موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 00:22
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. صفقة تبادل أم حرب إقليمية؟ هاني المصري/

صفقة تبادل أم حرب إقليمية؟ هاني المصري

نشر بـ 13/08/2024 21:51 | التعديل الأخير 13/08/2024 21:54

منذ العدوان على الحديدة واغتيال فؤاد شكر وإسماعيل هنية، والتزام كل من إيران وحزب الله وأنصار الله بالرد، وإسرائيل على أعصابها بانتظار الرد، لدرجة أن هناك أوساطًا سياسية وعسكرية طالبت بتوجيه ضربة استباقية لم يوافق عليها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو؛ لأنه يدرك معارضة واشنطن لها، وعجز إسرائيل عن خوضها منفردة.
فأي ضربة استباقية ستؤدي حتمًا، كما كتب الجنرال الإسرائيلي السابق إسحاق بريك، إلى حرب إقليمية، أما الرد فقد يؤدي أو لا يؤدي إلى حرب إقليمية وفقًا لاستهدافاته والأضرار التي يسببها. فإذا كان قويًا وألحق أضرارًا ملموسة، خصوصًا في صفوف المدنيين، فسيستدعي ردًا إسرائيليًا فوريًا، وإذا كان مدروسًا وحكيمًا فسيكون تحت سقف الحرب الإقليمية، وسيستدعي ردًا إسرائيليا من نفس الحجم أو قد لا يؤدي إلى أي رد .
إدارة بايدن لا تريد حربًا إقليمية
من الواضح أن إدارة بايدن لا تريد حربًا إقليمية على غرار الإدارات السابقة (إدارات جورج بوش الابن وباراك أوباما ودونالد ترامب)، التي منعت إسرائيل من مهاجمة إيران وتوريط واشنطن في الحرب معها. ويعود سبب معارضة واشنطن للحرب الإقليمية إلى أنها لا ترى الصراع مع إيران وجوديًا، وإنما على النفوذ والمصالح، لذا تفضل احتواء إيران ومحاصرتها ومحاولة تغيير سياستها أو نظام الحكم فيها، كما أنها ستقلل من فرص كاملا هاريس بالفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية، كونها ستتسبب بارتفاع في أسعار النفط وفي مستوى التضخم، فضلًا عن اضطراب الاقتصاد العالمي، وربما ركوده.
كما أن الحرب الإقليمية توفر مدخلًا لموسكو وبكين لتعزيز نفوذهما في المنطقة، وتمنح بوتين فرصة أفضل لحسم الحرب في أوكرانيا لصالحه، فضلًا عن احتمالية تحوّل الحرب الإقليمية إلى عالمية.
ولا تعني ممانعة واشنطن للحرب الإقليمية أنها لا توافق على التصعيد الإسرائيلي، ولا على هزيمة إسرائيل، بل تريدها أن تخرج منتصرة؛ أي تريد أن يبقى التصعيد تحت سقف الحرب الإقليمية، وهذا نفسه يعني أن محور المقاومة يجب ألا يرد على التصعيد الإسرائيلي، وهذا مستحيل؛ لأن العدوان الإسرائيلي في بيروت وطهران ضربة لهيبة إيران وسيادتها وشرفها، ومساس بالخطوط الحمر وبالردع الإيراني ومحاولة لبث الفتنة بين أطراف محور المقاومة، والرد آتٍ ولكن مدروس للغاية حتى لو يؤدي إلى الحرب الإقليمية.
وإذا أضفنا إلى ما سبق بأن طهران لا تريد الحرب الإقليمية ولكنها جاهزة لخوضها إذا فرضت عليها، لأنها ستواجه الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، الذين لن يسمحوا بهزيمة إسرائيل، لذلك من المفضل عودة الوضع إلى ما كان عليه قبل طوفان الأقصى، حيث تتقدم إيران وحلفاؤها بالمنطقة بثمن يمكن احتماله، لذا بعد الرد من المفضل إبقاء العمليات العسكرية ضمن مستوى حرب الإسناد والاستنزاف لمنع هزيمة المقاومة، والضغط لوقف حرب الإبادة، كما يظهر في وضع هذا الشرط من قبل محور المقاومة.
سيناريو الحرب الإقليمية غير مرجح
ما سبق لا يعني أن الحرب الإقليمية لن تنشب حتمًا، ولكنها ليست السيناريو الأول ولا المرجح حتى الآن، ولكنها سيناريو وارد ما دامت حكومة نتنياهو تلعب بالنار، ومصممة على استمرار الحرب حتى تحقيق النصر الحاسم، بدليل أنها تجاوزت قواعد الاشتباك السارية منذ بدء الحرب، وما يمثل ذلك من مقامرة كبرى يمكن أن تقود إلى رفع مستوى الاشتباك واعتماد قواعد جديدة، أو التوصل إلى صفقة شاملة أو جزئية، أو الانزلاق إلى حرب إقليمية.
محور المقاومة بين خيارين
صدق الدكتور وليد عبد الحي عندما كتب إن تأخير الرد مفيد، ولكن تأخيره أكثر مما ينبغي قد يشهد متغيرات تجعل إمكانية الرد صعبة، وهذا ما يمكن أن يحدث على إثر صدور البيان الأميركي المصري القطري، الذي دعا إلى استئناف المفاوضات، وهذا أمر محفوف بالمخاطر بالنسبة للمقاومة؛ لأن نتنياهو يستخدم استمرار المفاوضات لكسب الوقت وذر الرماد في العيون، وللتغطية على استمرار الحرب، ملمحًا إلى وجود فرصة للتوصل إلى صفقة.
في هذا السياق، يضع البيان الثلاثي محور المقاومة بين خيارين أحلاهما مر:
الأول، أن يقع في فخ البيان الذي وعد بالصفقة من دون ضمانات بعقدها وتأجيل أو تجميد الرد إلى حين وضع أطراف البيان على المحك، مع أن ما قاله وفعله نتنياهو بعد البيان، خصوصًا بارتكاب مجزرة مدرسة التابعين في حي الدرج أبلغ بكثير من قراره بإرسال وفده الذي لا يثق به للمفاوضات.
أما الخيار الآخر فأن يمضي محور المقاومة بالرد متزامنًا قبل الخميس القادم موعد استئناف المفاوضات، على الرغم من المغامرة بحدوث رد إسرائيلي على الرد، وهكذا دواليك، أو تجزئة الرد، حيث يقوم حزب الله أو أنصار الله أو كلاهما بالرد أولًا، بينما تؤخر إيران ردها، ولا أحد يستطيع أن يحسم والأيام القادمة هي التي ستقدم الجواب.
سياسة أميركية مزدوجة تجاه إيران
لا بد من رؤية السياسة الأميركية المزدوجة تجاه إيران النابعة من إدراك أن الحرب الشاملة مكلفة وغير مضمونة النتائج، لذا من جهة يتم رفع العصا في وجه حكام إيران، لدرجة حشد الأساطيل وحاملات الطائرات والغواصات والتهديد بتدمير الاقتصاد الإيراني وإسقاط الحكم إذا تعرضت إسرائيل للخطر، ولكن من جهة أخرى يتم التلويح بالجزرة لإيران من خلال الاستعداد لرفع العقوبات، وإحياء الاتفاق النووي، والإفراج عن أموال إيرانية، وتذليل عقبة انتخابات رئيس الجمهورية في لبنان؛ أي الاستعداد لعقد صفقة شاملة لم تعد مغرية كثيرًا لطهران بعد تردد إدارة بايدن ومماطلتها بالمفاوضات، وبعد تجربة قيام ترامب بإلغاء الاتفاق النووي بعد فوزه السابق، وفي ظل احتمال فوزه بالانتخابات القادمة.
هجوم معاكس وشعرة معاوية والبند السابع
قامت إيران وحلفاؤها بهجوم سياسي معاكس، من خلال رفض حركة حماس المشاركة في المفاوضات من دون قطع شعرة معاوية، من خلال المطالبة بوضع خطة تنفيذية لتنفيذ ما اتفق عليه، وليس الدخول في مفاوضات جديدة لا تنتهي، فما يهم المقاومة أولًا هو وقف حرب الإبادة، وتأكيد إيران وحزب الله على التمسك باستمرار جبهات الإسناد وبالرد من دون ربط ذلك بقرار استئناف المفاوضات من عدمه.
ويمكن التقدم أكثر من خلال المطالبة بتقديم مشروع قرار بمجلس الأمن تحت البند السابع (أي يملك قوة التنفيذ)، يتضمن التهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والانسحاب والإغاثة وإعادة الإعمار وعودة السلطة إلى قطاع غزة، وبهذه المبادرة سيتم قطع الطريق على تحميل المقاومة مسؤولية إضاعة الفرصة المزعومة بإمكانية التوصل إلى اتفاق.
هل يريد نتنياهو الحرب الإقليمية؟
هناك سؤال ذو إجابة محيّرة: هل يريد نتنياهو الحرب الإقليمية أم أن ما يقوم به، مع خطورته، تحت سقفها، على الرغم من إيحائه خلاف ذلك؟
نتنياهو يريد الحرب الإقليمية من دون إغضاب الإدارة الأميركية، وهو يحاول أن يورطها بها، ولكنها لم تقتنع حتى الآن، فهي تريد الصفقة ووقف إطلاق النار لكن على حساب "حماس"، لذا لا يريد نتنياهو الحرب الآن، ولكنه يراهن على الوصول إليها إذا لم يحقق أهدافه من دونها، خصوصًا أن إيران تقف على العتبة النووية، ويمكن أن تنتج قنبلتها النووية الأولى بعد بدء الحرب الإقليمية.
لو أراد نتنياهو، أو الأصح لو بمقدوره بدء الحرب الإقليمية الآن، فلماذا انتظر أكثر من عشرة أشهر ولم يبادر إلى شنها، كما طالب وزير حربه والجنرالات من ذوي الرؤوس الحامية في اليوم الرابع في الحرب، وأوقفتهم إدارة البيت الأبيض؟
يعود دفع نتنياهو لواشنطن للاقتناع بالحرب بسبب الضرر البالغ الذي لحق بقوة الردع الإسرائيلية، إضافة إلى الخسائر البشرية والاقتصادية والعسكرية والمعنوية التي لا يستهان بها.
أما جيش الاحتلال فلا يريد الحرب الإقليمية الآن بعد استنزاف قواته في المعارك العسكرية على جبهات عدة، لدرجة أن قيادته تفضل عقد صفقة التبادل أولًا، ثم الانتقال للتعامل مع الجبهة الشمالية لاحقًا، سلمًا أو حربًا، وهذا الموقف يسلح واشنطن بورقة تضغط بها على نتنياهو.
وإذا لم يرد نتنياهو الحرب الإقليمية الآن، فلماذا يواصل حرب الإبادة والمماطلة والتسويف في مفاوضات التبادل، ولماذا تجاوز الخطوط الحمر في الحديدة وبيروت وطهران؟
قواعد اشتباك جديدة لصالح إسرائيل
ما يفسر موقف نتنياهو أنه يريد فرض قواعد اشتباك جديدة يد إسرائيل فيها هي العليا، حيث تضرب في كل مكان من دون رد موازٍ على غرار المعركة بين الحروب التي تخاض ضد أهداف سورية وإيرانية وحزب الله في سوريا منذ سنوات عدة من دون رد موازٍ.
كما أنه يشعر ببعض الراحة بعد أن استعاد زمام المبادرة، وعاد ليكون الأعلى شعبية لرئاسة الحكومة، ويحظى بدعم غالبية الإسرائيليين، وحزبه يحصل على أكبر عدد من المقاعد، والمعارضة لا تملك برنامجًا بديلًا لبرنامجه ولا قائدًا أو قيادات ذات كاريزما قادرة على أن تحل محله.
لذا، أخذ يدفع الأمور إلى حافة الهاوية، ويخاطر بكل شيء، فإما فرض شروطه على حركة حماس وعقد تسوية مع حزب الله تنهي وحدة الساحات وتوفر الأمن لشمال إسرائيل، وإما حرب إقليمية مطلوب ومرجح أن تشارك فيها الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل. ولا يقلل من هذا الاحتمال الخلافات الأميركية الإسرائيلية؛ لأنها لم تغادر خانة الخلافات داخل المعسكر الواحد، ولم تصل إلى مستوى الضغط الجاد وفرض العقوبات.
أميل إلى أن نتنياهو يفضل استمرار الحرب حتى الانتخابات الرئاسية الأميركية، حيث إذا فاز ترامب فليس لديه ما يخشاه، وإذا فازت هاريس فهناك احتمال أن تتحول الخلافات إلى نوع من الضغوط المزعجة ولكن بما لا يمس أسس وقواعد العلاقات الأميركية الإسرائيلية.
وإذا اضطر نتنياهو لعقد الصفقة حاليًا أو قبل الانتخابات الأميركية، وهذا ممكن أن يحدث إذا ضغطت واشنطن بقوة، فهو يريدها مؤقتة، وأقرب إلى الشروط الإسرائيلية، وهو جاهز لخرقها واستئناف الحرب بأسرع وقت ممكن.
والكثير يعتمد على الرد على العدوان والجرائم الإسرائيلية وما حجمه وما رد إسرائيل عليه، ويجب ألا ننسى أن قذيفة أو صاروخ في مكان حساس أو نتيجة خطأ في الحسابات قد تؤدي إلى حرب لا يريدها معظم الأطراف.
وإذا لم تقع الحرب الإقليمية حاليًا، فإن أسباب اندلاعها تبقى قائمة في المستقبل إذا لم يتم التوصل إلى تسوية أو تسويات تخفف من أسباب التوتر وتبعد شبح الحرب الإقليمية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

واتس آب تكنولوجيا الموز شوكولاطة النوتيلا نتنياهو انتخابات بيل غيتس أغنى أغنياء الولايات المتحدة مسيرة النقب القدس اخبار محلية محليه اعتقال نتسيريت عيليت قنبله يدوية ملجأ اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق نار الناصرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ساهر سرور عيلبون السجن المؤبد لعلي ام العنف ضد النساء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development