهزيمة والاستسلام
 
على منظري الهزيمة والاستسلام أن يكفوا عن خدمة أعداء بلادهم بالحديث طول الوقت عن أن العين لا تقاوم المخرز، وأن إسرائيل قوة لا تقهر ولا مجال لمقاومتها لكون المقاومة تؤدي إلى دفع أثمان باهظة جدًا، قافزين عن أن الشعوب المستعمرة وحركات التحرر كانت على مدى التاريخ تعاني من الاختلال الفادح في ميزان القوى، وأنها إذا استخدمت ذلك مبررًا لعدم المقاومة لاستمر الاستعمار إلى الأبد.
 
ولكن، اختارت حركات التحرر وشعوبها وسائل المقاومة المناسبة، حيث اعتمدت حرب التحرير الشعبية طويلة الأمد، وحرب العصابات، وتعاملت مع المقاومة بوصفها أسلوبًا لتحقيق الأهداف وليست غاية في حد ذاتها، حتى تهزم الدولة المستعمرة ليس عسكريًا، فليس بمقدورها تحقيق ذلك، بل بإيصالها إلى وضع تقتنع أنها باتت تخسر من استعمارها واحتلالها أكثر مما تربح. لذلك، اعتمدت مختلف أشكال المقاومة السلمية والعنيفة (والخشنة والناعمة)، وراهنت على التناقضات في صفوف العدو وعلى حركات التحرر والتضامن وقوى التقدم والعدالة والحرية في العالم كله.
 
 
 
تضخيم الذات وقوة المقاومة خطر ملموس
في المقابل، على بعض منظري حزب الله والمقاومة مراجعة أنفسهم، والكف عن تضليل النفس والجمهور وقيادة المقاومة، من خلال ترويجهم للانتصارات التي تحققت في غزة من دون رؤية الأثمان الغالية. نعم، هناك صمود عظيم، ولكنه مترافق مع كارثة غير مسبوقة.
وكذلك الكف عن الترويج للانتصارات التي في طريقها للتحقق من دون رؤية المخاطر وموازين القوى المختلة، لدرجة الدعاية بأن زوال إسرائيل ليس فقط ممكنًا، بل بدأ بالتحقق، وأنها غير قادرة على تحمل الخسائر ولا الدخول إلى حرب برية، وأنها لا تريد الحرب بل تحسين شروط التفاوض، وهذا بعيد تمامًا عن الواقع، وهو عناد دفاعًا عن تقديرات ثبت خطؤها، وتصوير أن دولة الاحتلال لن تتمكن من الصمود إذا انتقلت الحرب إلى جبهتها الداخلية، وأن خلافاتها الداخلية ستسرع من هزيمتها الكاملة والمدوية.
 
نعم، إسرائيل قابلة للهزيمة كما أظهر طوفان الأقصى، وسقطت قوة ردعها، وظهرت أنها بحاجة إلى من يحميها، ولكنها الآن استعادت قوة الردع إلى أن تلحق بها هزيمة أو هزائم جديدة، ويمكن أن تزول عندما تتوفر عوامل زوالها، ولكن هذا بحاجة إلى الواقعية الثورية التي ترى الأمور كما هي وتسعى إلى تغييرها ولا تغامر وتتهور ولا تتخاذل وتستسلم.
 
الانتصار بحاجة إلى وقت، وتغيير في موازين القوى، وتوفير ظروف مناسبة محلية وإقليمية ودولية. فإسرائيل دولة قوية ونووية، والأهم أنها جزء من المعسكر الاستعماري الذي يتراجع نعم، ولكنه لا يزال الأقوى، وتربطها علاقات عضوية بالولايات المتحدة الأميركية، أقوى دولة في العالم، التي لن تسمح بهزيمتها بسهولة وسرعة، والتي إن حصلت ستؤدي إلى استفادة أعداء واشنطن، وعلى رأسهم الصين التي تسعى إلى قيادة العالم وحددت موعدًا لتحقيق ذلك في العام 2049.
 
لذلك، سخرت إدارة بايدن كل أشكال الدعم، وكانت شريكًا كاملًا في الحرب، واتفقت مع دولة الاحتلال على الأهداف واختلفت على بعض السياسات والتكتيكات، وتعهدت بالحفاظ على أمن إسرائيل ومنعها من الهزيمة ... وللموضوع بقية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...

كلمات مفتاحية

توقعات الابراج اليوم مقبلات اطباق جانبية بطاطا يوتيوب نظام أندرويد،جوجل حالة الطقس، الجو اخبار محلية اخبار محليه محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طرعان تثقيف صحه حفلة عيد زهير فرنسيس الرامة الهيثم مدارس مدرسه البيروني عرابه كرة يد رياضه رياضة عالمية برشلونه ميسي حريق ديرحنا الاطفاء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development