موقع الحمرا الثلاثاء 18/11/2025 09:05
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. اغتيال نصر الله نقطة فاصلة /بقلم: هاني المصري/

اغتيال نصر الله نقطة فاصلة /بقلم: هاني المصري

نشر بـ 02/10/2024 14:07 | التعديل الأخير 02/10/2024 14:07

حتى في أسوأ الكوابيس، لم نتصور أن تتمكن دولة الاحتلال من توجيه ضربات نوعية لحزب الله كما حصل في الأسابيع القليلة الماضية، توّجت باغتيال أمينه العام الشهيد حسن نصر الله، القائد الاستثنائي الذي وسم لبنان بسماته وترك بصماته على المنطقة برمتها، فهو شخصية قيادية لبنانية فلسطينية عربية إيرانية، وله علاقات إقليمية عضوية مميزة مع طهران، التي أتاحت له موارد كبيرة جعلت حزب الله أهم وأقوى حزب شعبي - لدرجة وصفه بأنه أقوى من دول عديدة - وقيّدته بمحددات المشروع الإيراني المعادي للمشروع الاستعماري الصهيوني وله أولوياته.
ولنصر الله حضور طاغٍ ووزن كبير بسبب حكمته وإدارته للأمور ومصداقيته التي وصلت إلى تصديقه حتى من قبل أوساط واسعة من الإسرائيليين، ومن انتصارات حققها بدحر الاحتلال الإسرائيلي من لبنان في العام 2000، والصمود أمام الغزو الصهيوني في العام 2006 ومنعه من تحقيق أهدافه؛ ما أدى إلى رسم صورة أسطورية عنه تجعل غيابه بهذه الطريقة، ومع تصفية معظم قيادة الحزب وإصابة الآلاف في تفخيخ البيجر واللاسلكي، ليس مجرد حدث كبير، بل زلزال ستكون له تداعيات كبيرة على المنطقة برمتها، ولا نبالغ أن اغتياله وما يجري حاليًا سيكون نقطة تحول فاصلة ستفتح الباب أمام استكمال نجاح إقامة الشرق الأوسط الجديد، أم بداية دحره ورسم المنطقة بما يلبي مصالح وأهداف وطموحات بلدانها وشعوبها.
 
فقدانه خسارة فادحة ولا يمكن تعويضه أو ايجاد بديل معادل له، بل يحتاج حزب الله إلى تضافر جهود قيادات عدة وعمل جماعي مؤسسي حتى يسد الفراغ الناجم عن غيابه.
هل هُزم حزب الله أم سينهض مجددًا؟
هل يعني ما سبق أن حزب الله أُخرِج من المعادلة وهزم هزيمة لا مجال لتجاوزها، أم أن الضربة التي لم تقتله تقويه، أم أن هذا أو ذاك يعتمد على قدرة الحزب على التماسك من جديد واستعادة زمام المبادرة والقدرة على التحكم والسيطرة والنهوض مجددًا والسير إلى الأمام؟
إن الإجابة عن هذه التساؤلات والنهوض مجددًا يتطلب إجراء مراجعة عميقة وشاملة وجريئة للتجربة السابقة، وخصوصًا في جانبها الأمني، واستخلاص الدروس والعبر؛ مراجعة تستطيع أن تفسر ما حصل، وتقدر على وضع العلاج المناسب، لا سيما أن ما جرى يدل إما إلى وجود خرق كبير أو تفوق تكنولوجي هائل أو كليهما، خصوصًا أن عملية سهام الشمال مستمرة ومرشحة للاستمرار، وقد تغيّر اسمها ليصبح تغيير النظام، لتنسجم مع حقيقة الأهداف التي تتجاوز إعادة مهجري الشمال، وتصل إلى السعي إلى تغيير موازين القوى، وإعادة رسم الشرق الأوسط برمته كما كرر بنيامين نتنياهو مرات عدة.
إن تحقيق هذا الهدف الإسرائيلي يمر على جثة القضية الفلسطينية، من خلال تصفية كل جوانبها وتهميشها والقفز عنها، وتطبيع مزيد من الدول العربية والإسلامية علاقاتها مع دولة الاحتلال ودمجها في المنطقة، والقضاء على أو إضعاف مختلف قوى المقاومة، وتنصيب إسرائيل دولة مهيمنة على الإقليم كله. وهذا هدف كبير يمكن إحباطه إذا استطاعت قوى المقاومة وشعوب وبلدان المنطقة المتضررة منه التحلي بالوعي اللازم، ووضع الخطط والسياسات والإجراءات المناسبة لدحره.
ليس الأمر الحاسم أن يتمكن حزب الله من الرد المتناسب الآن، فهو يمكن أن يرد إذا استطاع أو بامكانه أن يرد لاحقًا، فهو بحاجة إلى فترة لالتقاط الأنفاس وإعادة ترتيب صفوفه، ولا الأمر الحاسم أن ترد إيران أو لا ترد الآن، وإنما أن تدرك أن تجنب الحرب بسبب عدم الجهوزية لا يمكن إذا كان عدوك قد اختار خوضها وأصبح في معمعانها، وهذا لا يستدعي المسارعة إلى الانتقام من دون حسابات، ولكن يتطلب تدفيع العدو ثمنًا يجعله يعيد النظر في قرار الحرب، وليس التغاضي عن تجاوز خط أحمر وراء خط أحمر.
صحيح أن الأولوية الآن لامتصاص الضربات، والعمل على استعادة زمام المبادرة، والتمكن من الحفاظ على وحدة الساحات ووحدة قوى المقاومة، ووحدة حزب الله والتمسك بأولوياته، وقطع الطريق على الفتن الداخلية التي تنصب له، من خلال زرع عدم الثقة والهزيمة بصفوفه، أو إحداث الوقيعة داخل الطائفة الشيعية، أو بينها وبين بقية الطوائف الأخرى استجابة لتحريض، أخذ مما جرى، ومما يمكن أن يجري من تدمير لبنان على غرار تدمير غزة، حجة لدفع حزب الله في الحد الأدنى إلى التنازل عن وحدة الساحات، وسحب قواته من شريط حدودي لتوفير منطقة آمنة، وفي الحد الأقصى الموافقة على نزع سلاحه والنأي بنفسه كليًا عن القضية الفلسطينية .
 
عوائق في طريق الفتن
 
تتمثل العوائق التي تقف في طريق الفتن في ما يأتي:
 
أولًا: أن أهداف الحرب الإسرائيلية أكبر من عودة مهجري الشمال وإيجاد منطقة عازلة على الحدود، بل تصل إلى تغيير الشرق الأوسط، وهذا لن يتحقق من دون إقامة منطقة عازلة في الجنوب اللبناني وتوجيه ضربة قاصمة لإيران وبرنامجها النووي، ومن ينظر إلى خريطة محور الشر الذي عرضها نتنياهو وما قاله في خطابه في الأمم المتحدة عليه أن يتوقع أن الحرب لا تزال في بدايتها، وأن طموحات إسرائيل فيها أكبر بكثير مما يقال، ولعل الإجماع الإسرائيلي على خوض الحرب البرية دليل دامغ على ما ذهبنا اليه.
 
ثانيًا: أن حزب الله حزب قوي ومؤسسي وعقائدي، ومن الصعب بل من المستحيل أن يستسلم، فيمكن أن يتراجع قليلًا أو كثيرًا إلى الوراء، ويمكن أن يضعف، ولكنه لن ينتهي أو يتخلى عن أهدافه ولا عن برنامجه مهما كان الثمن، وسينهض من كبوته عاجلا أم آجلا.
 
منظرو الهزيمة والاستسلام
 
على منظري الهزيمة والاستسلام أن يكفوا عن خدمة أعداء بلادهم بالحديث طول الوقت عن أن العين لا تقاوم المخرز، وأن إسرائيل قوة لا تقهر ولا مجال لمقاومتها لكون المقاومة تؤدي إلى دفع أثمان باهظة جدًا، قافزين عن أن الشعوب المستعمرة وحركات التحرر كانت على مدى التاريخ تعاني من الاختلال الفادح في ميزان القوى، وأنها إذا استخدمت ذلك مبررًا لعدم المقاومة لاستمر الاستعمار إلى الأبد.
 
ولكن، اختارت حركات التحرر وشعوبها وسائل المقاومة المناسبة، حيث اعتمدت حرب التحرير الشعبية طويلة الأمد، وحرب العصابات، وتعاملت مع المقاومة بوصفها أسلوبًا لتحقيق الأهداف وليست غاية في حد ذاتها، حتى تهزم الدولة المستعمرة ليس عسكريًا، فليس بمقدورها تحقيق ذلك، بل بإيصالها إلى وضع تقتنع أنها باتت تخسر من استعمارها واحتلالها أكثر مما تربح. لذلك، اعتمدت مختلف أشكال المقاومة السلمية والعنيفة (والخشنة والناعمة)، وراهنت على التناقضات في صفوف العدو وعلى حركات التحرر والتضامن وقوى التقدم والعدالة والحرية في العالم كله.
 
 
 
تضخيم الذات وقوة المقاومة خطر ملموس
في المقابل، على بعض منظري حزب الله والمقاومة مراجعة أنفسهم، والكف عن تضليل النفس والجمهور وقيادة المقاومة، من خلال ترويجهم للانتصارات التي تحققت في غزة من دون رؤية الأثمان الغالية. نعم، هناك صمود عظيم، ولكنه مترافق مع كارثة غير مسبوقة.
وكذلك الكف عن الترويج للانتصارات التي في طريقها للتحقق من دون رؤية المخاطر وموازين القوى المختلة، لدرجة الدعاية بأن زوال إسرائيل ليس فقط ممكنًا، بل بدأ بالتحقق، وأنها غير قادرة على تحمل الخسائر ولا الدخول إلى حرب برية، وأنها لا تريد الحرب بل تحسين شروط التفاوض، وهذا بعيد تمامًا عن الواقع، وهو عناد دفاعًا عن تقديرات ثبت خطؤها، وتصوير أن دولة الاحتلال لن تتمكن من الصمود إذا انتقلت الحرب إلى جبهتها الداخلية، وأن خلافاتها الداخلية ستسرع من هزيمتها الكاملة والمدوية.
 
نعم، إسرائيل قابلة للهزيمة كما أظهر طوفان الأقصى، وسقطت قوة ردعها، وظهرت أنها بحاجة إلى من يحميها، ولكنها الآن استعادت قوة الردع إلى أن تلحق بها هزيمة أو هزائم جديدة، ويمكن أن تزول عندما تتوفر عوامل زوالها، ولكن هذا بحاجة إلى الواقعية الثورية التي ترى الأمور كما هي وتسعى إلى تغييرها ولا تغامر وتتهور ولا تتخاذل وتستسلم.
 
الانتصار بحاجة إلى وقت، وتغيير في موازين القوى، وتوفير ظروف مناسبة محلية وإقليمية ودولية. فإسرائيل دولة قوية ونووية، والأهم أنها جزء من المعسكر الاستعماري الذي يتراجع نعم، ولكنه لا يزال الأقوى، وتربطها علاقات عضوية بالولايات المتحدة الأميركية، أقوى دولة في العالم، التي لن تسمح بهزيمتها بسهولة وسرعة، والتي إن حصلت ستؤدي إلى استفادة أعداء واشنطن، وعلى رأسهم الصين التي تسعى إلى قيادة العالم وحددت موعدًا لتحقيق ذلك في العام 2049.
 
لذلك، سخرت إدارة بايدن كل أشكال الدعم، وكانت شريكًا كاملًا في الحرب، واتفقت مع دولة الاحتلال على الأهداف واختلفت على بعض السياسات والتكتيكات، وتعهدت بالحفاظ على أمن إسرائيل ومنعها من الهزيمة ... وللموضوع بقية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطلاق نار داخل سيارة

السبت 18/10/2025 15:13

يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطل...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات دير حنا المتابعة تدعو لإضراب شامل يوم الثلاثاء مظاهرة جماهيرية سخنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طعن اصابه الرملة عصابة تبادل اطلاق نار سخنين المغار استطلاع سعادة شيرين عبد الوهاب، مصر، البحرين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار شجار بين أفراد عائلة واحدة عرابة إعتقال مشتبهًا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development