موقع الحمرا السبت 19/07/2025 01:47
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. ما العمل؟ جبهة عريضة ووفد موحد وبرنامج مشترك /هاني المصري/

ما العمل؟ جبهة عريضة ووفد موحد وبرنامج مشترك /هاني المصري

نشر بـ 24/08/2024 15:33 | التعديل الأخير 24/08/2024 15:34

أوضحت الجولة الأخيرة من المفاوضات أن الهدف الأساسي منها ليس التوصل إلى صفقة تبادل وهدنة تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإنما وقف الرد الإيراني لأطول مدة ممكنة، وهذا حصل لأن الرد أُجّل، حتى لا يؤدي إلى إضاعة فرصة التوصل المزعومة إلى اتفاق تمهيدًا لوقفه نهائيًا، وذلك بهدف منع تصاعد المعارك وصولًا إلى حرب إقليمية لا أحد يريدها إلا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وزمرته الغارقة في التطرّف والتعصّب.
أما الهدف الآخر من المفاوضات فهو التوصل إلى صفقة يعارضها نتنياهو إن لم تلب شروطه باستسلام "حماس"، أو مجرد هدنة مؤقتة سرعان ما تستأنف الحرب بعدها. فأي صفقة تظهر فيها المقاومة ندًا ويتم فيها تبادل الأسرى مثلما حصل في الصفقة الأولى فستكون لصالح المقاومة حيث تبدو لا تزال واقفة على قدميها وليست محطمة تمامًا كما يزعم نتنياهو وجيش الاحتلال.
لا يعكس التفاؤل الذي تشيعه إدارة بايدن ويصور أن الصفقة في متناول اليد الحقيقة، فالتقدم الحاصل محدود وزائف، وفي بعض النقاط، وهناك تراجع كبير وطرح شروط جديدة في مواضيع عدة، ولا يبرر إشاعة التفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق.
انزياح أميركي لموقف إسرائيل
إنّ أبرز ما حصل في المفاوضات هو انزياح أميركي نحو الموقف الإسرائيلي، من خلال ترك الإطار العام جانبًا، وتركيز البحث في التفاصيل، فلم يعد وقف إطلاق النار الدائم مطروحًا ولا الانسحاب الكامل ولا عودة كل النازحين من دون قيود.
يؤشر الانزياح الأميركي للموقف الإسرائيلي إلى أن إدارة البيت الأبيض اختارت ألا تضغط على حكومة نتنياهو، على الرغم من أنها مختلفة معها على أولوية الصفقة وبعض شروطها، وأن أهالي الأسرى والمحتجزين وجيش الاحتلال ووزير الحرب والجهات الأمنية يحمّلون نتنياهو المسؤولية بعدم إتمام الصفقة؛ لأنها لا تريد أن تخرج إسرائيل مهزومة أو غير منتصرة من هذه الحرب، بل تريد أن تحقق أهدافها بالحرب التي من ضمنها عدم جعل قطاع غزة مصدر تهديد في المستقبل لإسرائيل، وهذا يتطلب إنهاء حكم "حماس"، وتفكيكها، وجعل قطاع غزة منطقة غير صالحة للاستخدام الآدمي؛ ما يجعل التهجير مطروحًا حتى بعد وقف الحرب، فضلًا عن منع سلطة "حماس" من العودة من خلال احتلال إسرائيلي مباشر، أو من خلال تواجد قوات دولية أو عربية وسلطة محلية تفرض عدم عودة "حماس"، لا بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
كما أن إدارة بايدن لا تريد أن تضغط على حكومة نتنياهو كون الأول صهيونيًا - كما أعلن مرارًا - وأمضى حياته في دعم إسرائيل، ولا يريد أن ينهيها بالضغط على إسرائيل. ومن المؤشرات على ذلك أن واشنطن وافقت على معظم شروط نتنياهو، ووافقت كذلك على إعطاء نتنياهو ورقة توافق فيها على حق إسرائيل في استئناف الحرب بعد انتهاء مدة الهدنة، أو في حالة حدوث أي خرق من المقاومة لها، وأشارت المصادر المتطابقة أن الورقة كُتِبت، ولكنها لم تُسلّم بعد لحكومة اليمين المتطرف.
صفقة بايدن نتنياهو تعني الاستسلام
الملاحظ أن ما يراد تحقيقه فرض حل لا يحقق أي هدف من أهداف المقاومة (حتى إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى ذوي الأحكام العالية تريد إسرائيل أن تتحكم في اختيارهم والوجهة التي سيطلق سراحهم إليها)، وهذا يعني كله أن المطلوب صفقة تجسد استسلام المقاومة، أو تفتح الطريق لخيار واحد هو الاستسلام، مستغلين حساسية المقاومة لاستمرار حرب الإبادة والخسائر الفادحة في صفوف المدنيين، فمن يقصف ويستشهد ويجرح وتهدم مؤسساته هم شعبهم وأهلهم ومقاتلوهم وكوادرهم وقياداتهم.
أما دعاة البحث عن حل بأي ثمن، والذين يطالبوا باستسلام المقاومة بشكل كامل وصريح، أو من خلال اختفاء "حماس" لسنوات طويلة والعودة بعد أن تظهر بشكل جديد وثوب سياسي جديد بوصف ذلك متطلبًا لوقف الكارثة، أو بشكل غير صريح بالمطالبة بتسليم الأسرى والمحتجزين للقيادة الفلسطينية الرسمية وتفويضها بالتفاوض وتسليم سلاح المقاومة وخروج قادتها والمقاتلين إلى خارج قطاع غزة، على غرار ما حصل في بيروت في العام 1982؛ فنقول لهم إن بيروت غير قطاع غزة، والخروج تم بطلب من الحركة الوطنية اللبنانية، ولم يؤد إلى نهاية القضية، بل فتح آفاقًا جديدة.
أما الاستسلام فليس خيارًا؛ لأنه لن يوقف مخطط تصفية القضية الفلسطينية من مختلف أبعادها، الذي يستهدف الفلسطينيين جميعًا، بما في ذلك طرد الفلسطينيين وتهجيرهم، وأكبر دليل على ذلك أن اتفاق أوسلو ووقف المقاومة ومنعها في الضفة من خلال التعاون مع الاحتلال لم يؤد إلى وقف مخطط التهويد والضم والتهجير، بل زادت معدلاته قبل طوفان الأقصى وبعده، حتى بات عدد المستوطنين في الضفة يقترب من مليون.
ومن لا يصدق ليرَ تصريحات دونالد ترامب ونصائحه لإسرائيل عن ضرورة الحسم والانتصار السريع، وأن إسرائيل مساحتها صغيرة وبحاجة إلى توسيع، والاستسلام سيشكل طعنة للحقوق الفلسطينية والقضية العادلة وللصمود العظيم وللمقاومة الباسلة، ويمنع البناء عليه وصولًا إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد الاستقلال الوطني.
 
تشكيل وفد فلسطيني مفاوض
يكمن الحل في الإسراع في تطبيق إعلان بكين، وتشكيل حكومة وفاق وطني، وتفعيل الإطار القيادي المؤقت، بما في ذلك تشكيل وفد للتفاوض بقيادة منظمة التحرير ومشاركة المقاومة، وهذا يقطع الطريق على محاولة فرض اتفاق ظالم على المقاومة بموافقتها أو من دون موافقتها، ولكن لا توجد إرادة سياسية لدى القيادة الرسمية للإقدام على ذلك.
كما يقطع إنجاز الوحدة الطريق على سيناريوهات "اليوم التالي" المعادية. فإذا بقي الاحتلال مباشرة أو بصورة غير مباشرة في قطاع غزة عبر قوات دولية أو عربية لفرض سلطة محلية "مقبولة" من إسرائيل، أو سلطة "متجددة" "مقبولة" أيضًا من إسرائيل، فهذا لا يشكل هزيمة نكراء لحماس أو للمقاومة فحسب، وإنما للفلسطينيين جميعًا. تمامًا مثلما كانت حرب الإبادة والضم والتهجير ضد الفلسطينيين جميعًا، وهذا سيفتح شهية دولة الاحتلال للإسراع في تطبيق مخططاتها التي لا تتسع لأي قدر من الحقوق الفلسطينية، وحينها سنكون أمام إقامة "إسرائيل الكبرى" مع أو من دون "أوسلو ناقص".
ذهاب الرئيس والقيادة إلى غزة
حتى تتحقق الوحدة، يجب أن تتوفر الإرادة لدى القيادة الفلسطينية الرسمية، وتحديدًا لدى الرئيس محمود عباس لتحقيقها، على الرغم من الثمن المترتب عليها لأن ثمن استمرار الانقسام أكبر، وعلى الرئيس الذي التزم بالذهاب إلى غزة أن يغير أولًا المسار الذي سار فيه ولم يصل إلى تحقيق الأهداف المنشودة، وثانيًا يجرب الذهاب إلى طولكرم وجنين وغيرهما من المناطق القريبة التي يمكنه زيارتها كونها من المفترض أنها تحت سيطرته وتعرضت لاعتداءات أدت إلى خسائر مادية وبشرية كبيرة. كما عليه أن يحقق الوحدة التي وحدها تحقق له العودة الكريمة لقطاع غزة.
على الرغم مما سبق، بمقدور الرئيس أن ينفذ وعده، ويسعى إلى الدخول إلى غزة ومعه الأمين العام للأمم المتحدة ومن يوافق من الحكام العرب ومن الدول الصديقة، ومئات بل آلاف الفلسطينيين ومناصري القضية الفلسطينية، وهذا يضع إسرائيل تحت ضغط كبير وحتى لو لم يتمكن جراء الرفض الإسرائيلي، فهو يظهر معاناة شعبنا ويكرس أن من يقرر مصير قطاع غزة الفلسطينيين أنفسهم.
جبهة وبرنامج وطني
إذا لم تستجب القيادة الرسمية لنداء الوحدة العاجلة، يجب على كل المؤمنين بضرورة الوحدة، من داخل الفصائل وخارجها، بما فيها وعلى رأسها حركة فتح، خصوصًا دعاة الوحدة المخلصين وفصائل المقاومة تحديدًا، أن يتوحدوا في جبهة وطنية عريضة تعبر عن الأغلبية الساحقة التي تطالب بالوحدة، بدليل الوحدة الميدانية التي تتجلى في مختلف المناطق والمجالات، وما تحمله الاستطلاعات من وجود دائم لأغلبية كبيرة تطالب بإنجاز الوحدة لأنها طريق الانتصار.
وعلى هذه الجبهة أن تتفق على برنامج وطني ديمقراطي يستند إلى الحقوق الأساسية ومناسب للمرحلة الحالية؛ بمعنى أن يضع أهدافًا يمكن تحقيقها خلال المدى المنظور من دون التنازل عن الهدف النهائي.
ضغط جماهيري متراكم والابتعاد عن الفئوية
هناك حاجة لضغط سياسي وجماهيري متراكم لإنجاز الوحدة يتضمن توسيع دائرة المشاركين في الحوار الوطني، وتغيير المقاربات المعتمدة التي فشلت في تحقيق الوحدة؛ ضغط متراكم إلى حدٍّ يكون قادرًا على فرض الوحدة من خلال تغيير الخريطة السياسية، وهذا يحتاج إلى كفاح وتحركات متنوعة تطالب بالوحدة وتفرضها. وهي تشمل وتبدأ بوحدة سياسية وقيادية للمقاومة ودعاة الوحدة بعيدًا عن الفئوية، خاصة أن حرب الإبادة لا تستهدف "حماس" وحدها ولا المقاومة وحدها وإنما الشعب الفلسطيني كله، ووجوده ماضيًا وحاضرًا ومستقبلًا، وقضيته العادلة، لذا فالذي يضحي وصامد ويقاوم فهو إلى جانب المقاومة ومن حقه أن يشارك في تقرير مصيره.
شركاء في الدم شركاء في القرار
يجب تجسيد شعار "شركاء في الدم شركاء في القرار"، وهذا يوجب تشكيل قيادة واحدة وغرفة مشتركة واحدة على أساس برنامج مشترك، حيث لا نعود نسمع "حماس" تفاوض و"حماس" تقاوم، وإنما القيادة الموحدة تقاوم وتفاوض، وهذا لا يبخس "حماس" حقها ولا دورها، فهي العمود الفقري للمقاومة، وهذا لا يقلل منه، بل يزيد إذا قاومت تحت راية وطنية شكلًا ومضمونًا.
الوقت من دم والتاريخ لا يرحم، وإذا لم يتوحد الفلسطينيون جميعًا، أو على الأقل إذا لم تتوحد قوى المقاومة ومن يدعمها، فالشعب لن يسامح كل من ساهم في استمرار الانقسام وتعميقه وحال دون تحقيق الوحدة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الأكثر قراءة

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
الصحة السورية: 9 قتلى و13 مصابا إثر الهجوم الإرهابي على كنيسة "مار إلياس"

الأحد 22/06/2025 20:10

الصحة السورية: 9 قتلى و13 مصابا إثر الهج...
الإعلام الإيراني: بدء العمليات الصاروخية ""بشارة الفتح" ضد القواعد الأمريكية في قطر والعراق

الأثنين 23/06/2025 20:22

الإعلام الإيراني: بدء العمليات الصاروخية...
اكسال: مصرع الشاب علاء علي عبد الله جوابرة بحادث عمل وانهيار ترابي عليه داخل حفرة قرب عرابة

الخميس 19/06/2025 17:24

اكسال: مصرع الشاب علاء علي عبد الله جواب...
مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا

الأحد 29/06/2025 22:32

مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا

كلمات مفتاحية

السيسي يغازل تل أبيب يتجاهل الأقصى يشدد الحصار غزة وزارة التعليم ميزانية لاول مرة شهداء فلسطين اخبار مصاب اكتوبر العفولة ضبط سكين بحقيبة سيده قصدت الدخول للمحطة المركزية اشدود مرخوانا اكرم حسون القرى الدرزية حادث طرق بالغ كفر قاسم اصابة سيدة مسنة بالغة الخطورة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه تبرع دم عيلبون مدارس مدرسه اخبار تخريج الزهراء عرابه الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development